ان الحق ينزع ولايمنح!سالم القطامي .إذا أرادت هذة الأمة البقاء فحتماً أن يكون مصير طغاتها الفناء! لـن يمتـطى مبارك ظهـرك مالم تبرك له!ثوروا تصحوا!!!! سالم القطامي #ثوروا_تصحوا #سالم_القطامي هيفشخ العرص
الأحد، يونيو 03، 2012
من يلوم القاضي الملاكي أحمدرفعت،على ركاكته اللغوية والنحوية والبلاغية،وعلى تكلف ديباجته،وعدم منطقيتها مع منطوق الحكم أقول لهم،إنه زمن إنه زمن العجرمة والتجرمة والحسونة والسوزنة والنسونة في كل المجالات،ياسادة هؤلاء قضاة بالمحسوبية والحظوة والوراثة والحسب والنسب والرشاوى والثقة والولاء،وليسوا بالكفاءة أو الجدارة أوالأهلية العلمية،إنهم فاسدون مرتشون مورثون مناصبهم لأبنائهم المدللين،شبه رسبة بكالوريا،وفي كلية كان خريجوها القدامى مفوهين بلغاء خطباء،أما الآن فهي جراج الكليات،تدني المجموع هو المعيارالوحيد لقبول طلابها،ولذلك يرسب كثير من دارسي القانون فيها،فمن كان له ظهر من هؤلاء الراسبين،يصبح قاضي،كابن مقبل شاكروأولاد البسطاويسي وشلش والزندوأحمدرفعت وكمال الشاذلي وغيرهم كثر،ومن لاظهرله ولاحظوة يعين في النيابة برشوة هائلة تدفع لأمثال كمال ،الفولي،فإن لم يكن فسيتحول لعرضحالجي أمام المحاكم،حتى لوكان تقديره إمتياز،بعدالثورة،يجب أن يعود مبدأ تكافؤ الفرص،على أساس الكفائة والتفوق والأهلية العلمية والمهنية فقط لاغير!!سالم القطامي إنهاء الدردشة تم العرض في 11:56 PM
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
♦️خسارة قوة نووية مثل روسيا حربا تقليدية ستؤدي لحرب نووية. بدء هجوم جوى شامل، وعند انتهاك حدود أراضينا بواسطة وسائل الهجوم، بما في ذلك الطائرات الاستراتيجية والتكتيكية، والصواريخ الكروز والطائرات بدون طيار، والطائرات الفائقة السرعة وغيرها من الطائرات
الحرب العالمية الثالثة ، تصدر هاشتاج "الحرب العالمية الثالثة" تريند مصر والعالم، بعد اشتعال التصريحات الأمريكية - الروسية، بشأن ...
-
http://www.mediafire.com/watch/bdga95p7nevmech/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A8%D8%AF_%D9%81%D8%B7%D8%A7%D8%B7%D8%A7_10.mov بالفيديو الكاراتيه د...
-
#لاترحمواخونةكهنةالكفاتسةأبدا الإرهابي الصليبي اللقيط نطفة الإحتلال الصهيوصليبي الأجنبي لبلادالمسلمينNabil Ibrahimصليب الحلوف إبن الزانيةال...
-
سفانتي بابو يفوز بجائزة نوبل منحت جائزة نوبل في الطب هذا العام للعالم السويدي “ سفانتي بابو “ ، لأبحاثه الرائدة في مجال الشريط الوراثي ول...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق