الجمعة، يناير 14، 2011


 أنت‏ و ‎Saaخد وطالب،هذا هو مبدأ الصليبيين،برئاسة شنودة الكاهن الذي يجب تكهينه، مثلهم مثل أشقائهم الصهاينة،وهذا ماأتبعه الصهيوني كيسنجر،ومعناها البواس،أي الذي باس جيهان التي جندت الساداتي،وباس سوزان التي جندت تابعه قفة،في إستدراج الساداتي،وبإيعاز من الصهيوصليبي بطرخ غالي، ليحل للصهاينة على مالاكانوا يحلمون به،من عقدملكية ممهور ومشهر من حاكم أكبردولة عربية،!يعني لو تم تعديل قانون بناء الكنائس داخل مصر تفتكر المسيحيين هايسكتوا مثلا؟
بالتأكيد هايطلعوا بحاجه جديده ويتكلموا فيها
يا سيد بطرس بطرخ خالي ،من البطارخ،المشكله ليست في التصريح ببناء الكنائس،وخانة الديانة والأحوال الشخصية وعدد الوظائف الحساسة وكوتة المجلسين وإلغاء آيات القرآن من الكتب وإنتزاعها من القلوب التي في الصدور،والعقول التي في الرؤوس..وإلغاء المادة الثانية من الدستور..إلخ،المشكلة إن هذة دفعة أولى من الطلبات،ماإن يتم تلبيتها،سيخرجون علينا بماهو أخطر، من إلغاء دين الدولة الرسمي ليحل محله دين الصلب،وإغاء العربية لتحل محلها العبرية والقبطية،وإلغاء مصر لتحل محلها الكنيسة،وإلغاء الجوار العربي ليحل محله الجوار العبري.....إلخ إلخ !!المشكله ان المسيحيين في مصر غير مقتنعين بأنهم أقليه دينيه تعيش على أرض مسلمه
يعني المسيحيين عددهم 6% ويريدون رئاسة مصروالوزراء والتمكين من جميع مناصب الدوله وهذا أمر مستحيل*على الناس ان يعرفوا ان هناك شيء اسمه "فقه الاقليات" 
Saad Zaglol‎ 13 يناير، الساعة 09:30 صباحاً‏ إبلاغ
استاذ سالم ... تحياتي .... طبعا انت تعرف انني الأدمن لجروب مظاهرات الحب ... انا اقدر مشاركاتك جدا ... واعلم انك تتعمد نشرها علي اوسع نطاق في الجروبات المختلفه ..... ولكنني اري ان للجروب عندنا خصوصيه حافظ عليها منذ ان نشأ وهي ان لا ننشر ما من شأنه ان يفرق المصريين ...... و ان نحاول التركيز علي ما يجمع المصريين ....انا ايضا لي تحفظات علي بعض تصرفات اخوتنا في الوطن من المسيحيين و اواجههم بها في المناقشات الخاصه و لكنني عندما الجأ للنشر علي المستوي العام ازداد حرصا في اختيار كلماتي ....انت تعلم حساسيتهم الشديده و توقيرهم المبالغ فيه لرجال الدين .....فهم فوق النقد عندهم ..... ولذلك و رغبة مني في نشر مشاركاتك كامله و عدم حذفها ارجو منك ان تخصنا بنسخه منقحه من مشاركاتك تتلافي فيها التجريح فيهم او في رجال الدين ..... اشكر لك تعاونك و سعة صدرك و مره اخري اقدر مشاركاتك الرائعه
Salem Elkotamy‎ 14 يناير، الساعة 01:11 صباحاً‏
وااااآسفاه نخجل من قول الحق إرضاءا لعبدة الصليب،ولانخجل من حمل صليبهم وأيقوناتهم الأسطورية،وهاهي النتيجة،تطاول وكفر وعهر صليبي يطال كل مقدساتنا،ولانخوة ولاشهامة ممن تم تنصيرهم ثقافيا وإعلاميا،ويتوسلون إلينا أن ننصارهم على حساب نصرة دين الحق!!!سالم القطامي
Salem Elkotamy‎ 14 يناير، الساعة 01:23 صباحاً‏
Saad Zaglol 13 يناير، الساعة 09:30 صباحاً إبلاغ
استاذ سالم ... تحياتي .... طبعا انت تعرف انني الأدمن لجروب مظاهرات الحب ... انا اقدر مشاركاتك جدا ... واعلم انك تتعمد نشرها علي اوسع نطاق في الجروبات المختلفه ..... ولكنني اري ان للجروب عندنا خصوصيه حافظ عليها منذ ان نشأ وهي ان لا ننشر ما من شأنه ان يفرق المصريين ...... و ان نحاول التركيز علي ما يجمع المصريين ....انا ايضا لي تحفظات علي بعض تصرفات اخوتنا في الوطن من المسيحيين و اواجههم بها في المناقشات الخاصه و لكنني عندما الجأ للنشر علي المستوي العام ازداد حرصا في اختيار كلماتي ....انت تعلم حساسيتهم الشديده و توقيرهم المبالغ فيه لرجال الدين .....فهم فوق النقد عندهم ..... ولذلك و رغبة مني في نشر مشاركاتك كامله و عدم حذفها ارجو منك ان تخصنا بنسخه منقحه من مشاركاتك تتلافي فيها التجريح فيهم او في رجال الدين ..... اشكر لك تعاونك و سعة صدرك و مره اخري اقدر مشاركاتك الرائعه
وااااآسفاه نخجل من قول الحق إرضاءا لعبدة الصليب،ولانخجل من حمل صليبهم وأيقوناتهم الأسطورية،وهاهي النتيجة،تطاول وكفر وعهر صليبي يطال كل مقدساتنا،ولانخوة ولاشهامة ممن تم تنصيرهم ثقافيا وإعلاميا،ويتوسلون إلينا أن ننصارهم على حساب نصرة دين الحق!!!سالم القطامي
Salem Elkotamy‎ 14 يناير، الساعة 02:13 صباحاً‏
خد وطالب،هذا هو مبدأ الصليبيين،برئاسة شنودة الكاهن الذي يجب تكهينه، مثلهم مثل أشقائهم الصهاينة،وهذا ماأتبعه الصهيوني كيسنجر،ومعناها البواس،أي الذي باس جيهان التي جندت الساداتي،وباس سوزان التي جندت تابعه قفة،في إستدراج الساداتي،وبإيعاز من الصهيوصليبي بطرخ غالي، ليحل للصهاينة على مالاكانوا يحلمون به،من عقدملكية ممهور ومشهر من حاكم أكبردولة عربية،!يعني لو تم تعديل قانون بناء الكنائس داخل مصر تفتكر المسيحيين هايسكتوا مثلا؟
بالتأكيد هايطلعوا بحاجه جديده ويتكلموا فيها
يا سيد بطرس بطرخ خالي ،من البطارخ،المشكله ليست في التصريح ببناء الكنائس،وخانة الديانة والأحوال الشخصية وعدد الوظائف الحساسة وكوتة المجلسين وإلغاء آيات القرآن من الكتب وإنتزاعها من القلوب التي في الصدور،والعقول التي في الرؤوس..وإلغاء المادة الثانية من الدستور..إلخ،المشكلة إن هذة دفعة أولى من الطلبات،ماإن يتم تلبيتها،سيخرجون علينا بماهو أخطر، من إلغاء دين الدولة الرسمي ليحل محله دين الصلب،وإغاء العربية لتحل محلها العبرية والقبطية،وإلغاء مصر لتحل محلها الكنيسة،وإلغاء الجوار العربي ليحل محله الجوار العبري.....إلخ إلخ !!المشكله ان المسيحيين في مصر غير مقتنعين بأنهم أقليه دينيه تعيش على أرض مسلمه
يعني المسيحيين عددهم 6% ويريدون رئاسة مصروالوزراء والتمكين من جميع مناصب الدوله وهذا أمر مستحيل*على الناس ان يعرفوا ان هناك شيء اسمه "فقه الاقليات"
ولا يمكن ان يكون للأقليه الدينيه في أي بلد على وجه الأرض نفس المميزات الموجوده للأغلبيه، واسألوا ايطاليا واليونان وأمريكا وفرنسا وإسرائيل وميخائيل وعزرائيل،ياأولاد المهابيل..إوعوا تكونوا فاكرينا مساطيل؟!!!!سالم القطامي
 يناير، الساعة 12:56 صباحاً‏ إضافة رد • إبلاغ
معا من اجل مستقبل مصر

علينا ان نواجة المواقع المتطرفة التى تبث سمومها بين ابناء الشعب المصري والتى تحاول زعزعة واستقرار الشارع المصري

نطالب بمراقبة المواقع والمنتديات الإلكترونية التي تبث الفكر المتطرف "التكفيري" والتى تدعوا للسخرية من الاديان والطوائف الدينية وحجبها، داعين إلى تدشين مواقع لبث الفكر الوسطي، وتوعية الشباب وحمايتهم من الجماعات التي تنشر الفكر التكفيري

يجب رصد مثل هذه المواقع والأفكار التي تداولها وتأصيل ردود عليها"، داعيًا إلى التواصل مع "الازهر الشريف " لترشيد مواقع تبث الفكر الوسطي وبيان أن التشدد ليس من سمة الدين

نطالب بمعالجة الأسباب التي تجذب الشباب إلى مثل هذه الجماعات من مشاكل سياسية وحصار وانقسام داخلي، مشددًا على ضرورة ترشيد التعليم والإعلام والوزارات المهتمة بالشباب لفضح الانحراف الفكري الذي يستهدف إحداث فتن داخلية

نسعى نحو تحركاً مشترك ودعوة للعمل الجماعي من أجل القضاء على الطائفية وتعزيز قيم المواطنة المتساوية والعيش المشترك في وطننا الواحد دون تمييز على أساس الدين أو المعتقد

علينا شرح المفاهيم والقيم المرتبطة بالمواطنة والتسامح وقبول التعددية

نطالب بتشريعات ترسخ هذا المفهوم, وعدم التمييز بين الناس علي أساس الدين, والعمل علي تحقيق المساواة من خلال إجراءات عملية تنفيذية.

نطالب ببرامج لدعم قيم المواطنة بين الشباب المصري في الجامعات المصرية، للتأكيد على أن لجميع المواطنيين حقوقاً متساوية وواجبات واحدة بغض النظر عن الدين أو الجنس.

نطالب تأهيل الشباب والطلاب والخريجين على أساليب جديدة يكون من شأنها تحويل مفهوم المواطنة من مجرد مفهوم متداول إلى واقع يجمع جميع الشباب بمختلف ميولهم على المشاركة في حل مشاكل الوطن.

هدف الحملة ، هو خلق جيل قادر على مواجهة القضايا المجتمعية، والعمل على حلها من خلال استخدام وسائل الإعلام والاتصال المختلفة.

سوف تتضمن الحملة عددا من الأنشطة والفاعليات المتوالية، ومن بينها إنتاج وعرض وتوزيع مواد إعلامية وإعلانات اجتماعية قصيرة حول مفهوم الطائفية وخطورتها وشواهدها في حياتنا اليومية يمكن مشاهدتها على صفحتنا علىموقع اليوتيوب، فضلا عن مدونة يمكن من خلالها متابعة الحملة والانضمام لها، وصفحة على موقع الفيسبوك لتمكين الداعمين والمتابعين للحملة من التواصل ومتابعة الأخبار وإبداء الرأي والمشاركة في الحوار

برامجنا :
1 – نشر ثقافة التوعية القانونية والدستورية
2 – عمل أبحاث ودراسات حول ثقافة التسامح وقبول الأخر
3 - ترسيخ قيم المواطنة والمشاركة الاجتماعية
4 – تقديم المساعدة القانونية للمواطنين
5 – دعم وتمويل المشروعات الصغيرة
6 - دعم دور المرآة في المجتمع
نتمنى مشاركتكم

لينك جروب الحملة مشاهدة المزيد

ليست هناك تعليقات:

ودفن يوسف ندا، الثلاثاء في بمدينة لوغانو في سويسرا

  أقامت جماعة الإخوان المسلمين مجلس عزاء وتأبين في مدينة إسطنبول التركية لمفوض العلاقات الخارجية السابق للجماعة،   يوسف ندا ، الذي وافته الم...