ان الحق ينزع ولايمنح!سالم القطامي .إذا أرادت هذة الأمة البقاء فحتماً أن يكون مصير طغاتها الفناء! لـن يمتـطى مبارك ظهـرك مالم تبرك له!ثوروا تصحوا!!!! سالم القطامي #ثوروا_تصحوا #سالم_القطامي هيفشخ العرص
السبت، يناير 15، 2011
تسلق العسكري النفر شبه الأمي زين المتسلقين بن على سلم السلطة من أدنى درجاته إلى أعلاها،بأصغريه،لسانه وقضيبه،فوظفهما أحسن توظيف،كراسبوتين وكازانوفا وفالنتينو، ،خصوصا أنه خدم في بيوت الكبار،الذين يملكون السلطة والثروة والنفوذ،ولكن بناتهم لاتملك إلا القبح والدمامة،فكانت نقطة الضعف التي أحسن إستغلالها والثغرة التي نفذ منها إلى فروج الدميمات،ومنها إلى عقول أبائهن،درأ للفضيحة،هذا ماحدث مع بنت الجنرال الكافي في 7 نوفمبر 1987 رئيس الوزراء المغمور زين العاهرين بن علي يطيح بالرئيس الحبيب بورقيبة؛ولي نعمته في انقلاب نسائي،بتدبير عشيقته الدميمة،سعيدة ساسي،بنت أخت بورقيبة، ويتولى الرئاسة في تونس،وماأن تمكن من تثبيت أركان نظامه،فأنقلب على العشيقة،وأطاح بها كماسبق وأطاح بزوجته الأولى،بنت الجنرال الكافي و التي رفعته من مجرد نفر لرتبة جنرال،وأوقعه حظه العاثر في إمرأة ليل حلاقة جاهلة وعاهرة لعوب كل مؤهلاتها جنسية وبورنوجرافية،بنت بائع متجول للخضر والفواكه،إسمها ليلى الطرابلسي وصعدت على أكتافه من راسبة إبتدائية لحاصلة على درجة دوكتوراه مزيفة بأمر العشيق الذي تحول لزوج·وفي 14يناير 2011 فر كالجرذ المصاب بالطاعون إلى المنفى،تحت ضغط الثوار الأحرار،بدون أسف أوإعتذارعلى هذا الغوار!سالم القطامي
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
رسالة إلى آل سعيهود و آل شخيخ!! ردوا إلينا الحرمين وقايضوهم بالهرمين سنطالب ب #التدويل_إذا_أصروا_على_التثميل #التقديس_يتنافى_مع_التدنيس
رسالة إلى آل سعيهود و آل شخيخ!! ردوا إلينا الحرمين وقايضوهم بالهرمين سنطالب ب #التدويل_إذا_أصروا_على_التثميل #التقديس_يتنافى_مع_التدنيس
-
http://www.mediafire.com/watch/bdga95p7nevmech/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A8%D8%AF_%D9%81%D8%B7%D8%A7%D8%B7%D8%A7_10.mov بالفيديو الكاراتيه د...
-
#لاترحمواخونةكهنةالكفاتسةأبدا الإرهابي الصليبي اللقيط نطفة الإحتلال الصهيوصليبي الأجنبي لبلادالمسلمينNabil Ibrahimصليب الحلوف إبن الزانيةال...
-
سفانتي بابو يفوز بجائزة نوبل منحت جائزة نوبل في الطب هذا العام للعالم السويدي “ سفانتي بابو “ ، لأبحاثه الرائدة في مجال الشريط الوراثي ول...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق