الأربعاء، ديسمبر 08، 2010

هذة الجرثومة الصليبوصهيونية الخبيثة دينا جرجس،جرثومة الجمرة الخبيثة؛وهي متزوجة من صهيوني إسرائيلي؛ جاسوسة شرسة لصالح صهاينة العالم وبتحريض من الأن....با شنودة،تحرض الحلف الصهيوصليبي على إغتيال عروبة مصر وإسلامها!!!هيهات ياأحمر صليبي شفته في منامي!!!سالم القطامي


سقطات الإعلام الخاص تخدم الصهيونية في مصر

عماد مكي*   |هذة الجرثومة الصليبوصهيونية الخبيثة دينا جرجس،جرثومة الجمرة الخبيثة؛وهي متزوجة من صهيوني إسرائيلي؛ جاسوسة شرسة لصالح صهاينة العالم وبتحريض من الأن....با شنودة،تحرض الحلف الصهيوصليبي على إغتيال عروبة مصر وإسلامها!!!هيهات ياأحمر صليبي شفته في منامي!!!سالم القطامي
وقعت الصحافة المصرية الخاصة وبعض محطات الفضائيات المملوكة لرجال أعمال في اخطاء صحفية فادحة خلال الاشهر الماضية، ولولا تكرار الخطأ حتى شارف على درجة التعمد لما كتبت هذه السطور التي قد يساء فهمها من بعض زملاء المهنة. ولكن امن شعب مصر القومي فوق كل اعتبار. وانا على يقين ان من هؤلاء الصحفيين من سيتدارك نفسه ويصحح الخطأ.

وهذه الاخطاء تتمحور في نقطتين: الاولى هي نشر موضوعات واعطاء مساحة لاصوات ومصادر أمريكية عرف عنها انها من المتربصين بمصر والعرب. والثانية هي تعمية الرأي العام وتلبيس الامور على الجمهور عن طريق ونشر تصريحات هؤلاء المترصدين لمصر وبسلامتها بدون ذكر لصفاتهم السياسية وميولهم الايدلوجية ضد اهم الدول العربية، بل وتجاوز اصول المهنة بوصف هؤلاء الناشطين ضد مصر بانهم "خبراء" في الشأن المصري والعربي.

هذه الصحف المحلية الخاصة والمحطات هي نفسها التي أقامت المشانق لجريدة الأهرام بعد نشر صورة الرئيس مبارك في البيت الابيض وهم من القوا المرثيات ضد الجريدة في امر ايسر مما يقومون به. هم انفسهم من دس، بقصد اودون قصد، تصريحات لقادة الإيدلوجية الصهيونية وحركة المحافظين الجدد في أمريكا الذين يدبرون ليل نهار لزعزعة الاستقرار في المنطقة العربية باسرها وتهميش دور القاهرة في العالمين العربي والإسلامي. ولا يعقل ان تتحول الصحافة الخاصة الى ورقة ضغط في ايدي اعداء مصر.

اول تلك الزلات كان لقاء بثته قناة فضائية مصرية مع ناشطة اقباط المهجر دينا جرجس التي انضمت الى اكثر مراكز البحث الامريكية صهيونية ومولاة لإسرائيل وعداوة لشعب مصر وهو "معهد واشنطن لسياسات الشرق الادنى".

وجاء اللقاء حول الانتخابات البرلمانية المصرية وكما لو كانت مصر قد عز عليها انجاب خبراء من داخل مصر في هذا الشان فنحتاج الى ناشطة في منظمة تمثل اقصى اليمين لا في امريكا وحسب بل تمثل اقصى اليمين الليكودي الإسرائيلي للتعليق عليها امام الملايين من المشاهدين.

والمفارقة ان دينا جرجس التي وفرت لها تلك القناة الفضائية الخاصة، التي يملكها رجل اعمال يعتمد اصلا على النظام في تحقيق ارباحه، وفرت منصة اعلامية هي في الواقع، كغيرها من متشددي اقباط المهجر، تنادي بتوقيع عقوبات على مصر تشبه العقوبات على إيران بل وتذهب دينا جرجس الى التلميح بضرورة اخضاع وزارة الداخلية المصرية ورجال الشرطة للرقابة الامريكية المباشرة. كما تنادي باستخدام المعونة الامريكية لتطويع القاهرة. فهل هذا بحث فكري ام نشاط سياسي فادح وفاضح على غرار المطالبة بغزو امريكا للعراق؟

وثاني تلك الزلات للصحافة الخاصة المملوكة لرجال اعمال ما قامت به جرائد يومية مصرية رائجة واخرى على الانترنت من نشر عدة مقالات متتالية نقلا عن هذا المعهد الذي تعمل فيه دينا جرجس وهو "معهد واشنطن لسياسات الشرق الأدنى" وتصويره على انه مجرد معهد بحثي محايد.

وتم نقل التصريحات والمقالات بصورة مطولة مبالغ فيها بدون اي توصيف او ذكر – من قريب او بعيد - لمدى عداء هذا المركز لمصر تحديدا وللعرب عموما ولا لهويته الصهيونية.

فالمعهد في حقيقة الامر هو الذراع البحثي لمنظمة إيباك، اكبر منظمات اللوبي الإسرائيلي في امريكا التي تعمد دائما على تشويه صورة مصر وتقويض فرص التواصل بين القاهرة وواشنطن بعيدا عن مسألة إسرائيل.

ومعهد واشنطن يرتبط بقوة بـ"مركز جافي للدراسات الإستراتيجية في جامعة تل أبيب" من خلال فريق العمل المتشابك والتبادلات بين المركزين. وقد رأس هذا المركز لفترة طويلة الجنرال "أهارون ياريف" الذي شغل سابقا منصب وزير في الحكومة الإسرائيلية، كما عمل رئيسًا للاستخبارات الإسرائيلية، وتوفي عام 1994.

ويضم المعهد في عضويته يهودًا أمريكيين موالين لإسرائيل منهم "روبرت ساتلوف"، وهو المدير التنفيذي للمعهد والذي توعد العرب بهيمنة السياسة الامريكية والإسرائيلية، دولة دولة، ذات مرة قائلا "ان دورهم سيأتي واحدا بعد الآخر" وبالانجليزية "وان دانسر ات ايه تايم" وذلك في كتيب له بعنوان مقالات في "حرب الافكار ضد الإرهاب" صدر في عام 2004.

ومنهم "باتريك كلاوسون" نائب مدير المعهد، و"دينيس روس" مستشار المعهد، وقد عمل الأخير مبعوثا للولايات المتحدة لبلاده في الشرق الأوسط طوال 12 سنة كاملة من 1988 إلى عام 2000، عمل خلالها مع جورج بوش الأب لأربعة أعوام، ثم ثمانية أعوام مع الرئيس السابق بيل كلينتون وهو يعمل الآن مع الرئيس باراك اوباما متوليا الملف الإيراني.

وقد قام هذا المعهد مؤخرا ، الذي يتمتع ببعض الاصدقاء في الاعلام العربي والمصري، بتدشين نسخة باللغة العربية لاحكام اختراقه للإعلام العربي والمصري. وعلى الرغم من ان المعهد يقلل علانية من صلاته بإسرائيل الا ان ممولوه معروفون بصلاتهم القوية بإسرائيل.





اما ثالث السقطات للصحافة الخاصة ضد الامن القومي العربي والمصري فهي نشر تصريحات للناشط الصهيوني إليوت إبرامز انتقد فيها زيارة زيارة الرئيس مبارك الاخيرة لواشنطن. ولم تذكر الجريدة اليومية الخاصة التي نشرت التعليقات اي شيئ عن خلفية هذا الرجل او نشاطه ضد مصر.

وفي حقيقة الامر ان ابرامز هو احد المروجين الكبار لغزو العراق بل والترويج لغزو وضرب دول عربية أخرى. ولا ينسى لإليوت أبرامز دوره في دفع للولايات المتحدة لمساعدة اسرائيل وغض الطرف عن قيام اسرائيل بضرب لبنان في صيف 2006.

إليوت إبرامز انضم مؤخرا لمجموعة عمل ضد مصر تعمل من هنا من واشنطن. ونحن في وكالة أنباء امريكا إن أرابيك رصدنا تحركاتهم وتحركات اعضاء متشددين آخرين يعملون ضد مصر بالكل – حكومة وشعبا، معارضة ومسئولين، علمانيين وإسلاميين. فالغرض هو الفوضى العارمة وترنح مصر إقليميا وعالميا ومحليا.

والان هذا الرجل الذي يكن لمصر كل شر نراه يصور في تلك الصحف المصرية الخاصة والناطقة بالعربية كخبير امريكي له رأي في الشأن المصري.

ابرامز، اليهودي الديانة الليكودي الفكر، يرى ان النزاع الإسرائيلي الفلسطيني هو في حقيقة الامر "نزاع إسرائيلي عربي إسلامي" يخفي ورائه صراعا من أجل البقاء وان دولا عربية كبرى مثل السعودية ومصر جزء لا يتجزء من هذا الصراع ويجب تقليم اظافرها وشغلها بنفسها.

وابرامز ـ الذي أعلن نفسه من المحافظين الجدد والريجانيين الجدد ـ هو صهر نورمان بودريتس وميدج ديكتر الزوجين النشطين اللذين لعبا دورا بارزا في تأسيس ظاهرة المحافظين الجدد كتوجه سياسي نافذ في بداية سبعينيات القرن الماضي في امريكا.

وتماشيا مع هويته المناصرة للرئيس الامكريكي المتطرف رونالد ريجان، فقد سعى ابرامز خلال تسعينيات القرن الماضي إلى إحياء سياسة ما يسمى باطلا "السلام عبر القوة" في المنطقة العربية.

وفي عام 1992 ساعد في تشكيل لجنة تسمى "لجنة الدفاع عن المصالح الأمريكية في الشرق الأوسط"، التي كانت في حقيقة الأمر لجنة لضمان انحياز السياسية الأمريكية إلى حزب الليكود في إسرائيل.

وفي إطار دوره كرئيس لمبادرة أخرى اسمها مبادرة الديمقراطية العالمية وكنائب مستشار مجلس الأمن القومي ابان حكم الرئيس السابق جورج دبليو بوش، تمكن أبرامز من التأكيد على أن مبادئه الراديكالية بشأن حملة ديمقراطية بقيادة الولايات المتحدة وشرق أوسط مركزه إسرائيل تحدد اتجاه السياسة الخارجية الأمريكية في المنطقة تحظى بقبول لدى الإدارة الأمريكية..

وهناك امثلة اخرى لسقطات الإعلام الخاص عديدة غير اني ساكتفى بهذا.

اذا هذا الاختراق البين من غلاة الصهيونية الجديدة للصحافة الخاصة المصرية يمكن ان يكون له تفسيرين من جانب رؤساء التحرير المصريين لا ثالث لهما. اولا انه بدون قصد او انه عن عمد.

والارجح انه غير مقصود. وذلك نتيجة قلة خبرة الكثير من الصحفيين الصغار الجدد الذين تعتبر مؤهلاتهم الوحيدة في تغطية الاخبار الخارجية هو مدى معرفتهم اما باللغة الانجليزية فقط واما معرفتهم قريب لهم داخل الجريدة. وقلة الخبرة تلك تؤدي الى مثل تلك الاخطاء الكبيرة.

واستبعد كذلك ان يكون هناك تعمد لاعطاء مساحة كبيرة لهؤلاء من غلاة الصهيونية الجديدة وحركة المحافظين الجدد، بدون ذكر صفاتهم وميولهم، اذ ان ذلك يتعارض مع ميثاق شرف المهنة في مصر وفي العالم العربي كما يعتبر تعمدا في تضليل الرأي العام المصري فاطعام القراء معلومات مغلوطة في قضايا هامة امر لا يجب السكوت عليه. وانا على يقين ان اخواننا المحررين ورؤساء التحرير سيتخذون اللازم لمنع تكرار مثل تلك السقطات.

انا كصحفي مصري لا امانع نشر مثل هذه التصريحات لكن بشرط اساسي، لا هوادة ولا مقايضة فيه، و بدونه تسقط صفة المهنية عن تلك المقالات، والشرط هو ضرورة ذكر صفة هؤلاء الخبراء وخلفياتهم الإيدلوجية المعادية للعرب ومصر.

والافضل هو تجاهلهم من الاصل لفقدان ما يصدر عنهم لصفة الموضوعية التي هي رفيق الصحافة الجادة من الاصل. فإن كانت تلك الصحف الخاصة التي تدعي الإستقلالية عن الغرب لا محالة فاعلة، لزم عليها ذكر صفات تلك المصادر ووظائفها ومواقفها ضد العرب وضد مصر.

فكله يهون الا امن بلادنا.



عماد مكي: كاتب مصري مقيم بواشنطن والقاهرة. عمل بجريدة النيويورك تايمز ووكالة أنباء بلومبرج ووكالة أنباء رويترز. يرأس حاليا تحرير وكالة أنباء أمريكا إن أرابيك بواشنطن. 
"ويكيليكس" تعيد ثقتنا بأنفسنا

دون الخوض كثيرا فيما تضمنته الوثائق الأمريكية التي ينشرها موقع ويكيليكس هذه الأيام، فقد أعادت هذه الوثائق بحلوها ومرها إلينا الثقة بأنفسنا حيث أن جل أو كل هذه المعلومات التي نشرت كنا كأفراد وشعوب مقهورة نتداولها في مجالسنا بكل ثقة دون أن يكون لدينا دليل مادي على صحتها، كنا فقط نعمل وفق نظرية المؤامرة، وهي نظرية أثبتت الوثائق صحتها، على الأقل فيما يخص قضايانا المحلية والعربية والإسلامية وعلى رأسها قضية فلسطين.

من منا – نحن الشعوب المقهورة- كان يشك في دعم معظم أنظمتنا للعدوان الإسرائيلي على غزة ، وقبلها على جنوب لبنان.

ألم يكن الجميع يدرك ان هناك تحريضا عربيا لأمريكا ضد إيران، ألم يكن الجميع يدرك ان هناك دعما من بعض الأنظمة العربية لانفصال جنوب السودان عن شماله، كما كان هذا الدعم قويا من قبل لانفصال جنوب اليمن عن شماله.

هل يشك مواطن عربي حر أن معظم الحكومات العربية تكره حماس وتتمنى زوالها من الوجود بأكثر ما تتمنى إسرائيل، وهل يشك مواطن عربي حر أنه لولا الموقف المعادي للحكومات العربية لتمكنت الشعوب العربية من تقديم الدعم المادي والمعنوي الكافي لحماس لتقهر العدوان على غزة، وكذا على الضفة الغربية.

لم يكن خافيا على أحد الدعم الرسمي العربي لاحتلال العراق ومن قبله احتلال أفغانستان، ولم يك خافيا التحريض على حكومة حزب العدالة والتنمية في تركيا، وحتى ضد حكومة هوجو شافيز في فنزويلا.

وفي الشأن الداخلي لم يكن أبدا مجهولا ماذا يقول حكامنا للأمريكان عن الديمقراطية والحريات، والانتخابات، وعن المعارضة سواء كانت ليبرالية أم يسارية أم إسلامية، وماذا كانوا يقولون عن خطر الإخوان المسلمين على الغرب وحكوماته أو على الحكومات الصديقة لهم.


أثبتت الشعوب إذن قدرتها على التحليل والاستنتاج، ومعرفة النتائج الحقيقية لأي لقاء بين حكامنا والمسئولين الأمريكيين والغربيين عموما، ولم تعد بحاجة إلى انتظار البيانات الرسمية التي تصدر عقب انتهاء المباحثات سرية كانت أو علنية.

إذن لقد عادت إلينا الثقة في قدرتنا على التحليل والرصد الأمين، ومعرفة بواطن الأمور، وهي الثقة التي تعرضت لهزات عنيفة نتيجة للقصف المركز من أدعياء العقلانية والعلمية والواقعية إلخ، ولن نستمع بعد اليوم مرة أخرى لمن يشكك في نظرية المؤامرة التي عصمتنا من الذلل.
الإمارات تدخل غينيس بأطول مسيرة للحافلات المدرسية



سجلت مواصلات الإمارات إنجازاً عالمياً بدخولها موسوعة غينيس من خلال تنظيمها أطول مسيرة للحافلات المدرسية في العالم والتي بلغت 390 حافلة في جزيرة ياس في أبوظبي، وبحضور كل من ممثل شركة غينيس العالمية وفريق التحكيم بموسوعة غينيس وجمع غفير من الجماهير التي توافدت لمشاهدة الحدث.

كما نقلت صحيفة الأمارات اليوم تصريحاً لمدير عام (مواصلات الإمارات) حيث قال " أن النجاح الذي تحقق وذلك لتسجيل رقم عالمي جديد في موسوعة غينيس للأرقام القياسية" وتابع "أن اللجنة المنظمة و المشرفة على الحدث بذلت جهوداً كبيره في الجوانب الفنية والعمليات وتنظيم الحافلات وتدريب السائقين وفريق الإعلام والتسويق والمشرفين ، وأضاف أن هذه المسيرة الكبرى من الحافلات رسائل توجهها مواصلات الإمارات لشعب الإمارات والعالم: الأولى عدد الأسطول المشارك بها المكون من 390 حافلة تعبيراً عن الذكرى الـ39 لتأسيس الدولة. الثانية طريق الشيخ خليفة بن زايد الذي ستسلكه الحافلات وفاءً لقائد المسيرة وتعبيراً عن الفرحة بسلامة صاحب السمو رئيس الدولة حفظه الله " .

وكان القاضي التنفيذي في موسوعة غينيس للأرقام القياسية أعلن رسمياً تسجيل مواصلات الإمارات رقماً جديداً عبر أطول مسيرة للحافلات المدرسية في العالم بلغ 390 حافلة، اصطفت على مسافة 5.5 كيلومترات، وانطلقت لتقطع مسافة أربعة كيلومترات في شارع الشيخ خليفة بن زايد بجزيرة ياس في العاصمة أبوظبي وذلك في 50 دقيقة.
روسي يرفع دعوى قضائية لإثبات ملكيته للكرملين



قضت محكمة روسية يوم الاثنين بأن الكرملين سيبقي في يد الحكومة الروسية، رافضة دعوى أقامها شخصٌ وصف نفسه بأنه سليل ووريث أسرة قيصرية عاشت خلال الفترة من القرن التاسع إلى القرن السادس عشر كانت تملك قصر الكرملين.

وسعى فاليري كوباريف ومؤسسة يرأسها للحصول على حقوق استغلال مفتوحة للعديد من القصور والكنائس وجميع الأبراج العشرين في المجمع المشيد بالطوب الأحمر في قلب موسكو حيث مقر الإقامة الرسمي لرئيس روسيا.

ووفقًا لوكالة إنترفاكس الروسية للأنباء، فقد قالت محكمة موسكو للتحكيم في حكمها: "لم يقدم المدعي ما يثبت أن حقوقه انتُهكت".

ويجادل كوباريف وهو عالم ورجل أعمال بأنه يستطيع أن يتقصى انحداره من أسرة روريك التي بنت الكرملين والتي انتهى حكمها بوفاة القيصر فيودور الأول أحد أبناء ايفان الرهيب في 1598. وقال مؤرخون ومحامون إن فرصة نجاح طلب الملكية ضئيلة.

وذكرت وسائل إعلام روسية أنه طبقا للهيئة الفيدرالية التي تدير أملاك الدولة فإن الكرملين مملوك للاتحاد الروسي منذ عام 1991 لكن لم تسجل حقوق الملكية.

وقالت مؤسسة صندوق الأمراء التي يرأسها كوباريف إنها تريد نقل مجلس يضم أحفاد أسرة روريك إلى الكرملين، كما وعدت بالسماح للعامة بدخول المجمع الذي لا تخضع أجزاء منه لقيود.

وذكرت المؤسسة في بيان على موقعها على الإنترنت أنها ستستأنف أمام المحكمة العليا وربما تحيل الطلب إلى محكمة حقوق الإنسان الاوروبية، مشيرةً إلى أنه "لا أحد يتوقع نصرًا سريعًا".

ليست هناك تعليقات:

رسالة إلى آل سعيهود و آل شخيخ!! ردوا إلينا الحرمين وقايضوهم بالهرمين سنطالب ب #التدويل_إذا_أصروا_على_التثميل #التقديس_يتنافى_مع_التدنيس

 رسالة إلى آل سعيهود و آل شخيخ!! ردوا إلينا الحرمين وقايضوهم بالهرمين سنطالب ب #التدويل_إذا_أصروا_على_التثميل   #التقديس_يتنافى_مع_التدنيس