| ||||||||||||||
| ||||||||||||||
أصابع الاتهام تتجه إلى "الموساد".. أسماك القرش تصيب السياحة بجنوب سيناء بخسائر جسيمة بعد مغادرة أفواج سياحية واتجاه بعضها لإسرائيل | |
|
الفائز الوحيد عن حزب التجمع | ||||
لقد اتسعت الشقة بين وجهتى النظر.. فريق يرى انها انزه انتخابات يمكن ان نباهى بها الامم .. واخر يدلل على تزويرها بمئات الامثلة تدمغها الاحكام القضائية حتى لو تلاعبت الحكومة بعمل استشكالات امام محاكم غير مختصة مثل محكمة الاحوال الشخصية وكأنها قضية خلع وهو دليل اخر على التزوير بالاصرار على اخفاء الحقيقة تزوير الانتخابات شعر به البعض مع اشارة البدأ والتى جاءت كلمة السر مثلما قال عبدالناصر فى خطبته عند تاميم القناه 00 دليسبس 00 دليسبس فاندفعت الاجهزة لتنفيذ اجراءات تأميم القناة ولو رجعنا الى قبيل الانتخابات لوجدنا كلمة السر هى تكرار جملة نزاهة الانتخابات 00نزاهة الانتخابات، ففهمنا ان معناها اشارة البدأ لاندفاع الاجهزة لتأميم الانتخابات بالتزوير حتى تخيلنا انه بمجرد القاء العبارة تحركت قيادات الحزب الوطنى والنظام هذا يغمز بلكزة من خده عند اطراف شفايفة، واخر يرفع حواجبه، وثالث يغمز باطراف عينه، ورابع يشير خلسة بخنصر اصبعه 00وهو تشبيه ليس بعجيب مع نماذج "شيفزورنيا" التصريحات التى لا تنتهى فعند صدور قانون تكبيل الانتخابات عام 1995 كان الاحتفال بعيد الاعلاميين وكل الكلمات والخطب الرنانة واحاديث المسئولين موضوعها اتساع حرية الصحافة وكان حاضرا عن نقابة الصحفيين المرحوم جلال عيسى، وجن جنون الرجل اذ اكتشف مسودة قانون تكبيل الصحافة بينما هم يتحدثون ويتشدقون بحرية الصحافة وليس فى موضوع اخر وحدث قبل اغلاق جريدة الشعب وحزب العمل كان الحديث و"مانشيتات" الصحف عن اجراءات غير مسبوقة لاتساع حركة الاحزاب وحرية الصحافة وانه عهد لم يقصف فيه قلم ولم تغلق فيه صحيفة والعبد لله وغيره وقتها ايقنوا تماما ان الجريدة والحزب فى طريقهما للاغلاق، وحتى لو حصلوا بعدها على 14 حكم قضائى فلجنة الاحزاب اكتسبت العدوى من جارها سيد قراره بتنفيذ الاحكام وقتما يشاؤا 00وفى ذات الوقت يتحدثون عن فصل السلطات واحترام احكام القضاء! واى مواطن يعرف بغلاء الاسعار مع تصريحات المسئولين عن عدم زيادة الاسعار 00وتأتى هذه التصريحات عادة قبل شهر رمضان ومع صرف العلاوة 00 ومن حسن حظ المواطن توقف صرف منحة عيد العمال! واذا كانت الحديث عن التاثير السياسى اصبح غير مجد؛ خاصة مع هذا الاكتساح غير العقلانى او المنطقى لحزب تسببت سياسته ان الناس اصبحت تمشى وهى "تكلم نفسها" من الغلاء والبطالة وطوابير العيش والانابيب والتلوث والاعتقالات حتى محاصرة اسرائيل لمياه النيل بتطويق السودان من جنوبه واقتحام اثيوبيا ودول افريقية لم تكن تعرف اسرائيل موقعها وفى الوقت نفسها يتم انجاح نماذج تحمل اسم المعارضة للاتجار بها او استخدامها فى "الديكورات" مثل المرشح الذى فصلته نقابة الصحفيين لسوء سلوكه فينجح فى الانتخابات ويحصل على 40 الف صوت دون ان نرى له لافتة واحدة ربما خوفا من الطعن عليه لذات سبب فصله من نقابة الصحفيين ومثل مرشح الوطنى اللواء سيد حسب الله الذى استغلوا انه كان احد رموز مقاومة الفساد وانه وقف ضد عاطف عبيد وماهر الجندى ويوسف والى فاستقطبوه بالانضمام للحزب وترشيحه حتى يأمنوا شره – من وجهة نظر حزب الفساد – وبعدها اطاحوا به لصالح مرشح لحزب رفعت السعيد، ولم يشفع للواء حسب الله تاريخه النزيه فى كل المواقع التى شغلها، ولم تشفع له شعبيته ليست على مستوى دائرته فحسب بل على مستوى محافظتى 6 اكتوبر والجيزة واكثر من ذلك ليتاجر باسقاطه مسؤل بالحزب الوطنى ويدلى بتصريحات فى التليفزيون المصرى بانه دلالة على الشفافية والنزاهة سقوط هذا الرمز الكبير فى الحزب الوطنى! وتكررت الامثلة هنا وهناك بترك موقع اخر لمرشح التجمع او لمرشح من الجيل الى اخر العجائب الانتخابيةالتى تصلح بالفعل لابهار العالم ولكن من منظور العاب السيرك السياسى.. وكان من اطرف العاب ونمر هذا السيرك مرشح لم يحصل ولو على صوته 00دعنا من صوت زوجته وابنائه واقاربه وانصاره مما دعاه للاعتصام امام نقابة الصحفيين بينما ضباط الشرطة يستعجلون انهاء الاعتصام حتى يلحقوا بمشاهدة مباراه فى الدورى! ويتكرر اتساع الشقة والخلاف فى المنظور الاقتصادى للانتخابات اذ يرى فريق الحكومة ان نجاح مرشحيها ونزاهة الانتخابات يعنى الاستقرار وهو ما يعود على جذب الاستثمار بينما يتساءل الفريق الاخر من هو "الاهبل" الذى يرى كل هذا التزوير وقلب الحقائق ويأمن على امواله ويقدم على الاستثمارفى بلد حاله هكذا حتى لو اقسموا له باغلظ الايمانات؟ ومع بعد الشقة والخلاف الكبير فى اراء الساسة والاقتصاديين فاننا نرجو من علماء الاجتماع بان يدلوا برايهم خاصة ان الرئيس مبارك استضاف مؤخرا عدد من الاسخاص من بينهم استاذة علم اجتماع حتى لو لم نقرا لها كلمة واحدة قالتها فى الاجتماع عن اهمية تخصصها كما نرجو ايضا ان يقول لنا علماء النفس رأيهم وعلى رأسهم عميدهم الدكتور عكاشه صاحب الكتاب الرائع "ثقوب فى الضمير" والذى يفسر فيه كافة التداعيات المتعلقة باى حدث ومنها تزوير الانتخابات الاسئلة كثيرة لعلماء الاجتماع والنفس نختار منها: - ما انعكاس مواطن يرى مسئولا كان يظن انه قدوة فى الصدق فيجده يصرح ويؤكد على مالم يره المواطن اطلاقا بل راى عكسه تماما 00 وهو مايعنى ان المسئول فى نظره يكذب ويصدق كذبه ؟ - - ما مدى التاثير على سلوك البلطجى وهو يرى المسئولين المفترض فيهم صفوة المجتمع وحماته وقد يصل بعضهم الى منصب وزير او وزيرة وهم يجتمعون به وباقرانه او بعصابته وينصتون لاقتراحاته وخطته 00ويقدمون له الهدايا والاموال والرشاوى ؟ - - ما التأثير الذى يقع على المواطن وهو يرى المخبرين يحتجزوا قاضيا و "يثبتونه" اى بالعامية يمنعونه عن الحركة ؟ هذه الاسئلة وغيرها نرجو ان يحدثنا عنها ويجيب عليها علماء النفس والاجتماع فهم اهدأ من انقسام السياسين 00 ولا شك ان الموضوع خطير فالدكتور عكاشه يقول فى كتابه "ثقوب الضمير" ان المواطن الذى يرى الحكومة تظلمه وتعتدى على حقوقه يكون رد فعله التخريب فنجده يمزق كرسى الاتوبيس حتى لو كان هو الذى يستفيد منه واذ لم يجب علماء النفس والاجتماع فنرجو ان يجيب علينا احد الاطباء عن حالة المرشح الذى لم يحصل حتى على صوته 00هل فى حالة ضياع صوته يأخذ اقراص استحلاب ام الافضل ان يلجأ الى العلاج بالاعشاب ويأخذ ينسون وجنزبيل وتصريحين للمسئولين ؟!. |
مقتطفات من فن مقالى جديد.. يمكننا اعتباره نحتا جديدا للونا جديدا من ألوان الفكر الليبرالي العلماني الديمقراطي جدا !!..ذلك «الفكر الجديد» الذي يعد تجليا من تجليات : « النخبة الجديدة»،و«مصر الجديدة » ,وكل ماهوجديد وجدير بالرخاوة والفشل والترتيب المتدني على المدرج العالمي للتنمية البشرية،أو التعليم أو الشفافية أو الديمقراطية .. إلى آخر ما انحدرت إليه مصر؛ بفضل النخب الثقافية والسياسية التي تحكّمت وأحكمت إغلاق النوافذ ..نوافذ :العدالة والحرية و الوعي الأصيل بالذات والبيئة المحيطة .
فعلي طريقة : أكتب حتي أراك ؛ يمكننا من خلال مطالعة عدد من مقالات السيد رئيس التحرير ،وأحد رموز عصر الرخاوة والفكر الجديد ـ أن نقف على تصوراته : عن ذاته ,وعن الحزب الحاكم ،وعن المعارضة ، وعن الغالبية العظمي من الجماهيرالمصرية المسلمة , وعن الإسلام ،ولا أقول : عن الدين .
فالاشتباك في مصر ليس مع الدين في المطلق ( مسيحية ويهودية وإسلام ) ؛ لكن الاشتباك تحديدا في مصر ـ والعالم ـ هو مع الإسلام ؛لأنه هو وحده : دين ودولة ، عقيدة وشريعة ، ولا ينافسه في هذا دين آخر سماوي كان أو أرضي ،هووحده :الجدير بصناعة وقيادة الحياة بكافة أبعادها ،ومجالاتها علي نحو ينقذ البشرية من فوضي وتخبط وانحطاط غير مسبوق .
ولذلك فإن مشكلة مصر كما سبق وأشرنا هي: أولا: أنها مليئة بالمسلمين! ثانيا : أن هؤلاء المسلمين (وهم الأغلبية) يؤمنون بأن : الإسلام هو المنقذ لهم ولإخوانهم المسيحيين من كافة أشكال الاستبداد الذي ضرب أركان الحياة بكافة مجالاتها في زمن مصر« المسخوطة» ؛ويتطلعون إلي تحكيم شريعتهم التي تضمن لهم ولإخوانهم في الوطن العدالة والحرية والعيش بكرامة وثالثا: أن إخوانهم المسيحيين (وهم الأقلية) على استعداد لقبول أي تشريع وإن كان « مجوسيا ً» ! وليسوا على استعداد لتحكيم التشريع الإسلامي ، وإن كفل لهم من الحقوق: ما تقر به أعينهم ! ، خاصة إذا كانت رسالة المسيحية وقف على خدمة (روح) شعب الكنيسة فقط ولاشأن لها من قريب أو بعيد بأمور (قيصر) .
ورابعا:أن الغالبية العظمي من الجماهير ( أبناء البطة السوداء) عليهم التنازل صاغرين! عن حقهم في الاحتكام لإسلامهم إكراما لحق المواطنة! في حين اقتصر دور إخوانهم في الوطن والمواطنة على (تبرير) مصادرة حق الأغلبية في الاستجابة لما يحييهم ولو كان دعاء سفر.. على متن طائرة مصرية !.
فماهي تصورات السيد رئيس التحرير عما سبق ؟..يمكننا تجاوز تصوره عن ذاته التي بدا صاحبها وكأنه : الأم الكبيرة مصر : تنصحنا وتوبّخنا وتعايرنا وتهددنا من فوق سفح الهرم الأكبر .! أوتصوره عن المعارضة التي يعتبرها : « طويلة اللسان» ، ضعيفة الشعبية ! دون الإشارة لمدي مسئولية النظام عن هذا الطول وهذا الضعف، أوتصوره عن الحزب الحاكم الذي يقوم بترويجه لدي جمهور المستهلكين باعتباره الحزب الحاكم في (السويد) !.
أما عن تصوره عن الشارع والجماهير والإسلام فعلي سبيل المثال: جاء في مقاله عدد الجمعة(9/10): « يعني أن الجماعة لا تزال تراهن علي الأمية النفسية !! التي تراها متفشية!! في الشارع. وهي الأمية التي يمكن أن يروق! لها شعار ليس له معني حقيقي! في عالم السياسة.» ..فمن وجهة نظر كاتبنا الهمام أن الظنون والأوهام والخلل النفسي ( وهي معني الأمية النفسية ) هي سمات الجماهير المصرية وأن إسلامهم الذي يريدون أن يحتكموا إليه : «ليس له معني حقيقي » ؛ فالجماهير المصرية جماهير مريضة تؤمن بالوهم .! لماذا؟ لأن الإسلام من وجهة نظر الفقه الليبرالي العلماني الديمقراطي ليس له معني حقيقي !ممايعني أن الحضارة الإسلامية ليست لها معني حقيقي !أوأن التاريخ الإسلامي ليس له معني حقيقي! أوأن الخلفاء الراشدين ليس لهم معني حقيقي ! أوأن الفقه الإسلامي الذي يعالج: شئون الاجتماع والسياسة والاقتصاد والعلاقات الدولية ليس له معني حقيقي !..والسؤال الحقيقي الذي يحتاج إلى إجابة حقيقية هو : هل قرأ كاتبنا وصحبه شيئا عن التاريخ الإسلامي أوالحضارة الإسلامية أو أي من الدراسات والبحوث الإسلامية التي تزخر بهاالمكتبات ؟ ! ..هل قرأ سيرة محمد صلي الله عليه وسلم ..تري هل قرأ القرآن أو بعضا من آياته ؟! ..لا شك أن الإجابة لا بد أن تنسجم مع تبرير الكاتب لغلق القنوات التي تعلم الناس الإسلام والإيمان باعتبارها : «قنوات اعتادت نشر الشعوذة والتفكير الغيبي وإغراق الناس في أوهام » !!عدد الجمعة (22/10) ..ولا يجرؤ أحدٌ من مغاوير الليبرالية العلمانية الديمقراطية (والفكر الجديد ) الشجعان أن يجيب : !!ماالمقصود بالشعوذة ؟وماالمقصود بالتفكير الغيبي؟ وماالمقصود بالأوهام؟ .. هل الإسلام شعوذة؟! وهل الإيمان ( الذي هو تفكير غيبي ) اختلاق؟! ، وهل الاعتقاد في حقيقة الجنة والنار واليوم الآخر وهم ؟! وهل اعتبار نشر الإسلام والإيمان هو من قبيل نشر : للشعوذة والأوهام ـ يقول به عاقل أو حكيم إو إنسان عنده مسحة من أدب مع الله أو مع معتقدات الناس أو مع نفسه؟ أم ان هذا كلام مختل ؟!
وفي موطن آخر يشير إلى جماهير الناخبين الجمعة (5/11): « أنهم يريدون مرشحا يعمل فقط من أجل دوائرهم وأبنائها. أما المصالح العليا للوطن فلا تحتل دوما الأولوية الأولي» فالناخب هنا نفعي وانتهازي .. وفي موطن آخر يشير إلى القوم (السذج): « الأمر يتجاوز كثيرا التفسيرات الساذجة التي يسوقها البعض ».(22/10) ...«وفي سبيل أن يستمر هؤلاء في التربح علي حساب البسطاء!! أو نشر أفكارهم المتطرفة وزرع الفتنة بين أبناء المجتمع الواحد»(22/10)، و : «أنهم يريدون شعارا يخدعون به كثيرا من البسطاء!!.»(22/10)
إذا فالبساطة والسذاجة والقابلية للخداع والانتهازية والأمية النفسية والأوهام : هي الغالب على صفات الجماهير المصرية الكاسحة ،وهم يؤمنون بالشعوذة والخرافات والغيبيات ! إلي آخر مصطلحات الإرهاب الفكري المبتذلة التي تنحتها « النخبة » الليبرالية العلمانية الديمقراطية ؛لإرهاب الجماهير البسيطة والساذجة والواهمة على حد زعمهم .
هي سقطة وورطة ( لاشك ) للسيد الليبرالي العلماني الديمقراطي ..حيث يتعين عليه أن يجيب على الأسئلة التالية: إذا كان هذا هو المستوي الذي انحدرت إليه الغالبية العظمي من الجماهير على حد زعمه ؛ أولا: ما مدي مسئولية نظام يحكم تلك الجماهير طوال ثلاثين عاما ـ عن هذا الخلل الجسيم الذي ضرب نفوسهم وعقولهم وقلوبهم؟!
ثانيا : .هل الأغلبية الساحقة التي يتمتع بها الحزب الوطني الحاكم ـ حسب زعم صاحبنا ـ هي من نفس (العينة) من الجماهير: المضطربة نفسيا ،المشعوذة دينيا،والساذجة سياسيا ،والواهمة اجتماعيا؟! أم اضطر الحزب إلى استيراد جماهير ( خالية من كل هذه الأمراض ) من الخارج لتحقيق الأغلبية المزعومة.. وإذاكانت الأغلبية تنتمي لنفس (العينة)فهل يليق بالحزب الحاكم أن تكون جماهيره الساحقة بهذا الوصف المهين؟! .
ثالثا : ..وهل يليق برئيس الجمهورية وصاحب الفضل بعد الله فيما تبوأته من مواضع أن يكون من اختاروه على حد تقريرك عدد الجمعة (15/10) : « أعلن المصريون اختيارهم لولاية جديدة للرئيس مبارك » ..هل يليق به أن يجمع عليه جماهير حالها على مازعمت.. وإذا كانت هذه الجماهير قد أجمعت على قبول كل : من الإسلام دينا ودولة ، والرئيس حسني مبارك قائدا وزعيما؛ فلماذا تكون في الإجماع الأول بسيطة وساذجة وأمية وواهمة ومشعوذة ؟!!وفي الإجماع الثاني تتمتع بكامل الوعي والصحة والعافية والنباهة ؟!..
ورطة شديدة لا أعرف كيف سيخرج منها السيد رئيس التحرير الليبرالي العلماني الديمقراطي؛ إلا إذا أسعفه فكره الجديد بنعت الجماهير: «بالانفصام في الشخصية »..أوأن تسعفه شجاعته بالاعتراف بكونه : «يشعوذ» على النخبة الحاكمة والجماهير الواهمة .!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق