ايها النصاري قفوا عند حدودكم ولا تهاجموا الاسلام فالمسلمون ليس ضعفاء وانهم يقبلون اي شيء الا المساس بد ينهم لن ينفعكم مخلوق خلق لا امن دولة ولا رئيس ولااقباط مهجر ولامهجر ولا اي دولة انما تحميكم سماحة الاسلام الذي تهاجمونه وعندما يشعر المسلم باهانة لدينه من اي كلب منكم فلا تلوموا الا انفسكم ماذا يكون شنوده حتي يحاول الضغط علي القضاء . وهيئة الدفاع عن النصاري تهدد يهددون من وهذا سامح عاشور لقد كنا نحترمه ابقي قابلني لو اخذت اي صوت في اي انتخابات من مسلم او نصراني لقد فقد احترام الجميع بمحاولتك ان تكون نصراني اكثر من النصاري رمزي يريد اعدام الكموني بدون محاكمة ويؤكد انه قتل النصاري في حين انه يلمح وبكل صفاقة برائة برومي ايها النصاري ان لم يحاكم الكموني محاكمة عادلة فانها ستكون فتنة ولا تسعدوا بمقتل الكموني ظلما فسوف تفاجأون بملايين من الكمونيين هاتوا من الآ خر واحمدوا ربكم وعيشوا حياتكم بالادب وقديما قالو ان الادب فضلوه عن العلماحب ان نضيف لقب جديد للبابا بالاضافه للقب بابا الثياب المزركشه الا وهو بابا الفتنه فبالامس القريب يقحم نفسه وكنيسته فى قضيه وفاء قسطنطين ويهدد الدوله التى هى فى اضعف حالتها ان لم يتم تسليم وفاء قسطنطين المسلمه للكنيسه بانه سوف يعتكف بالمغاره بالجبل ولن يحضر قداس العيد وتستجيبالدوله واجهزتها المهتراه طلبات قداسته وتخالف احكام القانون اذ ان وفاء قسطنطين بالغه عاقله فلا وصياه عليها من احد حتى يجبرها على شىء الا ان البابا فوق القانون واليوم وبعد مرور اعوام ومواقف لم تزد الدوله فيها الا ضعفا ولم يزداد البابا وكنيسته خلالها الا استغلالا لضعف الدوله واستقواء بالخارج ها هى فتنه جديده يسعى اليها ظنا منه ان مصر من الممكن ان تعود نصرانيه "عشم ابليس فى الجنه والاولى ان تعود فرعونيه" فيملى على القضاء احكامه عن طريق مستشاره القانونى الذى قال اذا دول ما اخدوش اعداممين الى ياخدويقر انه لا يريد ان تصطدم الكنيسه بالقضاء وكاءن الكنيسه دوله او سلطه كما السلطه القضائيه ويقول انه متخوف من حكم القضاء قهو يصادر على القضاء احكامه ولو كان احدا خلافه لوجهت اله النبابه تهمه اهانه هيئه قضائيه اماوقداسته فلا احد يجروء على ذلك ولو كانو يملكون لكانو وجهوا لقداسته تهمه احتجاز مواطن دون وجه حق "وفاء قسطنطين" وخلاصه القول انه وان كان مجموعه من المنشقين عليه فى الكنيسه قد لقيوه ببابا الثياب المزركشه فيجب اضافه لقب جديد له الا وهو بابا الفتنه التى لن ينكوى بنارها سوى المسيحين واسئلوا مسيحى العراق . "الفتنه نائمه لعن الله من ايقظها"
سالم القطامي اعتقد ان رضا البابا باعدام الكمونى يكشف عن دموية قداسته ... يبدو انه يحب الدم و الانتقام كربه يهوه أبويسوع المصلوب علشان يرضي أبوه: دم يهدر
لو كان المطلوب هو الاعـــــــدام ... فلمـــــــاذا المحاكمـــــــــــة ؟ !! واللقاء مع البابا هو تحريض الدولة على القضاء ...البابا يرفض إقحام الكنيسة فى قضية نجع حمادى
هيئة دفاع ضحايا نجع حمادى قبل استقبال قداسة البابا شنودة
قال الدكتور إيهاب رمزى المحامى وعضو هيئة الدفاع عن ضحايا نجح حمادى، إن قداسة البابا شنودة متخوف من حكم القضاء فى القضية، وأن قداسته يرفض إقحام الكنيسة فى القضية، حتى لا يحدث صدام مع القضاء، مشيراً إلى أن هيئة الدفاع ستقوم بعدد من الإجراءات التصعيدية فى القضية، وهى إجراء مقابلات مع رئيس مجلس القضاء الأعلى ووزير العدل ورئيس محكمة استئناف قنا.
واتهم رمزى على هامش لقاء قداسة البابا بهيئة الدفاع عن المتهمين فى قضية نجع حمادى مساء أمس، المحكمة بـ"التعسف فى إجراءات المحاكمة"، وتابع قائلاً: إذا لم تنصفنا المحكمة سنقوم برفع تظلم أمام القضاء أمن دولة طورائ، وإذا لم يصدر حكم إعدام للكمونى وأعوانه، قائلا "إن ما كانش ده ياخد إعدام..أمال مين؟ قاتل 7 وشروع فى قتل 9 عايزين إيه تانى".
وأوضح رمزى، أن محاولة القضاء المصرى الربط بين أحداث فرشوط وأحداث نجع حمادى ليس له أى مبرر وأبعد ما يكون عن الحقيقة، مؤكداً أن قضية نجع حمادى جريمة جنائية لها هدف طائفى وعمل إرهابى أما قضية فرشوط إن صح قيام المتهم بارتكابها فهو عمل شخصى سلبى لا يبغى من ورائه أى عمل طائفى.
وأكد رمزى، أن ما فعلته محكمة جنايات قنا فى قضية فرشوط، مخالف لكل الأعراف القضائية، ولم يحدث فى تاريخ القضاء المصرى أن يتم تقديم طلب الرد ورفضه خلال 48 ساعة، لذا فمحاكمة المتهم بها خاضعة للسياسة وليس القضاء.
فيما قال ماجد حنا مستشار البابا شنودة وعضو هيئة الدفاع، إن دم شهداء نجع حمادى لن يهدر وسيتم القصاص من القتلة، واصفاً القضية بـ"قضية وطن ومصير"، ونافياً وجود ربط بين إحداث نجع حمادى وفرشوط. وأضاف حنا، أن البابا ترك القضية للدفاع، وطلب عدم إقحام الكنيسة لعدم حدوث مواجهة بينها وبين القضاء، وأشار إلى أن هيئة الدفاع عن المجنى عليهم، على يقين من أن الهيئة الموقرة ستصدر قرار بعودة هيئة الدفاع على المجنى عليهم، لتؤدى دورها الطبيعى ودفاعها على المجنى عليها.
يذكر أن اللقاء استمر قرابة ساعة، وضم نقيب المحامين الأسبق سامح عاشور وعوض شفيق المحامى والمحامى ماجد حنا ورمسيس النجار المحامى وأشرف أدوارد المحامى وإيهاب رمزى المحامى وفتحى السوينى المحامى وجورج صبحى المحامى ووديع ناجى المحامى، بالإضافة إلى الأنبا كيرلس أسقف نجع حمادى، وبدأ اللقاء الساعة السابعة والنصف وقد منع الأنبا يؤانس الصحفيين من الدخول لتغطية تفاصيل اللقاء بل منع أى محامى لا يحمل توكيلاً خاصاً من أسر شهداء نجع حمادى
ممدوح نخلةالمراحل النهائية الموضوعة لحصار مصر تقترب و بقوة و النصارى الذين يطلقون على انفسهم كذبا انهم اقباط مصر يشاركون الصهاينة مخططهم فى سقوط مصر و ينطلق بصرخات كاذبة عن الاضطهاد و كيف هم كذبا ايضا يعانون فى مصر من ظلم !!! لقد اعتاد النصارى الكذب و يستمرون فيه ببراعة فهم يجيدون هذا .
دة شخص الحقد هو محركة لاختلاق مشكلة حول الدخول لجامعة الازهر الشريف ويتناسى ان الالتحاق بالازهلار الشريف يستوجب حفظ القرآن الكريم كلة وتجويدة اولا بمراحل التعليم المختلفة وحتى الثانوية ,بالاضافة الى دراسة مناهج معينة فى اللغة العربية والنحو وغيرها وعلوم شرعية كثيرة جدا بالاضافة الى علوم الثانوية العامة العادية فمن يستطيع منكم تأدية امتحانات حفظ القرآن الكريم والعلوم الشرعية واللغة والنحو من مستوى اولى ابتدائى ازهرى حتى الثانوية الازهرية , فمرحبا بة لانة فى هذة الحالة وبعد حفظة للقرآن الكريم (سيتبين لة الخيط الابيض من الخيط الاسود من الفجر) وبالتأكيد لن يتركهة اللة بلا هداية لدينة الحنيف بعد ان يتم علية نورة بحفظ القرآن الكريم ودراسة السنة النبوية المطهرة .
اما ان كان على الضرائب فاءن الازهر الشريف لايأخذ شيئا من ضرائبكم الملوثة من حل ومن حرم , وانما للازهر الشريف اوقاف استولت عليها الحكومة عنوة نظير قيامها بالصرف علية فالتهمت اموالة وحقوقة رغما عنة وعن ابنائة .
اما اوقاف النصارى فهى تابعة لكم ومازال فى حوزتكم وليس للحكومة سلطان عليها فلماذا المغالطة ؟!
فابناء الازهر الشريف يتعلمون من اموال اوقاف المسلمين وليست اموال الضرائب .
فاذا كنت يانخلة عاوز تتعلم فى الازهر الشريف ؟! هات الاوقاف القبطية ودخلها للحكومة كما ادخلت الحكومة الاوقاف المسلمة الى خزائنها , وتولت مقابل ذلك الصرف على الازهر الشريف .
ثم حقق الشروط العلمية المطلوبة وانا متأكد ان اى قبطى سيحقق هذة الشروط سيمن اللة علية بنعمة الاسلام فورا .
ولن يكون حينها قبطيا التحق بالازهر الشريف وانما مسلم عزيز علينا من المؤلفة قلوبهم قد التحق بأزهرنا الشريف , ياالف مرحبا بة حينئذ وماتنساش تجيب معاك الاوقاف القبطية تآخدها الحكومة زى الاوقاف المسلمة . امال هانصرف عليك منين جتك القرف حاقد
!
من النتائج المهمة التي تستخلصها أية قراءة تحليلية لرد الفعل العلماني إزاء أية أحداث ثقافية بتجلياتها السياسية ، يكون الإسلاميون طرفا فيها ، هو التوصل إلى قناعة بأن العلمانيين المصريين لا يمثلون "حركة" أو تيارا "سياسيا أساسيا" ، و إنما "مجموعات مصالح" ، ترصد صعود و هبوط القوى المحلية و الإقليمية و الدولية ، لا سيما المؤثرة على "صانع القرار" بالداخل المصري ، و تتبنى مواقف و رؤى تأتي في سياقها العام منسجمة ، مع المحصلة النهائية لموقف النظام السياسي المصري ، من تلك القوى بغض النظر عن صدقية أو شرعية تلك المواقف ، إذ أن "جماعات المصالح" تحتاج عادة إلى حماية القوى السياسية الكبيرة ، و ليس إلى "الصدام" معها : فحزب الأمة ـ الذي أسسه أحمد لطفي السيد و تحول فيما بعد إلى حزب الأحرار الدستوريين ـ كان محض "جمعية تضامنية" تمثل أبناء البيوتات الكبيرة ، و كبار الملاك و الاقطاعيين ، أي كان تعبيرا عن مصالح "الأقلية الغنية" ، و لذلك عززمن آواصر تحالفه مع السراي و الإنجليز لحمايته من حزب "الوفد" الذي كان يمثل آنذاك "الأغلبية" و العامة من الناس ، ومن ثم تجنب الصدام مع القصر من جهة أو تبني مواقف وطنية معارضة للإحتلال من جهة أخرى، بل بالغ في ابداء حماسه في تأييد وجهة النظر البريطانية الاستعمارية بشأن التعاون مع الجاليات المسيطرة المحتلة ، و دعا إلى تملك هذه الجاليات للأراضي المصرية ، فيكون لها الحق في التملك و السيطرة على البنوك و التجارة و غيرها . و لم يجد رئيس الحزب (لطفي السيد) أية غضاضة في المجاهرة بتمجيد ، اللورد كرومر ، الحاكم البريطاني ، الذي أذل المصريين لمدة ربع قرن إذ قال عنه ـ بمناسبة يوم خروجه من البلاد ـ : " أمامنا الآن رجل من أعظم الرجال ، و يندر أن نجد في تاريخ عصرنا ندا له يضارعه في عظائم الأعمال : هو اللورد كرومر" و قال :" لو بقي اللورد كرومر عاما واحدا في منصبه لعيّد عيده الذهبي في خدمة دولته " . و قد نشر "السيد" هذا في الجريدة في نفس اليوم الذي ألقى فيه كرومر خطاب الوداع فسب المصريين جميعا و قال لهم " إن الاحتلال البريطاني باق إلى الأبد"(25)
هذه المدرسة ـ ممارسة السياسة و الثقافة من منطلق نفعي ، يقذف بالأصول و الثوابت الايديولوجية في أقرب سلة مهملات ، متى تعارضت مع المصالح ـ بات إرثا مشتركا لكافة "جماعات المصالح" العلمانية ، على اختلافها و تباينها ، لا يختلف في ذلك الليبرالي عن الماركسي أو اليساري أو الشيوعي ، توارثته الأجيال اللاحقة منهم في مصر ، و في هذا الإطار نشير إلى نموذجين أفرزتهما الأحداث خلال السنوات الأخيرة..
واتهم رمزى على هامش لقاء قداسة البابا بهيئة الدفاع عن المتهمين فى قضية نجع حمادى مساء أمس، المحكمة بـ"التعسف فى إجراءات المحاكمة"، وتابع قائلاً: إذا لم تنصفنا المحكمة سنقوم برفع تظلم أمام القضاء أمن دولة طورائ، وإذا لم يصدر حكم إعدام للكمونى وأعوانه، قائلا "إن ما كانش ده ياخد إعدام..أمال مين؟ قاتل 7 وشروع فى قتل 9 عايزين إيه تانى".
وأوضح رمزى، أن محاولة القضاء المصرى الربط بين أحداث فرشوط وأحداث نجع حمادى ليس له أى مبرر وأبعد ما يكون عن الحقيقة، مؤكداً أن قضية نجع حمادى جريمة جنائية لها هدف طائفى وعمل إرهابى أما قضية فرشوط إن صح قيام المتهم بارتكابها فهو عمل شخصى سلبى لا يبغى من ورائه أى عمل طائفى.
وأكد رمزى، أن ما فعلته محكمة جنايات قنا فى قضية فرشوط، مخالف لكل الأعراف القضائية، ولم يحدث فى تاريخ القضاء المصرى أن يتم تقديم طلب الرد ورفضه خلال 48 ساعة، لذا فمحاكمة المتهم بها خاضعة للسياسة وليس القضاء.
فيما قال ماجد حنا مستشار البابا شنودة وعضو هيئة الدفاع، إن دم شهداء نجع حمادى لن يهدر وسيتم القصاص من القتلة، واصفاً القضية بـ"قضية وطن ومصير"، ونافياً وجود ربط بين إحداث نجع حمادى وفرشوط. وأضاف حنا، أن البابا ترك القضية للدفاع، وطلب عدم إقحام الكنيسة لعدم حدوث مواجهة بينها وبين القضاء، وأشار إلى أن هيئة الدفاع عن المجنى عليهم، على يقين من أن الهيئة الموقرة ستصدر قرار بعودة هيئة الدفاع على المجنى عليهم، لتؤدى دورها الطبيعى ودفاعها على المجنى عليها.
يذكر أن اللقاء استمر قرابة ساعة، وضم نقيب المحامين الأسبق سامح عاشور وعوض شفيق المحامى والمحامى ماجد حنا ورمسيس النجار المحامى وأشرف أدوارد المحامى وإيهاب رمزى المحامى وفتحى السوينى المحامى وجورج صبحى المحامى ووديع ناجى المحامى، بالإضافة إلى الأنبا كيرلس أسقف نجع حمادى، وبدأ اللقاء الساعة السابعة والنصف وقد منع الأنبا يؤانس الصحفيين من الدخول لتغطية تفاصيل اللقاء بل منع أى محامى لا يحمل توكيلاً خاصاً من أسر شهداء نجع حمادى
ردا على رفضه دخول الأقباط جامعة الأزهر
ممدوح نخلة يدعو الاقباط المسيحين بالالتحاق بجامعة الازهر ليدخلون الاسلام !!!!
..
ممدوح نخلةالمراحل النهائية الموضوعة لحصار مصر تقترب و بقوة و النصارى الذين يطلقون على انفسهم كذبا انهم اقباط مصر يشاركون الصهاينة مخططهم فى سقوط مصر و ينطلق بصرخات كاذبة عن الاضطهاد و كيف هم كذبا ايضا يعانون فى مصر من ظلم !!! لقد اعتاد النصارى الكذب و يستمرون فيه ببراعة فهم يجيدون هذا .
لعنة الله على الحزب الوثنى اللاديموقراطى و زعيمه اللامبارك فهم سبب حالنا اليوم
و رحمة الله عليك يا محمد انور السادات فقد كنت تحب كونك مسلما مصريا و الحمد لله الواحد الاحد الذى خلقنى مسلما مصريا . مصر معها الله تعالى ............. الله الواحد الاحد دائما مصر على اعدائها و سينصرنا الله على اعداءنا فهذا حق .
و صبرا جميل: البابا يتعرض لضغوط سياسية
دة شخص الحقد هو محركة لاختلاق مشكلة حول الدخول لجامعة الازهر الشريف ويتناسى ان الالتحاق بالازهلار الشريف يستوجب حفظ القرآن الكريم كلة وتجويدة اولا بمراحل التعليم المختلفة وحتى الثانوية ,بالاضافة الى دراسة مناهج معينة فى اللغة العربية والنحو وغيرها وعلوم شرعية كثيرة جدا بالاضافة الى علوم الثانوية العامة العادية فمن يستطيع منكم تأدية امتحانات حفظ القرآن الكريم والعلوم الشرعية واللغة والنحو من مستوى اولى ابتدائى ازهرى حتى الثانوية الازهرية , فمرحبا بة لانة فى هذة الحالة وبعد حفظة للقرآن الكريم (سيتبين لة الخيط الابيض من الخيط الاسود من الفجر) وبالتأكيد لن يتركهة اللة بلا هداية لدينة الحنيف بعد ان يتم علية نورة بحفظ القرآن الكريم ودراسة السنة النبوية المطهرة .اما ان كان على الضرائب فاءن الازهر الشريف لايأخذ شيئا من ضرائبكم الملوثة من حل ومن حرم , وانما للازهر الشريف اوقاف استولت عليها الحكومة عنوة نظير قيامها بالصرف علية فالتهمت اموالة وحقوقة رغما عنة وعن ابنائة .
اما اوقاف النصارى فهى تابعة لكم ومازال فى حوزتكم وليس للحكومة سلطان عليها فلماذا المغالطة ؟!
فابناء الازهر الشريف يتعلمون من اموال اوقاف المسلمين وليست اموال الضرائب .
فاذا كنت يانخلة عاوز تتعلم فى الازهر الشريف ؟! هات الاوقاف القبطية ودخلها للحكومة كما ادخلت الحكومة الاوقاف المسلمة الى خزائنها , وتولت مقابل ذلك الصرف على الازهر الشريف .
ثم حقق الشروط العلمية المطلوبة وانا متأكد ان اى قبطى سيحقق هذة الشروط سيمن اللة علية بنعمة الاسلام فورا .
ولن يكون حينها قبطيا التحق بالازهر الشريف وانما مسلم عزيز علينا من المؤلفة قلوبهم قد التحق بأزهرنا الشريف , ياالف مرحبا بة حينئذ وماتنساش تجيب معاك الاوقاف القبطية تآخدها الحكومة زى الاوقاف المسلمة . امال هانصرف عليك منين جتك القرف حاقد
ممدوح نخلة مدير مركز الكلمة لحقوق الإنسان
ردا على ما أعلنه ااتوقع ان يهدى الله كل قبطى يدخل جامعة الازهر و يأخذ نبذة بسيطه عن علوم الاسلام شنودة فى العظة الأسبوعية من رفضه دخول الأقباط جامعة المرة يطلبوا الغاء النصوص القرانية من مناهج اللغة العربية التى يدرسها النصارى مع المسلمين ودلوقتى عايزين يدخلوا الازهر وماعندهمش اى مشكلة فى المواد الشرعية الاسلامية والقران المقرر
هم عايزين ايه بالظبط
ولا هو جر شكل وخلاص أزهر، أكد ممدوح نخلة مدير مركز الكلمة لحقوق الإنسان، أن رأى البابا دينى فقط لا يمثل إلزاما عليه، موضحا أن البابا يتعرض لضغوط سياسية تجعله يرسل رسائل للنظام ليس أكثر.
وشدد نخلة أنه يصر على مواصلة معركته قضائيا وسياسيا لدخول الأقباط جامعة الأزهر، بمبرر تحقيق مبدأ المواطنة، ومنعا للتمييز والطائفية وتحقيق المساواة التى نص عليها الدستور، مشيرا إلى أن جامعة الأزهر تمول من ميزانية الدولة ودافعى الضرائب من المسلمين والمسيحيين.
وأوضح نخلة أن البابا شنودة اضطر لإعلان موقفه نتيجة ضغوط واتهامات من الحكومة بأن البابا هو الذى يقف وراء دعوة الأقباط لدخول جامعة الأزهر، موضحا أن البابا لا يريد أن يصطدم بالحكومة ولا يحتك بالنظامـ ويريد أن يحتفظ بعلاقاته الجيدة، مشيرا إلى أن موقف البابا فى الفترة الأخيرة تغير تجاه بعض القضايا نتيجة هذه الضغوط والوضع السياسى العام.
وذكر نخلة الذى رفض القضاء الإدارى دعوته القضائية فى شقها المستعجل، والتى طالب فيها بدخول الأقباط جامعة الأزهر، أن مطلبه لا ينطوى عليه رغبة الأقباط فى تغيير نظام الدراسة بجامعة الأزهر، ولكن فقط أن يدخل الأقباط ويستفيدوا من الإمكانيات العلمية لجامعة الأزهر أسوة بالمسلمين طالما ميزانيته من موارد الدولة، مقترحا أن يتم السماح بإنشاء جامعة علمية للمسيحيين فقط من ميزانية الدولة.
وأضاف نخلة أن الأقباط الذين يريدون أن يدخلوا كليات عملية فى الأزهر يقبلون دراسة المادة الشرعية أو القرآن المقرر فى هذه الكليات، إلا أن هذا لا ينطوى على رغبة فى تغيير مناهج أو نظام الدراسة وفقط يريدون أن يكون لهم تواجد فى كل موقع يتم تمويله من أموال المصريين مسلمين وأقباط، معربا عن تفاؤله أن تحقق القضية المنظورة حاليا أمام القضاء الإدارى فى الشق الموضوعى فى نهاية المطاف الهدف منها ويدخل الأقباط جامعة الأزهر.
يذكر أن البابا شنودة رفض فى عظته الأسبوعية أمس الأول أن ينادى الأقباط أو يطالبوا بدخول جامعة الأزهر
.
. هم عايزين ايه بالظبط
ولا هو جر شكل وخلاص أزهر، أكد ممدوح نخلة مدير مركز الكلمة لحقوق الإنسان، أن رأى البابا دينى فقط لا يمثل إلزاما عليه، موضحا أن البابا يتعرض لضغوط سياسية تجعله يرسل رسائل للنظام ليس أكثر.
وشدد نخلة أنه يصر على مواصلة معركته قضائيا وسياسيا لدخول الأقباط جامعة الأزهر، بمبرر تحقيق مبدأ المواطنة، ومنعا للتمييز والطائفية وتحقيق المساواة التى نص عليها الدستور، مشيرا إلى أن جامعة الأزهر تمول من ميزانية الدولة ودافعى الضرائب من المسلمين والمسيحيين.
وأوضح نخلة أن البابا شنودة اضطر لإعلان موقفه نتيجة ضغوط واتهامات من الحكومة بأن البابا هو الذى يقف وراء دعوة الأقباط لدخول جامعة الأزهر، موضحا أن البابا لا يريد أن يصطدم بالحكومة ولا يحتك بالنظامـ ويريد أن يحتفظ بعلاقاته الجيدة، مشيرا إلى أن موقف البابا فى الفترة الأخيرة تغير تجاه بعض القضايا نتيجة هذه الضغوط والوضع السياسى العام.
وذكر نخلة الذى رفض القضاء الإدارى دعوته القضائية فى شقها المستعجل، والتى طالب فيها بدخول الأقباط جامعة الأزهر، أن مطلبه لا ينطوى عليه رغبة الأقباط فى تغيير نظام الدراسة بجامعة الأزهر، ولكن فقط أن يدخل الأقباط ويستفيدوا من الإمكانيات العلمية لجامعة الأزهر أسوة بالمسلمين طالما ميزانيته من موارد الدولة، مقترحا أن يتم السماح بإنشاء جامعة علمية للمسيحيين فقط من ميزانية الدولة.
وأضاف نخلة أن الأقباط الذين يريدون أن يدخلوا كليات عملية فى الأزهر يقبلون دراسة المادة الشرعية أو القرآن المقرر فى هذه الكليات، إلا أن هذا لا ينطوى على رغبة فى تغيير مناهج أو نظام الدراسة وفقط يريدون أن يكون لهم تواجد فى كل موقع يتم تمويله من أموال المصريين مسلمين وأقباط، معربا عن تفاؤله أن تحقق القضية المنظورة حاليا أمام القضاء الإدارى فى الشق الموضوعى فى نهاية المطاف الهدف منها ويدخل الأقباط جامعة الأزهر.
يذكر أن البابا شنودة رفض فى عظته الأسبوعية أمس الأول أن ينادى الأقباط أو يطالبوا بدخول جامعة الأزهر
في ثاني قضية يتهم فيها رجال دين بالكنيسة.. محاكمة 5 مسيحيين بينهم كاهنان بالإسكندرية زوروا شهادة ميلاد طفل "سفاح" لتهريبه إلى الولايات المتحدة | |
|
!
تقرير أمني سويسري: واشنطن تخلت عن "البرادعي" لدعوته المفتوحة لدمج الإخوان المسلمين في النظام السياسي المصري كحزب شرعي | ||||
|
من النتائج المهمة التي تستخلصها أية قراءة تحليلية لرد الفعل العلماني إزاء أية أحداث ثقافية بتجلياتها السياسية ، يكون الإسلاميون طرفا فيها ، هو التوصل إلى قناعة بأن العلمانيين المصريين لا يمثلون "حركة" أو تيارا "سياسيا أساسيا" ، و إنما "مجموعات مصالح" ، ترصد صعود و هبوط القوى المحلية و الإقليمية و الدولية ، لا سيما المؤثرة على "صانع القرار" بالداخل المصري ، و تتبنى مواقف و رؤى تأتي في سياقها العام منسجمة ، مع المحصلة النهائية لموقف النظام السياسي المصري ، من تلك القوى بغض النظر عن صدقية أو شرعية تلك المواقف ، إذ أن "جماعات المصالح" تحتاج عادة إلى حماية القوى السياسية الكبيرة ، و ليس إلى "الصدام" معها : فحزب الأمة ـ الذي أسسه أحمد لطفي السيد و تحول فيما بعد إلى حزب الأحرار الدستوريين ـ كان محض "جمعية تضامنية" تمثل أبناء البيوتات الكبيرة ، و كبار الملاك و الاقطاعيين ، أي كان تعبيرا عن مصالح "الأقلية الغنية" ، و لذلك عززمن آواصر تحالفه مع السراي و الإنجليز لحمايته من حزب "الوفد" الذي كان يمثل آنذاك "الأغلبية" و العامة من الناس ، ومن ثم تجنب الصدام مع القصر من جهة أو تبني مواقف وطنية معارضة للإحتلال من جهة أخرى، بل بالغ في ابداء حماسه في تأييد وجهة النظر البريطانية الاستعمارية بشأن التعاون مع الجاليات المسيطرة المحتلة ، و دعا إلى تملك هذه الجاليات للأراضي المصرية ، فيكون لها الحق في التملك و السيطرة على البنوك و التجارة و غيرها . و لم يجد رئيس الحزب (لطفي السيد) أية غضاضة في المجاهرة بتمجيد ، اللورد كرومر ، الحاكم البريطاني ، الذي أذل المصريين لمدة ربع قرن إذ قال عنه ـ بمناسبة يوم خروجه من البلاد ـ : " أمامنا الآن رجل من أعظم الرجال ، و يندر أن نجد في تاريخ عصرنا ندا له يضارعه في عظائم الأعمال : هو اللورد كرومر" و قال :" لو بقي اللورد كرومر عاما واحدا في منصبه لعيّد عيده الذهبي في خدمة دولته " . و قد نشر "السيد" هذا في الجريدة في نفس اليوم الذي ألقى فيه كرومر خطاب الوداع فسب المصريين جميعا و قال لهم " إن الاحتلال البريطاني باق إلى الأبد"(25)
هذه المدرسة ـ ممارسة السياسة و الثقافة من منطلق نفعي ، يقذف بالأصول و الثوابت الايديولوجية في أقرب سلة مهملات ، متى تعارضت مع المصالح ـ بات إرثا مشتركا لكافة "جماعات المصالح" العلمانية ، على اختلافها و تباينها ، لا يختلف في ذلك الليبرالي عن الماركسي أو اليساري أو الشيوعي ، توارثته الأجيال اللاحقة منهم في مصر ، و في هذا الإطار نشير إلى نموذجين أفرزتهما الأحداث خلال السنوات الأخيرة..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق