الأحد، أبريل 25، 2010

مشروع ايه وزفت ايه وانت صفتك ايه بالضبط علشان تقدم مشروع قانون كل مايصدر عنك منحاز وطائفى ومقيت ونحن المسلمين لانقبل كلام من مخادع كل همه الاساءة الى ديننا وخلى بالك فرد العضلات الى انتوا فيه دا موش هيطول وسلم لى على موريس صادق ومايكلمثلي،مريض بالتوحد،أجنبي،يحمل أكثر من جنسية أنجلوأمريكية،عربوفوب،مصروفوب،إسلاموفوب،صهيوفيل،صليبوفيل،بيدوفيل،إبن شيخ منصر،أحد أفراد عصابة الأربعة،المكون من الأم ،بنت التمرجية الويلزية اليهوصليبية،والأب الأجهل من دابة،إبن العرضحالجي،لولا توسط عبدالعزيز فهمي باشا،مادخل،لاالحربية ولاالجوية،وهو راسب الثانوية من هو؟؟؟كس الكلبة

نص أول مشروع قانون يبيح تغيير العقيدة ويحظر المجاهرة بالدين الجديد وتغريم المتلاعب بالأديان بتغيير دينه أكثر من مرة بمبلغ مالى 30 ألف جنيه

مشروع ايه وزفت ايه وانت صفتك ايه بالضبط علشان تقدم مشروع قانون كل مايصدر عنك منحاز وطائفى ومقيت ونحن المسلمين لانقبل كلام من مخادع كل همه الاساءة الى ديننا وخلى بالك فرد العضلات الى انتوا فيه دا موش هيطول وسلم لى على موريس صادق ومايكل
المستشار نجيب جبرائيل محامى الكنيسة المصرية ورئيس منظمة الاتحاد 
المصرى لحقوق الإنسان المستشار نجيب جبرائيل محامى الكنيسة المصرية ورئيس منظمة الاتحاد المصرى لحقوق الإنسان
حصل اليوم السابع على نسخة من نص أول مشروع قانون يبيح حرية العقيدة ويمنع التلاعب بالأديان، والذى تقدم به المستشار الدكتور نجيب جبرائيل، محامى الكنيسة المصرية ورئيس منظمة الاتحاد المصرى لحقوق الإنسان، لكل من الدكتور أحمد فتحى سرور رئيس مجلس الشعب، الدكتور مفيد شهاب وزير الدولة للشئون القانونية والمجالس النيابية، الدكتور أحمد نظيف رئيس الوزراء، الدكتور صفوت الشريف رئيس مجلس الشورى وعدد من الأحزاب المصرية والمنظمات الحقوقية.

القانون يحوى 12 مادة تعطى الحق لأى شخص أن يختار الدين الذى يريده مادام هذا يحدث عن قناعة تامة، ويحظر المجاهرة بالدين الجديد منعا لابتزاز مشاعر الآخرين و يقتضى تغريم كل من يحاول التلاعب بالأديان وتغيير دينه أكثر من مرة، من خمسة آلاف جنيه إلى عشرة آلاف جنيه وفى حالة العودة تكون العقوبة من سنتين إلى خمس سنوات وبغرامة لا تقل عن ثلاثين ألف جنيه أو إحدى هاتين العقوبتين.

وفيما يلى نص القانون:
أول مشروع قانون بشأن "حرية العقيدة ومنع التلاعب بالأديان"
تمهيد ومقدمة لأسباب التقدم بهذا المشروع
لما كانت الحريات الدينية من أخطر المشاكل التى يواجهها المجتمع المصرى، كما أن الواقع العملى الذى لا يمكن إغفاله أن هناك الكثيرين ممن يعتنقون ديانة غير ديانتهم الأصلية سواء الإسلامية أو المسيحية بصرف النظر عما إذا كان هذا التحول يتضمن رغبة حقيقية أكيدة بالدين الجديد أم أنه لهو فى نفس الشخص أو مأارب مادية أو الحصول على منافع أو التطلع إلى منصب أو التخلص من مشكلة أو فى أحيانا كثيرة تكون هناك رغبة حقيقية فى اعتناق الديانة الجديدة، ومن ثم اختلط الحابل بالنابل وتسبب عدم وجود نظام قانونى يكفل حرية العقيدة فى مصر وينظمها إلى المزيد من الاحتقانات وأيضا مزيد من الملاحقات الأمنية حتى أدى الأمر إلى المنع من السفر وإيداع الكثيرين فى المعتقلات وأيضا أدى ذلك إلى تشويه سمعة مصر أمام المجتمع الدولى ووضعها فى حرج دولى شديد بل فى كثير من الأحيان تأتى تقارير دولية تضع مصر فى مقدمة الدول منتهكة الحريات الدينية، كما أن الواقع الصحيح لا يمكن أن نخفى معه رؤوسنا ونترك للمتاجرين والمتلاعبين بالدين الفرصة لارتكاب جرائم التزوير التى يكون دافعها وضحاياها ممن لم يستطع أن يختار عقيدته ولم يستطع أيضا إثباتها فى أوراق ثبوتية، مازالت الدولة ترفض مثل هؤلاء وبالأخذ بهذا المشروع إنما هو تأكيد لما جاء فى الشريعة الإسلامية التى ما زال يتمسك النظام المصرى باعتبارها المصدر الرئيسى فى التشريع، بل وفى ظل هذا النظام فإن هذا المشروع يعتصم بما تقرره الشريعة الإسلامية من أنه "لا إكراه فى الدين". افتكره الناس حتى يؤمنوا ، "من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر".

ومن ثم تقدمنا بهذا المشروع ليكون على النحو الاتى
بعد الاطلاع على المادة الأولى من الدستور والخاصة بالمواطنة والمادة الأربعون الخاصة بالمساواة والمادة السادسة والأربعون الخاصة بكفالة الدولة لحرية العقيدة.

وبعد الاطلاع على الاتفاقيات الدولية التى وقعت عليها مصر وخاصة اتفاقيتى العهد الدولى للحقوق السياسية والمدنية. وبعد مراجعة المرجعيات الدولية والمتعلقة بحقوق الإنسان ذات الصلة

أصدرنا القانون الآتى
المادة الاولى:-
تعرف حرية الاعتقاد أو المعتقد "بأنها حق ورغبة لكل لشخص أن يعتنق أو يعتقد فيما يشاء من ديانة أو عقيدة منصوص عليها فى الدستور المصرى أو صادر بها حكما قضائيا نهائيا وباتا".

المادة الثانية:-
حرية المعتقد هى رغبة فى الشخص فى اعتناق دين أو عقيدة عن قناعة واقتناع لا لبس فيهما أو غموض.

المادة الثالثة:-
يخرج عن مفهوم حرية المعتقد كل من اتخذ تغيير العقيدة أو الديانة إلى ديانة أخرى لمجرد هوىً فى نفسه أو تحقيق منفعة مادية أو معنوية أو الهروب من موقف أو جريمة أو كان ذلك بقصد الابتزاز أو الإثارة أو أى غرض آخر يخرج عن نطاق الاقتناع والقناعة الكاملة بالعقيدة الجديدة.

المادة الرابعة:-
يناط بالسيد وزير العدل إصدار قرار بتشكيل لجنة مكونة من سبعة أعضاء اثنان من الأزهر وآخران من رجال الدين المسيحى واثنان من منظمات العمل المدنى يرأسها قاض بدرجة مستشار تكون مهمتها بحث حالة الرغبة فى تغيير الدين أو العقيدة وما إذا كان هذا التغيير قائما على اقتناع كامل وقناعة حقيقية أم أنه بهدف آخر غير اعتناق صميم الدين وتكن قرارات تلك اللجنة بالأغلبية البسيطة، سواء كان بالرفض أو القبول أو الموافقة وعند التغيير إلى اليهودية تكون ضمن تشكيل تلك اللجنة شخصا منتميا بالديانة اليهودية وفى تلك الحالة يصدر القرار فى الجانب الذى يرجحة رئيس اللجنة على أن تكون أقصى مدة لبحث الطلب ثلاثة أشهر.

المادة الخامسة:-
فى حالة الرفض يكون لصاحب الشأن حق اللجؤ إلى محكمة الأمور المستعجلة خلال شهر من تاريخ صدور قرار اللجنة سالفة الذكر، على أن تفصل المحكمة المختصة حكما خلال ثلاثة أشهر من تارخ إيداع صحيفة الاعتراض، وهذا الحكم يكون قابلا للاستئناف أمام محكمة الاستئناف للأمور المستعجلة ويكون حكم الأخيرة نهائيا وباتا.

المادة السادسة:-
يكون من حق من تمت الموافقة له على اعتناق ديانة أو عقيدة جديدة استخراج كافة الأوراق الثبوتية التى تثبت ديانته أو اسمه الجديد، أما قرار اللجنة سالفة الذكر أو حكم المحكمة النهائى فلا يخضع استخراج تلك الأوراق لأية اجراءات أو موافقات أمنية.

المادة السابعة:-
مراعاة للشعور العام وحفاظا على النظام العام والآداب يحظر حظرا مطلقا على من يعتنق دين أو عقيدة جديدة أن يجاهر بها أو يظهر فى أى وسيلة من وسائل الإعلام لهذا الغرض باعتبار أن العقيدة هى علاقة بين الإنسان وربه، وفى حالة مخالفة ذلك تطبق عليه العقوبات الواردة فى هذا القانون.

المادة الثامنة:-
التغيير فى العقيدة أو الديانة لا يرتب أثرا إلا على من اعتنقها ولا ينسحب أثره مطلقا على أى من أفراد أسرته أو عائلته مثل الأب أو الأم أو الزوجة او الأولاد.

المادة التاسعة:-
إذا ما ثبت للجنة المنوه عنها بالمادة الرابعة من هذا القانون، وبعد استنفاذ الطرق المقررة فى المادة الرابعة وثبت التيقن أن طالب التغيير لم يكن بسبب قناعة بالدين الجديد، إنما كان لسبب آخر تحيل اللجنة المختصة هذا الشخص للنيابة العامة، والتى تحيله بدورها إلى القاضى الجنائى الذى يكون من حقه تغريمه غرامة من خمسة آلاف جنيه إلى عشرة آلاف جنية، وفى حالة العودة تكون العقوبة من سنتين إلى خمس سنوات، وبغرامة لا تقل عن ثلاثين ألف جنيه أو إحدى هاتين العقوبتين، ويعاقب بغرامة من ثلاثة آلاف إلى خمسة آلاف جنيه كل من يخالف نص المادة السابعة من هذا القانون.

المادة العاشرة:-
يعدل قانون العقوبات بإضافة مادة جديدة تنص على جريمة التلاعب بالأديان على أن يطبق بشأنها العقوبات الواردة بالمادة التاسعة مع وضع توصيف دقيق لها.

المادة الحادية عشرة:-
يلغى كل قانون يخالف هذا القانون.

المادة الثانية عشرة:-
ينشر هذا القانون بالجريدة الرسمية بعد أن يبصم بخاتم الدولة ويعمل به كقانون من قوانين الدولة فى الشهر التالى من تاريخ نشره.

مقدم مشروع هذا القانون أتمنى أن لا تنساق الحكومة مع هذا الفاسق المدعو جبرائيل .. هل تتذكرونه عندما أثيرت قضية الطفلين ماريو وأندروا عندما تحول والدهم للإسلام وبالتالي المحكمة حكمت بأن الطفلين يتبعان ديانة أبيهم .. فكانت قيامة الإبليس هذا المدعو جبرائيل .. وكان من أشد الأعداء لصدور هذا القرار وهاجم كل من أصدره .. ونفس الشيئمن وفاء قسطنطين وكل ما يتحول من المسيحية للإسلام .. لذلك أرجو رفض أقتراح هذا الخبيث الشيطان جبرائيل .. وإذا كان عايز هو هذا القانون فليطبق على المسيحيين فقط أما المسلمين فهم لهم الإسلام دينا ..وأهلاً للقانون لو طبق على غير المسلمين .. وكفاية خبث ودناءة يا دعاة الحرية وحقوق الأنسان .. فعندما يمسكم شيئ تكونوا كالمجانين ..والشواهد كثيرة ؟؟ نجيب جبرائيلالمادة الثالثة :

تحرم مثلاً حرية العقيدة عن فرد يريد تغيير عقيدته لو ظهر أنه سيتزوج مثلاً من طرف من العقيدة المراد التحويل إليها تحتاج لعلم غيب لفحص مكنونات الإنسان الذي يريد التحول للتحقق من أي السببين أراد بسببه التحول "مطلوب لتطبيق الفانون حد بيقرأ النوايا و يعلم الغيب"

المادة السابعة :

فرضنا أن هناك فرد كان مسلماص و تحول للمسيحية كيف لا يعلم من حوله بانه غير عقيدته و هو امر بترتي عليه الكثير من المعاملات و الاحوال الشخصية و قد ينهي علاقات زواج قائمة فكيف سيتم تحديد الضوابط التي تجرم إعلانه عن عقيدته الجديدة و ماذا لو سأله أحد زملاءه هل من المفترض أن يكذب ... أي قانون هذا الذي يطلب من المواطن الكذب و المواربة ... ثم ان العقيدة امر لا يخفيه الإنسان و ليس من حق أحد أن يحرم على أحد الإفصاح عنها .

ارجوكم كفانا رقصاً على السلالم .

ثم أهو حرية عقيدة أم تقييد لها ؟؟ ماذا لو غير الإنسان إقتناعه بعد فترة زمنية و هل تطلبون من الإنسان أن يكون معصوم من الخطأ ؟؟ ماذا لو غير دينه و بعد فتره تراجع ؟؟ لما تغلقون أبواب الرحمة ؟؟ إن كان الجميع كانوا يألمون من الحجر على تغيير العقيدة فلما نضع قانون يحجر مرة أخرى ؟؟

كفانا ..... إتركوا البشر و شانهم و علموا من جهل منهم بحق الفرد في إختيار عقيدته و تغييرها كيف يترك الآخريين و شانهمنرفض هذا القانون و نطالب بعدم استجتابة مجلس الشوى و الشعب لهذا الطلب لانه سوف يكون شرارة تضرب بكل قوة و فتنة لهذا المجتمع ، فالمشرع الرسمي للقانون المصري هو الدين الاسلامي و الاسلام يقول المرتد يقتل و نحن نطالب بتنفيذ الشريعة الاسلامية لا مطالب شخصية بعيدة عن شرع الله .ايه الفوضى دى كل واحد يقول عملت مشروع قانون الجريده تكتب ان انفراد وننشر نصوصه والله ولا حد هيفكر فيه ثم من النكره جبرائيل ده قوم وهو قاعد فى وكره الطائفى يشرع لنا والله الناس دى بتموت فى حاجه اسمها الشهره بالمناسبه قبل الماده الثانيه من الدستور بتمنع اى تشريع مخالف للشريعه يعنى غير دستورى لان الاسلام وكل الاديان بالمناسبه ضد حرية الكالاسلام دين الله الخالد ..... و شريعة الله تقول ان المرتد في الاسلام كافر يقام عليه الحد ..... في مصر ... يخرج امثال الجبرائيل لينفثوا عن حقدهم الدفين ضد دين الله .... مستغلا الحرية الذي ينعم بها غير المسلمين
ادعو الجبرائيل للهداية ....... و اقول له بئس المصير لك و امثالك .... مصر دولة اسلامية ...سواء رضيتم ام لا ترضوا .... و عليك لعنة الله انت و مموليك من الصليبين ...تنص هذه الماده على (الاسلام دين الدوله واللغه العربيه لغتها الرسميه ومبادى الشريعه الاسلاميه المصدر الرئيسى للتشريع) ولما كان ذلك ياسيدى فكيف يكون هذا المشروع وانت محامى زميل فالذى لاتعلمه انت ان الشريعه الاسلاميه يوجد به حكم شرعى على من يرتد على الاسلام وهو حد الرده بمعنى ان اذا كان مسلم وغير عقيدته فيجب تطبيق عليه حد الرده وايضا من دخل الاسلام وغير عقيدته مره اخرى يطبق عليه حد الرده فكيف ياسيدى سوف تمرر هذا القانون فى ظل هذا ونحن مسلمين وسوف نظل مسلمين الى يوم الدين انتم دئما ترددون حريات الغرب وديمقراطيه واحترام راى الاغلبيه ونحن كمسلمين اغلبيه فيجب عليكم احترام ارائنا حسب ماترددونه من حريات فى الغرب ارجوكم احترمو راى الاغلبيه المسلمه فى مصر نحن الاغلبيه فيجب عليكم احترامنا واحترام مشاعرنا ونحن نحترامكم ونحترم عقيدتكم فاذا لايوجد عندكم عقاب شرعى على تقير العقيده فهذا شائنكم...نفسى جبرائيل يجاوب ويرد عليا
لما انت بتنادى بحرية العقيده اوى كده اين السيده وفاء قسطنطين ولماذ اعتكف البابا فى الدير
للضغط على الحكومه لتسلمها له ووضعها فى الدير هى ياسيادة المستشارماتت ولا عيشه لو انت صادق فى كلامك اخرجها للاعلام تتحدث بحريه كما تنادى انت وان لم تستطع فهذا دليل على انكم قتلتوها .
واقول لك رغم كل ماتفعلوه وانت تعلم ماتفعلونه لم ولن تنالوا من الاسلام ولن تستطيعوا ان تحدوا من انتشاره ابدافر الرئيس بيقول ان مستقبل الاوطان لا يتحقق بالشعارات وهو احنا يا سياده الريس خدنا غير الشعارات والوعود والخطابات علي مدي 30 سنه مره عيد العمال ومره عيد سيناء وخطابات تسمعها تحس ان الريس بيتكلم عن بلد تانيه خالص غير مصر وكل مره يقولك نحن نقف بجانب محدودي الدخل لحد النهارده الرئيس مقتنع ان في مصر لسه فيه محدودي دخل والحقيقه والاحصائيات والاعتصامات التي لا يراها الرئيس تقول ان شعب مصر معدوم الدخل مسلوب الحريه يا سياده الرئيس التقارير لا تنفع ولا تقول الحقيقه ارجوك تحرك وانقذ ما تبقي من شعبيتك وسيرتك الكبيره والا والله العظيم لن يذكر التاريخ ولا الشعب لك اي حسنه الناس لا تريد الا ان تاكل اولا وتعيش بامان فهل تستغل الفتره المتبقيه من اليوم قبل انتخابات الرئاسه لان الثقه التي تفقد لا تعود من احد ابناء مصرفى عهد عبد الناصر كان يتم بناء مصنع عملاق كل 48 ساعةليعمل فيه الشباب والخريجون وتم بيع كل التركه بواسطة الورثه والوسطاء
فى عهد السادات حاربنا لاسترداد الارض والكرامة وامس هنأنا اسرائيل بعيد الاسقلال
فى عهد عبد الناصر كان للمصريين مهابة فى افريقيا والدول العربية والان صرنا ملطشة وغدا سيجف النيل ولن نجد شربة ماء ولن يجد الفلاح ماء يروى الارض وسيموت الشعب جوعا وعطشاتعى الأبعاد الاجتماعية للإصلاح والتحديث والتنمية،!!!!!!

وتنحاز - ليس لفئة أو نخبة -!!!!!!!!!

وإنما للفلاحين والعمال والبسطاء من أبناء الشعب.!!!هل أصحاب الشعارات من المعارضة هم من يبيعون الغاز لإسرائيل ؟؟؟؟

وهل أصحاب الشعارات من المعارضة هم من أهملو تعمير سيناء و جعلوها لقمة سائغة و أراضي مفتوحه لا تقوي علي أي مواجهه ؟؟؟؟

هل أصحاب الشعارات هم من أهملو ملف مياة النيل ؟؟؟

إن إستطعت أن تخدع بعض الناس بعض الوقت فلن تستطيع خداع كل الناس كل الوقت!!!بقالك تلاتين سنه تقول حررنا الارض حررنا الارض فعلا واضح باماره الاراضي اللي ابتاعت ليهود بتراب الفلوس باماره خير البلد زي الغاز بيروح لاسرائيل بالدعم اللي انت وحكومتك بتزلونا بيه ومش عارفين ناخده اصلا ....... اللي اقدر اقوله ربنا يديك علي اد نيتك!!الذي سمع او قرا الفقرة الاخيرة من الخطاب يتصور لاول وهلة ان الكلام موجة لاحد شعوب دول النمور الاسيوية التي فعلا حققت وتحقق انجازات فعلية لشعوبها نقراها ونطلع عليها يوميا اما بالنسبة للشعب المصري البائس وانا منة اصبح علي قناعة تامة انة غير معني بكل مايقال لان الواقع مرير فقر مدقع بطالة فــســــــــــــــــــــــــــــــــــاد للنخاع تسلط ــــــــــــــ الخ الم تكن الزيادة السكانية شمـــــــــــــــــاعة لفشل النظام على مدي السنوات الماضية من الحكم ؟ اين المؤسسات الراسخة ؟ اة نسيت انها راسخة في الفساد والاستيلاء علي الاراضي وتهريب الاموال للخارج والتجارة باقوات الشعب اما بشان التغلب علي تحديات الداخل هل تم القضاء علي الفقر ؟ هل تم القضاء علي البطالة ؟ هل تم محاربة الفساد ؟ نحن ماذلنا نضع الخطط للقضاء علي طوابير العيش فيما الدول المجاورة تتحدث وتنتهج احدث التكنولوجيا ونحن مازلنا نقاوم المجاري اللهم اذا كان اعتقال المعارضين واصحاب الراي وتكميم الافواة يعد من الانجازات اما بالنسبة للدفاع عن قضايا الامة فحدث ولاحرج قايمين بالدور علي اكمل وجة!!ايها الأخوة المواطنون..... لاشعارات ولاكلام فارغ....احنا بتوع الانجازات،يعنى فعل مش كلام ،،،
تهليب على طول،وعلى سويسرا عدل......والراجل فيكم يبقى يفتح بقه وشوف هيجراله ايه....
ياخساره يابلد...............................................................................................................
يابوعلاء مش آن الأوان نلحق نصلى ركعتين بقه ولانجهز كشوف حساباتنا بقه ونشوف هنقول ايه للقاضى العادل ....؟......سبحانه بيحاسب بمثقال الذره مش بالمليار!!!!!!!!!!!!!!!!!!
وللا انتوا مش عارفين انكم هاتتحاسبوا زى بقيت الخلق؟
كفايه كده ياأخى دانتوا لو هتعيشوا مليون سنه -ودامستبعد-ولو هتاكلوا بنكنوت مش عيش ورز زى الناس مش هتخلصوا اللى نهبتوه!!!!!!!!!!!سيبوا حاجه للشعب الغلبان ده العصابه اللى وراك ما خلوش فيها ولاسحتوت ......خدهم معاك هم والفاميليا وروحوا وادى الراحه فى كاليفورنيا ينوبك ثواب.........................................................اسمع كلامىانا بحبك.
انشر ياعم مره من نفسك ......ومتخافش.!!كل واحد يبارك لمبارك فهو منافق وويل للمنافقين الم يقرأؤؤؤؤؤؤؤؤؤ القران نعم لانهم منافقين ماذا غمل فى 30سنه الا وباع كل حاجه فى البلد وسيأتى الدور على بيع المصريين كالرقيق هل توجد دوله في العالم تبيع ارضها للاجانب وتشرد اهلها فى بلادالعالم يلاقو الزل والاهانه اهانكم الله في الدنيا والاخره على كل من يؤيده اصحووووووووووووووووووووووووووالإخوة المواطنون .. أنا أحمل الجنسية المصرية و لكني لا أشعر أنا مواطن ليس لي جميع حقوق المواطنة ، أولا أكاد أجزم أن صوتي يزور في الإنتخابات كما زور من قبل في الإستفتاءات ، و ثانيا رأيت بنفسي أنه ليس لدي نفس الفرص التي يملكها أولاد الباشوات بعد أن تفشى التوريث في جميع المجالات في مصر و أشعر أني مكبل بمجموعة من القوانين المكبلة للحريات بعد أن عشت لمدة ثلاثين سنة في ظل الأحكام العرفية المفترض أنا إستثنائية . أذن أن لا أصدق حكاية الإخوة المواطنون هذه.
تشكر من دعا لأجلك في أزمة المرض ، لا تشكرني فأنا شخصيا لم أدعو لك و كنت أعتقد و لازلت أن مصر تحتاج إلى شخص آخر يقودها بعد أن أثبت نظامكم الفشل في جميع المجالات بدون تحديد و هذه حقيقة مطلقة لاينكرها إلا منافق.
تقول (تضاعف عدد سكاننا، حقق شعبنا الكثير على امتداد أرض الوطن، نمضى على الطريق بمؤسسات راسخة هى ضمان الاستقرار) هذا تلميح منك كالعادة بأن معدل الزيادة السكانية يعرقل عجلة التنمية و لا يمكن أن نخرج من الأزمة إلا بنجاح جهود تحديد النسل ، هذا كلام مكرر من سعادتكم سيادة الرئيس و الله يعلم كما تعلم سيادتك و يعلم جميع المصرين أن هذا كلام كاذب فمصر بحسب معدل الزيادة في المواليد تحتل المركز رقم 74 على جميع دول العالم و هذا مركز متأخر بحيث أنه لا يمثل أزمة كما تريدون إقناع الشعب من ناحية كما أنه يمكن أن يكون عامل دفع للتنمية إذا نجح نظامكم في تأهيل هذه الثروة البشرية كما فعلت دول آخرى من ناحية آخرى ، و سيادتكم أثناء وجودكم على قمة النظام في مصر إعتدتم تكرير هذين الموضوعين بشكل ممل للغاية زيادة النسل تعرقل جهود التنمية و نجاحكم الباهر في تحقيق الإستقرار و قد سبق دحض الموضوع الأول و الأن دعنا ننسف موضوعكم الثاني فالمجتمع المصري هو مجتمع مستقر بحسب طبيعته الجغرافية نهر النيل يأتي بإنتظام و المصري غالبا مزارع يبذر أرضه و ينتظر قدوم النهر كي يجني محصوله بعدها ، هل يوجد إستقرار أكثر من هذا ؟ هل تقصد سيادتكم بأنك لم تورط مصر في مغامرات عسكرية غير محسوبة ؟ لقد إستلمت الوطن و نحن في حالة سلام إجتهد فيها سلفك السادات و حقق السلام مع العدو الأول للوطن ولم يكتب لك خلال ثلاثين سنة سوى أن تذهب بلمف طابا إلى التحكيم و الفضل في النجاح هنا للأساتذة المحترمين القائمين على الملف و الذين لم يأت على ذكرهم منك أو من مطبليك أبدا . كذلك لا تقل لي بأن تحقيق الإستقرار يعني أن جهازك الأمني يقوم بإسكات أي صوت معارض ؟ و أيضا لا تقل لي بأن البلد في عهدك لم ترى أي إنقلابات عسكرية أو مظاهرات عنيفة كالتي حدثت في 76 فالأخيرة هي عليك ليست معك فنظامك الأمني السيد الرئيس ساهر لإسكات أي صوت معارض و سحله و أستحدث في عهدك خطيئة تاريخية بأن سمحت قيادتك الأمنية بالقبض على محارم المعارض من أم أو أخت و تهديد المعارض بهتك أعراضهم حتى ينسحق أمامهم و يحقق جميع رغباتهم تفاديا لهذا الإذلال .
تقول (لقد حررنا سيناء بالحرب والسلام، ) نعم لك هذه الحسنة فقد كنت من بين الرجال الأبطال العظام الذين أعادوا لمصر شرفها و كرامتها بعد 67 و لكنك بالتأكيد لم تكن جميعهم بل أن هناك الألاف من الأبطال الذين شاركوك هذا الجهد و البعض منهم لايجد قوت يومه بعد إصابة في الميدان و لم يعطه نظامك مايكفيه كي يعيش حياة كريمة تليق برجل حمل روحه على كفه لأجل الوطن ، إذن هذه الحسنة لديك لا تعطيك الحق أن تكون على رأس النظام طول هذه المدة .
تقول (لا نزال فى مواجهة شرسة مع قوى الإرهاب والتطرف ) هذا صحيح و التطرف و الإرهاب وافد إلينا من الجزيرة العربية و إستطاعت الجزيرة أن تجند لوبي مصري يعمل وفق أجندة بترودولارية للتغلغل داخل مصر و نظامك يساعدهم و يتعاون معهم دون تقدير خطورة ذلك على الوطن. و من ناحية آخرى لن ترهبني كلماتك بأن البديل على نظامكم هو الإرهاب و التطرف فهذا قد ينفع مع أمريكا و لكننا نحن نكتوى بنار حكمك في جميع الأحوال خربانة خربانة. و تعلم يا سيادة الرئيس بأن أي دكتاتور في التاريخ كان يهدد شعبه بخطر دائم سواء داخلي أو خارجي حتى ينجح في البقاء في السلطة مستغلا حالة الخوف التي يبثها في نفوس الشعب و هذا لن ينفع معنا.
تقول ("لقد أطلقت عام 2005 عملية شاملة للإصلاح،) هذا .. إسمح لي كذب ، ماقدمته في عام 2005 هو تمهيد لتأبيد السلطة في يدك و في يد من تريده بعدك ، فمجلس الشعب يدار بمجموعة من المنتفعين بنظامك و بعضهم مجرمين و بلطجية لا تهمهم مصلحة مصر بقدر مصلحتهم الشخصية و هذه النماذج هي من تحدد من له الحق في ترشيح نفسه ، و الأحزاب السياسية إستطاع نظامك أن يخترقها و يضعفها و يجعلها أحزاب هامشية لا قيمة لها ، إذن كلامك عن الإصلاح الشامل الذي قدمته هو كذب بين و الكذب عيب و حرام.
تقول (إن ما تشهده مصر اليوم فى تفاعل نشط لقوى المجتمع، هو نتاج ما بادرت إليه منذ خمسة أعوام مضت) هذا أيضا غير صحيح ، هو نتاج لظهور جيل لم ير منذ مولده حاكم غيرك ، جيل ولد ووجد الإنترنت بين يديه و إستطاع بما بين يديه أن يتواصل و ينظر و يقارن ليصل إلى حقيقة مؤكدة أن نظام البلد فاشل و أن حياته ستضيع كما ضاعت حياة من سبقوه إن لم يتحرك ، هذا الجيل فشل في الحصول على أي شئ سواء وظيفة أو شقة أو زوجة و شعر بأن حياته قد تمضى هكذا أمام الكمبيوتر في الشات و الموقع الإباحية و شعر بالصدفة بأن فراغه قد يكون عامل قوة و دفع لديه و الحكاية مشيت معاه حتى أصبح أنه محرك للأحداث و أذهل كل مصر كما أذهل الحكومة حين إستطاع تنظيم إضراب 6 إبريل 2008 و يومها إهتز نظامكم من هول المفاجأة .
هؤلاء الشباب ليس لديهم مايخسروه و سلاحهم من أبسط مايكون تسجيل في المواقع الإجتماعية و تصميم حلو كده و نجحو في سحب البرادعي في منطقتهم و بدأو في سحب البساط من الإعلام الرسمي الذين تسيطرون عليه و أوصلتوه للجمود .
سيدي الرئيس الوضع بالنسبة لكم سوف يكون من سئ إلى أسوأ و الأن ضاع منكم حلم التوريث و لن يعود أبدا فحفظا لماء الوجه إستجب للمطالبات بالتغيير و إدخل الإنتخابات بجانب البرادعي و تقبل الهزيمة و تصنع الوجه الرحب و الروح الرياضية حتى تأمن المحاكمة و العقاب.!احنا بنهنى اسرائيل على وجودها و لا على خيبتنا اننا تركناها و مقدرناش نزيلها حتى اصبحت واقع اليم
و مش كده و بس لكن شوف الفرق بين المواطن الاسرائيلى و المواطن المصرى فى أخذ حقه مع انهم عصابة صهاينه بقالهم 66 سنة
و الاخر بنقول بلاش شعارات و مهاترات طيب و هوه ايه اللى بيحصل من 30 سنة غير الشعارات و شوية اغانى وطنيه لشوية عيال لابسين سلاسل زى النسوان و بيغنوا أل ايه وطنى حبيبى و كل شوية بنتى اللى عندها 3 سنين تسألنى بابا هوه ده ولد ولا بنت!!

كس الكلبة

مبارك مثلي،مريض بالتوحد،أجنبي،يحمل أكثر من جنسية أنجلوأمريكية،عربوفوب،مصروفوب،إسلاموفوب،صهيوفيل،صليبوفيل،بيدوفيل،إبن شيخ منصر،أحد أفراد عصابة الأربعة،المكون من الأم ،بنت التمرجية الويلزية اليهوصليبية،والأب الأجهل من دابة،إبن العرضحالجي،لولا توسط عبدالعزيز فهمي باشا،مادخل،لاالحربية ولاالجوية،وهو راسب الثانوية   من هو؟؟؟كس الكلبة فى عيد تحرير سيناء: مستقبل الأوطان لا تصنعه الشعارات والمهاترات والمزايدة.. ونرحب بكل جهد صادق يطرح الرؤى والحلول لقضايا المجتمع ولا يقامر بأمنه واستقراره ومستقبله


الرئيس مبارك - صورة أرشيفية
أكد

كس الكلبة

محمد حسنى مبارك، أن مصر حررت سيناء بالحرب والسلام ولم تستسلم للهزيمة وخاضت حرب استنزاف طويلة وحرب تحرير بطولية ودفعت - عن طيب خاطر - من أرواح ودماء أبنائها، ومن مواردها وثرواتها من أجل استعادة الأرض وإنهاء الاحتلال واسترداد كرامة الوطن وعزته وكبريائه.

وقال

كس الكلبة

مبارك - فى كلمته بمناسبة الاحتفال بالذكرى الثامنة والعشرين لتحرير سيناء - "لقد عشت مع أبناء قواتنا المسلحة مرارة الهزيمة وفرحة الانتصار، وكنت شاهداً عبر سنوات الحرب والسلام على عظمة هذا الشعب وقوة عزيمته وصلابة أبنائه".

وشدد على حرص مصر على السلام والتزامها به طالما بادلتها إسرائيل حرصاً بحرص والتزاماً بالتزام، منوهاً إلى أن مصر تبذل أقصى الجهد من أجل سلام شامل يقيم الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف وينهى احتلال الأراضى العربية فى سوريا ولبنان.

ومن ناحية أخرى، قال

كس الكلبة

مبارك، إن مستقبل الأوطان لا تصنعه الشعارات والمهاترات والمزايدة وأن مقدرات الأمم والشعوب لا تتحقق بخطوات غير محسوبة العواقب، مضيفاً "نحن فى مصر نمضى فى الإصلاح السياسى واعين لظروف مجتمعنا ومحذرين من انتكاسات تعود بنا إلى الوراء".

وأكد مجدداً حرصه على نزاهة الانتخابات التشريعية والرئاسية القادمة وترحيبه بكل جهد وطنى صادق يطرح الرؤى والحلول لقضايا ومشكلات المجتمع ولا يقامر بأمنه واستقراره ومستقبله.

ونوه الرئيس مبارك بأن ما تشهده مصر اليوم من تفاعل نشط لقوى المجتمع هو ما بادر إليه منذ خمسة أعوام مضت، وهو دليل حيوية المصريين وشاهد على ما يتمتعون به من مساحات غير مسبوقة لحرية الرأى والتعبير والصحافة، مرحباً بهذا التفاعل والحراك المجتمعى طالما التزم بأحكام الدستور والقانون وتوخى سلامة القصد ومصالح الوطن.

وفيما يلى نص كلمة الرئيس حسنى مبارك بمناسبة الاحتفال بالذكرى الثامنة والعشرين لتحرير سيناء..

الإخوة المواطنون..
"أتوجه إليكم بتحية من القلب، وأعبر لكم جميعاً عن خالص الشكر والامتنان، فلقد كانت قلوبكم معى خلال علاجى فى ألمانيا، وبعد عودتى لأرض الوطن وكنتم إلى جانبى بمشاعر شعب وفى أصيل أعتز بها كل الاعتزاز، وأحمل لها - ولكم - كل العرفان والتقدير.

"أتحدث إليكم فى الذكرى الثامنة والعشرين لتحرير سيناء، نحتفل معاً بيوم مجيد من أيام مصر وعلامة فارقة فى كفاح شعبها، يوم طوينا فيه - إلى غير رجعة - هزيمة عام 1967، واستعدنا سيناء لسيادة مصر وأبنائها بعد خمسة عشر عاماًَ من الاحتلال.

"لقد حررنا سيناء بالحرب والسلام، لم نستسلم للهزيمة، خضنا حرب استنزاف طويلة، وحرب تحرير بطولية، ودفعنا - عن طيب خاطر - من أرواح ودماء أبنائنا، ومن مواردنا وثرواتنا من أجل استعادة الأرض وإنهاء الاحتلال، واسترداد كرامة الوطن وعزته وكبريائه.

الإخوة المواطنون..
"لقد عشت مع أبناء قواتنا المسلحة مرارة الهزيمة وفرحة الانتصار، وكنت شاهداً - عبر سنوات الحرب والسلام - على عظمة هذا الشعب وقوة عزيمته وصلابة أبنائه".

"كنت مدركاً ومنذ تحملى المسئولية تطلع شعبنا لسلام تحميه القوة، فى وطن مستقر آمن لا تهدده مخاطر العدوان أو الإرهاب، وطن حديث ومتطور يصنع الحاضر والمستقبل الأفضل لكافة أبنائه، يصون وحدتهم الوطنية، ويتيح لهم فرص العمل الشريف والحياة الكريمة.

"إننا - وبعد ثمانية وعشرين عاماً من تحرير سيناء - لا نزال فى رباط، نحرص على السلام ونلتزم به، طالما بادلتنا إسرائيل حرصاً بحرص والتزاماً بالتزام، نحميه بقوات مسلحة قادرة، هى درع الوطن وسيفه، ونبذل أقصى الجهد من أجل سلام شامل، يقيم الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف، وينهى احتلال الأراضى العربية فى سوريا ولبنان.

"لا نزال فى مواجهة شرسة مع قوى الإرهاب والتطرف فى منطقة صعبة وعالم مضطرب، ووسط أمثلة عديدة من حولنا للانقسام الطائفى، وغياب الأمن وإراقة الدماء وزعزعة الاستقرار.

"كما لا نزال على طريق تحديث وتطوير مجتمعنا بعد أن أعدنا بناء بنية أساسية متهالكة، واقتصاد استنزفته الحروب نواصل توسيع بنيتنا الأساسية الجاذبة للاستثمار، نعزز القوة الذاتية لاقتصادنا وموارده، وندعم قدرته على تحقيق معدلات مرتفعة للنمو والتنمية.

"نعم لقد قطعنا شوطاً مهماً لتحديث وتطوير المجتمع المصرى بإصلاح سياسى يرسخ دعائم الديمقراطية، وإصلاح اقتصادى يجتذب الاستثمار ويتيح فرص العمل، وإصلاح اجتماعى يقف بجانب الفقراء والبسطاء والفئات محدودة الدخل.

"إن احتفالنا اليوم بذكرى تحرير سيناء يفرض علينا التمعن فيما حققناه حتى الآن.. أين كنا؟ وأين نقف اليوم؟ وكيف تمضى حركتنا نحو المستقبل؟.

الإخوة المواطنون..
"لقد أطلقت عام 2005 عملية شاملة للإصلاح، بادرت إلى ذلك متحملاً مسئوليتى ك

كس الكلبة

للجمهورية من أجل مجتمع متطور لدولة مدنية حديثة، تعلى قيم المواطنة وتنأى بالدين عن السياسة، تمتلك المقومات الذاتية للمضى للأمام، تعزز تفاعل ومشاركة المواطنين فى الحياة السياسية والاقتصادية، تعى الأبعاد الاجتماعية للإصلاح والتحديث والتنمية، وتنحاز - ليس لفئة أو نخبة - وإنما للفلاحين والعمال والبسطاء من أبناء الشعب.

"إن ما تشهده مصر اليوم فى تفاعل نشط لقوى المجتمع، هو نتاج ما بادرت إليه منذ خمسة أعوام مضت، وهو دليل حيوية المصريين، وشاهد على ما يتمتعون به من مساحات غير مسبوقة لحرية الرأى والتعبير والصحافة، وأقول بكل الصدق والمصارحة إننى أرحب بهذا التفاعل والحراك المجتمعى، طالما التزم بأحكام الدستور والقانون، وتوخى سلامة القصد ومصالح الوطن.

"لا ينبغى - أبداً - أن يتحول هذا التفاعل والحراك النشط إلى مواجهة أو تناحر أو صراع، وعلينا جميعا أن نحاذر من أن يتحول التنافس المطلوب فى خدمة الوطن وأبنائه لمنزلقات تضع مستقبله ومستقبلهم فى مهب الريح.

"إن مستقبل الأوطان لا تصنعه الشعارات والمهاترات والمزايدة، ومقدرات الأمم والشعوب لا تتحقق بخطوات غير محسوبة العواقب، ونحن فى مصر نمضى فى الإصلاح السياسى واعين لظروف مجتمعنا ومحذرين من انتكاسات تعود بنا إلى الوراء، وإننى - ونحن مقبلون على الانتخابات التشريعية العام الحالى والرئاسية العام المقبل - أعاود تأكيد حرصى على نزاهة هذه الانتخابات، وأرحب بكل جهد وطنى صادق يطرح الرؤى والحلول لقضايا ومشكلات مجتمعنا، ولا يقامر بأمنه واستقراره ومستقبله.

"كما أننا ماضون فى الإصلاح الاقتصادى متطلعين لانطلاقة جديدة لاقتصادنا مع تراجع أزمة الركود العالمى، نسعى للمزيد من الاستثمارات والصادرات والمزيد من فرص العمل، نعاود تحقيق ما حققناه من معدلات النمو المرتفعة قبل الأزمة، نستعيد زمام المبادرة فى محاصرة الفقر والبطالة، وتواصل تطوير ما يقدم للمواطنين من خدمات.

"نمضى فى ذلك متمسكين بتوسيع قاعدة العدل الاجتماعى، مدركين للاحتياجات الحقيقية لأغلبية أبناء الشعب من الفقراء والبسطاء، وتطلعهم المشروع للمستقبل الأفضل والعيش الكريم، ولمن يقف إلى جانبهم فى مواجهة غلاء الأسعار وأعباء الحياة.

الإخوة المواطنون..
"لقد تغيرت مصر كثيراً منذ أن حررنا سيناء بالحرب والسلام، تضاعف عدد سكاننا، حقق شعبنا الكثير على امتداد أرض الوطن، نمضى على الطريق بمؤسسات راسخة هى ضمان الاستقرار، تغلبنا على العديد من صعاب وتحديات الداخل، ونواصل الدفاع عن قضايا أمتنا، والتعامل مع أزمات منطقتنا.

"إننا ونحن نحتفل اليوم، ننحنى احتراماً لأرواح شهدائنا، نخلد بطولات قواتنا المسلحة، ونحيى ذكرى الرئيس السادات زعيماً فذاً وشجاعاً قاد مسيرة الوطن فى مرحلة حاسمة فكان - بحق - بطل الحرب والسلام.

"نستلهم من ذكرى تحرير سيناء المزيد من العزم واليقين ونستعيد ما حققناه حتى اليوم، فنزداد ثقة فى مستقبل الوطن، واقتناعا بقدرة أبنائه على صنع الغد الأفضل.. حفظ الله مصر وطناً عزيزاً آمناً، وشعباً أبياً وكريماً.. كل عام وأنتم بخير.. والسلام عل

كس الكلبة

!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

ما هو دليلك على هذا الكلام ؟

اسمع كلامك اصدق

اشوف اغمالك وحزبك اتعجب بل اتجنن من البجاحه والكذب وتغفيل العقول

ليست هناك تعليقات: