الأربعاء، يوليو 30، 2008

لو كان لي إعتراض على الفيلم الإيراني فسيكون فقط بخصوص عنوانه،فكان يجب تسميته إعدام جاسوس خائن؛وليس إعدام فرعون؛فالساداتي من أصول زنجية غير فرعونية وغي

لو كان لي إعتراض على الفيلم الإيراني فسيكون فقط بخصوص عنوانه،فكان يجب تسميته إعدام جاسوس خائن؛وليس إعدام فرعون؛فالساداتي من أصول زنجية غير فرعونية وغير عربية وغير إسلامية وهو كجده كافور الإخشيدي وصل للحكم بالمناورة والخيانة والغدر وجحود الجميل والتواطئ على أولياء نعمته ومن المعروف إنه فى عام 1978 إنتقد الشاذلي بشدة معاهدة كامب ديفيد و عارضها علانية مما جعل الرئيس السادات يأمر بنفيه من مصر حيث استضافته الجزائر. و في المنفى كتب الفريق الشاذلي مذكراته عن الحرب و التي اتهم فيها السادات باتخاذ قرارات خاطئة رغماً عن جميع النصائح من المحيطين أثتاء سير العمليات على الجبهة أدت إلى وأد النصر العسكري و التسبب في الثغرة و تضليل الشعب بإخفاء حقيقة الثغرة و تدمير حائط الصواريخ و حصار الجيش الثالث لمدة فاقت الثلاثة أشهر كانت تصلهم الإمدادات تحت إشراف الجيش الإسرائيلي, كما اتهم في تلك المذكرات الرئيس السادات بالتنازل عن النصر و الموافقة على سحب أغلب القوات المصرية إلى غرب القناة في مفاوضات فض الاشتباك الأولى و أنهى كتابه ببلاغ للنائب العام يتهم فيه الرئيس السادات بإساءة استعمال سلطاته وخيانته لمصر ولقضية العرب الأولى وهي قضية فلسطين!!مما إستوجب محا كمة المفحور الساداتي بتهمة الخيانة العظمى وعمالته لصالح الصهاينة والأمريكان كانت وراء إعدامه فى ميدان عام وعلى الهواء،ولكن ولسوء حظ مصر إنهم تركوا تابعه قفة على حل شعره فأمعن في الخيانة وسينتظره نفس المصير مهما حاول الإستقواء بالموساد والمخابرات الأمريكوغربية؛وإن غدا لناظره قريب

ليست هناك تعليقات:

بالطبع، نعم أشعر بخيبة أمل

  ينتهي عقد محمد صلاح البالغ 32 عاما والذي سجل 12 هدفا في جميع المسابقات هذا الموسم، الصيف المقبل ولم يتقدم ليفربول بعرض للتجديد، ساوثمبتن ف...