السبت، أبريل 12، 2025

سالم إسماعيل سالم القطامي نشأ في قرية عرب العراق،مركزقليوب محافظة القليوبية بجمهورية مصرالعربية،ولدفي ٢٠مارس ١٩٦٢لأسرة ريفية ميسورة الحال،ذهب إلى كتاب القرية وحفظ القرآن على يد المرحوم الشيخ عليوة مبروك،ثم ذهب لمدرسة عقبة إبن نافع الإبتدائية،ثم مدرسة صلاح الدين الإعدادية،ثم مدرسة قليوب الثانوية العسكرية،ثم كلية التجارةـشعبة المحاسبةـجامعة عين شمس،مارس العمل السياسي في كل المراحل التعليميةـعلى مستوى إتحادات التلاميذ والطلبة،تأثربالفكرالناصري،وتمنى لو جمع ناصرمابين القومية والإسلام،تأثر كثيرا بنكسة٦٧ وإنضم للمقاومة الشعبية وهو في الخامسة من عمره،أوماعرف بالدفاع المدني،بحكم قرابته من المسئول عن هذا التنظيم على مستوى المركز،شعر باليتم يوم وفاة عبدالناصر،وذهب مع والده فوق ظهر أحد القطارات للمشاركة في تششيع الزعيم،رفت لمدة عام دراسي أثناء المرحلة الثانوية لهجومه في طابورالصباح على سياسة انورالساداتي أثناء مفاوضات توقيع إتفاقية كامب ديفيد،عارض إتفاقية الإستسلام للصهاينة،وكذلك عارض سياسة الإنتفاخ الإقتصادي التي إنتهجها المقبور الساداتي،عارض تولية النائب التابع قفه للرئاسة بعد قتل سلفه،هاجم باراك وصاحبته وبنيه من أول يوم لتوليهم إلى أن ساهم في خلعهم من الحكم،وأتهمهم بالجاسوسية ولقدصدق حدسه،أثناء خدمته للعلم جاهر بعدائه للنظام مما عرضه للمحاكمة العسكرية على يد المجموعة١٧،والمجموعة ٧٥مخابرات حربية،قام بتحفيظ المساجين حقوق الإنسان،كمافعل مع أطفال قريته أثناء صباه،كان أول من تجرأ وأبدى ترشحه لرئاسة الجمهورية لعام٢٠٠٥،وبدأ في جمع التوقيعات قبلها بعامين ليمنع توريث السلطة في ذلك الحين،مما حرمه من العودة لبلاده منذ ذلك الحين من منفاه في فرنسا،التي دعاونظم وسيرفيها المظاهرات لإسقاط الجاسوس باراك ونظامه وفلوله.

 

سالم إسماعيل سالم القطامي نشأ في قرية عرب العراق،مركزقليوب محافظة القليوبية بجمهورية مصرالعربية،ولدفي ٢٠مارس ١٩٦٢لأسرة ريفية ميسورة الحال،ذهب إلى كتاب القرية وحفظ القرآن على يد المرحوم الشيخ عليوة مبروك،ثم ذهب لمدرسة عقبة إبن نافع الإبتدائية،ثم مدرسة صلاح الدين الإعدادية،ثم مدرسة قليوب الثانوية العسكرية،ثم كلية التجارةـشعبة المحاسبةـجامعة عين شمس،مارس العمل السياسي في كل المراحل التعليميةـعلى مستوى إتحادات التلاميذ والطلبة،تأثربالفكرالناصري،وتمنى لو جمع ناصرمابين القومية والإسلام،تأثر كثيرا بنكسة٦٧ وإنضم للمقاومة الشعبية وهو في الخامسة من عمره،أوماعرف بالدفاع المدني،بحكم قرابته من المسئول عن هذا التنظيم على مستوى المركز،شعر باليتم يوم وفاة عبدالناصر،وذهب مع والده فوق ظهر أحد القطارات للمشاركة في تششيع الزعيم،رفت لمدة عام دراسي أثناء المرحلة الثانوية لهجومه في طابورالصباح على سياسة انورالساداتي أثناء مفاوضات توقيع إتفاقية كامب ديفيد،عارض إتفاقية الإستسلام للصهاينة،وكذلك عارض سياسة الإنتفاخ الإقتصادي التي إنتهجها المقبور الساداتي،عارض تولية النائب التابع قفه للرئاسة بعد قتل سلفه،هاجم باراك وصاحبته وبنيه من أول يوم لتوليهم إلى أن ساهم في خلعهم من الحكم،وأتهمهم بالجاسوسية ولقدصدق حدسه،أثناء خدمته للعلم جاهر بعدائه للنظام مما عرضه للمحاكمة العسكرية على يد المجموعة١٧،والمجموعة ٧٥مخابرات حربية،قام بتحفيظ المساجين حقوق الإنسان،كمافعل مع أطفال قريته أثناء صباه،كان أول من تجرأ وأبدى ترشحه لرئاسة الجمهورية لعام٢٠٠٥،وبدأ في جمع التوقيعات قبلها بعامين ليمنع توريث السلطة في ذلك الحين،مما حرمه من العودة لبلاده منذ ذلك الحين من منفاه في فرنسا،التي دعا ونظم وسير فيها المظاهرات لإسقاط الجاسوس باراك سالم إسماعيل سالم القطامي نشأ في قرية عرب العراق،مركزقليوب محافظة القليوبية بجمهورية مصرالعربية،ولدفي ٢٠مارس ١٩٦٢لأسرة ريفية ميسورة الحال،ذهب إلى كتاب القرية وحفظ القرآن على يد المرحوم الشيخ عليوة مبروك،ثم ذهب لمدرسة عقبة إبن نافع الإبتدائية،ثم مدرسة صلاح الدين الإعدادية،ثم مدرسة قليوب الثانوية العسكرية،ثم كلية التجارةـشعبة المحاسبةـجامعة عين شمس،مارس العمل السياسي في كل المراحل التعليميةـعلى مستوى إتحادات التلاميذ والطلبة،تأثربالفكرالناصري،وتمنى لو جمع ناصرمابين القومية والإسلام،تأثر كثيرا بنكسة٦٧ وإنضم للمقاومة الشعبية وهو في الخامسة من عمره،أوماعرف بالدفاع المدني،بحكم قرابته من المسئول عن هذا التنظيم على مستوى المركز،شعر باليتم يوم وفاة عبدالناصر،وذهب مع والده فوق ظهر أحد القطارات للمشاركة في تششيع الزعيم،رفت لمدة عام دراسي أثناء المرحلة الثانوية لهجومه في طابورالصباح على سياسة انورالساداتي أثناء مفاوضات توقيع إتفاقية كامب ديفيد،عارض إتفاقية الإستسلام للصهاينة،وكذلك عارض سياسة الإنتفاخ الإقتصادي التي إنتهجها المقبور الساداتي،عارض تولية النائب التابع قفه للرئاسة بعد قتل سلفه،هاجم باراك وصاحبته وبنيه من أول يوم لتوليهم إلى أن ساهم في خلعهم من الحكم،وأتهمهم بالجاسوسية ولقدصدق حدسه،أثناء خدمته للعلم جاهر بعدائه للنظام مما عرضه للمحاكمة العسكرية على يد المجموعة١٧،والمجموعة ٧٥مخابرات حربية،قام بتحفيظ المساجين حقوق الإنسان،كمافعل مع أطفال قريته أثناء صباه،كان أول من تجرأ وأبدى ترشحه لرئاسة الجمهورية لعام٢٠٠٥،وبدأ في جمع التوقيعات قبلها بعامين ليمنع توريث السلطة في ذلك الحين،مما حرمه من العودة لبلاده منذ ذلك الحين من منفاه في فرنسا،التي دعاونظم وسيرفيها المظاهرات لإسقاط الجاسوس باراك ونظامه وفلوله.

ليست هناك تعليقات:

7 فواكه غنية بفيتامين "سي"

    الفواكه تعد من أغنى المصادر الطبيعية بهذا الفيتامين، فإن التعرف على الأصناف الأعلى محتوى منه يساعد على اختيار نظام غذائي يدعم الصحة يومي...