باريس
تمت المشاركة مع العامة
ستندم ياد.مرسي على تركك للإعلام الصهيوني الفاجر ليضلل ويشحن ويحرض جهلاء الشباب والمراهقين على نظام حكمك الإسلامي،حذرناك كثيرا لتتخذ إجراءات رادعة وإخراس هؤلاء للأبد،فأبيت بإسم الأخلاق الإسلاميه،والصبرعلى المكاره،فظنوك رخوا وركبوا ظهرك بعد أن إنحنيت لهم،الحزم مع أمثال هؤلاء اللئام كان سيقي مصر كل الفتن،ويمنع الدم الذي سيسيل،ياخساره،وياألف خساره،على من تسبب حلمه في القضاء عليه،وتسبب في عودة نظام المخلوع منتصرا بحسن نيه الرئيس الشرعي المنتخب الأول وقديكون الأخير لوإستمر على سجيته وحسن نيته
في هذه الأيام نرى إرهاصات الطور الثاني للثورة المصريه وهو طور التفرد لمعسكر من معسكرين أحدهما إسلامي عروبي معه الشرعيه ويفتقرللمال والإعلام ولذلك صوته خافت ولايدعمه إلا الغيورين على الهوية المصروعربوإسلاميه،والآخرصليبي فلولي إرهابي إلحادي علماني ماركسي معه المال والإعلام التضليلي ومدعوم من كل قوى البغي والعدوان العالميه،وهذا الطور سيكون دموي ويصاحبه خراب إقتصادي كبير،وقدينتهي بعودة العسكرللحكم بدعم حلف الصليب والبردعة،ياإسلاميومصرإتحدوا..فأعداء الله والوطن إستأسدوا عليكم وحددوا ساعة الصفرللقضاء عليكم،وعبئوا الرأي العام ضدكم،وهوزور يقينا،فهل أنتم أقل بساله منهم؟!فإما أن تكونوا أو لاتكونوا!سالم القطامي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق