تعليقات الزوار
5729 - سالم القطامي [ 2009-06-03 ]
نصائحنا لأوباما نريد أفعالاً لا أقوالاً، فقضايانا أوضح من الشمس، وقتلت بحثاً وتمحيصاً، وقدم عملائكم الذين يحكمونناً تنازلات مخزية وبدون تفويض من أصحاب الحقوق الأصيلين، فياأوباما،إما أن تضغط على حلفائك من صهاينة، وحكامنا،أو ترفع إياديك عنهم، ونحن ورب الكعبة كفيلين بهم۔كن متشائماً تكن أنبأ الناس، فلا تنتظروا إلا كلام بطعم العسل الأسود من أوباما،أبوعمامة!!وأعلموا أن الحق ينزع ولا يمنح،يا دراويش أوباما!!!!سالم القُطاميفي مثل هذا اليوم
منذ ١١ سنة
لم أكن أود إنتقاد العسكرالآن،ولكن مبالغتهم في القسوة والتجبر والصلف والغرور المرضي تجاه الشعب جعلني مجبرا على ذلك،فياطواغيت العصر،وأسوأ أجناد مصر،هل نسيتم إن أعداء الأمة ليسوا الثوار،ولكن أعداء الخارج من تولون أمامهم الأدبار،ومن يمتطون ظهوركم إمتطاء الحمار،فلوكنتم أبطال فوجهوا فوهات بنادقكم التي إشتريناها لكم تجاه صدورهم إن كنتم جنودا أحرار،يامن تتطاوسون وتتخايلون علينا بزيكم ورتبكم،هل نسيتم أنكم شبه رسبة بكالوريا،ولولا شفاعة من تشفع لكم ماحظيتم بهذة المجانية والإعاشة الكاملة على حساب التكية،لقد إقتطعنا من أقواتنا لكي نسمنكم ونقويكم،لتحمواحدودنا لاتلاكوا أكبادنا وتترمموا على أجسادنا،أنسيتم أن كلياتكم هي الوحيدة في الدنيا التي ليس بها رسوب،وهذا يثبت أن نجاحكم فيها ليس بفضل كدكم وإجتهادكم،مماجعلني أطلق مثلا جديدا،وهو النجاح في الكليات العسكرية بالإجباروالرسوب فيها بالواسطة والمحسوبية،هل نسيتم فضل الشعب عليكم في تفردكم في عديد من المزايا منها على سبيل المثال لاالحصر:العمل منذ أول يوم تخرج،فلاتعانون من أي بطالة منذتخرجكم حتى،وفاتكم ولاأقول تقاعدكم لإنكم حينماتسرحون من الجيش تزاحموننا في أعلى المناصب المدنية وبدون خجل أو وجل،مجانية مساكن ومواصلات وأقوات وخدم وحشم وعبيدوأغوات وأتاوات وسخرة الجنود لخدمة أولادكم ونسائكم وأصهاركم ومحظياتكم....إلخ،توبوا إلى الله وأستغفروا ربكم،وقبلوا أيادي وأقدام شعبكم،وأتركوا الشأن السياسي لأربابه وعودوا لثكناتكم،وتدربوا وإعدوا العدة لمجابهة عدوناوعدوكم لتحريرمقدساتكم وأرضكم،وحينها سنسامحكم ونعفواعنكم ونغفرلكم،وإن لم تفعلوا فسنعفيكم من مهامكم ونحل محلكم في حمل لواء الجهاد،وتحريرالمقدسات،ونحن أهل لها ولاالحوجة والمذلة لأمثالكم!!سالم القطامي
كل التفاعلات:
١١٢
مشاركة
١
٣
مشاركة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق