تورنتو صن الكندية تؤكد أن الرئيس السادات كان يعمل مع الـCIA
أخيرا حصحص الحق وتأكدت عمالة الساداتي وتابعه قفة لأجهزة المخابرات الأمريكوإسرائيلية،ولقد جندهما زوجتيهما،بنات الخالة،وبإيعاز من هنري كيسنجر،ليتخلصوا من الناصر،بيد الساداتي الذي سممه،ولييمم وجهه تجا قبلة البيت الأغبر،ثم يرتمي بعدها في أحضان الدولة العبرية،غير الشرعية،فيكسبها الشرعية،بإعترافه بها،وتوثيق عقد إحتلالها لفلسطين،إرضاءاً لنزواته الجنسية الدنيئة،التي قايضته عليها لهطة القشطة البيضاء،جيهان رؤوف،ذات الأصول،اليهوصليبية،فأرضت شعوره بدونيته الهبابية،وكان الثمن،تصفية القضية،ودمتم،ليتمم خرنج المنوفية،زوج سوزان ثابت،بنت خالة جيجي،ويالها من مصادفة،مابدأ أفحم ميت أبوالكوم،وليأتي المثلي المتوحد،حفيد الأنجلوصهيونية،مخطط قيام إسرائيل الكبرى،على أنقاض مصر الصغرى٠سالم القطاميلاتخضع ولاتركع إلا لخالق الأرض والسماء.. إياك والذلة والمسكنه والولوله والبكاء..فالمصري الثوري الحر يظل في دفاعه عن شرعيته عزيزا كريما طالبا الشهادة شامخاً لا ينحني ... لإن من ينحني يسهل ركوبه ويموت تحت أقدام الطغاه،فاقدا حقه وكرامته في آن واحد،فكن شامخا كالجبال الشماء والسحب الشهباء،وكن عاليا كالأشجارالبسقاء،وأرفع رأسك حتى تلامس عنان السماء!!سالم القطامي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق