الثلاثاء، أبريل 18، 2023

اَلْكَوْكَب لَنَا أَجْمَعِينَ أَيُّهَا اَلْمَجَانِينُ ! ! مِنْ يَكْذِبُ وَيَدَّعِي بِأَنَّ جَمِيعَ دُوَلِ شَمَالِ إِفْرِيقِيَا ، هِيَ فِي اَلْأَصْلِ أَرَاضٍ لِلْأَفَارِقَةِ اَلسُّودِ أُولْلِبْرَابْرَة اَلْبَيْضُ ، أَوْ لِلْعَرَبِ اَلْمُلَوَّنِينَ مَحْضٍ اِفْتِرَاءِ وَكُلَّ مِنْ يَدَّعِي هَذَا يُعَانِي مِنْ عُقْدَةِ اِزْدِرَاءِ اَلْعَرَبِ وَالْإِسْلَامِ وَإِنَّ أَنْكَرَ ؛ فَالْإِفِعَامْ بِالدُّونِيَّةِ وَالتَّحْقِيرِ اَلْمُذِلِّ يُوَلِّدُ تَصُورْعَكَسِي تَعْوِيضِي مَرَضِيٌّ ضِدِّي مَمْلُوءُ بَالْكَبَرِيَانِيَّة وَالتَّضَاخَمِيَّة غَيْرِ اَلسَّوِيَّةِ ؛ إِذَا تَمَّ طَرْدُكُمْ مِنْ شَمَالِ أَفْرِيقْيَا كَمَا تَدْعُونَ فَلِمَاذَا لَمٌّ تَبَنَّوْا نَفْسُ اَلْحَضَارَةِ مَنْطُوقَهَا وَثَابَتْهَا وَمَنْقُولَهَا وَمَدْلُولُهَا ، فَإِنَّ إِزَاحَةَ اَلْأَجْسَادِ وَالْأَبْدَانِ لَاتُزَيْحْ اَلْعُقُولِ وَالْأَذْهَانِ ، فَأَيْنَمَا رَحَّلَتْ أَفْكَارِي تُصَاحِبَنِي أُتَرْجِمُهَا لَتَحَضْرُوبَنِيَانْ فِي طُولِ اَلْقَارَّةِ وَعَرْضِهَا وَحَيْثُمَا أَسْتُوطَنْتَمْ فِي أَرْكَانِ اَلْكَوْكَبِ اَلْأَرْبَعَةِ لَوْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ وَلَسْتُمْ بِمَجْدِ غَيْرِكُمْ حَالِمِينَ ، اَلْعُنْصُرِيَّةُ اَلسَّنْتِرْأَسْ مِرَانِيَّة عَلَى غِرَارِ اَلْعُنْصُرِيَّةِ اَلْأُورُوأَبِيضَانِيَّة ، أَوْضَحَ أَنَّ اَلْإِرْثَ اَلْحَضَارِيَّ سَاهَمَ فِيهِ مِنْ تَيَسَّرَتْ لَهُ سُبُلُ اَلتَّطَوُّرِ وَهُوَ مَلِكُ لَلْبَشَرْجَمِيعَا ، فَكَمَا أَنَّ كَوْكَبَنَا وَاحِدٌ ، فَاصَلَنَا اَلْمُشْتَرَكُ وَاحِدٌ ، وَنَدْعُوَا اَلْجَمِيعَ لِعِبَادَةِ اَلْإِلَهِ اَلْوَاحِدِ ؛ مَعْذِرَةً لَمِنْ لَايسْتِسيغْ مَكتُّوبَاتِي فَأَنَا أَقُدْ أَلْفَاظِي وَأَنْحَتْ تَعْبِيرَاتِيِ وَأَسَكَ عُمْلَاتِيِ اَللَّفْظِيَّةَ كَمَا تُفْرِدُ أَجْدَادِي فِي نَحْتِ إِرْثِهِمْ اَلْحَضَارِيِّ ! ! سَالِمْ اَلْقُطَامِي

 اَلْكَوْكَب لَنَا أَجْمَعِينَ أَيُّهَا اَلْمَجَانِينُ ! ! مِنْ يَكْذِبُ وَيَدَّعِي بِأَنَّ جَمِيعَ دُوَلِ شَمَالِ إِفْرِيقِيَا ، هِيَ فِي اَلْأَصْلِ أَرَاضٍ لِلْأَفَارِقَةِ اَلسُّودِ أُولْلِبْرَابْرَة اَلْبَيْضُ ، أَوْ لِلْعَرَبِ اَلْمُلَوَّنِينَ مَحْضٍ اِفْتِرَاءِ وَكُلَّ مِنْ يَدَّعِي هَذَا يُعَانِي مِنْ عُقْدَةِ اِزْدِرَاءِ اَلْعَرَبِ وَالْإِسْلَامِ وَإِنَّ أَنْكَرَ ؛ فَالْإِفِعَامْ بِالدُّونِيَّةِ وَالتَّحْقِيرِ اَلْمُذِلِّ يُوَلِّدُ تَصُورْعَكَسِي تَعْوِيضِي مَرَضِيٌّ ضِدِّي مَمْلُوءُ بَالْكَبَرِيَانِيَّة وَالتَّضَاخَمِيَّة غَيْرِ اَلسَّوِيَّةِ ؛ إِذَا تَمَّ طَرْدُكُمْ مِنْ شَمَالِ أَفْرِيقْيَا كَمَا تَدْعُونَ فَلِمَاذَا لَمٌّ تَبَنَّوْا نَفْسُ اَلْحَضَارَةِ مَنْطُوقَهَا وَثَابَتْهَا وَمَنْقُولَهَا وَمَدْلُولُهَا ، فَإِنَّ إِزَاحَةَ اَلْأَجْسَادِ وَالْأَبْدَانِ لَاتُزَيْحْ اَلْعُقُولِ وَالْأَذْهَانِ ، فَأَيْنَمَا رَحَّلَتْ أَفْكَارِي تُصَاحِبَنِي أُتَرْجِمُهَا لَتَحَضْرُوبَنِيَانْ فِي طُولِ اَلْقَارَّةِ وَعَرْضِهَا وَحَيْثُمَا أَسْتُوطَنْتَمْ فِي أَرْكَانِ اَلْكَوْكَبِ اَلْأَرْبَعَةِ لَوْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ وَلَسْتُمْ بِمَجْدِ غَيْرِكُمْ حَالِمِينَ ، اَلْعُنْصُرِيَّةُ اَلسَّنْتِرْأَسْ مِرَانِيَّة عَلَى غِرَارِ اَلْعُنْصُرِيَّةِ اَلْأُورُوأَبِيضَانِيَّة ، أَوْضَحَ أَنَّ اَلْإِرْثَ اَلْحَضَارِيَّ سَاهَمَ فِيهِ مِنْ تَيَسَّرَتْ لَهُ سُبُلُ اَلتَّطَوُّرِ وَهُوَ مَلِكُ لَلْبَشَرْجَمِيعَا ، فَكَمَا أَنَّ كَوْكَبَنَا وَاحِدٌ ، فَاصَلَنَا اَلْمُشْتَرَكُ وَاحِدٌ ، وَنَدْعُوَا اَلْجَمِيعَ لِعِبَادَةِ اَلْإِلَهِ اَلْوَاحِدِ ؛ مَعْذِرَةً لَمِنْ لَايسْتِسيغْ مَكتُّوبَاتِي فَأَنَا أَقُدْ أَلْفَاظِي وَأَنْحَتْ تَعْبِيرَاتِيِ وَأَسَكَ عُمْلَاتِيِ اَللَّفْظِيَّةَ كَمَا تُفْرِدُ أَجْدَادِي فِي نَحْتِ إِرْثِهِمْ اَلْحَضَارِيِّ ! ! سَالِمْ اَلْقُطَامِي

ليست هناك تعليقات:

أصول فينيسيوس جونيور لاعب ريال مدريد الإسباني، تنحدر من الكاميرون.من قبيلة تيكار شعب "التيكار" كان يسكن في الأصل وادي نهر النيل في السودان

  و"التيكار" هم  مجموعة عرقية في وسط أفريقيا تقطن في الكاميرون ، ويُعرفون بكونهم فنانين وحرفيين ورواة قصص مميزين، وكانوا في الأصل ...