الثلاثاء، أبريل 18، 2023

# بُطُولَاتُهُمْ _ عَلَى _ اَلشَّاشَاتِ _ وَفِي _ اَلْوَاقِعِ _ أَغْوَاتْ ! ! خَرَجَ اَلسِّيسَرِئِيلِي عَبَسْفَاحْ اَلْبَيْضَانِي عَلَى اَلشَّاشَاتِ كَعَبْدْ خَصْي مُنَكَّسٍ اَلرَّايَةِ فَاتِرٌ اَلْهِمَّةِ فَاقِدٌ اَلْغَايَةِ مَهْتُوكَ اَلْعَرْضِ كَسِيرٍ اَلْجَنَاحِ خَفِيضٍ اَلصَّوْتِ مَعْدُومٍ اَلْحِيلَةِ شَارِدٌ اَلذِّهْنِ مَهْمُومٍ اَلْبَالِ مَهْزُوزٍ اَلثِّقَةِ مَنْزُوعٌ اَلْإِرَادَةِ بَعْدَ اِجْتِمَاعِهِ اَلْعَاجِلِ مَعَ مَجْلِسِ زَبَانِيَتِهِ مِنْ لَبُؤَاتً اَلْحَرْبَ عَلَى اَلشَّعْبِ مُعْتَرِفًا بِهَزِيمَتِهِ وَلِيُخْبَر قَلَاضِيشَهْ إِنَّهُ عَلَى مَسَافَةٍ وَاحِدَةٍ مِنْ وَغَدِي اَلسُّودَانَ وَإِنْ بَدَا تَذَلُّلُهُ وَتَوَدُّدَهُ لِرَئِيسِ مِلِيشِيَاتِ حَرْبِ اَلْعِصَابَاتِ حَمِيدَتَيْ كَيُّ لَايقَتَلْ أَسْرَاهُ بَعْدَ أَنْ مِرْمِغْ بِسُمْعَتِهِمْ اَلْأَرْضِ وَأَنَاخَهُمْ عَلَى بُطُونِهِمْ كَالْبُوَاعِيرْ وَرُكُوبَ ظُهُورِهِمْ كَالْبِغَالِ وَالْحَمِير ، وَلِسَانَ حَالِهِ يَنْضَحُ وَيَنْطِقُ بِمَا اِجْتَهَدَ أَنْ يُخْفِيَهُ : أَقْبَلَ خُفَّيْكَ يَاحَمِيدَتِي كَفَاكَ مَرْمِغَة لِسُمْعَتِي وَجُنُودِي فِي تُرَابِ اَلسُّودَانِ أَمَامَ اَلشَّعْبِ اَلْمُسْتَكِينِ اَلْجَبَانِ لَقَدْ أَضَعْتُ أَثَرُ مَفْعُولِ مُسَلْسَلِ اَلِاخْتِيَارِ وَالْكَتِيبَةِ 101 لِإِرْهَابِهِمْ وَإِخْضَاعِهِمْ وَتَصْدِيرِ فِكْرَةِ اَلْجَيْشِ اَلَّذِي لَايقَهْرْ ، حَتَّى لَايكَرَرُوا ثَوْرَتِهِمْ ؛ اَلَّذِي بَنَاهُ يَاسِرْ جَلَالْ وَأَمِيرْكَرَارَة وَرَمَضَانْ وَفْلُوكِسْ وَكَرِيمً وَمَنْسِيٍّ بِيتَرْ مِيمِيّ فِي سِنِينَ هَدْمُهُ حَمِيدَتَيْ فِي ثَانِيَةٍ ، يَاخْسَارَة قُرُوضُكَ يَاعْرُصْ يَانَطْفَة اَلْأَعْدَاءُ يَامِطِيَّة بُنِّيَّ سِيسْرِئِيلْ ! ! سَالِمْ اَلْقُطَامِي اَلْكَوْكَب لَنَا أَجْمَعِينَ أَيُّهَا اَلْمَجَانِينُ ! ! مِنْ يَكْذِبُ وَيَدَّعِي بِأَنَّ جَمِيعَ دُوَلِ شَمَالِ إِفْرِيقِيَا ، هِيَ فِي اَلْأَصْلِ أَرَاضٍ لِلْأَفَارِقَةِ اَلسُّودِ أُولْلِبْرَابْرَة اَلْبَيْضُ ، أَوْ لِلْعَرَبِ اَلْمُلَوَّنِينَ مَحْضٍ اِفْتِرَاءِ وَكُلَّ مِنْ يَدَّعِي هَذَا يُعَانِي مِنْ عُقْدَةِ اِزْدِرَاءِ اَلْعَرَبِ وَالْإِسْلَامِ وَإِنَّ أَنْكَرَ ؛ فَالْإِفِعَامْ بِالدُّونِيَّةِ وَالتَّحْقِيرِ اَلْمُذِلِّ يُوَلِّدُ تَصُورْعَكَسِي تَعْوِيضِي مَرَضِيٌّ ضِدِّي مَمْلُوءُ بَالْكَبَرِيَانِيَّة وَالتَّضَاخَمِيَّة غَيْرِ اَلسَّوِيَّةِ ؛ إِذَا تَمَّ طَرْدُكُمْ مِنْ شَمَالِ أَفْرِيقْيَا كَمَا تَدْعُونَ فَلِمَاذَا لَمٌّ تَبَنَّوْا نَفْسُ اَلْحَضَارَةِ مَنْطُوقَهَا وَثَابَتْهَا وَمَنْقُولَهَا وَمَدْلُولُهَا ، فَإِنَّ إِزَاحَةَ اَلْأَجْسَادِ وَالْأَبْدَانِ لَاتُزَيْحْ اَلْعُقُولِ وَالْأَذْهَانِ ، فَأَيْنَمَا رَحَّلَتْ أَفْكَارِي تُصَاحِبَنِي أُتَرْجِمُهَا لَتَحَضْرُوبَنِيَانْ فِي طُولِ اَلْقَارَّةِ وَعَرْضِهَا وَحَيْثُمَا أَسْتُوطَنْتَمْ فِي أَرْكَانِ اَلْكَوْكَبِ اَلْأَرْبَعَةِ لَوْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ وَلَسْتُمْ بِمَجْدِ غَيْرِكُمْ حَالِمِينَ ، اَلْعُنْصُرِيَّةُ اَلسَّنْتِرْأَسْ مِرَانِيَّة عَلَى غِرَارِ اَلْعُنْصُرِيَّةِ اَلْأُورُوأَبِيضَانِيَّة ، أَوْضَحَ أَنَّ اَلْإِرْثَ اَلْحَضَارِيَّ سَاهَمَ فِيهِ مِنْ تَيَسَّرَتْ لَهُ سُبُلُ اَلتَّطَوُّرِ وَهُوَ مَلِكُ لَلْبَشَرْجَمِيعَا ، فَكَمَا أَنَّ كَوْكَبَنَا وَاحِدٌ ، فَاصَلَنَا اَلْمُشْتَرَكُ وَاحِدٌ ، وَنَدْعُوَا اَلْجَمِيعَ لِعِبَادَةِ اَلْإِلَهِ اَلْوَاحِدِ ؛ مَعْذِرَةً لَمِنْ لَايسْتِسيغْ مَكتُّوبَاتِي فَأَنَا أَقُدْ أَلْفَاظِي وَأَنْحَتْ تَعْبِيرَاتِيِ وَأَسَكَ عُمْلَاتِيِ اَللَّفْظِيَّةَ كَمَا تُفْرِدُ أَجْدَادِي فِي نَحْتِ إِرْثِهِمْ اَلْحَضَارِيِّ ! ! سَالِمْ اَلْقُطَامِي

 # بُطُولَاتُهُمْ _ عَلَى _ اَلشَّاشَاتِ _ وَفِي _ اَلْوَاقِعِ _ أَغْوَاتْ ! ! خَرَجَ اَلسِّيسَرِئِيلِي عَبَسْفَاحْ اَلْبَيْضَانِي عَلَى اَلشَّاشَاتِ كَعَبْدْ خَصْي مُنَكَّسٍ اَلرَّايَةِ فَاتِرٌ اَلْهِمَّةِ فَاقِدٌ اَلْغَايَةِ مَهْتُوكَ اَلْعَرْضِ كَسِيرٍ اَلْجَنَاحِ خَفِيضٍ اَلصَّوْتِ مَعْدُومٍ اَلْحِيلَةِ شَارِدٌ اَلذِّهْنِ مَهْمُومٍ اَلْبَالِ مَهْزُوزٍ اَلثِّقَةِ مَنْزُوعٌ اَلْإِرَادَةِ بَعْدَ اِجْتِمَاعِهِ اَلْعَاجِلِ مَعَ مَجْلِسِ زَبَانِيَتِهِ مِنْ لَبُؤَاتً اَلْحَرْبَ عَلَى اَلشَّعْبِ مُعْتَرِفًا بِهَزِيمَتِهِ وَلِيُخْبَر قَلَاضِيشَهْ إِنَّهُ عَلَى مَسَافَةٍ وَاحِدَةٍ مِنْ وَغَدِي اَلسُّودَانَ وَإِنْ بَدَا تَذَلُّلُهُ وَتَوَدُّدَهُ لِرَئِيسِ مِلِيشِيَاتِ حَرْبِ اَلْعِصَابَاتِ حَمِيدَتَيْ كَيُّ لَايقَتَلْ أَسْرَاهُ بَعْدَ أَنْ مِرْمِغْ بِسُمْعَتِهِمْ اَلْأَرْضِ وَأَنَاخَهُمْ عَلَى بُطُونِهِمْ كَالْبُوَاعِيرْ وَرُكُوبَ ظُهُورِهِمْ كَالْبِغَالِ وَالْحَمِير ، وَلِسَانَ حَالِهِ يَنْضَحُ وَيَنْطِقُ بِمَا اِجْتَهَدَ أَنْ يُخْفِيَهُ : أَقْبَلَ خُفَّيْكَ يَاحَمِيدَتِي كَفَاكَ مَرْمِغَة لِسُمْعَتِي وَجُنُودِي فِي تُرَابِ اَلسُّودَانِ أَمَامَ اَلشَّعْبِ اَلْمُسْتَكِينِ اَلْجَبَانِ لَقَدْ أَضَعْتُ أَثَرُ مَفْعُولِ مُسَلْسَلِ اَلِاخْتِيَارِ وَالْكَتِيبَةِ 101 لِإِرْهَابِهِمْ وَإِخْضَاعِهِمْ وَتَصْدِيرِ فِكْرَةِ اَلْجَيْشِ اَلَّذِي لَايقَهْرْ ، حَتَّى لَايكَرَرُوا ثَوْرَتِهِمْ ؛ اَلَّذِي بَنَاهُ يَاسِرْ جَلَالْ وَأَمِيرْكَرَارَة وَرَمَضَانْ وَفْلُوكِسْ وَكَرِيمً وَمَنْسِيٍّ بِيتَرْ مِيمِيّ فِي سِنِينَ هَدْمُهُ حَمِيدَتَيْ فِي ثَانِيَةٍ ، يَاخْسَارَة قُرُوضُكَ يَاعْرُصْ يَانَطْفَة اَلْأَعْدَاءُ يَامِطِيَّة بُنِّيَّ سِيسْرِئِيلْ ! ! سَالِمْ اَلْقُطَامِي اَلْكَوْكَب لَنَا أَجْمَعِينَ أَيُّهَا اَلْمَجَانِينُ ! ! مِنْ يَكْذِبُ وَيَدَّعِي بِأَنَّ جَمِيعَ دُوَلِ شَمَالِ إِفْرِيقِيَا ، هِيَ فِي اَلْأَصْلِ أَرَاضٍ لِلْأَفَارِقَةِ اَلسُّودِ أُولْلِبْرَابْرَة اَلْبَيْضُ ، أَوْ لِلْعَرَبِ اَلْمُلَوَّنِينَ مَحْضٍ اِفْتِرَاءِ وَكُلَّ مِنْ يَدَّعِي هَذَا يُعَانِي مِنْ عُقْدَةِ اِزْدِرَاءِ اَلْعَرَبِ وَالْإِسْلَامِ وَإِنَّ أَنْكَرَ ؛ فَالْإِفِعَامْ بِالدُّونِيَّةِ وَالتَّحْقِيرِ اَلْمُذِلِّ يُوَلِّدُ تَصُورْعَكَسِي تَعْوِيضِي مَرَضِيٌّ ضِدِّي مَمْلُوءُ بَالْكَبَرِيَانِيَّة وَالتَّضَاخَمِيَّة غَيْرِ اَلسَّوِيَّةِ ؛ إِذَا تَمَّ طَرْدُكُمْ مِنْ شَمَالِ أَفْرِيقْيَا كَمَا تَدْعُونَ فَلِمَاذَا لَمٌّ تَبَنَّوْا نَفْسُ اَلْحَضَارَةِ مَنْطُوقَهَا وَثَابَتْهَا وَمَنْقُولَهَا وَمَدْلُولُهَا ، فَإِنَّ إِزَاحَةَ اَلْأَجْسَادِ وَالْأَبْدَانِ لَاتُزَيْحْ اَلْعُقُولِ وَالْأَذْهَانِ ، فَأَيْنَمَا رَحَّلَتْ أَفْكَارِي تُصَاحِبَنِي أُتَرْجِمُهَا لَتَحَضْرُوبَنِيَانْ فِي طُولِ اَلْقَارَّةِ وَعَرْضِهَا وَحَيْثُمَا أَسْتُوطَنْتَمْ فِي أَرْكَانِ اَلْكَوْكَبِ اَلْأَرْبَعَةِ لَوْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ وَلَسْتُمْ بِمَجْدِ غَيْرِكُمْ حَالِمِينَ ، اَلْعُنْصُرِيَّةُ اَلسَّنْتِرْأَسْ مِرَانِيَّة عَلَى غِرَارِ اَلْعُنْصُرِيَّةِ اَلْأُورُوأَبِيضَانِيَّة ، أَوْضَحَ أَنَّ اَلْإِرْثَ اَلْحَضَارِيَّ سَاهَمَ فِيهِ مِنْ تَيَسَّرَتْ لَهُ سُبُلُ اَلتَّطَوُّرِ وَهُوَ مَلِكُ لَلْبَشَرْجَمِيعَا ، فَكَمَا أَنَّ كَوْكَبَنَا وَاحِدٌ ، فَاصَلَنَا اَلْمُشْتَرَكُ وَاحِدٌ ، وَنَدْعُوَا اَلْجَمِيعَ لِعِبَادَةِ اَلْإِلَهِ اَلْوَاحِدِ ؛ مَعْذِرَةً لَمِنْ لَايسْتِسيغْ مَكتُّوبَاتِي فَأَنَا أَقُدْ أَلْفَاظِي وَأَنْحَتْ تَعْبِيرَاتِيِ وَأَسَكَ عُمْلَاتِيِ اَللَّفْظِيَّةَ كَمَا تُفْرِدُ أَجْدَادِي فِي نَحْتِ إِرْثِهِمْ اَلْحَضَارِيِّ ! ! سَالِمْ اَلْقُطَامِي

ليست هناك تعليقات:

دماء المرضى قد تستخدم لإصلاح عظامهم المكسورة

  كشفت دراسة بحثية جديدة عن أن دماء المرضى يمكن أن تستخدم للمساعدة في إصلاح عظامهم المكسورة. وبحسب صحيفة «الإندبندنت» البريطانية، فقد نجح ال...