منذ ١٠ سنوات
المسألة الآن أصبحت مسألة وجود وهوية للمسلمين في بلدهم..فإما أن نكون أو لانكون!!ان اقتحموا القصر الرئاسى فلتكن اذا ثورة اسلامية خالصة استعدوافالمواجهة حتمية بين الحق والباطل،فهؤلاء الخونة لن يرضوا بأي تنازلات طالما أتت من إسلامي،فهؤلاء المتمردين الطائفيين كل صليبيومصر مغلفين بغطاء رقيق من متنصرين يتسترون وراء أسماء إسلامية للتموية والتعمية والتضليل،كلهم على إطلاقهم لايزيدون عن خمسة بالمئة،ولقد خرجوا عن بكرة أبيهم،ولكنهم مهزومون مدحورون،فنحن المسلمين نمثل 95/100لن نرضخ لهؤلاء الأجانب الإرهابيين،ولو سقط مليون شهيد،طالما هم من فرضوا علينا هذا الخيار الذي لم نرغب فيه!!سالم القطامي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق