#١١_11مرحلة الكمون والخداع الثوري حتى لو لم يخرج أحد في اليوم نفسه فهي بروفة تسخين إلى أن يأتي يوم الإسترداد والتمكين
الغرض الحقيقي من الدعوة لـ #١١_11هو_إستنزاف_عسكرالإحتلال وجعل الشعب في حالة إستنفار سياسي لتلبية نداء الواجب الثوري يوم إستكمال العدة والعدد
جمعة ثورية تحررية مباركة على الأحرار
#١١_١١_٢٢يوم_الإستقلال_الحقيقي_والإنعتاق_التاريخي_من_ميليشيات_الإحتلال
11 نوفمبر 2014 · #١١_11مرحلة الكمون والخداع الثوري حتى لو لم يخرج أحد في اليوم نفسه فهي بروفة تسخين إلى أن يأتي يوم الإسترداد والتمكين
الغرض الحقيقي من الدعوة لـ #١١_11هو_إستنزاف_عسكرالإحتلال وجعل الشعب في حالة إستنفار سياسي لتلبية نداء الواجب الثوري يوم إستكمال العدة والعدد
جمعة ثورية تحررية مباركة على الأحرار
#١١_١١_٢٢يوم_الإستقلال_الحقيقي_والإنعتاق_التاريخي_من_ميليشيات_الإحتلال
11 نوفمبر 2014 ·
تمت المشاركة مع العامة
يجب أن نجب عن هذة الأحجية لنعرف رأسنا من أقدامناالجيش قبل الدولة وألاالدولة قبل االجيش،بمعنى آخر جيش الدولة أم دولة الجيش؟!هل إنت مع المثل السيسرائيلي القائل..!اللي يعوزوا جيشك،القامع، يحرم على الجامع؟!!
خدعونا ولقنونا إن العسكرهمة مصر،ومصر هي دولة العسكر،أحلوا أسرة محمد علي بجيشه،زمان كنا نخجل من نقد العسكر،رغم فضائحهم وهزائمهم ونكساتهم، حتى لانتهم في مصداقية ولائنا وإنتمائنا ووطنيتا،هذا الخجل كان مقبولا يوم كنا نحارب الصهاينة ونناطح الأمريكان،خشية شماتتهم في وكسة عسكرنا،أما بعد إن أصبح العسكر والصهاينة مؤخرتين في بوكسر قطونيل واحد؛؛وتحالفوا ضد الإسلام والعروبة،أصبحنا في حل من هذا الحرج،بل يجب الجهر بوجوب تسريح وتشليح خونة العسكر،وتكوين قوات إسلامية مسلحة لحماية الهوية والعقيدة والقومية #العسكرةمسخرةوالأخونةمفخرة #سالم_القطامي
في إطارالحرب على كل ماهو إسلامي لازم من إحلال وتبديل لميليشيات العسكر ذات الولاءات الصهيوصليبية،وإستبدالها بقوات إسلامية مسلحة#العسكرةمسخرةوالأخونةمفخرة #سالم_القطامي
Salem Elkotamy
11 نوفمبر 2014 ·
تمت المشاركة مع العامة
في كل ثورات العالم لابد أن يقصي الفرقاء بعضهم بعضا،لإن لكل فريق تصور إنه وحده الذى ضحى والذي يستحق الحكم،ودائما الفريق الأضعف في التضحيات والمساهمة في الثورة،هوالفريق الأكثر زعما وإدعاءا والأعلى صوتا والأكثرصخبا وعنفا وشهوة للإنفراد بالحكم وللتنكيل بأصحاب الثورة الحقيقيين،وهذابالضبط ماينطبق على كلاب المعارضة لثورة مصر،فالصليبيين والعلمانيين والشيوعيين والفوضويين والمراكسة والهولوكوستيين والبرادع وحميرها ممن لافضل يذكرلهم أبدا في الثورة،هم الأعلى صوتا والأكثرعنفا والأشره لجني ثمارثورة حاربوها وعادوها،ولذلك لايجب الرضوخ لرغباتهم الزائفة المدمرة،بل ويجب قمعهم وإقصائهم بشتى طرق الإقصاء،وإلالتحولوالضباع ضارية فتكت بالثوارالحقيقيين وأفترستهم بلارحمة،فيا رئيس مصرالمنتخب،عليك بهم وبالقانون، وإلا فسنخرج نحن لنلقنهم درسا لم ولن ينسوه أبدا!سالم القطامي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق