نا المصري كريم العنصرين
دي البني ادمين يا سيد سالم
12 ع
Salem Elkotamy
(القفى أو الفقى طبون سوزان وبخش مبارك ومخاصي علاء وصليب شنودة ونجمة داوود،أشار إلى ضرورة التزام جميع القنوات الفضائية بآداب وأخلاقيات العمل المهني وبميثاق الشرف الإعلامي في كل ما تبثه على شاشاتها) رمتني بدائها وانسلت ـ الآداب والأخلاقيات وميثاق الشرف والكلام الكبير لم تلتزم به قنوات التطرف ( الناس والحافظ وخليجية و و و )والتزمت به قنوات الطهر والعفة ( ميلودي وروتانا وغنوة والصليبية أون تي في و و و ) أخشى أن نكون ممن قيل فيهم (فاستخف قومه فأطاعوه) اول امس منظمة اقباط المهجر تعلن ان شنودة ملك دولة الاقباط فى مصر ولا يتحرك النظام وقبلها ذهب احمد عز يقبل اعتاب الكنيسة لتوافق على مشروع التوريث واليوم تغلق القنوات الاسلامية وتترك القنوات التى تهاجم الاسلام معقول ان كل هذا جزء من صفقة موافقة راس الكنيسة على مشروع التوريث وهل هان الاسلام والدولة على النظام لهذة الدرجة وعجبى !أخي أنا بأوري اللي بيدافعوا عن شنودة وأتباعه إنهم صهاينة كلاب مفيش أمل فيهم مائير كاهانا تم إستنساخه في جسد الحلوف النجس موريس كاذب وسيشاركه نفس المصير!سالم القطامي!والله الذي لاإله إلا هو،لم ولن ندع إبن سوزان يعتلي عرش المحروسة حتى لو أصبح إسمها المحروقة،فلامكان للخونة والخلاسيين فوق ظهر مصر،أو تحت شمسها،ولو كلفنا حياتنا!
صدق مثل سيد القوم خادمهم على رئيس شيلي بينيرا الذي يتابع كل كبيرة وصغيرة لدرجة انه حظي بتأييد قرابة 80 بالمائة من سكان تشيلي!دمعت عيناي ولم يداعب النوم جفوني منذ إنقاذ أول عامل منجم وحتى الآن،إنهم أعطوا أمتهم بإخلاص،فأعطتهم أمتهم ورئيسها الحياة والخلود،سررت من أسرة الرئيس التي لم تترك أفقر أبنائها في أحلك الظروف،فأين مبارك وأسرته ليروا ويتعلموا أن الحاكم وأسرته خدام لشعوبهم،لاأسياد يهبون أصغر الأبناء عزبة أبوهم بأقنائها الثمانين مليون،ليكونوا في خدمة البيه الصغير،حفيد التمللي في عزبة الباشا عبدالعزيز فهمي،وماسحة البلاط الأنجلوصهيونية!ماأوسع البون بين 33عامل منجم نحاس شيلي،و80مليون قن مصري إرتضواعلى أنفسهم أن يحتجزوا ويسجنوا في مزرعة إبن التملي،فعمال شيلي من الظلام الدامس للمنجم إلى النورالساطع للحرية،ونحن من نور الحرية والكرامة إلى بحر ظلمات قبو سوزان!!صحيح هناك أناس عندهم قابلية للإستعباد والإستخصاء!!سالم القطامي
28 نوفمبر، 2012، الساعة 11:32 مساءً · باريس ·
أصل محمد البرادعي هو من نسل يعقوب البرادعي وهو قسيس سرياني اسمه الحقيقي يعقوب بار سيوس و سمي البرادعي بسبب لباس الشحاذين المهترئ الذي كان يلبسه أثناءتنفيذه عمليات إرهابية ضد العرب المسلمين،لطردهم من سوريا الكبرى، وأسس جماعة سياسية متطرفة عرفت بنشاطها الإرهابي،وطلب من نصارى الغرب للتدخل لمساعدته لحرق المسلمين العرب في سوريا،فماأشبه الحفيدبجده،وبئس الأصل والملة!سالم القطامي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق