الفراعنة.. 5 ألغازاللهم إني أشهدك أن أشقاء السوء وزوجاتهم كانوا أكثر قسوة وجحود وإنتهازية من المحتل السيسرئيلي
عليك بمن سرقني ومن ظلمني ومن حرمني من زيارة بلدي وأسرتي وأصدقائي وأحبتي سواء حكام السوء أو أشقاء السوء
اللهم إني أشهدك أن أشقاء السوء وزوجاتهم يتمنون بقاء القواد السيسرئيلي حتى توافيني المنية في الغربة أنا وأولادي للسطو على ماجددته خلال أربعة عقود
قل على مصر المحتلة السلام!عندما يتحول شقيق السوء إلى قاتل بالجرم الجنائي أو بالتمني أو بالسطو والإستحلال لمجهود الغير على مدى عدة عقود رغم إنك لم تحرم أي منهم أو أولادهم من أي شيء
إعلم إن الله يؤخر تحرير مصر من رجس آبالسة عسكر الإحتلال لفساد الأسرة المصرية وطمعها وتفككها وبعدها عن قيم دينها
إبن أخي الذي أستقبلته طفلا في عمر الأربعة عشرعاما؛رغم إن أبوه سارقني ومازال؛ ورعيته من الإعدادية وأوصلته للجامعة بفرنسا في بيتي معلما له اللغة مصاحبا له في كل الإجراءات الإداريةوفوق ذلك نائما آكلا شاربا لابسا مشتركا له في المواصلات أمنحه مصاريف جيب يومية مشتركا له في الأندية الرياضية مؤمنا عليه صحيا وضد الإصابات وحاصلا له على الإقامة الشرعية وماأدراك ماصعوبة الحصول على إقامة هنا،وأنزلته مصر ليرى أسرته،ولما طلبت منه إيقاف سرقة أبيه لأملاكي وطرد اللص شريكه من السطو الذي زاد عن ربع قرن،لم يعد يرد على تليفوناتي بأوامر من اللصوص أبيه وأمه حسبي الله فيهم جميعا
شقيق السوء الأصغروهو في عقده الخامس الآن،و الذي علمته و زوجته وعملت له توكيل عام خان الأمانة وقاطعني منذ زواجه من عائلة مجرمة زينت له زوجته وحماته وشقيقات زوجته المطلقات والأرامل وأولادهم وشقيقها القاتل المجرم؛ سرقتي لينفق عليهم من ريع أملاكي بحجة إن كل شيء بإسمه وإنني لن أعود لمصر حيا طالما صدحت بالحق في وجه خونة العسكر،هذا ا لجاحد حفيت كي أحضره إلى فرنسا منذ إنهاء الجامعة لكنه رفض رفضا قاطعا،بجحة إنه لم يتعود على العمل اليدوي المضني في الغربة؛وكان يقول لمن ينصحه بإنتهازفرصة السفرالذهبية والتي سأتحمل تكاليفها أنا بالكامل كما فعلت بشقيق السوء الأكبر منه،ولكن تشاء الأقداران آتاني فرنسا مضطرا بعد أن إستفحل مرضه ووفشل أطباء مصر في علاجه وأعلنوا إنه مصابا بسرطان في الكبد وبفيروسين وبائيين بي وسي؛وسيتوفاه الله في عدة أشهر،ورغم مخاصمته لي منذ زواجه،إلا إنني لم أتركه للحظة واحدة وإستضفته في منزلي،ورغم إن أطباء فرنسا نصحوني بتسفيره حيا كي يموت في بلده؛إلا إنني لم أيأس من رحمة الله،وعملت المستحيل كي أجد له كبدا لزرعه في أقصر فترة بل وكنت أنا وزوجتي مستعدين للتبرع بفصوص من أكبادنا له لولا إن التحاليل لم تتوافق مع أنسجته؛إلى أن هيأ الله لنا وفاة رياضي فرنسي كان في غيبوبة طويلة لاأمل من الإفاقة منها وحكمت المحكمة برفع أجهزة الإعاشة عنه،وكان كبده مطابق في كل شيء لأخي،وزرع له كبد هذا الشاب الرياضي وكتب له عمر جديد؛وعملت له الإقامة الشرعية وحصلت له على سكن في أفخم أحياء باريس بعد أن أقام في بيتي لمدة ٣أعوام، بل وحصلت له على إعانة مادية دائمة،ولما شعر بإنه لم يعد في حاجة لي خاصمني ورفض أن يأتي معي لقنصليتنا في باريس لإلغاء التوكيل العام،بل رفض إعطائي عقود أملاكي أو كشف حسابات ريعها لأكثر من عشرين عام،بل وحرم شقيقاتنا من دخول بيت أبيهم؛وجعله مأوي لعائله مراته وحرم الورثة الشرعيين من دخوله ومازال يسرقني لصالح عائلة أهل زوجته،فحسبي الله فيه وفي زوجته وأهلها وباقي من ظلمني وظلم أولادي من زيارة بلدنا ولو لمرة واحدة قبل وفاتي
حياك الله أخويا أبو محمد الغالي حسبنا الله في كل ظالم سواء حاكما أو محكوما
أنا لم اضعه في أي موقف أو مسئولية ولكنه تعهد لي بالتوسط عند أبيه بحكم معزته عند والده كآخر العنقود و وبحكم مارآه من شظف العيش وصعوبة الحياة في الغربة ولتصحيح مايشيعه أبوه عني كذبا بإني ملياردير وإني رجل أعمال كذبا وبهتانا لتبرير طمعهم في العبدلله
ورغم كل التضحيات لن ننزل مصرإلابعدتحريرهاولن نتسول كرامتنا من قوادعسكرالإحتلال مهما كانت فداحة الأثمان التي ندفعها!
أنا متأكد إن حالتي ليست فريدة لكنها متكررة ليس في مصر وحدها بل في كل الدول العربية تقريبا بسبب فساد الأنظمة وإبعادها المتعمد للشعوب عن أخلاق الإسلام حتئ لايفعلوا آيات الجهاد ومقاومة الفساد لسان حال العرص يقول إنما بعثت من أخوالي لأقتلع الإسلام من جذوره مرة بحجة التحديث ومرة بحجة التشكيك ومرات بإلصاق الإرهاب والعنف والتشدد به دون غيره
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق