الجيش المصري: مقتل 126 "تكفيريا" في سيناء
لماذا إختار قواد عسكرالإحتلال السيسي إبن الحمار مخرج الإختياربيتر ميمي الكوفتس الصليبي الإسلامفوبي المكار؛إنها حملة صليبية بنفايات قبطية وعسكرية محلية؟! (شاهد)سيناريو أتوقعه من إبن منيكة المنكسر المهزوم الواطي الذي سيسحب واطي صاغرا بإرسال 4 طائرات عسكرية مصرائيلية ستهبط في مطار أديس أبابا وستحمل الدفعة الأولى من الرشاوي اللي إسم دلعها المساعدات المسروقة من قوت الشعب و التي سيأمر العرص الجبان القواد الخسيس عبدالسفتاح السيسرائيلي بتقديمها رشوة لتودد لحكومة وشعب الحبشة ليعودوا للمفاوضات بشأن تفطيس مصر وتصحيرها،لكن هيهات أن تخيل اللعبة الدنيئة على فلاشا الحبشة لماذا إختار قواد عسكرالإحتلال السيسي إبن الحمار مخرج الإختياربيتر ميمي الكوفتس الصليبي الإسلامفوبي المكار؛إنها حملة صليبية بنفايات قبطية وعسكرية محلية؟!
الجيش بث مشاهد باتت مكررة ومعتادة حيث تم تصوير القتلى وبجوارهم أسلحة للدلالة على وجود اشتباكات متبادلة- يوتيوب
أعلن الجيش المصري مقتل 126 شخصا ممن وصفهم بـ "التكفيريين"، وذلك خلال تنفيذه 22 مداهمة عسكرية، و16 عملية نوعية في منطقة سيناء، مؤكدا أن تلك العمليات تأتي استمرارا لتحقيق ما وصفه بالنجاحات على كافة الاتجاهات الاستراتيجية للدولة، وفق قوله.
وقال الجيش، في بيان مصور نشره المتحدث العسكري، الأحد، على مواقع التواصل الاجتماعي، إنه عُثر بحوزة القتلى عدد من الأسلحة مختلفة الأعيرة، وأحزمة ناسفة مُعدة للتفجير بشمال ووسط سيناء.
وقال الجيش، في بيان مصور نشره المتحدث العسكري، الأحد، على مواقع التواصل الاجتماعي، إنه عُثر بحوزة القتلى عدد من الأسلحة مختلفة الأعيرة، وأحزمة ناسفة مُعدة للتفجير بشمال ووسط سيناء.
وفي مشاهد باتت مكررة ومعتادة، تم تصوير القتلى وبجوارهم أسلحة، للدلالة على وجود اشتباكات متبادلة. ولطالما شكّك حقوقيون وبعض أهل سيناء في العديد من الروايات السابقة للجيش، وأثبتت مقاطع فيديو مُسربة عدم صحة بعض البيانات العسكرية.
ولم يُعلن المتحدث باسم القوات المسلحة المصرية أسماء القتلى ممن يصفهم بـ"التكفيريين"، ولم يحدد الجيش توقيت تلك العلميات التي تحدث عنها، مُكتفيا بقوله إنها جرت خلال الفترة الماضية.
ورغم أن مقطع الفيديو، الذي بثه الجيش المصري، لم يُظهر وجوه بعض القتلى، إلا أنه أظهر وجوه آخرين، وذلك في تناقض واضح بشأن الموقف من إظهار وجوه القتلى.
وجاء بيان الجيش بعد 3 أيام من حادث استهداف عسكريين مصريين في تفجير بمنطقة بئر العبد في محافظة شمال سيناء، والذي أسفر عن مقتل وإصابة ضابط وضابط صف وثمانية جنود، وهو الأمر الذي اعتبره نشطاء ومراقبون بأنه رد على هذا الحادث الذي تبناه تنظيم داعش يوم الجمعة الماضي.
وأضاف بيان الجيش المصري أن القوات الجوية قامت بـ "استهداف وتدمير عدد (228) مخبأ وملجأ تستخدمها العناصر الإرهابية، بالإضافة إلى تدمير عدد (116) عربة دفع رباعي منها (34 عربة على الاتجاه الإستراتيجي الشمالي الشرقي – 62 على الاتجاه الإستراتيجي الغربي – 20 على الاتجاه الإستراتيجي الجنوبي)"، كما جاء في نص البيان.
وأضاف بيان الجيش المصري أن القوات الجوية قامت بـ "استهداف وتدمير عدد (228) مخبأ وملجأ تستخدمها العناصر الإرهابية، بالإضافة إلى تدمير عدد (116) عربة دفع رباعي منها (34 عربة على الاتجاه الإستراتيجي الشمالي الشرقي – 62 على الاتجاه الإستراتيجي الغربي – 20 على الاتجاه الإستراتيجي الجنوبي)"، كما جاء في نص البيان.
اقرأ أيضا: الجيش المصري: سقوط قتلى وجرحى بانفجار عبوة ناسفة بسيناء
وتابع البيان: "استطاعت القوات المسلحة اكتشاف وتفجير عدد (630) عبوة ناسفة تم زراعتها لاستهداف قواتنا على طرق التحرك بمناطق العمليات واكتشاف وتدمير عدد (8) فتحات أنفاق، فيما تم ضبط وتدمير عدد (56) سيارة، وعدد (226) دراجة نارية بدون لوحات معدنية تستخدمها العناصر الإرهابية خلال أعمال التمشيط والمداهمة".
وبخلاف ما جرى مع مَن يصفهم بـ"التكفيريين"، أشار البيان العسكري إلى أن "القوات المسلحة نجحت في القبض على (266) فرد من العناصر الإجرامية والمطلوبين جنائيا والمشتبه بهم"، حيث لم يُعلن الجيش المصري أنه تم القبض على أية عناصر "تكفيرية"، فضلا عن أنه لا توجد إصابات في صفوف تلك العناصر.
وأردف البيان: "نتيجة للأعمال القتالية الباسلة لقواتنا المسلحة بمناطق العمليات نال شرف الشهادة والإصابة (4) ضباط و(3) ضباط صف و(8) جنود أثناء الاشتباك وتطهير البؤر الإرهابية"، مضيفا: "هذا وتؤكد القوات المسلحة والشرطة على استمرار جهودهما فى القضاء على الإرهاب واقتلاع جذوره وتوفير الأمن والأمان لشعب مصر".
ورغم أن الجيش المصري أقرّ بوفاة بعض أفراده، إلا أنه مقطع الفيديو – كغيره من الفيديوهات التي تبثها القوات المسلحة- لم يُظهر وجود القتلى أو المصابين منه، وذلك كي لا يؤثر على معنويات ضباط وجنود القوات المسلحة، بحسب مراقبين.
ومن وقت لآخر، تشهد محافظة شمال سيناء اشتباكات عنيفة بين قوات الجيش والأمن المصري وبين جماعات مسلحة.
وفي 29 تشرين الثاني/ نوفمبر 2017، كلَّف السيسي، الفريق محمد فريد حجازي، والذي كان قد تم تعيينه كرئيس أركان حرب القوات المسلحة، باستعادة الأمن والاستقرار في سيناء خلال 3 أشهر، قائلا له: "إنت مسؤول خلال 3 شهور عن استعادة الأمن والاستقرار في سيناء، إنت ووزارة الداخلية، وتُستخدم كل القوة الغاشمة".
ورغم مرور كل هذا الوقت، إلا أن تلك "العمليات المسلحة" التي تستهدف الجيش والشرطة لاتزال مُستمرة في سيناء رغم تراجع وتيرتها لبعض الفترات، لا سيما مع انطلاق ما تسمى بالعملية الشاملة العسكرية والمتواصلة منذ شباط/ فبراير 2018، بمختلف أنحاء البلاد ضد تنظيمات مسلحة أبرزها "ولاية سيناء"، التي بايعت "داعش" أواخر 2014.
وتابع البيان: "استطاعت القوات المسلحة اكتشاف وتفجير عدد (630) عبوة ناسفة تم زراعتها لاستهداف قواتنا على طرق التحرك بمناطق العمليات واكتشاف وتدمير عدد (8) فتحات أنفاق، فيما تم ضبط وتدمير عدد (56) سيارة، وعدد (226) دراجة نارية بدون لوحات معدنية تستخدمها العناصر الإرهابية خلال أعمال التمشيط والمداهمة".
وبخلاف ما جرى مع مَن يصفهم بـ"التكفيريين"، أشار البيان العسكري إلى أن "القوات المسلحة نجحت في القبض على (266) فرد من العناصر الإجرامية والمطلوبين جنائيا والمشتبه بهم"، حيث لم يُعلن الجيش المصري أنه تم القبض على أية عناصر "تكفيرية"، فضلا عن أنه لا توجد إصابات في صفوف تلك العناصر.
وأردف البيان: "نتيجة للأعمال القتالية الباسلة لقواتنا المسلحة بمناطق العمليات نال شرف الشهادة والإصابة (4) ضباط و(3) ضباط صف و(8) جنود أثناء الاشتباك وتطهير البؤر الإرهابية"، مضيفا: "هذا وتؤكد القوات المسلحة والشرطة على استمرار جهودهما فى القضاء على الإرهاب واقتلاع جذوره وتوفير الأمن والأمان لشعب مصر".
ورغم أن الجيش المصري أقرّ بوفاة بعض أفراده، إلا أنه مقطع الفيديو – كغيره من الفيديوهات التي تبثها القوات المسلحة- لم يُظهر وجود القتلى أو المصابين منه، وذلك كي لا يؤثر على معنويات ضباط وجنود القوات المسلحة، بحسب مراقبين.
ومن وقت لآخر، تشهد محافظة شمال سيناء اشتباكات عنيفة بين قوات الجيش والأمن المصري وبين جماعات مسلحة.
وفي 29 تشرين الثاني/ نوفمبر 2017، كلَّف السيسي، الفريق محمد فريد حجازي، والذي كان قد تم تعيينه كرئيس أركان حرب القوات المسلحة، باستعادة الأمن والاستقرار في سيناء خلال 3 أشهر، قائلا له: "إنت مسؤول خلال 3 شهور عن استعادة الأمن والاستقرار في سيناء، إنت ووزارة الداخلية، وتُستخدم كل القوة الغاشمة".
ورغم مرور كل هذا الوقت، إلا أن تلك "العمليات المسلحة" التي تستهدف الجيش والشرطة لاتزال مُستمرة في سيناء رغم تراجع وتيرتها لبعض الفترات، لا سيما مع انطلاق ما تسمى بالعملية الشاملة العسكرية والمتواصلة منذ شباط/ فبراير 2018، بمختلف أنحاء البلاد ضد تنظيمات مسلحة أبرزها "ولاية سيناء"، التي بايعت "داعش" أواخر 2014.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق