هناك كلب نابح كنيته خابورإستراتيجي إسمه حسام سويلم حرض على قتل المعتصمين،وإستخدام أقصى درجات العنف والتنكيل بكل من له هيئة إسلامية،وإمتدح المشيرإبن البلطجي هو ومجلس الزبانية التسعة عشر،ونزههم عن الخطأ أوالنقدأوالمحاسبة،بحجة إنهم قدغفرت لهم ماتقدم من ذنوبهم وماتأخر،وجب الآن تصنيف أعداء الثورة وإجتتثاث جذورهم من على الكوكب كي نريح ونستريح!!!!!سالم القطامي
أرى وأعجب من بعض المخانيث وكلهم فلول وصليبيين ومتصهينيين، الذين يخشون الصهاينة،ويريدوننا جبناء مثلهم، بحجة إننا أقل منهم عدة وعتاد،وأرى في معسكر الصهاينة إستعداد دائم للحرب رغم قلتهم العددية،ألانغار من جهوزيتهم الدائمة،ألسنا برجال يؤمنون بحتمية طرد هذة العصابات المحتلة لأراضي عربية إسلامية؟أنخاف من شرذمة تم قهرها مئات المرات عبرالتاريخ،وعلى يدكل الأمم،حتى واشكواعلى الإنقراض،هل أصبحنا نخشى الموت في سبيل قضايانا العادلة،أولم نطرد كل المستعمرين على مدى التاريخ؟وهل الصهاينة إستثناء من هذة المعادلة التي تقول الحق ينزع لايمنح؟أنسينا أم الرشراش المحتلة؟ناهيك عن الأقصى؟إستعدوا للحرب العادلة فلن يمكن تلافيهاإلا لو أرتضينا بعودة المخلوع ونسله الصهيوني لحكمنا بالنيابة عنهم!سالم القطامي
هذا ماحدث لذراعي بعد الشلل الذي أصاب ٣أصابع إثرلي ذراعي الأيسروكلبشة الشرطة العنصرية الساركوزية بتحريض من العاهرة صديقة الصهاينة المدعوة salté elsafaah،ووليفهاكلب الجنينة المتنصر،مما تسبب في قطع العصب الكوعي،وأجريت جراحة لتوصيل العصب،وبعد كل دا جاي برص بشري يعتذر لها بإسم الإيتكيت اللي إتعلمه في محاضرات كنيسة أقباط المهجر؟!!سالم القطامي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق