;” انه من الراجح أن الجحش السيسرائيلي كان يميل في ذات نفسه إلى التخلص من الزعامة الشعبية التي أجلسته على قمة المجد، لأن هذه الزعامة كانت في هذه السنوات الأولى من حكمه بمثابة سلطة ذات شأن تستقصى عليه وتراقب أعماله مراقبة مستمرة، وكانت ملجأ الشاكين ممن ينالهم الظلم أو تخيفهم مساوئ الحكام وهو كان له أحلام وطموحات رأى أنها ستكون وبلا شك مكبلة ومقيدة بالزعامة الشعبية ولربما صنعت دولة داخل الدولة او حكاما شركاء لحاكم فخطط الجحش للتخلص من السيد الرئيس وفى نفس الوقت إضعاف الثوار الذين كان الانقسام قد دب بينهم وزرع الخسيس الجواسيس حول بيت الرئيس لرصد تحركاته ومتابعة ما يقوم به، وفى نفس الوقت حاول شراءه بالمال، لكنه ثبت على موقفه.وهنا دبر الخاين والكهنة والمشاخخ مؤامرة للتخلص نهائيا من الرئيس“
يجب إغتيال قاضي الإحتلال شعبان الشامي فورا
30 أبريل، 2012، الساعة 01:34 ص ·
إحرقوا صلبانهم وكتبهم المدنسة كما أحرقوا القرآن§القصاص هو أن تأخذ للمظلوم مثل ما فعل الظالم.§الشَّهْرُ الْحَرَامُ بِالشَّهْرِ الْحَرَامِ وَالْحُرُمَاتُ قِصَاصٌ فَمَنِ اعْتَدَى عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُواْ عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدَى عَلَيْكُمْ وَاتَّقُواْ اللّهَ وَاعْلَمُواْ أَنَّ اللّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ
أعجب عمن وممن يدافع عن الصليبيين أوالصهاينة بدافع إن ديننا يأمرنا بهذا،أوينهانا عن ذاك،حتى لو حاربونا وحرقوا قرائننا ونصرونا،متناسيين أننا في وضع الدفاع لاالهجوم،هؤلاء مضللين ومضحوك عليهم،أما صحبتهم ومحبتهم فهذه لا تجوز بحال فالكافر بطبيعته محارب لربه، ولا تجتمع مودته في القلب مع الإيمان بالله جل وعلا يقول: (لا تجد قوما يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادون من حاد الله ورسوله ولو كانوا آباءهم أو أبناءهم أو إخوانهم أو عشيرتهم) [المجادلة: 8]. ولأن في الدفاع عن كتبهم المحرفة وصلبانهم المعقوفة ونجومهم المنطفئة إقراراً لهم على ما هم عليه من باطل، بل والرضا بذلك، ولا يشك مسلم في أن الرضا بالكفر كفر،ثم إن هؤلاء المحاميين المجانيين عن معتقدات الصهيوصليبيين من حملة الأسماء الإسلامية،يتناسون قول الله قوله : ( فمن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم )كما قال : ( وإن عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به ) [ النحل : 126 ] . وقال : ( وجزاء سيئة سيئة مثلها ) .فهل هم أدرى من الله عزوجل برد الأذي بأذى مثله،ودرء الشربشرمثله،وحتى في قانون الطبيعة لكل فعل ردفعل مساوله في المقدارومضادله في الإتجاه،وقديماقال الشاعرعمرو بن أم كلثوم : ألا لا يجهلن أحد علينا فنجهل فوق جهل الجاهلينا
وقال ابن دريد : لي استواء إن موالي استوا لي التواء إن معادي التوا
ولي فرس للحلم بالحلم ملجم ولي فرس للجهل بالجهل مسرج
ومن رام تقويمي فإني مقوم ومن رام تعويجي فإني معوج
وأنا أقول:وكنت إذا حرق قرآني صهيوصليبي أحرق كبده،فهل أناملام ياأهل العدل!!سالم القطامي
إحرقوا صلبانهم وكتبهم المدنسة كما أحرقوا القرآن§القصاص هو أن تأخذ للمظلوم مثل ما فعل الظالم.§الشَّهْرُ الْحَرَامُ بِالشَّهْرِ الْحَرَامِ وَالْحُرُمَاتُ قِصَاصٌ فَمَنِ اعْتَدَى عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُواْ عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدَى عَلَيْكُمْ وَاتَّقُواْ اللّهَ وَاعْلَمُواْ أَنَّ اللّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ
أعجب عمن وممن يدافع عن الصليبيين أوالصهاينة بدافع إن ديننا يأمرنا بهذا،أوينهانا عن ذاك،حتى لو حاربونا وحرقوا قرائننا ونصرونا،متناسيين أننا في وضع الدفاع لاالهجوم،هؤلاء مضللين ومضحوك عليهم،أما صحبتهم ومحبتهم فهذه لا تجوز بحال فالكافر بطبيعته محارب لربه، ولا تجتمع مودته في القلب مع الإيمان بالله جل وعلا يقول: (لا تجد قوما يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادون من حاد الله ورسوله ولو كانوا آباءهم أو أبناءهم أو إخوانهم أو عشيرتهم) [المجادلة: 8]. ولأن في الدفاع عن كتبهم المحرفة وصلبانهم المعقوفة ونجومهم المنطفئة إقراراً لهم على ما هم عليه من باطل، بل والرضا بذلك، ولا يشك مسلم في أن الرضا بالكفر كفر،ثم إن هؤلاء المحاميين المجانيين عن معتقدات الصهيوصليبيين من حملة الأسماء الإسلامية،يتناسون قول الله قوله : ( فمن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم )كما قال : ( وإن عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به ) [ النحل : 126 ] . وقال : ( وجزاء سيئة سيئة مثلها ) .فهل هم أدرى من الله عزوجل برد الأذي بأذى مثله،ودرء الشربشرمثله،وحتى في قانون الطبيعة لكل فعل ردفعل مساوله في المقدارومضادله في الإتجاه،وقديماقال الشاعرعمرو بن أم كلثوم : ألا لا يجهلن أحد علينا فنجهل فوق جهل الجاهلينا
وقال ابن دريد : لي استواء إن موالي استوا لي التواء إن معادي التوا
ولي فرس للحلم بالحلم ملجم ولي فرس للجهل بالجهل مسرج
ومن رام تقويمي فإني مقوم ومن رام تعويجي فإني معوج
وأنا أقول:وكنت إذا حرق قرآني صهيوصليبي أحرق كبده،فهل أناملام ياأهل العدل!!سالم القطامي
قضت محكمة جنايات القاهرة المنعقدة بأكاديمية الشرطة، اليوم الأحد، برئاسة المستشار شعبان الشامى، بالإعدام غيابيا على المتهم وجدي غنيم، كما قضت بالإعدام حضوريًا على المتهمين عبد الله هشام محمود حسين وعبد الله عيد عمار فياض، بتهمة بتأسيس جماعة على خلاف أحكام القانون، فى القضية المعروفة إعلامياً بـ"خلية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق