الأحد، أغسطس 25، 2019

‏25 أغسطس، 2016‏، الساعة ‏08:52 ص‏ · #وماذاسيتبقى_من_الشرعيةإذاتنازل_الرئيس؟؟!!كل من هب ودب من دعاةالإصطفاف مع الأنطاع الأجلاف والعوالم هزازات الأرداف؛وكُهْنةوخردةعسكرالإحتلال كالبيادةعبودالهارب من على الحدودونطفةعسكراليهود؛وحسان الجبان،والمراكبي الغرقان حتى النكرات ك٦براميل، والجرذان الذين قفزوا من مركب الرئيس الشرعي كزيف عبدالفتاح وغيرهم،يطالبون الرئيس بالتنازل عن شرعيته طوعا أوكرها،ولايطالبون السيسرائيلي الخائن المنقلب إلابالإستمرار في الخيانة والإنقلاب وكأن التاريخ يعيدنفسه وكأنهاخديعة التحكيم الجائروالظالم في صفين ( فتقدم حسن النيةالساذج المنادي بالإصطفاف ـ أبو موسى ثم قال: أيها الناس إنا قد نظرنا في أمر هذه الأمة فلم نر أصلح لأمرها ولا ألم لشعثها ـ الإصطفاف الزائف ـ من أمر قد أجمع عليه رأيي ـ مؤيدزائف للإصطفاف على حساب الشرعيةـ ورأي عمروـداعم للإنقلاب ـ وهو أن نخلع علياً ومعاوية ـ لاإخوان ولاعسكرـ ذلك الزمان وتستقبل هذه الأمة هذا الأمر ؛ فيولوا منهم من أحبوا عليهم ـالتنازل عن شرعيةالمنتخب ـ وأني قد خلعت علياً ـ مرسياـ ومعاويةـالسيسي ـ فاستقبلوا أمركم وولوا عليكم من رآيتموه لهذا الأمر أهلاًـ إجراء إنتخابات جديدة ـ ثم تنحى؟؟!! وأقبل المكار عمرو وقال : إن هذا قال ما قد سمعتم وخلع صاحبه ـ الإخوان ـ وأنا أخلع صاحبه كما خلعه وأثبت صاحبي معاوية ـالعسكرـ فإنه ولي عثمان والطالب بدمه وأحق الناس بمقامه ،فيا أيها الأحرار الثبات على الشرعيةفضيلة،ولايجب أن تنطلي عليكم حيل وألاعيب خونة عسكرالإحتلال،ولاتكونوا أشاعرة سذج يخدعكم معسول ومسموم الكلام،وإياكم وإعادة تاريخ الفتنة الكبرى،وأعلموا إنه إذا تكررت الأسباب تكررت النتائج،وليكن شعاركم #شرعيتنابمرسيتنا #سالم_القطامي ‏٢٥ أغسطس ٢٠١٥‏، الساعة ‏٢:٤٨ م‏ · كلنا أدننا ماحدث للحشاش على يد كلاب بوليس إبن المحضر،أماليلي مخزوق أم المجرم السايكوباتي المتعاطي المقبور خالد تعيس شرموطة وأخته زهرة الحنظل المتبرجة المتبهرجة عاهرة،إستخدمهما البردعة في إطار المكايدة السياسية وكنوع من التسلق والوصولية والماكيفلية كسلم للوصول للحكم بسبب بشاعة صورة إبنها الحشاش بعد قتله وتشريحه للدلالة على فظاظة شرطة بعل سوزان وبغليها،وتم نفخها بمنفاخ الشفخانة زورا وبهتانا، كمفجرة للثورة وهي ماصدقت وعاشت الكذبة لآخرها وتاجرت بإجرام إبنها وبفتنة بنتها مثلها مثل العاهرة أم شيكا وأم الصرصار كريستي إلخ إلخ،ثم أعاد إستخدامهم عسكر الإحتلال إمعانا في المكايدة والضلال لمحاربة التوجه الإسلامي ورئيسنا الشرعي؛فكانت هادمة لأسطورة زائفة بإن المنبوش هو مفجرالثورة،وستذهب كما ذهب إبنها إلى الجحيم مع عسكرالإحتلال ‏٢٥ أغسطس ٢٠١٥‏، الساعة ‏٢:٠٤ م‏ · Salem Elkotamy أما آن الأوان لينبت لسلمية الشرعية قواطع و أنياب ومخالب وأظافر،للدفاع عن المؤمنين بها ياأيهاالمستسلمون؟؟ #سالم_القطامي إعجاب · رد · 2 · 14 ساعة نصر الدين اخي سالم .. كلماتك سبق وان قالها شباب الجماعة الاسلامية في التسعينيات .. و استجابوا للفخ الذي اوقعهم فيه النظام .. بل سهل لهم الحصول على السلاح خصوصا في الصعيد (اسيوط بالذات).. فما الذي انتهى اليه الامر؟ .. ضاعت القضية و اصبح الثأر هو الهدف .. فلما اجهز النظام عليهم طلبوا العودة و التوبة و التبرؤ مما فعلوه .. لم و لن يكن الاخوان استسلاميون .. و لكنهم مقاومون ذوو ارادة صلبة لا تلين لهم قناة .. و لكنهم في نفس الوقت لديهم من المسئولية ما يجعلهم يحافظون على بنية الوطن من التفكك و على المجتمع من التشرذم و الاحتراب .. ما اسهل حمل السلاح و ما اصعب وضعه .. هات من التاريخ القديم او الحديث تجربة ناجحة واحدة حتى نتبعها .. وفقك الله و هدانا واياك لما فيه الخير إلغاء إعجابي · 2 · 10 ساعة شكرا أخي نصرالدين للتعليق.....ياصديقي مصر تحت الإحتلال،وليس الإنقلاب كما كيفنا وضع العسكر في مصرعلى مدى ٦عقود ونيف،وماذا يجب على المُحْتَل تجاه المستعمر؟هل يسالمه،أم يجاهده ويقاومه ليطرده شر طردة؟؟ثم ماذا قال الله تعالى،وأمر رسوله الأعظم تجاه كفار قريش وطواغيتها وهم من أرحام وأقارب رسولنا الأكرم؟؟أو لم يأمره بالجهادين معا،هكذا كان رسولنا وصحابته الذين جاهدوا في سبيل الله بأموالهم وأنفسهم، ورفعوا راية الإسلام عالية خفاقة حيثما حلوا أو ارتحلوا،إن السلمية من أدبيات البوذية الغاندية والكهانة الساداتية الكامبديفيدية،ونحن نسالم المسالمين ونحارب المعتدين،فالسلمية تدخر للمسالمين والمحايدين والعاجزين عن حمل السلاح ،أما السلاح فلأعداء الله والدين والوطن والهوية والشرعية،هذة سنة الله في خلقه؛ولو كان في السلمية خير لأختاراتها الشعوب كافة،ولكن كما نرى جميعا إن المسالمين يبادون ويفنون وهم صامتون صمت الحملان،مرة أخرى كل الشعوب المتقدمة تحررت بحمل السلاح تجاه غزاتها وطغاتها،فلنفعل آيات الجهاد،لنحرر البلاد والعباد من نير الإستعمار والإستعباد،ملحوظة...ولنفعل شعار الجماعة وأعدوا وسيفين لحماية كتاب الله،فماذا أعدوا على مدى قرن لمثل هذا اليوم؟؟وماأشبه اليوم بالبارحة فمن المنكوس للموكوس للسيسرائيلي المنجوس وهم مذلون مهانون وعلى أحبال المشانق معلقون،ولدروس الماضي والحاضر،غيرمستوعبون؟؟والله إنا لمصيرهم لمحزونون #سالم_القطامي ‏٢٥ أغسطس ٢٠١٢‏، الساعة ‏١:٢٠ ص‏ · ‏باريس‏ · زعمت الكاذبة الملحدة الماركسية ذات المؤخرة الحمراء ومدبوب فيها منجل ومطرقة. فريدة الغشاش ،أن أسباب قلة عدد المتظاهرين اليوم ،لأنها أُعددت علي عجل يابنت مبيض الجير وزنكم في الشارع زيرووووووووووووووووو،يالله ياشيوعية يابنت الملحدالماركسي إنتي والراقصة اللولبية النخاس المتمركس المتسورس الواطي الخسيس رفعت التعيس والفل الشخة عدو الدين أبو الهزائم :أثناء مشاركته في الحملة الصليبية العشرينية الريتشاردونية الساويرسية لإسقاط الإخوان في محيط القصر الجمهوري مساء اليوم مرسي رئيس بالإرهاب!!أمك عاهرة ياصليبي ياأبو الهزائم وأناجر الفتة،يابعرة ساويرس الصهيوصليبي،الله حي...ودورك جي...مدد مدد ..وبان العدد!!!!!سالم القطامي ‏سالم القطامي‏ ‏٢٥ أغسطس ٢٠١٣‏، الساعة ‏٣:٠٦ م‏ · كرامة المصرى خط احمرla dignité de l'Egyptien est une ligne rouge 23 أغسطس بالقرب من Paris ليس كل من يتظاهرأومنظما للمظاهرات محبا لمصر أوللعروبة أوللإسلام أوللشرعيه أوللهويه،بل ومنهم صهاينه علني،ومتعاونين مع أجهزه المخابرات الصهيوسيسيوفرانكوصليبيه،أوجواسيس لأقباط المهجر،وللفرفورالمغرور!أعجب من بعض مرتزقي المظاهرات ومدمنيها،التظاهر مع أي أحد حتى لو كان عدو،وفي أي وقت،وفي كل مكان، من محبي الظهور أمام الكاميرات ،أو الباحثين عن سبوبة سواء فرصة عمل أوفرصة زواج أوعلاقة خارج الزواج أوالتعرف على أرباب عمل لتزويرفواتير مقابل ضريبة القيمة المضافة،أو سكن،أووجبة،أودعوة،أوملء فراغ قاتل،إلخ...إلخ!!إن توصيفي لمحارق ولمجازر ولأفران الغاز ولمشاوي الإخوان التي يقترفها الخاين عبدالسفاح السيسرائيلي النازوفاشي بحق الإسلاميين،توصيف سأطلقه لأول مرة كمصطلح جديد ومرادفاته وهيislamocide،ikhwanoucide،imanocide،islamocaust ekhwanoukaust!رسالة للثوار الأحرار لما يجب فعله تجاه الإنقلابيين وحلفائهم من الخونه سواء كهنة أومشاخخ أوقضاه أومشخصاتيه وعوالم أوجبهه خراب أومتنمردين أوإعلاميين أوصليبيين أومغيبيين أومتأسلمين مزيفين أوخليجيين( واقتلوهم حيث ثقفتموهم وأخرجوهم من حيث أخرجوكم ) !!سالم القطامي


منذ سنة
منذ سنة

ليست هناك تعليقات: