ياأمة محمد..ياحماة الهوية....ماهذا الوهن؟ماهذا الجبن؟ماهذا الخوف؟في وجه محتل سيسرائيلي
24 أغسطس، 2012، الساعة 02:46 ص ·
!من أمن العقوبة أساء الأدب وتمادى ف قلة الأدب ياأسوانجي!
لما التعجب من كراهيتهم للإسلام؟!فبسمة جدها يوسف درويش يهودي ومؤسس للحزب الشيوعي المصري وزوجها عنزاوي إسلاموفوب وعلماني متنصر بإعتراف طليقته الألمانية!الرئيس يصدر قرارا بقانون بإلغاء الحبس الاحتياطي في جرائم النشر؟!والله لو عمل لهم اللالي فلن يرضوا عنه،لكونه مسلم بحق،وهيقولوا قانون غير دستوري،خرج من رئيس غيردستوري،إسترد سلطاته غيرالدستورية،بطريقة غير دستورية،على حد زعم الشيوعي الملحد الجاهل عامل كهنة العوادم أبوالعزالحريري!أطالب كل جورنالجي كلب ألا يرفع أي قضية سب أو قذف أوتشهير إذا سبه أولعنه ولعن أمه ومراته وبنته وضربهم ستين جزمة قديمة، أي مواطن بإسم حرية النقدوالتعبير،وأطالب النائم العام ألا يقبل أي بلاغ من هذة الفئة الضالة والمضللة!سالم القطامي.
24 أغسطس، 2015، الساعة 09:07 م ·
المكتوم والمخروم والنهبان والكلبان ليسوا حكام ولكن خنازير قوادين معرصين على نسوانهم بوذيين ماجوس زرادشتيين يديرون مواخير الإمارات العبرية المتآمرة على العروبة والإسلام
أما آن الأوان لينبت لسلمية الشرعية قواطع و أنياب ومخالب وأظافر،للدفاع عن المؤمنين بها ياأيهاالمستسلمون؟؟ #سالم_القطامي
!من أمن العقوبة أساء الأدب وتمادى ف قلة الأدب ياأسوانجي!
لما التعجب من كراهيتهم للإسلام؟!فبسمة جدها يوسف درويش يهودي ومؤسس للحزب الشيوعي المصري وزوجها عنزاوي إسلاموفوب وعلماني متنصر بإعتراف طليقته الألمانية!الرئيس يصدر قرارا بقانون بإلغاء الحبس الاحتياطي في جرائم النشر؟!والله لو عمل لهم اللالي فلن يرضوا عنه،لكونه مسلم بحق،وهيقولوا قانون غير دستوري،خرج من رئيس غيردستوري،إسترد سلطاته غيرالدستورية،بطريقة غير دستورية،على حد زعم الشيوعي الملحد الجاهل عامل كهنة العوادم أبوالعزالحريري!أطالب كل جورنالجي كلب ألا يرفع أي قضية سب أو قذف أوتشهير إذا سبه أولعنه ولعن أمه ومراته وبنته وضربهم ستين جزمة قديمة، أي مواطن بإسم حرية النقدوالتعبير،وأطالب النائم العام ألا يقبل أي بلاغ من هذة الفئة الضالة والمضللة!سالم القطامي.
24 أغسطس، 2015، الساعة 09:07 م ·
المكتوم والمخروم والنهبان والكلبان ليسوا حكام ولكن خنازير قوادين معرصين على نسوانهم بوذيين ماجوس زرادشتيين يديرون مواخير الإمارات العبرية المتآمرة على العروبة والإسلام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق