واهم من يعتقد إن الحرب على الإسلام وتنفيرالمسلمين من دينهمإنتهت بحكم مجلس الدولة لصالح إرتداءالمسلمات للباس البحرالساترلمفاتنهن،الحرب ستزداد إستعارا ولهيبا لكسب أصوات الصليبيين المتطرفين والصهاينةالإسلامفوبيين،وبتحريض من الكفرةوالخونة الحكام السيسرائيليين، وكلاء المحتل الذين إعتلوا مقاعد السلطة، في بلادالمسلمين #هلاإستقال_رئيس_الوزراءفالسو؟#نهايةحذرالبوركيني_يؤكدحريةالمعتقدالديني #سالم_القطامي
26 أغسطس، 2016، الساعة 02:00 ص
عجبت من تضليل الخبثاء والشئون المعنوية للإحتلال وبعض السذج المهرتلين الذين يزيفون وعي الدهماء في إنه يمكن إزاحة الخاين السيسرائيلي في ٢٠١٨ عن طريق عدم إنتخابه،وإن شعبيته المعدومة تنخفض يوميا للضجرالإقتصادي،إلى غير ذلك من آلاعيب المخابرات للتهوين ولتصبيرالناس على بلائهم،ولتيئيسهم من الجنوح للحل الثوري الدموي الوحيد لإزالة الإحتلال وآثاره،عارالإحتلال لن يمحيه إلا الدم والمقاومة وحمل السلاح في وجه إبن السٍفاح الصهيوصليبي عبسفاح السيسرائيلي
#هل_أتى_العرص_بالصندوق_ليذهب_عن_طريق_الصندوق؟! #سالم_القطامي
#لن_تسقطه_الإستطلاعات_ولكن_وحدهافوهات_البندقيات #سالم_القطامي
#ياعسكركلكم_سيسي_وكل_سيسي_مركوب_وكل_مركوب_دابة #سالم_القطامي
26 أغسطس، 2012، الساعة 11:17 م#هل_أتى_العرص_بالصندوق_ليذهب_عن_طريق_الصندوق؟! #سالم_القطامي
#لن_تسقطه_الإستطلاعات_ولكن_وحدهافوهات_البندقيات #سالم_القطامي
#ياعسكركلكم_سيسي_وكل_سيسي_مركوب_وكل_مركوب_دابة #سالم_القطامي
لاخصومات وعداوات ولاصداقات وحميميات دائمة في علاقات الدول،وإنما مصالح ومنافع دائمةفلاتلوموا لى الريس زيارته لطهران،فهو لايمثل نفسه،وإنما يمثل مصالح أمة،فاللعب على التناقضات السياسية على الساحة الدولية مهم للغاية،لجلب أكبر منافع لمصر،إهتمام صينى وإيراني وهندي وروسي وبرازيلي وكوري وماليزي وقبل أي شيء أفريقي كبير بزيارات الرئيس مرسي لعواصمهم يؤكدهذا،فعلى مرسي تغيير ولاءات مصر،لنفك نفسنا من أسر التبعية والعبودية لأمريكا وربيبتها الصهيونية والتي أذلتنا بسبب معونتها أوبالأحرى رشوتها للإعتراف ب ومسالمة الصهاينة،ويجب عليه إستيراد التجارب الناجحة لتصنيع الإقتصاد المصري،فمصر لن تتقدم إلابالتصنيع والتصدير،الثورة الصناعية هي الهدف من الثورة السياسية،مصر لوخلصت النوايا وأحسن توظيف وترشيد مواردها ستصبح عاشرقوة إقتصادية وصناعية في أول عشرية ثورية مورسوية،فلاتخيب ظننا فيك يامن بعدالله نعلق عليك الأمل في وضع مصر في مكانتها التي تستحقها!سالم القطامي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق