الأحد، يونيو 02، 2013

كماتوقعنا من أهل الفساد والمحسوبية قضت صباح اليوم المحكمة الفلوليه الزنديه الجباليه الكستورية الدنيا ببطلان مادة انتخاب الثلث الفردي من مجلس الشوري على أن يبدأ سريان الحكم مع بدء انعقاد مجلس النواب المقبل؟؟؟!! فضوها سيره وسرحوا أعضاء كباريه الزند للعهرالقانوني فهم لايصلحون إلا للدياثه والتعريص!!سالم القطامي

لقد صدق حدس بل يقين الرئيس،واليوم يجب إعتذاركل من لام الرئيس على إعلانه الدستوري لتحصين مجلس الشورى ضدالحل بعد علمه بما ستحكم به زريبة الجاموسه تهاني والتور البحيري وباقي العجول،وأدعوا إن الماخورالصهيودستوري لاينوي حل المجلس،وإنه ماكان على مرسي الحكم على نوايا قطيع سوزانكو لتسمين القضاه الكندوز،اليوم تيقنا من فراسه الرئيس،ونطالبه بتشميع كباريه الزندوتهاني،وإلافستخرب مصرعلى يد أبناء السفاح وزناالمتعه الذين يهدمون وطن بالنيابة عن أسيادهم الصهيوصليبوفلاشيين،فكماتوقعنا من أهل الفساد والمحسوبية قضت صباح اليوم المحكمة الفلوليه الزنديه الجباليه الكستورية الدنيا ببطلان مادة انتخاب الثلث الفردي من مجلس الشوري على أن يبدأ سريان الحكم مع بدء انعقاد مجلس النواب المقبل؟؟؟!! فضوها سيره وسرحوا أعضاء كباريه الزند للعهرالقانوني فهم لايصلحون إلا للدياثه والتعريص وحاكموهم بتهمة الخيانة العظمى لمصر!أكد د. رمضان بطيخ، الفقيه الدستوري، أن حكم المحكمة الدستورية ببطلان الثلث الفردي وتأجيل التنفيذ لحين انتخاب مجلس النواب، لن يؤثر على مهمة مجلس الشورى في التشريع.
وبشأن حكم الدستورية بعدم دستورية قانون الجمعية التأسيسية لوضع الدستور، قال بطيخ في تصريحات للجزيرة مباشر إنه ليست هناك أي آثار على بطلان التأسيسية لأنها أصلاً في حكم العدم، مشددًا على أن الدستور محصن بالاستفتاء الشعبي.
وبشأن بطلان بعض مواد قانون الطوارئ، أشار بطيخ إلى أن الدستور الجديد نظم فرض الطوارئ، وحدد الحالات التي يجوز فيها لرئيس الجمهورية أو من ينوب عنه  فرض الطوارئ إذا لزم الأمر.!سالم القطامي
المرتب الشهرى لرئيس الجمهورية ( أربعين ألف جنيه ) ..
و مرتب رئيس الوزراء ( ثلاثين ألف جنيه )..
ومرتب الوزير يزيد عن ( عشرين ألف جنيه )..
و مرتب 19 قاضياً فى المحكمة الدستورية ( سبعـون مليون جنيه )..

أما سن المعاش فهو 70 عاما على خلاف سن المعاش لباقى أفراد الشعب

أين العدالة الاجتماعية عندما لا يتساوى أفراد المجتمع كله فى سن المعاش دون تمييز فئة على الأخرى ..

أين الطب الذى يؤكد ان المخ البشرى له قدرات تقل فى ما بعد الستين ..
ان الانسان بعد عمر الستين تقل قدراته العقلية و العضلية و العصبية ..

ثم اين اتاحة الفرصة لضخ دماء جديدة من الأعمار الأقل من الستين لتولى المناصب القيادية ..

و أين اتاحة الفرصة لفتح الطريق للأجيال الجديدة من الشباب وهم مستقبل هذه البلاد

ان بعض القضاة العواجيز قد أعلوا مصالحهم الشخصية على حساب مصلحة العدل و الوطن
هؤلاء هم عواجيز الفرح اللى كانوا لا بيهشوا و لا بينشوا ايام مبارك .

و لذلك هم يتمسكون بسن السبعين .

ليست هناك تعليقات: