الاثنين، مايو 27، 2013

Khaled Al Khamissi


Nous avons le plaisir de vous proposer pour la toute première fois en France, la Nuit de la littérature. La Nuit de la littérature est une manifestation culturelle qui connait un très fort succès dans 25 villes des pays européens voisins. Cette année, la capitale française va être le lieu d’accueil de ce merveilleux projet, qui a pour but de valoir la diversité littéraire et à promouvoir les auteurs étrangers, en proposant des œuvres de tous genres et de tous âges.
Pour cette première année, la Nuit de la littérature sera dans la nuit du samedi 1erjuin de 16h00 à 23h00 et investira le Quartier latin et Saint-Germain-des-Prés avec seize participants, quinze centres culturels étrangers et la Commission européenne en France. La Nuit de la littérature se poursuivra à Paris dans les années à venir, pour explorer d’autres œuvres et d’autres quartiers.

Le Centre culturel d’Égypte participera avec l’auteur égyptien Khaled Al Khamissi en présence de ses œuvres. Nous aurons également le plaisir de compter sur sa compagnie lors de la lecture de ses textes, qui seront interprétés par la comédienne Madame Serpentine Teyssier.

Partager

La situation est très tendue en Egypte. La constitution, très controversée, pourrait être adoptée dès aujourd'hui, malgré de nombreuses oppositions. Le romancier égyptien Khaled Al Khamissi reste pourtant optimiste.


"Hier, j'étais un manifestant. Aujourd'hui, je construis l'Egypte". Les opposants n'ont pas l'intention de laisser l'armée confisquer leur révolution. © ©AFP PHOTO/PATRICK BAZ - Radio France
En quelques heures, le calendrier s'est accéléré en Egypte. L'Assemblée constituante, tenue par les partis islamistes, essaie de faire adopter immédiatement la nouvelle constitution. Vanessa Descouraux, correspondante de France Info au Caire, souligne le danger de la situation, dans un pays divisé : les Frères musulmans prévoient de manifester samedi place Tahrir, là-même où des opposants, déterminés, continuent de se réunir. خالد الخميسي[1]
 الرواية تتناول طبقة سائقى التاكسى فى مصر، كما ترسم صورة للمجتمع المصرى من خلال هذه الطبقة الكادحة؛ فقد أصبحت قيادة التاكسى وسيلة لكسب لقمة العيش وليست مهنة فقد تنوعت شخصية صاحب التاكسى أو السائق، فمنهم جامعيون لجأوا لهذه المهنة بسبب البطالة المنتشرة، ومنهم المهاجرون من القرى الذين جاءوا إلى المدينة آملا فى الحصول على عمل، ومنهم المتفلسفون بدون حصولهم على شهادة فى الفلسفة وكذلك علماء الاجتماع، إلى جانب مجموعة من الأميين الذين يتكلمون فى أوضاع بلادهم من خلال الحوار مع الراكب.

يذكر أن الكاتب خالد الخميسى حاصل على دبلوم العلوم السياسية من جامعة السوربون بباريس، إلا أنه يعبر بشكل دقيق عن لغة الشارع المصرى والطبقات الفقيرة.

كما أن رواية "تاكسى حواديت المشاوير" قد ترجمت إلى اللغة الانجليزية فى يوليو الماضى، فى الوقت الذى تترجم فيه حالياً إلى اللغات الألمانية والهولندية والايطالية واليونانية، إلا أنها لم تصدر باللغة الفرنسية حتى الآن، رغم دراسة مؤلفها فى أعرق الجامعات الفرنسية

خالد الخميسي: "أعول على البسطاء لا على الساسة"

في حديث مع دويتشه فيله بمناسبة صدور الترجمة الألمانية لكتابه "تاكسي حواديت المشاوير" أوضح الكاتب المصري خالد الخميسي أن الثورة نجحت في إرجاع الروح إلى الشعب المصري، وأنه يعول على البسطاء الذين يكتب عنهم وليس الساسة.

الكاتب خالد الخميسي فخور بالثورة التي أعادت الروح إلى الشعب المصري
هل يمكن أن تتحول مصر إلى دكتاتورية عسكرية دائمة؟ النجم الجديد في عالم الأدب المصري خالد الخميسي يجيب بالنفي، ويرى أن الكثير مما حدث خلال الثورة المصرية خلال الأسابيع الماضية يدحض هذا الاحتمال تماما. الكاتب خالد الخميسي هو أحد المساندين للثورة، ويشعر بالإعجاب الشديد لما حققته حتى الآن رغم حذره من الإسراف في التفاؤل بخصوص عواقب التغيير، ويقول "أنا لا أثق في الجيش. كل من يعيش في هذا العالم ويتوفر على قدر ولو ضئيل من الثقافة سيتشكك في الجيش". ويضيف "أنا أثق في قوة الشعب، فلقد علمنا الشعب أن بإمكانه تحقيق التغيير. والشعب واعٍ بقدرته تلك، ولن يستطيع الجيش المصري الوقوف في طريق مطالبه".
خالد الخميسي داوم على الحضور كل يوم إلى ميدان التحرير أثناء فترة الاعتصام، ورفض كافة العروض التي قدمت له من أجل استضافته في حوارات صحفية، وذلك رغبة منه في أن يعايش التاريخ وهو يكتب، حسب ما يقول، ولو تأخر عن المشاركة فسيمضي بقية عمره نادما على ذلك. ويرى صاحب كتاب "تاكسي حواديت المشاوير" الذي صدر مؤخرا بالألمانية أن الأدباء المصريين مشغولين حاليا بالتفكير في السيناريوهات المتوقعة بعد رحيل الرئيس المخلوع حسني مبارك، وكلهم أمل وتفاؤل في غدا القريب.
انتقادات للغرب
الخميسي يرى ان قوة الاخوان ووزنهم مبالغ فيه
ويصف الخميسي بحماس شديد التغيير الذي حدث لنفسية الشعب المصري بأنه بمثابة عودة الروح إليه بعد أن كانت قد فارقته في عصر مبارك، مشيرا إلى أن مصر عادت لتلعب دورها كمنارة للإشعاع من جديد.
ثم يوجه الخميسي حديثه إلى الغرب بنبرة انتقاد شديدة، حيث يقول "اقترن أول تصريح للمستشارة الألمانية حول الثورة المصرية بذكر ارتياحها لضمان استمرار العمل باتفاقية السلام المصرية الإسرائيلية. لكن 95 بالمائة من المصريين هم ضد هذه الاتفاقية المبرمة في سبعينيات القرن الماضي. هذا لا يعني أن المصريين يريدون الحرب، المصريون يريدون السلام، لكنهم محبطون بسبب الماضي، فما الذي عاد عليهم مما يطلق عليه الصداقة مع أمريكا وإسرائيل بخلاف عبوات الغاز المسيل للدموع من واشنطن والتي استخدمتها قوات الأمن المصرية ضد المتظاهرين، وبخلاف المساعدات العسكرية والامتيازات للمحظوظين".
حجم الإخوان مبالغ فيه
ومضى الخميسي يقول بوضوح إن العلاقات مع إسرائيل لا يمكن لها أن تستمر بالشكل الذي كانت عليه من قبل. وأردف "المصريون يعارضون السلام مع دولة تقمع الفلسطينيين منذ عقود. نحن نكره قمع الفلسطينيين كما كرهنا حكم مبارك. أمريكا وأوروبا يريدون رؤية ديمقراطية في مصر شريطة أن تكون موالية لهم ولإسرائيل، وهذا لم يعد مقبولا".
واعتبر الخميسي أن أمريكا وإسرائيل فعلا ما بدا لهما مع العرب منذ 30 عاما. مضيفا "والغرب يتحدث دوما عن الخطر الاسلاماوي، لكن كل من رأى المظاهرات في ميدان التحرير يدرك أن أصوات الإسلاميين لن تزيد أبدا عن 20 بالمائة، جبهة لوبان اليمينية حصلت على العدد نفسه في فرنسا." وللبرهنة على ذلك الطرح روى الخميسي أنه رافق فريق تليفزيون فرنسي كان يغطي المظاهرات، ولاحظ وقتها أنه إذا ظهر وجه رجل ضمن 2000 متظاهر، ويبدو على سيماه ملامح التشدد الديني فإن المصور يسارع لالتقاطه مهملا باقي الحاضرين، وأضاف الخميسي "إني أتساءل ما الفائدة من وراء ذلك؟".
التعويل على المواطن البسيط
البسطاء أمثال سائقي التاكسي هم من يعول عليهم الخميسي
لكن ما العمل الآن؟ من وجهة نظر الخميسي يتعين على الأمين الحالي لجامعة الدول العربية عمرو موسى تولي رئاسة الدولة. فهو يصلح لأن يحكم البلاد خلال الفترة الانتقالية. وبالرغم من تشكك الخميسي في جدية موسى وقيمته إلا أن الأخير يعرف قواعد اللعبة في السياسة الدولية، ولديه كاريزما وحضور إعلامي قوي، كما أن الجماهير تحبه، حسب ما قاله الخميسي.
الكاتب خالد الخميسي لا يثق عموما في الساسة، فما يعول عليه هو الشعب المصري البسيط فقط. ويقول "الجميع يعرف أن حدود هذه الدولة ثابتة منذ آلاف السنين. ولقد كانت دائما دولة قوية وتقوم بقمع سكانها، لذلك كانت ردة الفعل ضد هذا القمع هي النكتة وروح الدعابة ضد حكم الدكتاتور. هناك عدد لا يحصى من النكات ضد مبارك يتداولها المواطن البسيط".
لذلك كان محور كتاب الخميسي الشهير "تاكسي حواديت المشاوير" وهو أحاديث سائقي التاكسي البسطاء، الذين يعاني معظمهم من الأمية. هؤلاء يختزنون حكمة وذكاءا فطريا يجعلهم قادرين على تمييز الغث من السمين، لذا يراهن عليهم الخميسي..Khalid.jpg
كاتب، ومنتج، ومخرج, من مواليد 1962 بمدينة القاهرة, وحاصل على بكالوريوس العلوم السياسية من جامعة القاهرة, وحاصل على الماجيستير في السياسة الخارجية من جامعة السوربون. ويكتب الخميسي حاليا بشكل دوري في بعض الصحف المصرية والعربية.
  • صدر كتابه الأول "تاكسي.. حواديت المشاوير" في يناير 2007 عن دار الشروق, وحقق مبيعات قياسية فور صدوره في مصر والوطن العربي, وتمت ترجمة الكتاب في عام2008 إلى الإنجليزية والإيطالية وفي عام 2011 إلى البولندية.
  • صدرت روايته الأولى سفينة نوح في 2009 عن دار الشروق, وتتحدث عن تجربة المصريين مع الهجرة إلى الخارج.
  • رئيس مجلس إدارة شركة النيل للإنتاج الثقافى والاعلامى والتي قامت بإنتاج مسلسل العرائس الشهير " ظاظا وجرجير" بأجزائه الست.
  • اقام معرض للصور الفوتوغرافية بعنوان " الطريق إلى مروٌى" واقامه في ساقية الصاوى سنة 2008 ويستعرض صور من حضارة مروٌى السودانية.

    لقاء الخميسي

    Lekaa Elkhamissi

    • اسمها بالكامل لقاء عبدالملك الخميسي تخرجت فى كلية التجارة ثم معهد الفنون المسرحية عملت بالتدريس فى جامعة 6 اكتوبر، بدأت حياتها الفنية بالعمل في مجال الإعلانات، ثم عملت فى مسرحية "تحب تشوف مأساة" وعملت فى مسلسلات "العطار والسبع بنات" و"حارة الطبلاوى" والسيت كوم "شباب أون لاين" والمسلسل الاذاعي "جارة القمر" ومن أشهر أعمالها مسلسل "راجل وست ستات".
    • تاريخ الميلاد: 15 مارس 1978
عبد الرحمن عبد الملك الخميسي مراد (13 نوفمبر 1920 - 1987)، شاعر مصري رومانسي تقلب بين مختلف ألوان الفن في الشعر والقصةوالمسرح والتمثيل والصحافة والتأليف الإذاعي والإخراج السينمائي وتعريب الأوبريت بل وتأليف الموسيقى والأغاني كتابة ولحنا، ومذيعا عرف بأنه "صاحب الصوت الذهبي".ولد في 13 نوفمبر 1920 بمدينة بورسعيد. درس في مدرسة القبة الثانوية بالمنصورة لكنه لم يكمل دراسته بها. في سن مبكرة بدأ الخميسي يكتب الشعر ويرسل قصائده من المنصورة فتنشرها كبرى المجلات الأدبية حينذاك مثل "الرسالة" للأستاذ أحمد حسن الزيات، و"الثقافة" للأستاذ أحمد أمين، ثم استقر قراره على الانتقال للقاهرة عام 1936، وهناك أجبرته الظروف على العمل بائعا في محل بقالة وكومساري ومصححا في مطبعة ومعلما في مدرسة أهلية والنوم على أرائك الحدائق، كما جاب الريف مع فرقة "أحمد المسيري" المسرحية الشعبية التي كان صاحبها يرتجل النصوص. وفي فترة لاحقة دخل إلي عالم الصحافة بانضمامه إلي جريدة المصري لسان حال الوفد قبلثورة 1952.
لمع الخميسي شاعرا من شعراء الرومانسية ومدرسة أبوللو بروادها الكبار: على محمود طه، ومحمود حسن إسماعيل، وإبراهيم ناجي، وغيرهم. وفي سنوات ما قبل ثورة 52 أخذت تظهر مجموعات الخميسي القصصية التي صورت طموح المجتمع المصري وخاصة الطبقات الفقيرة إلي عالم جديد. وعندما قامت ثورة يوليو، وأغلقت صحيفة المصري، اعتقل الخميسي وظل رهن الحبس من يونيه 1953 حتى منتصف ديسمبر 1956 نظرا لموقفه الداعي للتشبث بالحياة الحزبية الديمقراطية. بعد الإفراج عنه التحق بجريدة "الجمهورية" لكن الحكومة قامت فيما بعد بنقله فيما يشبه العزل السياسي مع مجموعة من أبرز الكتاب إلي وزارات مختلفة وكان نصيبه منها وزارة التموين، فألف في تلك الفترة فرقة مسرحية باسمه كتب وأخرج أعمالها ومثل فيها وجاب بها المحافظات، كما كتب للإذاعة عدة مسلسلات لاقت نجاحا خاصا أشهرها "حسن ونعيمة" التي تحولت لفيلم واعتبرها النقاد "قصة روميو وجولييت" المصرية.
انتقل إلي تعريب الأوبريتات في تجربة كانت الأولي من نوعها في تاريخ المسرح الغنائي خاصة أوبريت "الأرملة الطروب"، وألف العديد من الأوبريتات المصرية، ثم انتقل إلي تأليف وإخراج الأفلام السينمائية. إلي جانب ذلك كله كان الخميسي يواصل دوره الصحفي، والأدبي في مجال القصة والشعر، ومهد الطريق لمواهب كبرى مثل يوسف إدريس، واكتشف طاقات أخرى مثل الفنانة سعاد حسني وغيرها، وترك أثرا خاصا بدوره في فيلم الأرض ليوسف شاهين. وبرجوع الخميسي إلي جريدة الجمهورية كان أول ما نشره سلسلة من المقالات منع نشر ما تبقى منها، وبعدها هاجر الخميسي من مصر في رحلة طويلة من بيروت إلي بغداد ومن بغداد إلي ليبيا ومنها إلي روما ثم باريس ثمموسكو، حيث قضى ما تبقى من سنوات حياته في الغربة حتى وفاته في أبريل 1987، فنقل جثمانه ليدفن في المنصورة حسب وصيته الأخيرة.
Le romancier Khaled Al Khamissi vient de publier L'Arche de Noé (Actes Sud). Selon lui, ces nouveaux événements sont logiques : "c'est la révolution, dit-il. Les Frères musulmans ont perdu beaucoup de légitimité. Aujourd'hui, c'est clair, la population rejette les Frères musulmans et leur constitution. C'est le début d'une guerre politique entre les libéraux, les laïcs et les Frères". L'écrivain en est pourtant certain : "L'avenir de l'Egypte appartient à la jeunesse, pas aux Frères musulmans. 70% de la population a moins de 25 ans. Cette jeunesse tient a son rêve".

ليست هناك تعليقات:

The red junglefowl (Gallus gallus), also known as the Indian red junglefowl غالوس غالوس الدجاجة قبل البيضة جاءت.

  باختصار، وردا على السؤال الذي حير العالم عبر التاريخ وهو: "أيهما جاء أولاً الدجاجة أم البيضة؟"، يقول العلماء إن البيضة تطورت أول...