اللبواء محمد على بلال،ذوالأصول الحبشيه،يزعم أن توجيه ضربة عسكرية لسد "النهضة " هو أمر مستحيل، ويعتبر تحدى للعالم أجمع، حيث إن ضرب السد يدخل مصر في مواجهة مع كل الدول التي لها رعايا يعملون في السد ومنها الصين وصديقته إسرائيل هذا الخابور الخائن الذي حارب في صف الأمريكان أسياده،ترتعد فرائسه للذود عن أمن بلده،ويؤمن بإن كل أوراق اللعبه في يدسادته الصهاينه والأمريكان،ناسي إن ؛الدنيا غابه واللي مايعيشي فيها أسد،تاكله الديابه!وعلى نفس المنوال صرح الفل محمد عبد النعيم قواد غرزة مايسميه المنظمة الفلوليه المتحدة عديمة الوطنية لحقوق الفلاشا أن الشعب المصري شعب مسالم،مع الأعداءالحقيقيين ومع من يستحقون الحرب ومتمردون على رئيسهم والإسلاميين فقط، ونرفض الرد العسكري لدولة إثيوبياالعظمى الشقيقة،وهو من يقول بتحويل مصب نهر الكونغو الخيار الأمثل لمصر،إما جاهل أوحالم أوعميل،فبجانب إستحالة موافقة الكونغو على هذا العبث بمجرى نهرها،وبجانب التكاليف الباهظة وشبه المستحيلة،وبجانب أسباب جغرافيه وجيوسياسيه،فأولى بنا أن نحافظ على حقنا التاريخي في نهرالنيل كماأرادالله لمصر من الأبد إلى الأزل،فكان الأولى بهذا الجهول الذي ينكر حق بلاده التاريخي،هذا إذا كان مصري أصيل،وليس من فلاشة مصروأظنه كذلك،أن ينصح الأحباش بترك النيل وروافده الأصليه لتصب حيث شاء لها الله،وتحويلهم لمجرى نهرزائير ليملؤوا به خزانهم، وسدنكبتهم،أويقيموا سدمشترك مع الكونغو على الحدود ويولدواالطاقة التي يحتاجونها ويتركواالباقي للكونغوصاحبة النهر،إن ماتفعله الحبشه هو خنق وتعطيش وتفطيس مصر لمصلحة الصهاينه،فهو حصارمائي لتركيع مصر،ومن يقول غيرذلك فهو خائن لأمن بلاده القومي،ويستوجب نزع جنسيته!سالم القطامي

اللواء محمد علي بلال

قال اللواء محمد على بلال، نائب رئيس أركان حرب القوات المسلحة الأسبق، أن توجيه ضربة عسكرية لسد "النهضة " هو أمر مستحيل، ويعتبر تحدى للعالم أجمع، حيث إن ضرب السد يدخل مصر في مواجهة مع كل الدول التي لها رعايا يعملون في السد ومنها الصين وإسرائيل.

وأضاف بلال، في حواره مع الإعلامي محمود الوروارى في برنامج"الحدث المصري، المذاع على قناة "العربية الحدث"، مساء اليوم الأربعاء، أن مصر ليست في وضع يسمح لها بمواجهة كل هذه الدول، وأن أمريكا عندما قامت بعملية "عاصفة الصحراء" لتحرير الكويت كانت تحت مظلة الأمم المتحدة وليست عمل فردى منها.

وتابع :" أن هناك توافق دولي حول حق إثيوبيا في إنشاء السد، وأمريكا هي من خطط لبنائه، وإسرائيل هي من تقوم بدعم هذا السد من الناحية الفنية، وأن الحل الوحيد  يكمن في الحديث مع الولايات المتحدة لكي تتدخل لدى إثيوبيا للتخفيف من وطأة تأثير السد على حصة مصر من مياه نهر النيل.اللبواء محمد على بلال،ذوالأصول الحبشيه،يزعم أن توجيه ضربة عسكرية لسد "النهضة " هو أمر مستحيل، ويعتبر تحدى للعالم أجمع، حيث إن ضرب السد يدخل مصر في مواجهة مع كل الدول التي لها رعايا يعملون في السد ومنها الصين وصديقته إسرائيل هذا الخابور الخائن الذي حارب في صف الأمريكان أسياده،ترتعد فرائسه للذود عن أمن بلده،ويؤمن بإن كل أوراق اللعبه في يدسادته الصهاينه والأمريكان،ناسي إن ؛الدنيا غابه واللي مايعيشي فيها أسد،تاكله الديابه!وعلى نفس المنوال صرح الفل محمد عبد النعيم قواد غرزة مايسميه  المنظمة الفلوليه المتحدة عديمة الوطنية لحقوق الفلاشا أن الشعب المصري شعب مسالم،مع الأعداءالحقيقيين ومع من يستحقون الحرب ومتمردون على رئيسهم والإسلاميين فقط، ونرفض الرد العسكري لدولة إثيوبياالعظمى الشقيقة،وهو من يقول بتحويل مصب نهر الكونغو الخيار الأمثل لمصر،إما جاهل أوحالم أوعميل،فبجانب إستحالة موافقة الكونغو على هذا العبث بمجرى نهرها،وبجانب التكاليف الباهظة وشبه المستحيلة،وبجانب أسباب جغرافيه وجيوسياسيه،فأولى بنا أن نحافظ على حقنا التاريخي في نهرالنيل كماأرادالله لمصر من الأبد إلى الأزل،فكان الأولى بهذا الجهول الذي ينكر حق بلاده التاريخي،هذا إذا كان مصري أصيل،وليس من فلاشة مصروأظنه كذلك،أن ينصح الأحباش بترك النيل وروافده الأصليه لتصب حيث شاء لها الله،وتحويلهم لمجرى نهرزائير ليملؤوا به خزانهم، وسدنكبتهم،أويقيموا سدمشترك مع الكونغو على الحدود ويولدواالطاقة التي يحتاجونها ويتركواالباقي للكونغوصاحبة النهر،إن ماتفعله الحبشه هو خنق وتعطيش وتفطيس مصر لمصلحة الصهاينه،فهو حصارمائي لتركيع مصر،ومن يقول غيرذلك فهو خائن لأمن بلاده القومي،ويستوجب نزع جنسيته!سالم القطامي

إثيوبيا تختار رئيسا "مغمورا"

ولدي جيورجيس خدم ثلاثة أنظمة متناقضة

انتخب البرلمان الأثيوبي اليوم الاثنين شخصية غير معروفة في الحياة السياسية لرئاسة البلاد.وقد صوت مجلسا البرلمان بالإجماع على اختيار جيرما ولدي جيورجيس الذي لم يشغل منصبا سياسيا من قبل رئيسا للبلاد خلفا للدكتور نيجاسو جيدادا الذي انتهت فترة ولايته التي استمرت ست سنوات.
وينتمي جيورجيس الذي يبلغ من العمر ستة وسبعين عاما إلى عشيرة أورومو التي تمثل ثلاثين في المئة من سكان إثيوبيا الذين يبلغ عددهم 63 مليون نسمة.
ويعتقد كثيرون أن اختيار جيورجيس لهذا المنصب ينطوي على محاولة من جانب عشيرة تيجرايان التي تسيطر على معظم مقاعد الحكومة لاسترضاء عشيرة أورومو.

الرئيس الجديد قد يكون عمره عائقا أمام مهامه

وكانت التكهنات قد تزايدت في الصحافة الخاصة في الشهور الأخيرة حول الشخص الذي سيتولى رئاسة البلاد، وتداولت وسائل الإعلام عدة أسماء بينها وزراء في الحكومة ومسؤولون كبار.
رجل كل العصور
لكن التكهنات جميعا خلت من اسم وولدي جيورجيس وهو رجل أعمال يبلغ من العمر ستة وسبعين عاما تحول إلى السياسة مؤخرا وعاصر ثلاثة أنظمة في إثيوبيا.
ففي عهد الامبراطور هيلا سلاسي كان جيورجيس من أول الضباط الذين خدموا في سلاح الجو الإثيوبي، وأصبح في وقت لاحق عين مديرا لهيئة الطيران المدني.
وفي ظل العهد الامبراطوري دخل جيورجيس البرلمان وأصبح رئيسا لمجلس النواب.
وقد مكنه هذا المنصب من تشكيل أو لجنة برلمانية للشؤون الخارجية وتوثيق علاقاته الدولية.
وعندما أطاح نظام منجستو هيلا مريام بالإمبراطور في عام أربعة وسبعين، تمكن جيورجيس من العمل مع النظام العسكري الجديد في عدة وظائف منها ترؤسه لجمعية الصليب الأحمر في إريتريا التي كانت وقتها مقاطعة أثيوبية.
وعندما أطيح بالديكتاتورية العسكرية على أيدي الحكومة الراهنة في عام واحد وتسعين تحول جيورجيس إلى العمل الخاص ليصبح مساهما في عدة بنوك وليدخل البرلمان بعد ذلك نائبا عن مقاطعة شوا الغربية
وقد تباينت ردود الفعل المحلية على اختياره لرئاسة البلاد، فالقليلون الذين يعرفونه في شوارع أديس أبابا أعربوا عن دهشتهم وقلقهم نظرا لكبر سنه الذي قد يؤثر في قدرته على القيام بمهام المنصب.
أما بعض المحللين فرأوا في جيورجيس رجلا " انتهازيا" لأنه خدم ثلاثة أنظمة متناقضة تماما.
لكن آخرين يرون أن منصب الرئيس في إثيوبيا منصب فخري لا يؤثر كثيرا في سلطة اتخاذ القرارات السياسية.