الاثنين، مايو 27، 2013

فيلم "حياة أديل" للمخرج الفرنسى-التونسى كشيش يفوز بـ"السعفة الذهبية"abdellatif kechiche

 abdellatif عبد اللطيف كشيش مخرج وممثل وكاتب سيناريو تونسي فرنسي، ولد في 7 ديسمبر 1960 بمدينة تونس.

السعفة الذهبية-ارشيفية
السعفة الذهبية
Les journalistes sont excellents quand vient le temps d'analyser le passé, bons pour ce qui se passe sur le moment, mais terriblement mauvais pour le lendemain, écrit Joe Klein, le chroniqueur du magazineTime. Et encore, il parlait de politique et non de cinéma. Alors, ne comptez pas sur moi pour vous livrer autre chose qu'un bilan personnel de ce 66e Festival de Cannes.
Aussi bien commencer par ce qui vous intéresse vraiment: les actrices. OK, Adèle Exarchopoulos ne vous dit rien et elle a un nom à coucher dehors - ou avec une autre femme comme dansLa vie d'Adèle (Kechiche). Mais la révélation du festival mérite le prix d'interprétation pour sa sensible et touchante performance. Je suis tombé sous le charme. Mais j'avoue que Bérénice Béjo, éclatante et vibrante dans Le passé (Asghar Farhadi), n'est pas bien loin dans mon palmarès. Marion Cotillard est égale à elle-même dans le mélodramatique The Immigrant (James Gray), mais ce n'est pas suffisant.
Côté masculin, je remettrais d'emblée le prix à Michael Douglas pour son stupéfiant Liberace. Notamment parce qu'il a évité la caricature dans un rôle qui le commandait presque. Dommage pour Benicio Del Toro en Indien taciturne (Jimmy P.), Oscar Isaac en chanteur folk talentueux, mais malchanceux (Inside Llewyn Davis) et Takao Osawa en flic à la droiture irréprochable (Bouclier de paille).
Quant à Mads Mikkelsen, qui avait remporté le prix d'interprétation l'an passé pour La chasse de Thomas Vinterberg, il est hors course cette année. Le film abstrait Michael Kohlhaas ne lui laisse, à vrai dire, que peu d'espace pour exprimer son talent.
Et alors, cette fameuse Palme d'or? Si je faisais partie du jury présidé par Steven Spielberg, je me battrais pour La vie d'Adèle, pour son incroyable véracité, mais aussi pour son portrait vivant de notre raison de vivre: l'amour! Pas sûr, toutefois, que je réussirais à convaincre le réalisateur d'E.T. de l'attribuer à un film de trois heures sur un couple de lesbiennes qui vit une folle passion. Malgré le fait que l'ensemble de la presse française serait d'accord avec mon choix.
Sinon, je me rabattrais certainement sur Le passé. Farhadi filme aussi au naturel et il met en scène des personnages aux prises avec le doute, les secrets de famille et des choix difficiles à assumer. En fait, les deux films pourraient s'échanger la Palme d'or et le Grand prix que je serais parfaitement d'accord.
Tiens, et je remettrais le Prix du jury à Nebraska. Alexander Payne a réalisé un film splendide et humain sur les illusions perdues en Amérique. Je considérais aussi Inside Llewyn Davis des Coen. Mais les frères ont déjà une Palme d'or et trois fois le prix de la mise en scène. Bien que caractéristique de leur univers caustique et hilarant, ils sont clairement «sur un mode mineur» avec ce film.
N'ayons pas peur de la controverse, le Prix de la mise en scène devrait logiquement échoir à Nicolas Winding Refn pour Only God Forgives. Son approche esthétique extrêmement stylisée, bien qu'un peu maniérée, et sa maîtrise de l'image sont incontestables.
Pour ce qui est du Prix du scénario, j'opterais sans hésiter pourBorgman d'Alex van Warmerdam tant son récit se distingue par son originalité et ses ambiguïtés, sans jamais égarer le spectateur.
Les Québécois ne repartiront pas les mains vides de Cannes puisque Sébastien Pilote a obtenu l'un des trois prix principaux décernés dans le cadre de la 52e Semaine de la critique. Ce ne sera pas le cas pour Chloé Robichaud dans la section Un certain regard et ce ne serait pas lui rendre service.
Malgré ses qualités indéniables, Sarah préfère la course souffre de ses tics, d'un manque de souffle dramatique et de répliques parfois faibles. La réalisatrice originaire de Québec a peut-être une chance pour la Caméra d'or, remis à un premier film présenté pendant le festival. Mais la sélection est vaste.
Il fait un vent à décrocher une palme, aujourd'hui. Mais le vent de folie du festival s'est apaisé. Le marché du film est terminé et plusieurs journalistes ont déjà déserté les lieux. Il reste pourtant le Polanski (La Vénus à la fourrure) et le Jarmusch (Only Lovers Left Alive). Si vous êtes sages, on s'en reparle dimanche.
أشاد نقاد سينمائيون بفيلم "حياة أديل" للمخرج التونسي عبداللطيف كشيش، متوقعين أن ينال السعفة الذهبية، لاسيما أنه لخص في ثلاث ساعات المشكلة المتنامية في المجتمع الفرنسي، ودخل في العمق ليكشف العوالم الداخلية لتلك العلاقات المشبوهة والمكشوفة داخل الجسم التربوي الفرنسي، خصوصاً المدارس الثانوية.
كشيش، مفاجأة هذه الدورة من مهرجان كان، هو زائر ومشارك في دورات سابقة لمهرجان كان، فقد قدم عام 2004 "المراوغة" وفيلم "كسكسي بالسمك" 2007 و"فينوس سوداء" -2010، إلا أنها بقيت ضمن الأفلام التي لم تسجل نفس النجاح الذي سجله فيلمه الجديد "حياة أديل ".
ويغوص "حياة أديل" في سيرة فتاة ذات 17 عاماً، وهي طالبة في إحدى ثانويات باريس. تلتقى مصادفة بفتاة، وسرعان ما تتطور العلاقة بينهما إلى عشق وتكامل. وقد أبدع كشيش في نقله لواقعية تلك العلاقة الشاذة بين المراهقتين. كما استطاع المخرج التونسي الفرنسي إبراز أدق تفاصيل هذه العلاقة، وتعامل معها بشفافية وبراءة عالية.

فيلم "حياة أديل" للفرنسي التونسي عبد اللطيف كشيش يفوز بجائزة النقاد الدوليين

أحرز فيلم "حياة أديل" للمخرج الفرنسي من أصل تونسي عبد اللطيف كشيش مساء السبت بجائزة النقاد الدوليين (فيبريسكي) في إطار مهرجان كان، فيما فاز "المخطوطات لا تحترق" للإيراني محمد رسولوف بجائزة لجنة التحكيم.

ولد عبد اللطيف كشيش وعاش أول طفولته في تونس، ثم ارتحل مع والديه إلى مدينة نيس بفرنسا وهو في السادسة من عمره.[1]دفعه شغفه بالمسرح إلى دراسة الفن الدرامي في معهد الفنون الدرامية بأنتيب.[1]
فاز فيلم "لا في داديل" (حياة اديل) للمخرج الفرنسي عبد اللطيف كشيش حول مراهقة تتفتح على الرغبة مع فتاة ذات شعر ازرق مساء السبت بجائزة النقاد الدوليين (فيبريسكي) في اطار مهرجان كان.
ويتناول فيلم كشيش بانسانية ورقة هذا الحب الجارف بين امرأتين كما لم يسبق ان تم تناوله في السينما.
المخرج عبد اللطيف كشيش
المخرج عبد اللطيف كشيش


ومنحت لجنة التحكيم جائزة فيبريسكي (الاتحاد الدولي للصحافة السينمائية) جائزتها الى السينمائي الايراني محمد رسولوف عن فيمله "المخطوطات لا تحترق".
وهو فيلم عن الرقابة في ايران وقد صور بسرية ويروي صعوبات كاتب في نشر اعماله ويتناول بشكل عام اكثر وضع الفنانين الايرانيين.
وكان حكم على رسولوف في بلاده العام 2010 بالسجن ست سنوات بعد ادانته بتهمة "المساس بالامن الوطني" و"الدعاية ضد النظام". وقد استأنف الحكم فخفضت العقوبة الى سنة في السجن.
وكان المخرج فاز العام 2011 بجائزة افضل مخرج في فئة "نظرة ما" عن فيلم "وداعا". وقد اتت زوجته لتسلم الجائزة حينها.

توقعات بفوز الممثلتين بجائزة التمثيل النسائي

وتسجل للمخرج عبداللطيف كشيش مساحة الحرية بالارتجال أثناء تصوير المشاهد الحميمية ومشاهد الصدام بين أديل وزملائها الطلبة، ما أضاف نصا جديدا وبعداً إضافياً لسيناريو الفيلم الأصيل، وأعطى العمل لمسة واقعية، فأداء الممثلتين كان أكثر من رائع، ويتوقع النقاد أن تمنحا جائزة التمثيل النسائي.
فاز فيلم "حياة أديل"، للمخرج الفرنسي التونسي عبد اللطيف كشيش بالسعفة الذهبية للدورة 66 لمهرجان "كان" السينمائي الذى يختتم فعالياته الأحد.

وتفوق الفيلم بذلك على 19 فيلما عالميا ليحصد الجائزة التي تعتبر الأرفع في عالم السينما
بعد جوائز الأوسكار.

وقال المخرج خلال حفل إختتام وتوزيع جوائز المهرجان -الذى أقيم مساء الاحد بقصر المهرجانات بمدينة كان الفرنسية - "اريد ان اهدي هذه الجائزة وهذا الفيلم الى شباب فرنسا الجميل الذي علمني كثيرا عن روح الحرية والتعايش فضلا عن شباب اخر، شباب الثورة التونسية بسبب سعيهم الى العيش بحرية ايضا والحب بحرية".

أما جائزة أحسن ممثل فكانت من نصيب الممثل الأمريكي، بروس ديرن، عن فيلمه "نيبراسكا" في حين فازت الممثلة بيرنيس بيجو بجائزة أفضل ممثلة عن فيلم "الماضي".

كما منحت لجنة التحكيم جائزة خاصة للمخرج الإيراني، محمد رسولوف عن فيلم يتناول الرقابة في إيران..فيما حصد المكسيكى أمانت أسكالانت على جائزة أفضل إخراج.

وذهبت جائزة لجنة التحكيم لليابانى هيروكازو كور-إيدا..وجائزة أحسن سيناريو للكاتب اليابانى جيا زانك عن فيلمه "شوك اه تاتش أوف سين".. وجائزة أفضل ممثلة للفرنسية الارجنتينية برنيكى بيجو."حياة اديل" لعبد اللطيف كشيش نزل كزلزال على رؤوس المشاركين في الدورة السادسة والستين لمهرجان كانّ (15 - 26 أيار). هذا الفيلم الذي يشارك في المسابقة خطف أنفاس كثر من المتفرجين طوال ثلاث ساعات، وهزّ مشاعرهم، ليلة عرضه للصحافة مساء الخميس الفائت، فبدا واضحاً انه من اقوى المرشحين للفوز بـ"السعفة الذهب"، وهو على الأقل، أكثر ما يستحق تلك الجائزة الى الآن والأقرب اليها، لولا وجود رادع واحد: المشاهد الايروتيكية بين البطلتين، التي قد تستفز مشاعر رئيس لجنة التحكيم ستيفن سبيلبرغ الرقيقة، المخرج الأميركي الذي لم تتضمن سينماه المحتشمة، أي مشاهد من هذا الصنف.
كشيش (53 عاماً)، هذا المخرج التونسي الفرنسي، الذي سبق ان نال جائزة لجنة التحكيم الخاصة في مهرجان البندقية عن فيلمه "كسكسي بالسمك" (2007)، استوحى فيلمه الخامس من قصة متسلسلة لجولي مارو. انتهت عمليات وضع اللمسات الأخيرة على الشريط قبل ساعات قليلة من عرضه في كانّ (حيث يشارك فيه للمرة الاولى)، فاضطر المهرجان إلى ان يعرضه من دون جنريكَي الافتتاح والختام.
الحكاية بسيطة ومعقدة، حكاية مكبوتة الاحاسيس وتفيض بها في آن واحد: اديل (اديل اكسارشوبولس) مراهقة في الخامسة عشرة، تبحث عن هويتها الجنسية وتكتشف رغباتها. نراها في المدرسة مع رفيقاتها ثم مع عائلتها. الفيلم يتابع يومياتها، ويلتصق بها بمجموعة لقطات "كلوز اب" على وجهها، ويمشي خلفها "على الدعسة". بعد علاقة جنسية اولى مع شاب من عمرها، تكتشف انها تميل الى الفتيات، هذا كله في اطار بحثها عن وعيها الحسيّ واكتمال انوثتها. تلتقي من طريق المصادفة بفتاة، ذات شعر أزرق (ليا سايدو)، وتتعزز المعرفة بينهما عندما تلتقيها ثانية في حانة للسحاقيات، والنتيجة: علاقة غرامية يصوّرها كشيش بتفاصيلها الدرامية والنفسية والشهوانية والجسدية، ليبلغ في بعض اللقطات جماليات المنحوتات واللوحات التشكيلية، ولاسيما تلك التي تجمع اديل وايما في فراش الحبّ واكتشاف الذات والاخر.
اديل وايما، كلٌّ منهما تأتي من خلفية مختلفة عن خلفية الأخرى. اديل تطمح إلى ان تكون مدرّسة، والداها لا يتقبلان فكرة ان تحب فتاة، في حين ان ايما رسامة ومثقفة، ومن عائلة منفتحة. اللقاء بينهما صدمة على أكثر من صعيد. يعرف كشيش كيف يؤطر هذه الدراما الانسانية التي تجرف كل الأفكار المسبقة، كما انه يحسن التقاط النشوة الجنسية والاكتفاء العاطفي على الاجساد والشفاه.
الصحافة الفرنسية بدت متحمسة جداً تجاه الفيلم، فمنها ما ربطت النحو الذي صوّر فيه كشيش الوجوه بطريقة جون كاسافيتيس، وبعضها اعتبرته افضل فيلم راقب المجتمع الفرنسي منذ افلام جان رونوار وموريس بيالا. اياً يكن، شكّل عرض "حياة اديل" لحظة انفعال افتقدها المهرجان، وافتقدتها حتى الأفلام الجميلة التي عُرضت فيه (باستثناء "الجمال العظيم" لباولو سورنتينو). خضّ الفيلم الصحافة كلها، ما عدا بعض الصحافيين والنقاد العرب، الذين إما لم يبالوا بالفيلم وإما لم يشاهدوه وإما خرجوا منه وإما قرروا سلفاً ما سيكتبون عنه قبل دخول الصالة. بالاضافة الى شريحة منهم لا تستطيع اصلاً تناول مواضيع كهذه في صحف محافظة.
غداة العرض، كان لكشيش ولممثلتَيه اديل اكسارشوبولس وليا سايدو مؤتمر صحافي. ظلّ صوت كشيش خافتاً ولسانه عاجزاً عن التعبير عما يضمره الفيلم من لامرئيات، وخصوصاً ان الفيلم تجربة بصرية تُعاش ولا تروى. وجّه الصحافيون أسئلتهم الفضولية في شأن المشاهد الساخنة التي جمعت الممثلتين، فقالت ليا سايدو، وهي حفيدة مدير "باتيه"، بما معناه انها تتحمل الآثار النفسية لما قدمته في هذا الفيلم، وان كشيش جعلها تنسى الكاميرا لتجسّد دورها بطبيعية. وصرّحت بأنها تتشارك مع المخرج اشياء كثيرة، ورغبتها في العمل معه متأتية من انها كانت تريد ان تكون جزءاً من عائلته السينمائية.
اما اديل اكسارشوبولس، التي تستحق فعلاً جائزة أفضل تمثيل، فبدت مندهشة بوجودها في أكبر مهرجان سينمائي، وكشفت ان كشيش صوّر مئات الساعات من "الراشز"، ما يتيح له ان ينجز أكثر من فيلم واحد. وضحك الحضور عندما قالت بعفوية انها لم تكن تتوقع ان يركز الفيلم على موضوع المثلية الجنسية عندما شاهدته مساء الخميس، لكثرة المواضيع التي تم التطرق اليها خلال التصوير.
بالنسبة إلى كشيش، الرافض فكرة سينما النضال، كان التقاط الحسية اصعب في مشاهد تناول الطعام منها في مشاهد الجنس. طمأن الذين ارادوا وضع الفيلم في سياق سياسي، موضحاً ان المشروع ولد قبل التظاهرات المطالِبة بزواج المثليين في فرنسا. مع ذلك شدد انه لا يزعجه ان يخدم عمله قضيتهم. ورداً على سؤال عما اذا كان مستعداً لحذف بعض المشاهد كي يصبح عرض الفيلم في أسواق سينمائية معينة، كالأميركية مثلاً، مقبولاً، قال: "قد اتنازل عن أشياء صغيرة، كي لا افوّت عليَّ احتمال ان يُعرَض الفيلم، ولكن اذا كان الأمر يتعلق بمشاهد كاملة، فهنا سيكون القبول به اصعب بكثير"، مضيفاً ان المشكلة لن تكون حتماً مع أميركا بقدر ما هي مع "بلدان اخرى".
واشاد كشيش ايضاً بجيل اليوم الذي اعتبره اكثر حرية من جيله، في حين أنه، كتونسي الأصل، دافع عن اهمية الثورة التونسية، بيد انه قال ان الثورات على المفاهيم الجنسية لها دور ايضاً في تطوير المجتمعات.

ليست هناك تعليقات:

منظومة الدفاع الصاروخي للارتفاعات العالية Terminal High Altitude Area Defense THAAD

  ثاد   ( بالإنجليزية :   Terminal High Altitude Area Defense )‏ اختصارًا THAAD هي   منظومة دفاع جوي صاروخي   من نوع   أرض-جو   تستعملها   ...