فرنسا دولة لا تستحق الاحترام.
==========
تمطع الغير مأسوف عليه وزير خارجية فرنسا وتنطع و ارغى وازبد وقال : إن نشر الرسوم المسيئة للدولة التى تدعى الحرية.
وليس لنبينا فهو تاج على رأس العالم شاء من شاء وأبى من أبى ولكنها مشينة للدولة التى تشبه فى سلوكها الغوازى و حربها الغوانى وفى افكارها مسيلمة الكذاب فهى تدعى بموقفها حماية حرية الفكر وهى كاذبة.
ففرنسا
1- سجنت المرحوم جاردوى لنشره كتابا يسفه الاساطير الصهيونية.
2- فرنسا سلمت المعارض المغربى اللاجئ فى أرضها الى حكومته التى قتلته و وضعت جثته فى حمض أذاب عظامه.
3- فرنسا دعت رجال الثورة الجزائرية للتفاوض وقبضت عليهم وعذبتهم ومنهم من مات فى محبسه.
4- فرنسا التى تحترم حرية الرأى لم تحترم الثقافة الاسلامية فى شمال افريقيا و كانت تعاقب كل من يتكلم بالعربية و تستضيف البنات الصغيرات فى بلدها لتعلمهن الفسوق والعصيان وتردهن لأوطانهن لتذل أهلهن بهن.
5- فرنسا تحرم الفرنسيات اللوا
تى يرتدين الحجاب من التعلم فى المدارس الحكومية فاى حرية.
6- فرنسا تتكلم بلسان كله شرف وتأتى بافعال يخجل منها ابليس فقد عارضت الغزو الامريكى للعراق وقدمت لامريكا كل الخرائط المطلوبة للمواقع التى شاركت فى بنائها فى العراق وكذلك شفرة اجهزة الدفاع.
الجوى فأين احترام المواقف.
7- فرنسا اول من أعدمت إنسانا بإجلاسه على خازوق ولك أن تتصور كم تألم الشهيد سليمان الحلبى قبل أن يلقى ربه لاعنا الدولة التى دخلت مصر لنشر الحرية والتنوير.
فرنسا لم تحذو حذو امريكا فتدين بأقسى العبارات الفعل المشين لها بل تبجحت وتعالت وهى الدولة التى كانت ملطشة أوربا ومازالت.
1- انتصرت عليها انجلترا فى كل الحروب بينهما واجبرت بطلها (نابليون )الذى كان يقول عن نفسه اسد يقود جيشا من الأرانب أن يلبس زى الحريم ويهرب من الاسكندرية الى فرنسا.
2- انتصرت عليها روسيا فى حرب القرم.
3- كانت ارضها فسحة للجيش الالمانى فى الحربين الاولى والثانية.
ولازالت فرنسا أسد فى الكلام نعامة عند الخصام.
1- فى أفغانستان تدفع لحركة طالبان لعدم مهاجمتها.
2- فى لبنان خرس صوتها فى مواجهة الثورة السورية خشية من غضب حزب الله و أملا فى بقاء قواتها- سالمة - لحماية امن إسرائيل.
فهل بعد هذا العار تعتبر فرنسا الرسوم المسيئة لها اولا حرية فكر!وهل فرنسا دولة تستحق الاحترام.
6- فرنسا تتكلم بلسان كله شرف وتأتى بافعال يخجل منها ابليس فقد عارضت الغزو الامريكى للعراق وقدمت لامريكا كل الخرائط المطلوبة للمواقع التى شاركت فى بنائها فى العراق وكذلك شفرة اجهزة الدفاع.
الجوى فأين احترام المواقف.
7- فرنسا اول من أعدمت إنسانا بإجلاسه على خازوق ولك أن تتصور كم تألم الشهيد سليمان الحلبى قبل أن يلقى ربه لاعنا الدولة التى دخلت مصر لنشر الحرية والتنوير.
فرنسا لم تحذو حذو امريكا فتدين بأقسى العبارات الفعل المشين لها بل تبجحت وتعالت وهى الدولة التى كانت ملطشة أوربا ومازالت.
1- انتصرت عليها انجلترا فى كل الحروب بينهما واجبرت بطلها (نابليون )الذى كان يقول عن نفسه اسد يقود جيشا من الأرانب أن يلبس زى الحريم ويهرب من الاسكندرية الى فرنسا.
2- انتصرت عليها روسيا فى حرب القرم.
3- كانت ارضها فسحة للجيش الالمانى فى الحربين الاولى والثانية.
ولازالت فرنسا أسد فى الكلام نعامة عند الخصام.
1- فى أفغانستان تدفع لحركة طالبان لعدم مهاجمتها.
2- فى لبنان خرس صوتها فى مواجهة الثورة السورية خشية من غضب حزب الله و أملا فى بقاء قواتها- سالمة - لحماية امن إسرائيل.
فهل بعد هذا العار تعتبر فرنسا الرسوم المسيئة لها اولا حرية فكر!وهل فرنسا دولة تستحق الاحترام.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق