الاثنين، يونيو 25، 2012

المتنصرالصليبي عمرعفيفي وأعداء الإسلام في أمريكا الصليبية الصهيونية

لا يوجد بالمنيا كلية شريعة – ويترأس جمعية لمناصرة الاقباط المتنصرين الذين وصفهم بالمضطهدين .. وفي بيانه يهدد ويتوعد البلاد التي تضطهدهم – يقصد مصر – ويعلن أنه قادر علي حماية أولئك المتنصرين في كل أنحاء العالم!!
 
ولأن قراءنا الكرام لايعرفون هذا الرحومة .. ولأنني من المنيا – بلديات يعني – وأعرف أصله وفصله فإنني أستأذن السادة القراء أولاً في تعريفهم به وبتاريخه المخزي.

نشأ رحومة في أسرة رقيقة الحال حيث حصل علي الثانوية بمجموع متواضع فالتحق بكلية الآداب قسم اللغة العربية حيث حصل علي درجة الليسانس ليعمل مدرساً للثانوي وهناك درس حتي حصل علي الماجستير والدكتوراه وكان موضوعها عن أشعار الشاعر صلاح عبد الصبور.

ولما كانت كلية الدراسات العربية – دار العلوم حالياً – كلية حديثة النشأة تعاني نقصاً في هيئة تدريسها فقد عينت رحومة مدرساً للأدب والنقد بالكلية – وليس مدرساً لأي شيء في الشريعة-.

وفي الجامعة انفتحت أمام هذا القروي البسيط أبواب لم يكن يحلم بها حيث برز في الأنشطة الجامعية وأقام علاقات واسعة مع الأمن وبالتالي مع إدارة الجامعة وشاعت عنه أشياء كثيرة لا تليق بأستاذ جامعي في شتي أنواع المفاسد وقد أفادته علاقاته داخل الجامعة في التغطية علي كثير من أعماله المشينة والتي وصلت إلي – مثلاً – سرقة أوراق الإجابة من أحد أساتذته ليعرضه لمجلس تأديب أو إحضار شرائط جنسية يتفرج عليها في مكتبه مع بعض الطلبة أو بعض السرقات التي اضطر في إحداها إلي شرب كمية من أقراص بعض الأدوية بقصد الانتحار وأجري له غسيل معدة لإنقاذه وتم – الطرمخة – علي الحدث وهكذا اتسعت نشاطاته واتسعت معها مفاسده.

وكان أن رقي ترقية تكاد ان تكون استثنائية لأستاذ مساعد متجاوزاً زملاء أقدم منه – وهو بالمناسبة أعلي منصب وصل إليه – ثم عينوه رئيساً لجمعية سوزان مبارك الثقافية.

وكان من نشاط هذه الجمعية أن أقامت حفلاً خيرياً شاع ساعتها أنه ليستفيد به مرضي السرطان واستضافوا بعضاً من مشاهير الفنانين الذين تطوعوا دون أجر لإحيائه .. ولكن رحومة قام بتزوير أوراق وتوقيعات علي أوراق وشيكات استولي بها علي مبلغ كبير من المال بزعم أنه أجر أعطاه لهم.

انكشفت القصة وتقدم الفنانون بشكواهم للنيابة ولم يستطع رحومة ومن ساندوه أن – يطرمخوا – علي القصة كما فعلوا كثيراً من قبل وسرعان ما أحيل للمحاكمة ومعه اثنان آخران.

لما اقترب حكم المحكمة أرسلت إدارة الجامعة رحومة في مهمة سموها علمية إلي الخارج لينتظر الحكم هناك حتي يستطيع الهرب إن صدر عليه حكم شديد.

وبالفعل أدرك القاضي أهمية اجتثاث هذه النماذج القذرة من أرقي المعاهد العلمية وتطهير الجامعة منها لردع أمثاله من نماذج الفساد فحكم عليه بالحكم المشدد في هذه الجريمة وهو الأشغال الشاقة المؤبدة – تأبيدة – والفصل من الجامعة مع تغريمه ما سرق ومثله معه.

هنالك سافر رحومة إلي أمريكا ليعلن أنه تنصر وأنه غادر مصر فاراً من اضطهاد طائفي يلقاه المتنصرون أمثاله في مصر فانفتحت له علي الفور أحضان الأمريكان الدافئة وخزائنهم العامرة ليستقر هناك مستمتعاً بالدفء والمال.

بعد سنوات أرسل في استقدام ابنه وكان في الثانوية العامة إلي أمريكا.. وذهبت أمه المسكينة إلي الأجهزة المعنية تقدم شكواها وتخبرهم أن هناك من يزور له الجواز وهناك من يسهل له الأمور وذكرتهم بالأسماء فقالوا : نحن نعرفهم جميعا ..ً ولكنهم لم يتخذوا ضدهم أي إجراء حتى خرج الصبي لنسمع بعد ذلك أنه التحق جندياً بالجيش الأمريكي.

ثم حاول أن يجتذب ابنته الطالبة الجامعية إلا أنها رفضت وفضلت البقاء مع أمها – طليقته – في مصر رافضة أن يكون مصيرها كمصير الأب والأخ المرتدين.

ملحوظة هذه الزوجة هي إحدى زوجات كثر تزوجهن رحومة عرفنا أثناء بحثنا في قصتة أربعاً منهن أولاهن هي من ذكرنا وقد طلقها والثانية من الإسكندرية - ومازال في ملفه بالجامعة حكم لم ينفد لصالحها بالنفقة - والثالثة ليبية والرابعة هي زوجته الأمريكية التي معه وربما لو قلبنا لوجدنا أخريات.

وهكذا استقر رحومة في أمريكا منذ سنة 2001 تاريخ صدور الحكم لم نسمع له صوتاً فقلنا قول الشاعر الظريف :

ذهب الحمار بأم عمرو
فراحت واستراح الناس منها
وقالت لا أزور ولا أزار
فلا رجعت ولا رجع الحمار

ولكن الحمار للأسف رجع مرة أخري وأصدر البيان سالف الذكر يهدد ويتوعد ويكشر عن أنيابه ربما ظن أنه موسم إلغاء الأحكام ألم يلغ حكم أيمن نور وسعد الدين إبراهيم.

ويعيد رحومة ببيانه هذا فتح ملفات كثيرة
أولها موضوع النشاط التنصيري الكبير والذي يلقي تغاضياً من الأجهزة المسئولة وما يتبع ذلك من جرائم جنائية تتصل به من خطف وتغرير بالقصر وتزوير في أوراق رسمية أين القانون من كل ذلك.

ثانيها الأموال الهائلة التي تنفقها أجهزة التنصير وكذا الكنائس القلاعية والأديرة التي أصبحت مستعمرات هائلة بعيداً عن أجهزة الرقابة .. والتساؤلات التي تملأ المجتمع عن مصدرها .. هل هي تمويل خارجي بعيد عن الأعين .. أم هي غطاء لجرائم أخري مثل غسيل الأموال أو سرقة الآثار أو تجارات غير مشروعة أسئلة تدور داخل المجتمع تحتاج لإجابة وتحقيق.

ثالثها الفساد المستشري داخل الجامعات بصوره المختلفة سواء الفساد المالي أو في الاتجاهات الأخرى والذي يلقي تغاضياً وعدم محاسبة مقابل الولاء والتصدي للمعارضة داخل الجامعة هل آن أن يوضع له حد وأن يفصل بين الموقف السياسي والعملية التعليمية؟

رابعها منافذ البلاد التي لا تستطيع قطة صغيرة أن تعبرها دون أن يكون مسموحاً لها بذلك .. كيف يمر بها هذا الكم الكبير من الهاربين .. ومن هم الأشخاص أو الأجهزة التي تساعدهم وتسهل لهم ذلك .. ومن المسئول عن عدم محاسبتهم وتطهير هذا المرفق الهام منهم حماية لأمن البلد وصيانة لاستقرارها.
نعم كلها ملفات هامة تطرحها قصة رحومة .. أما رحومة نفسه فإنه لم يكن يوماً مسلماً ولن يصير مسيحياً .. وإنما هو مجرد أفاق يبحث عن مكسب رخيص حقير وجده في اللعب بالدين وبأمن بلده .. ولا ينبغي أن يتصور أن الفرصة سانحة ليعود للواجهة مرة أخري أو ليضغط علي الحكومة لإلغاء حكمه بدعوى الاضطهاد فرحومة مجرد حرامي سرق وانكشف وحكم عليه .. ففر هارباً واللص مصيره السجن سواء كان مسلما أو صار مسيحياً. 

انتهت قصة رحومة المتنصر في حضن الأمريكان بنشر صورة الحكم عليه وانكشافه .. وأعتقد أن جمعيته أو قل سبوبته " حررني يسوع " قد انتهت قصتها أيضاً بانكشاف حقيقة مؤسسها كلص ومزور. 

والآن نبدأ من جديد في مناقشة قصة رحومة وأمثاله من وجهة أخري. 

لقد تابعنا عن كثب قصة تنصر رحومة منذ غادر البلاد 2001 ولم نقف امام ذلك كثيرا إذ كنا ندرك انه وكثير أمثاله من المتنصرين مثل هدي عبد المنعم ومحمد حجازي وغيرهم قد وقعوا أو أوقعوا أنفسهم في أزمة .. قد تكون قضية اتهموا فيها أو تكون مالاً سرقوه أو ضائقة مالية وقعوا فيها أو غير ذلك وتعرضوا بصورة أو بأخرى لإغراءات الخروج من هذه الأزمة وحلها احتماءاً بالتنصر وادعاء الاضطهاد .. وسرعان ما يغريهم بريق الحل والخروج من الأزمة فيدخلون النصرانية وفي قلوبهم أنها مجرد تمثيلية أو خدعة سرعان ما تنتهي بانتهاء الأزمة ثم يعودون مرة أخري أو ليحتفظوا في قلوبهم ذبالإسلام – فالدين كما يزعمون مكانه القلب – وليظهروا علي غير ذلك .. ولكن ما أن يضعوا قدمهم علي طرف هذا الطريق حتي يجد أنه قد وقع في شرك لا يستطيع الفكاك منه ... ويصبح مطالباً كل يوم بتنازل جديد وتراجع جديد ولا يستطيع التخلص من خيوط العنكبوت التي حاصرته من كل جانب. وكان رحومة – فيما أظن – أحد هؤلاء .. فقد أحس بخطورة موقفه وأفزعه أن يتعرض للسجن الطويل .. ثم ومع وهن الدين في قلبه وإغراء حل المشكلة وقع في التنصير لينقذ نفسه من أن تسلمه الحكومة الأمريكية باعتباره لصاً هارباً .. وليفتح لنفسه طريق البقاء هناك والحصول علي الجنسية واستبدال جامعات أمريكا بجامعة المنيا. 

وحتى شهر مضي كان رحومة يتصل بابنته مؤكداً كذب شائعات تنصره ويؤكد لها أنه باق علي دينه وأن كل ما يشاع عنه في ذلك لا أصل له وذلك رغم ما انتشر له من ندوات ومحاضرات تهاجم الإسلام وأصوله الثابتة وتمدح في النصرانية. 

ورغم سماعنا لتلك المحاضرات وقراءة ما ينشر من أحاديث إلا أن دلالة قوله لابنته لم تخف علينا .. وشعرنا أن فيه بقايا من دين لم تذهب بعد جعلته يستحي أمام ابنته أن يظهر كمرتد مفارق لدينه .. أو لعله يريد أن يقول أنه مازال يخفي إسلامه في القلب وإن ظهر منه غير ذلك. 

ورغم مرور هذه السنين الطوال إلا أن أملنا في أن يتوب ويرجع لدينه لم يتبدد. 

وقد كان لزاما علينا وقد اتخذ موقفاً معادياً وأعلن جمعيته هذه ان نكشفه ونشهر به ولكننا مازلنا نقول له " إن الله يقبل التوبة من عبده ما لم يغرغر " وأن باب التوبة مفتوح علي مصراعيه لكل من أراد العودة وسيجد من كل أولئك الذين خاصموه أحضاناً مفتوحة فما خاصمناه إلا في الله والتوبة تجب ما قبلها. 

إنك ستقف بين يدي الله اليوم أو غداً .. ولن تستطيع هناك أن تخادعه بأوراقك المزورة أو بلباقة حديثك وإنما ستشهد الألسنة والجلود فماذا أنت قائل له. 

مازلت في الدنيا وباب الرجوع والتوبة مفتوح فسارع إليه قبل أن يغلق بالموت فإن الله يغفر الذنوب مهما كثرت مادام العبد رجاعاً " يا ابن آدم إنك ما دعوتني ورجوتني غفرت لك ما كان منك ولا أبالي " فانفرد بنفسك وراجع أعمالك وأسأل الله أن يلهمك الرشاد فإن الله يستحي من عبده إذا رفع إليه يديه أن يردهما صفراً وإنك إن أتيت الله بقراب الأرض خطايا لجاءك بقرابها مغفرة إن عدت إليه. 

إن عذاب الدنيا وبلاءها مهما اشتد فهو قليل قصير أما عذاب الآخرة فإنه شديد سرمدي فلا تستبدل هذا بذاك ولا تنظر تحت قدمك فتزداد عثراتك. 

إن الله يمنعك من الناس .. ويمنعك من السجن .. ويمنعك من نصارى المهجر ... ويمنعك من الأمريكان ,, ولكن الناس كل الناس لن يمنعوك من الله إن عصيته ولم تبال بأمره. 

اليوم عمل ولا حساب .. ولكن الغد يحمل الحساب لا العمل فاعمل في يوم العمل استعداداً ليوم الحساب . 

وبعد : لقد عادت هدي عبد المنعم بعد اكثر من عشرين سنة من اعلانها الردة عن الاسلام لنفاجا بها في مطار القاهرة ترفع مصحفها عاليا وتعلن عودتها الي الاسلام ولكن هل تضمن ان تعيش حتي ياتي ذلك اليوم 



الدوله القبطيه تشارك خادم الانجيل البطل القس تيرى جونز فى مظاهره امام البيت الابيض ضد الاخوان المسلمون


مصر بلا رئيس

الدولة القبطية تعلن رفضها لنتائج الانتخابات الرئاسية فى مصر معلنة انها بصدد تصعيد الامر دوليا.



وذكرت فى بيان لها : ان دولة المرشد التى يديرها محمد مرسى مرفوضة لان المصريين يريدون دولة مدنية يعيش فيها اصحاب الديانات الاخرى بحرية
واضاف البيان ان الدولة القبطية موجودة ولها سفارات وقنصليات فى مختلف دول العالم وقد اعترفت بها بعض الدول لذا على الرئيس العربى الجديد حفيد الغزاه العرب المحتلون لمصر ان يعلم ان هناك دولة قائمة تسمى دولة الاقباط واذا كانت مرفوضة اليوم من المصريين فغدا ستكون موجودة بقوة القانون الدولى  ولها حدودها وعلمها الخاص ونشيدها الوطنى ومحاكمها وضباطها وجيشها. ومن جهة اخرى علمنا ان الدكتور عصمت زقلمة رئيس الدولة القبطية و المستشارموريس صادق نائب الرئيس و المهندس ايليا باسيلى المفوض العام للتنسيق الدولى والدكتور جاك عطالله رئيس البرلمان القبطى التقوا اول امس اعضاء من الكونجرس الامريكى وذكروا لهم ان التيار الاسلامى فى مصر بوصوله الى الحكم سيجبر الاقباط على ترك دينهم وسيمارس ضدهم اضطهاد غير مقبول.
وطالبوا نواب الكونجرس الضغط على الرئيس العربى مرسى بسلاح المعونة للاعتراف بالدولة القبطية خوفا من الاضطهاد الدينى كما طالبوهم بايقاف المعونة العسكرية للقوات المسلحة المصرية لجيش الاحتلال العربى لان هذه الاسلخه ستذهب الى حماس فى قطاع غزة ليقاتلوا الاسرائيلين. وقد بدأت الدولة القبطية تصعيد الموقف تجاة مصر حيث التقى المهندس نبيل بسادة امين عام الدولة القبطيه والدكتور ايهاب يعقوب الامين العام المساعد للدوله القبطيه مسئولين اوربين وطالبوهم بالضغط على الاتحاد الاوربى لقطع المعونات على مصر وكذا اعضاء من حزب شاس الاسرائيلى واتفقوا على عدم استقرار الاوضاع فى الدولة المصرية الجديدة
وانتهى بيان الدوله القبطيه الى النتائج الاتيه

كدة ما يسمى ب "الثورة" بــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــخ
1-
الشعار الحقيقى لما يسمى بال"ثورة" كان"الشعب يريد تطبيق شرع اللات" و هو ما تحقق بالفعل بعد وصول الارهابى المرسى العياط لحكم مصر لذلك فأغلب جمهور ما يسمى بال"ثورة" بـــــــــــخ
2-
من يسمون بال"ثوار"انتهت مهمتهم بالنسبة للاخوان الارهابيين و لقناة الجزيرة فلن يجدون أى مساندة حاشدة من الإرهابيين القتلة بعد اليوم و لن تدفع لهم الشيخة مــٌزة مليم بعد الآن
3-
من يسمون بال"ثوار" هم مجرد ظاهرة فضائية لا شعبية بالمرة لهم فالشعبية الحقيقية كانت لحلفاءهم الارهابيين فهم أعجز من ان يحشدوا مئة فرد ضد الاخوان مهما فعلوا
4-
حتى من يسمون بال"ثوار" فى حقيقتهم مجرد إرهابيين يدعون الفكر الثورى حتى يساعدوا براق حسين ابو حمامة فى مهمته التمويلية لتحركاتهم الارهابية امام شعبه فى الداخل غير انهم فى الحقيقة مجرد إرهابيين اخوانجية من امثال الهضيبى و اسلام لطفى و وائل غنيم و غيرهم من كلاب الإرهاب مدعى الثورية
5-
الاخوانجية الآن فى مزاج الاسد الذى خرج من القفص لذلك فأول من سيأكله هو الحارس الذى كان يطعمه حتى صباح يوم هروبه لذلك فاول من سيفترسهم الاخوان هم من لعبوا دور المحلل فى علاقة نكاح المُتعة بينهم و بين المخابرات الغربية امثال سعد الدين ابراهيم و محمد البرادعى و
المتنصرالصليبي عمرعفيفي وأعداء الإسلام في أمريكا الصليبية الصهيونية بعدها سيلتفت الاسد الاخوانجى لإلتهام الكلاب الصغير المسماة بال"ثوار" ثم يلتفت الاسد الاخوانجى لواجباته الشرعية تجاه الكافرين و المشركين و المنافقين و اهل الذمة لعنهم اللات
الدكتور عصمت زقلمه رئيس الدوله القبطيه
المستشار موريس صادق - السكرتير التنفيذى للدوله القبطيه – رئيس محكمة حقوق الانسان للشرق الاوسط وهو أيضا رئيس الجمعيه الوطنيه القبطيه الاميريكيه.
المهندس نبيل بساده - المنسق الاعلامى للجمعيه الوطنيه القبطيه الامريكيه والامين العام للدوله القبطيه.
الدكتور ايهاب يعقوب - الامين العام المساعد للدوله القبطيه والسفير فوق العاده لاوربا وامريكا واستراليا.
الدكتور جاك عطالله رئيس البرلمان القبطى
الدكتوره "ناهد متولى" مقررة المرأه والاسرة.
المهندس "ايليا باسيلى" - المفوض العام للتنسيق الدولى
المهندس "عادل رياض" – مقرر لجنه السياسات
الدكتور "أسامه حنا" – مقرر لجنه الشباب
الدكتور ادريان شاكر مقر لجنة الاستثمار والتنميه
0 comments 

ليست هناك تعليقات:

تخيل.. حقن الخلايا المناعية يعزز التئام العظام والعضلات والجلد

  "حقن الخلايا التنظيمية التائية أو الخلايا التنظيمية، التي تتحكم في الاستجابات المناعية للجسم، مباشرة في العظام التالفة والعضلات والجل...