- 23 يونيوSalem Elkotamy
- omak metnaka ya khawal yakoss moubarak elmakhloaa yaibn elahra elikhwan kadmouuuuuuuuuuuuuuun yawlad elmetnakah
- يانصاب ياإبن المتناكة إتفو على الطيزاللي شختك
- منذ 3 ساعاتالجمعية الخيرية المصرية
- نشكر سيادتكم على الرسالة مما يدل على اخلاقك العالية
- قبل بضع ثوانٍSalem Elkotamy
- akeed akhlaky ala men akhlakak ya ma shatamtany ala youtube walbady azlam
ان الحق ينزع ولايمنح!سالم القطامي .إذا أرادت هذة الأمة البقاء فحتماً أن يكون مصير طغاتها الفناء! لـن يمتـطى مبارك ظهـرك مالم تبرك له!ثوروا تصحوا!!!! سالم القطامي #ثوروا_تصحوا #سالم_القطامي هيفشخ العرص
الخميس، يونيو 28، 2012
الجمعية الخيرية المصرية نشكر سيادتكم على الرسالة مما يدل على اخلاقك العالية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
لو صح خبر وفاة مهاتير محمد في معية الله وفي بيت الله توفى بعد أن وفى وكفى فرحمة الله عليه يوم يقف بين يديهأن مهاتير محمد سياسي واقتصادي ماليزي شهير، من مواليد بريطانيا عام 1925, تولى رئاسة الوزراء في بلاده لفترتين، الأولى بين عامي 1981 و 2003، وهي أطول مدة لرئيس وزراء في تاريخ ماليزيا , وتولى الفترة الثانية في رئاسة الوزراء بين 2018 و2020 حيث منعته حالته الصحية من الاستمرار , شهدت ماليزيا في عهده تقدم صناعي وتكنولوجي لا مثيل لهما، حيث كانت عبارة عن دولة زراعية ثم أصبحت قوة عظمى، يساهم 90% من الإنتاج الصناعي المحلي في الإنتاج القومي للبلاد وأصبحت عضو من أعضاء النمور الأسيوية , خلال فترة حكمه أصبح من أكثر القادة المؤثرين البارزين في آسيا وأكثر المعارضين للعولمة، وعقب اعتزاله العمل السياسي خاض الانتخابات الماليزية العامة ليحصد أغلبية المقاعد.
مهاتير محمد لو صح خبر وفاة مهاتير محمد في معية الله وفي بيت الله توفى بعد أن وفى وكفى فرحمة الله عليه يوم يقف بين يديه قبل قليل من مسجده ...
-
http://www.mediafire.com/watch/bdga95p7nevmech/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A8%D8%AF_%D9%81%D8%B7%D8%A7%D8%B7%D8%A7_10.mov بالفيديو الكاراتيه د...
-
#لاترحمواخونةكهنةالكفاتسةأبدا الإرهابي الصليبي اللقيط نطفة الإحتلال الصهيوصليبي الأجنبي لبلادالمسلمينNabil Ibrahimصليب الحلوف إبن الزانيةال...
-
سفانتي بابو يفوز بجائزة نوبل منحت جائزة نوبل في الطب هذا العام للعالم السويدي “ سفانتي بابو “ ، لأبحاثه الرائدة في مجال الشريط الوراثي ول...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق