ربما يكون جيك بول قد فاز في معركته ضد مايك تايسون، ليلة الجمعة الماضية، لكن فتاة الحلبة الفاتنة "سيدني توماس" هي التي اكتسحت صورها شبكة الإنترنت، وتم تداولها على مختلف منصات التواصل الاجتماعي.
صانع المحتوى جيك بول، البالغ من العمر 27 عاما، هزم أسطورة الملاكمة مايك تايسون، صاحب الـ58 سنة، في نزال أثير حوله الكثير من الجدل، ووُصف بمعركة بين الأجيال.
وتمكن بول من الخروج منتصرا في هذه المواجهة، التي استمرت ثماني جولات، بقرار من لجنة التحكيم، في النزال الذي جرى بولاية تكساس الأمريكية،ولكن فتاة حسناء هي من جذبت أنظار المشاهدين في هذا النزال.
شوهدت الفتاة الحسناء سيدني توماس خلال نزال تايسون، إذ أسرت الفتاة البالغة من العمر 20 عامًا الكثير من المتابعين على منصات التواصل الاجتماعي.
وكسرت "فاتنة الحلبة" صمتها بشأن شهرتها وكتبت في منشور على خاصية "ستوري" بحسابها على منصة إنستغرام: "استيقظت على قدر هائل من الحب والدعم منكم جميعًا. لا أستطيع أن أشكركم بما فيه الكفاية أو أبدأ في التعبير عن مدى امتناني. أحبكم جميعًا - شكرًا لكم على كلماتكم اللطيفة".
وقالت في منشور منفصل إنها "تشرفت" بأن تكون جزءًا من تلك الليلة، موضحة: "الحصول على فرصة الدخول إلى الحلبة مع تايسون وبول في هذه المعركة التاريخية شيء لم أتخيل أبدًا أنني سأكون متواجدة فيه".
وأضافت: "لا يمكن للكلمات وصف هذه اللحظة أو مدى امتناني لكوني جزءًا من مثل هذا الفريق الرائع في MostValuablePromotions.. لقد صنع التاريخ، وأنا حقًا أشعر بالشرف لكوني جزءًا منه".
وظهرت سيدني توماس لأول مرة كفتاة حلبة منذ حوالي أربعة أسابيع في بورتوريكو.
وكانت سيدني من بين "عارضات الحدث الرئيس لـ MVP" إلى جانب ليكسي ويليامز ورافائيلا ميلاجريس وفيرجينيا سانهاوس وديليا سيلفان.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق