الخميس، مايو 16، 2024

"شعب الكاناك لن يتخلى أبدا عن فكرة الاستقلال... أبدا... لأنه حق الشعوب في تقرير مصيرها... وهو شعب أصلي مستعمَر ينادي بإنهاء الاستعمار واسترجاع سيادته".1853 لم يحصل أي من الكاناك على شهادة إتمام الدراسة الثانوية قبل عام 1962، وحتى اليوم لا يحمل نصف السكان الكاناك أي شهادة دراسية

 "شعب الكاناك لن يتخلى أبدا عن فكرة الاستقلال... أبدا... لأنه حق الشعوب في تقرير مصيرها... وهو شعب أصلي مستعمَر ينادي بإنهاء الاستعمار واسترجاع سيادته". "لن يتخلوا عن ذلك أبدا مهما كلفهم الأمر. إنه وضع يدوم منذ 170 عاما. إذن يكمن التحدي في كيفية وجود حل سياسي وسط يتيح الأخذ بعين الاعتبار مصالح الجميع. ويلخص تريبييه قائلا "ما تم اختياره منذ اتفاقات ماتينيون وخاصة اتفاقات نوميا هو بناء مسار -تحرير واستعمار- يجمع بين المستعمَرين والمعمِّرين القدماء حول مشروع مصير مشترك، تقريبا مثلما حدث في جنوب أفريقيا".في مقابلة على القناة التلفزيونية العمومية Le terme de « kanak » vient de l'hawaïen kanaka signifiant « homme », « être humain » ou « homme libre »1 issu du mot proto-polynésien *taŋata, mais les langues autochtones de cette île n'utilisent pas cette racine2. Le terme se généralisa au xixe siècle, à l'initiative desفي ثالث استفتاء خلال السنوات الأخيرة، اختار سكان اقليم كاليدونيا الجديدة، الأرخبيل الاستراتيجي الواقع في جنوب المحيط الهادىء، "أن يظلوا فرنسيين"، بعدما صوتوا بنسبة وصلت إلى 96% بـ"لا" للاستقلال عن وفي 5 مايو / أيار، وبين دورتي الانتخابات الرئاسية الفرنسية، شن جنود الجيش الفرنسي هجوما على المغارة لتحرير الرهائن، ولكن الحصيلة كانت كبيرة مع مقتل 19 من محتجزي الرهائن و2 من الرهائن، حتى أن البعض وصف ما حدث بعملية إعدام ميداني، تلتها عمليات قتل أخرى، حتى بلغ مجمل القتلى في هذه الأحداث 80 شخصا.

من هذه المأساة، خرجت اتفاقيات "ماتينيون" بين عرقية الكاناك (السكان الأصليون المطالبون بالاستقلال) وعرقية الكالدوش (السكان البيض من أصل أوروبي والمؤيدون للبقاء في فرنسا) تحت إشراف حكومة الاشتراكي ميشيل روكار، والتي تطلق مرحلة من التنمية الاقتصادية وتحقيق التوازن الاجتماعي بين العرقيات تمهد لعمليات الاستفتاء على حق تقرير المصير.

كاناك وكالدوش:

هما المجموعتان العرقيتان الرئيسيتان في كاليدونيا الجديدة، ويشكل الكاناك (السكان الأصليون) حوالي 39٪ من سكان الأرخبيل، وتتجاوز نسبة الكالدوش (السكان من أصول أوروبية) 27٪ من مجمل السكان، وينتمي بقية السكان إلى أصول مختلفة (فيتنامية، تاهيتية، إندونيسية ... الخ).وتسود فوارق اجتماعية كبيرة بين المجموعتين، حيث لم يحصل أي من الكاناك على شهادة إتمام الدراسة الثانوية قبل عام 1962، وحتى اليوم لا يحمل نصف السكان الكاناك أي شهادة دراسية، مما ينعكس على فرصهم في سوق العمالة، إذ لا تتجاوز نسبة العاملين منهم 49٪ بينما تصل هذه النسبة لدى بقية السكان إلى 70٪.

 

المصالح الفرنسية في كاليدونيا الجديدة:

تتمتع كاليدونيا الجديدة بربع مخزون العالم من النيكل، الذي يشكل استخراجه وتصديره النشاط الاقتصادي الرئيسي في الأرخبيل، ويضع فرنسا في المركز الخامس بين منتجي النيكل في العالم.

ولكن باريس تهتم، أساسا، بالبعد الاستراتيجي لبقاء كاليدونيا الجديدة داخل فرنسا، نظرا لامتداد النفوذ الصيني في أوقيانوسيا، المنطقة الواقعة في جزر المحيط الهادئ الاستوائية، وتظل فرنسا القوة الأوروبية الوحيدة التي تتمتع بتواجد في هذه المنطقة، وتشكل حاجزا أمام هيمنة بكين الكاملة عليها، وضمان التوازن والاستقرار فيها، وهو ما تؤكد عليه أستراليا ونيوزيلندا الجديدة القوتين المحليتين، خصوصا بعد انصراف الولايات المتحدة عن الاهتمام بتلك المنطقة والتخلي عنها امام الصين، وتجدر الإشارة إلى أن فرنسا تتمتع بقاعدة عسكرية في الأرخبيل هي الأكبر في أوقيانوسيا.

كاليدونيا الجديدة اختارت، حاليا، البقاء في فرنسا، ولكن الأمر لم ينته بعد، ذلك إن اتفاقيات نوميا التي عقدت في 1998 تفسح المجال أمام القبول بنتائج استفتاء 2018 أو عقد استفتاءات أخرى على نفس الموضوع، وهذه قصة أخرى.



فرنسا. premiers navigateurs et marchands européens, sous la graphie « canaque » en français (Kanaka en anglais) à l'ensemble de l'océan Pacifique, pour désigner plus particulièrement les populations autochtones de ce qu'on appelle traditionnellement la Mélanésie, bien que certains récits du xixe siècle l'utilisent également à propos des Marquisiens ou des Pascuans. Toujours est-il que le terme, lié dans cette graphie à l'imagerie coloniale3, prit peu à peu un sens plus ou moins péjoratif pour ne désigner que les populations autochtones de Nouvelle-Calédonie. À partir des années 1970, les autochtones se le réapproprièrent en le « re-océanisant » sous la graphie « kanak ». Le terme, aujourd'hui empreint d'une forte charge identitaire, est devenu l'un des symboles des revendications culturelles et politiques des Néo-Calédoniens autochtones.

Le chef historique de la revendication nationaliste et indépendantiste Jean-Marie Tjibaou, à travers sa pièce Kanaké écrite pour le festival Mélanésia 2000 en 1975, a joué sur l'homonymie de ce terme avec le nom du héros d'un mythe régional de l'aire paicî, « Tein Kanaké », afin, selon Mounira Chatti, maître de conférences en littérature comparée à l'université de la Nouvelle-Calédonie, « de réaliser le glissement de Kanaké, code onomastique donné au héros dans les différentes versions du récit originel, vers un nouveau Kanaké, héros national qui parle au nom de la nation kanak. L'obsession de l'unité kanak amène le futur chef de file du mouvement indépendantiste à purger le mythe d'origine de son caractère régionaliste pour « le hisser au rang d'épopée nationale » (Bensa, 1987 : 428) »4. En citant Alban Bensa, Mounira Chatti souligne que « le mot « kanak » n'a rien à voir, « ni étymologiquement ni historiquement » (Bensa, 1987 : 428), avec le nom du héros Kanaké dont il est presque l'homonyme » الخميس، أكد وزير الداخلية الفرنسي جيرالد دارمانان أن الدولة الفرنسية تتوقع استعادة السيطرة على الوضع في كاليدونيا الجديدة "في الساعات المقبلة" وذلك بعد أعمال شغب عنيفة شهدتها الجزيرة التي استعمرتها فرنسا في القرن الـ19، لليلة الثالثة على التوالي والتي أسفرت عن مقتل ثلاثة شبان من الكاناك -السكان الأصليين- ووفاة شرطي يبلغ من العمر 24 عاما متأثرا بجروح إثر طلقٍ ناري.

وذكر المفوض السامي للجمهورية في كاليدونيا الجديدة لوي لو فرانك في مؤتمر صحفي أن قوات الدرك واجهت حوالي خمسة آلاف من مثيري الشغب في ثلاث بلديات بالجزيرة الخاضعة للحكم الفرنسي، من ضمنهم ما بين ثلاثة وأربعة آلاف في العاصمة نوميا. وأضاف قائلا إن السلطات ألقت القبض على 200 شخص، وأصيب 64 من قوات الدرك ورجال الشرطة. ما أدى إلى إعلان الرئاسة الفرنسية حالة الطوارئ الأربعاء.

فتيل الاحتجاج

يعتبر إصلاح النظام الانتخابي الجديد في كاليدونيا الجديدة آخر بؤرة توتر في صراع يدوم منذ عقود بسبب دور فرنسا في الجزيرة الغنية بالمعادن التي تقع في جنوب غرب المحيط الهادئ على بعد حوالي 1500 كيلومتر شرقي أستراليا.

وقد اشتعل فتيل الاحتجاج بين متظاهرين والقوى الأمنية الإثنين الماضي على هامش تجمع للمنادين بالاستقلال احتجاجا على مشروع تعديل الدستور الخاص بالأرخبيل.

إذ أقرت الجمعية الوطنية ليل الثلاثاء الأربعاء نصا أيّده 351 عضوا وعارضه 153 يضاعف المستفيدين من حق المشاركة في الانتخابات ويثير غضب المنادين بالاستقلال.

علما أن هذا التعديل ينبغي أن يحصل على تأييد 60 % من البرلمانيين المجتمعين في فرساي، لإقراره.

"شعب كاناك الأصلي أقلية بشكل أكبر"

ويهدف مشروع القانون الدستوري، إلى زيادة أعداد من سيُسمح لهم بالمشاركة في الانتخابات المحلية التي تكتسي أهمية كبيرة في الأرخبيل لتشمل كل المولودين في كاليدونيا الجديدة إلى جانب المقيمين بها منذ فترة لا تقل عن عشر سنوات.

وتأسف رئيس الحكومة المحلي المؤيد للاستقلال لوي مابو الأربعاء "لهذا المسعى الذي يؤثر بشكل كبير جدا على قدرتنا على إدارة شؤون كاليدونيا الجديدة". موجها "نداء إلى الهدوء".

ومن جانبها طلبت الشخصية الرئيسية الموالية للوجود الفرنسي أمينة الدولة السابقة صونيا باكيس من ماكرون إعلان حال الطوارئ "لنشر الجيش إلى جانب الشرطة والدرك". مؤكدة "نحن في حال حرب أهلية". وطالب حزب الجمهوريين اليميني بالأمر نفسه.

وبينما يؤيد معسكر الموالين للحكومة الفرنسية هذا الإصلاح، يرى معسكر الانفصاليين أن باريس تسعى من خلاله إلى "مواصلة التقليل من شأن شعب الكاناك الأصلي" الذي كان يمثل 41,2% من سكان الجزيرة في تعداد العام 2019 مقابل 40,3% قبل عشرة أعوام.

عملية إنهاء الاستعمار

لقد انخرط سكان كاليدونيا الجديدة في عملية إنهاء الاستعمار منذ ثمانينيات القرن الماضي عندما شهدت أراضيهم التي عرفت الوجود الفرنسي منذ القرن التاسع عشر، فترة اضطرابات بلغت ذروتها في عملية احتجاز رهائن وهجوم على كهف أوفيا في أيار/مايو 1988، والتي أسفرت عن مقتل 19 من الناشطين الكاناك وستة عسكريين فرنسيين.

وبعدها بأقل من شهرين، نجح الاستقلاليون والموالون لفرنسا في إبرام اتفاقات ماتينيون التي أعادت تقسيم السلطة في كاليدونيا الجديدة. عشر سنوات بعد ذلك، تم توقيع اتفاق نوميا الذي جاءت على إثره عملية لإنهاء الاستعمار تدوم عشرين عاما.

وقد ساعد اتفاق نوميا للعام 1998 على إنهاء عقد من الصراع أودى بحياة 80 شخصا من خلال تحديد مسار للحكم الذاتي التدريجي، وحُدّد التصويت في الانتخابات ليقتصر على سكان الكاناك الأصليين والمهاجرين الذين يقيمون في كاليدونيا الجديدة منذ العام 1998.

اقرأ أيضاكاليدونيا الجديدة.. هل نجحت الحكومة الفرنسية في إعادة التوازن إلى الأرخبيل؟

الدول المجاورة تدعو إلى التهدئة

وفي سياق هذه الاحتجاجات واستمرار عمليات الشغب تعالت أصوات الدول المجاورة للجزيرة بمنطقة المحيط الهادئ ودعت إلى وقف التصعيد والعودة إلى الحوار بين فرنسا والأحزاب السياسية.

ودعا وزير الخارجية النيوزيلندي جميع الأطراف إلى عدم تصعيد الوضع الذي قال إنه "يتسبب في قلق كبير في أنحاء منطقة جزر المحيط الهادئ". أما رئيس وزراء فانواتو الذي يترأس مجموعة ميلانيزيا التي تضم أيضا فيجي وبابوا غينيا الجديدة وجزر سليمان تأسف قائلا إن "التدمير العشوائي للممتلكات سيؤثر سلبا على اقتصاد كاليدونيا الجديدة وله تأثير أيضا بالتبعية على أرواح كل سكانها بما فيهم الكاناك".

وبدوره حث وزير الخارجية الأسترالي في البرلمان إلى تهدئة الأوضاع وقال إن بلاده تؤيد النقاش والحوار بين جميع الأطراف.

"الرجوع إلى الوراء وسحب النص"

وقال بونوا تريبييه الباحث في علم الأنثروبولوجيا والمتخصص في شؤون كاليدونيا الجديدة لفرانس24 إن "السلطات الفرنسية تستطيع الخروج من هذه الأزمة وذلك بالرجوع إلى الوراء وسحب هذا النص وإلا مشاكل كبيرة ستصادف أي مفاوضات مستقبلية. وأضاف تريبييه قائلا: "طريق القمع والعبور بالقوة لن يكون الحل... فالحكومة لا تريد الرجوع إلى الوراء وسحب المشروع ولا نرى أي محاولة لتهدئة الوضع."

وأردف "في الوقت الحالي السيد دارمانان والرئيس ماكرون يرفضان هذه الاستراتيجية لأنهما مقتنعان بأن استراتيجية العبور بالقوة هي الأنجع رغم كل ما يجري".

وقال وزير الداخلية الفرنسي جيرالد دارمانان الخميس "لن ينتشر الجيش في شوارع كاليدونيا الجديدة. المسألة تتطلب فقط حفظ النظام" مضيفا أن عدد أفراد الشرطة والأمن في كاليدونيا الجديدة سيزيد من 1700 إلى 2700 بحلول مساء غد الجمعة مع استدعاء عدد قليل من الجنود للمساعدة.

ويشرح بونوا تريبييه لفرانس24 قائلا "لحد الآن زعماء الموالاة الأكثر تشددا والمسؤولون السياسيون في الدولة الفرنسية هم الذين يفضلون خطة العبور بالقوة... ولم يريدوا سماع الرسائل والتنبيهات التي بعث بها المؤيدون للاستقلال الذين أوضحوا بأنه لا يمكن تفكيك إطار المفاوضات الذي يجب أن يكون متوازنا بين جميع الأطراف".

"حل سياسي وسط"

وبالنسبة لتريبييه "حل هذه الأزمة يكمن في تشكيل لجنة وساطة مكونة من شخصيات مستقلة وهذا ما يطلبه معظم الفاعلين السياسيين من انفصاليين وموالين ورؤساء حكومة فرنسيين سابقين... مثل ما جرى في 1988".

وتابع الباحث في علم الأنثروبولوجيا قائلا إن "شعب الكاناك لن يتخلى أبدا عن فكرة الاستقلال... أبدا... لأنه حق الشعوب في تقرير مصيرها... وهو شعب أصلي مستعمَر ينادي بإنهاء الاستعمار واسترجاع سيادته".الكاناك (بالفرنسية: Kanak، كما كانت تُكتب في السابق: Canaque) هم السكان الأصليون الميلانيزيون لكاليدونيا الجديدة، وهي إقليم فرنسي فيما وراء البحار يقع في جنوب غرب المحيط الهادئ. بلغت نسبتهم من سكان كاليدونيا الجديدة في تعداد سنة 2009 نحو 40.3%، وهو ما يعادل 99,078 نسمة.[2]

ليس من الواضح على وجه الدقة أصل شعب الكاناك، رغم أن ثمة ما يدل على استيطان الميلانيزيين في شبه جزيرة غران تير منذ زمن يرجع إلى عصور حضارة لابيتا. وقد بينت الأبحاث الإثنوغرافية أن البحارة البولينيزيين قد تزاوجوا مع الكاناك على مر القرون.[3][4] ويطلق الكاناك على سكان كاليدونيا الجديدة من الأوروبيين اسم الكالدوش.

ضُمت كاليدونيا الجديدة إلى الإمبراطورية الفرنسية سنة 1853، وصارت إقليمًا من أقاليم ما وراء البحار الفرنسية سنة 1956. وقد باءت الثورة التي أشعلتها حركة استقلالية في سنة 1967 بالفشل، ثم تجددت الثورة في سنة 1984، سعيًا وراء الاستقلال التام من الحكم الفرنسي. وبعد توقيع اتفاق ماتينيون بين ممثلي فرنسا وكاليدونيا الجديدة للبت في إجراء استفتاء بشأن الاستقلال، طرح جان-ماري تجيباو ـ قائد حركة الاستقلال الكاناكي ـ اقتراحًا بتأسيس وكالة لتطوير الثقافة الكاناكية. وبعد اغتيال تجيباو في سنة 1989، أمر الرئيس الفرنسي فرانسوا ميتيران بإنشاء مركز ثقافي في العاصمة نوميا على غرار ما اقترحه تجيباو، وكان هذا المركز الثقافي آخر «المشاريع العظيمة» التي نفذها ميتيران، وقد أُسس مركز جان-ماري تجيباو الثقافي رسميًا في مايو 1998.

وأضاف: "لن يتخلوا عن ذلك أبدا مهما كلفهم الأمر. إنه وضع يدوم منذ 170 عاما. إذن يكمن التحدي في كيفية وجود حل سياسي وسط يتيح الأخذ بعين الاعتبار مصالح الجميع. ويلخص تريبييه قائلا "ما تم اختياره منذ اتفاقات ماتينيون وخاصة اتفاقات نوميا هو بناء مسار -تحرير واستعمار- يجمع بين المستعمَرين والمعمِّرين القدماء حول مشروع مصير مشترك، تقريبا مثلما حدث في جنوب أفريقيا".

ليست هناك تعليقات:

كم من "كاثرين"أرسلت يا إبنمنيكة فأنت شريك في الإبادة منذ البداية فلقد إستقبل آلاف سفن الأسلحة بل يصدرأسلحة محلية الصنع غير السفينة "كاثرين"عسكرالإحتلال إستبدلوا القاف بالعين في إسم القاهرة

 كم من "كاثرين"أرسلت يا إبنمنيكة فأنت شريك في الإبادة منذ البداية فلقد إستقبل آلاف سفن الأسلحة بل يصدرأسلحة محلية الصنع غير السفي...