وتسريحةخولاتي ضفيرة ديل الجحش إبراميم الجارحي لاعق بيادة نطة صليبية سيسرائيلية من مخلفات عسكرلويس التاسع
خذل الله شعبا خذل الله ورسوله ورئيسه وعقيدته وهويته وشرعيته
#أصلبواالخنزيرساويرس_والصليبي الإسلامفوبي الكوفتس السيسرائيلي النخنوخي العبيط رزق شحاتة
أما آن الآوان لنيل الإستقلال من براثن عسكر الإحتلال؟!!أطردوهم كما طردناأجدادهم من قبلهم،أطردوا أحفاد الفرس والروم
لو كل ثائر قتل ضابط سيسرائيلي لقضينا على عسكر الإحتلال ونلنا الإستقلال #سالم_القطامي
#إغتالوهم_حيثماوجدتموهم_خونةالعسكروالشرطةوالقضاءوالإعلام_والأعمال_والتشخيص_والتعريص #سالم_القطامي
لقد ركز المحتلون الغربيون،مؤسسو جيوش مابعدالإستقلال الوهمي أثناء إحتلالهم العالم الإسلامي، على الأمور التالية - تشجيع التبشير وتمكينه في البلاد الإسلامية. - فصل الدين ( الإسلام ) عن الدولة والحياة، وإلغاء العمل بالشريعة الإسلامية. - تربية جيل من أبناء المسلمين على الفكر والسلوك الغربي وعزله عن عقيدته وتاريخه وأمته، ثم اصطفاء نخبة من هؤلاء ليصنعهم الغرب على عينه، وقد ولاهم مقاليد البلاد بعد خروجه منها، فعاثوا فيها فساداً. - توجيه مناهج التعليم والتربية والإعلام والثقافة والفكر والأدب، وغيرها، وصبغها بالصبغة الغربية الخالصة، وإبعاد المفاهيم الإسلامية الأصيلة. - العمل بكل وسيلة على عرقلة النهضة الإسلامية فكرياً وسياسياً واقتصادياً وعسكرياً لتبقى بحاجة إلى الغرب، فيأمن عودة روح الجهاد بين المسلمين، لذلك اهتم كل الاهتمام بضرب الحركات الإسلامية. - إثارة الشبه والشكوك وتشجيع المثيرين لها بين أنصاف المثقفين والشباب الناشئين. - عرض الأفكار والنظريات والفلسفات الغربية الهدامة وإيجاد خلايا لها بين المسلمين كالشيوعية، والاشتراكية والوجودية، والقومية، والوطنية، والإباحية . ألخ، وتمكين أصحاب تلك الاتجاهات في الداخل من مراكز القيادة والتوجيه. - تشتيت بلاد الإسلام، جغرافياً بتقسيمها إلى دويلات، وفكرياً بتشجيع الفرق والأقليات غير الإسلامية، وسياسياً بإيجاد الاتجاهات السياسية والأحزاب لكل دولة.ولسة فيه معرصين بيصفوا خونة العسكر بالوطنية وهم مخلفات إستعمارية صهيوصليبوسيسرائيلية #سالم_القطامي
خذل الله شعبا خذل الله ورسوله ورئيسه وعقيدته وهويته وشرعيته
#أصلبواالخنزيرساويرس_والصليبي الإسلامفوبي الكوفتس السيسرائيلي النخنوخي العبيط رزق شحاتة
أما آن الآوان لنيل الإستقلال من براثن عسكر الإحتلال؟!!أطردوهم كما طردناأجدادهم من قبلهم،أطردوا أحفاد الفرس والروم
لو كل ثائر قتل ضابط سيسرائيلي لقضينا على عسكر الإحتلال ونلنا الإستقلال #سالم_القطامي
#إغتالوهم_حيثماوجدتموهم_خونةالعسكروالشرطةوالقضاءوالإعلام_والأعمال_والتشخيص_والتعريص #سالم_القطامي
لقد ركز المحتلون الغربيون،مؤسسو جيوش مابعدالإستقلال الوهمي أثناء إحتلالهم العالم الإسلامي، على الأمور التالية - تشجيع التبشير وتمكينه في البلاد الإسلامية. - فصل الدين ( الإسلام ) عن الدولة والحياة، وإلغاء العمل بالشريعة الإسلامية. - تربية جيل من أبناء المسلمين على الفكر والسلوك الغربي وعزله عن عقيدته وتاريخه وأمته، ثم اصطفاء نخبة من هؤلاء ليصنعهم الغرب على عينه، وقد ولاهم مقاليد البلاد بعد خروجه منها، فعاثوا فيها فساداً. - توجيه مناهج التعليم والتربية والإعلام والثقافة والفكر والأدب، وغيرها، وصبغها بالصبغة الغربية الخالصة، وإبعاد المفاهيم الإسلامية الأصيلة. - العمل بكل وسيلة على عرقلة النهضة الإسلامية فكرياً وسياسياً واقتصادياً وعسكرياً لتبقى بحاجة إلى الغرب، فيأمن عودة روح الجهاد بين المسلمين، لذلك اهتم كل الاهتمام بضرب الحركات الإسلامية. - إثارة الشبه والشكوك وتشجيع المثيرين لها بين أنصاف المثقفين والشباب الناشئين. - عرض الأفكار والنظريات والفلسفات الغربية الهدامة وإيجاد خلايا لها بين المسلمين كالشيوعية، والاشتراكية والوجودية، والقومية، والوطنية، والإباحية . ألخ، وتمكين أصحاب تلك الاتجاهات في الداخل من مراكز القيادة والتوجيه. - تشتيت بلاد الإسلام، جغرافياً بتقسيمها إلى دويلات، وفكرياً بتشجيع الفرق والأقليات غير الإسلامية، وسياسياً بإيجاد الاتجاهات السياسية والأحزاب لكل دولة.ولسة فيه معرصين بيصفوا خونة العسكر بالوطنية وهم مخلفات إستعمارية صهيوصليبوسيسرائيلية #سالم_القطامي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق