‏17 فبراير، 2015‏، الساعة ‏12:57 ص‏ · ‏‎Al Qahirah‎‏، ‏‎Cairo Governorate‎‏، ‏‎Egypt‎‏ · SALEM ELKOTAMYسالم القطامي يقول... ثوروا تصحوا!إن لم نتحرك الآن فمتى نتحرك؟أخرجوا ظرافاتاً ووحداناً،عضدوا وأدعموا إخوانكم في غزة المهانة والمُخانة من عملاء الصهيونية القابعين على عروش العواصم العربيةسابقاً،والعبرية حالياً!هزواعروشهم وأبقروا كروشهم،إذا رفضوا أن يهربوا عند أسيادهم الصهاينة والصليبيين،ويدعونا نعمر ماخربوه ونعرب ماعبروه وصهينوه!!سالم القطامي 21 نوفمبر، 2008 8:02 م SALEM ELKOTAMYسالم القطامي يقول... غزة لم ولن تمت،ولن تركع لغير الله!وغداً ستدور الأيام والأحداث وسيصبح إسم غزة مرادف للكرامة ورفع الهامة،في زمن ركع الخونة من حكامنا أمام المستعهرين الصهاينة،وجثوا على ركبهم أمام اللقيطة أمريكة،فأصبحوا رمزاً للعار و الشنار،ومآلهم هم وأسيادهم إلى الزوال والدمار!!!!سالم القطامي

‏17 فبراير، 2015‏، الساعة ‏11:33 ص‏ · ‏‎Al Qahirah‎‏، ‏‎Cairo Governorate‎‏، ‏‎Egypt‎‏ · 

الحق بدون قوة يضيع....طالما تدخل خونة العسكر في السياسة وإنحازوا لفصيل أعداء الثورة وأعداء الهوية،فليتدخل الثوار في العسكرة والتسليح الثوري لحماية وإستكمال الثورة، لننشأ إذن حرس ثوري مسلح للوقوف في وجه ميليشيات خونة العسكر السيسرائيليين،أسرعوا في تسليح أنفسكم لمقاومة الإحتلال السيسرائيلي يرحمكم الله!!سالم القطامي 

‏17 فبراير، 2015‏، الساعة ‏01:39 ص‏ · ‏‎Al Qahirah‎‏، ‏‎Cairo Governorate‎‏، ‏‎Egypt‎‏ · 

#إصلبواأأوأشنقواالسيسي_بأحشاءتواضروس!!نداء إلى أحرار مصر من عمال وفلاحين وطلبة وموظفين ومهمشين ومعدمين وفقراء ومسحوقين،قوتكم في إتحادكم وتوحدكم ضد سارق أقواتكم وهاتك أعراضكم وداهس كراماتكم،الخائن الكافر المتصهين المتصابي العرص الصليبي السيسرائيلي #سالم_القطامي

‏17 فبراير، 2015‏، الساعة ‏12:57 ص‏ · ‏‎Al Qahirah‎‏، ‏‎Cairo Governorate‎‏، ‏‎Egypt‎‏ · 

SALEM ELKOTAMYسالم القطامي يقول...
ثوروا تصحوا!إن لم نتحرك الآن فمتى نتحرك؟أخرجوا ظرافاتاً ووحداناً،عضدوا وأدعموا إخوانكم في غزة المهانة والمُخانة من عملاء الصهيونية القابعين على عروش العواصم العربيةسابقاً،والعبرية حالياً!هزواعروشهم وأبقروا كروشهم،إذا رفضوا أن يهربوا عند أسيادهم الصهاينة والصليبيين،ويدعونا نعمر ماخربوه ونعرب ماعبروه وصهينوه!!سالم القطامي

21 نوفمبر، 2008 8:02 م
SALEM ELKOTAMYسالم القطامي يقول...
غزة لم ولن تمت،ولن تركع لغير الله!وغداً ستدور الأيام والأحداث وسيصبح إسم غزة مرادف للكرامة ورفع الهامة،في زمن ركع الخونة من حكامنا أمام المستعهرين الصهاينة،وجثوا على ركبهم أمام اللقيطة أمريكة،فأصبحوا رمزاً للعار و الشنار،ومآلهم هم وأسيادهم إلى الزوال والدمار!!!!سالم القطامي