السبت، فبراير 17، 2018

‏17 فبراير، 2011‏، الساعة ‏12:07 م‏ · مبارك مازال يحكمنا،من خلال تنازل صوري عن الحكم،في إطار صفقة مشبوهة،مع عسكر سوزان وإسرائيل،غلمان مبارك مازالوا في مواقعهم،مافتئوا مبارك مازال يحكمنا،من خلال تنازل صوري عن الحكم،في إطار صفقة مشبوهة،مع عسكر سوزان وإسرائيل،غلمان مبارك مازالوا في مواقعهم،مافتئوا يمجدون في كبير أصنامهم،هناك صفقة دنيئة تمت في الخفاء،مابين الخائن،والأخون من جنرالاته،الطنطاوي،سليمان،عنان،شفيق،موافي،لكل ثورة سبب أما فى حالة الثورة المصرية، فهناك ألف سبب، من بينها حكم الرجل الواحد الذى استمر لثلاثين عاماً، وخطط مبارك لتوريث الحكم لابنه، والفساد المستشرى والمحسوبية والمحاباة والإصلاح الاقتصادى، الذى لم يستفد منه غالبية المصريين، لكن ذلك يتناقض بشكل حاد مع الغياب شبه الكامل للتغيير السياسى.فتيبس عقل مبارك،ومميوة ،من مومياء،جسده وشيخوخة بطانته،أعاقته عن فهم إرادة الشعب،وعن إستحالة التوريث،وعن تعزيب،من عزبة،مصر،وشخصنة ملكيتها لأسرة مبارك الحقيرة الوضيعة،التي عهرت بإستزناء السلطة بالثروة،فولدت نغلا إسمه الفساد،والإستبداد،والإستعباد،الثورة يجب أن تستمر،إذا لم يتم القبض على آل مبارك،وعصابتهم،وحاشيتهم،ونظامهم الذي يجب إقتلاعه من جذوره!!!سالم القطامي

لعنةالله عليك وعلى دين أبوك الصهيوسيسرائيلي المنوكي ياإبراهامعيسو أيها السيسرائيلي الخائن

لعن الله ساويرس،وكلاب ساويرس،وصحف ساويرس،وأبواق ساويرس،منهم الكلب النابح المنوقي الصليبي ترانش الغائط إبراهام عيسو!!سالم القطامي
لعن الله ساويرس،وكلاب ساويرس،وصحف ساويرس،وأبواق ساويرس،منهم الكلب النابح خالد صلاح!!سالم القطامي
مبارك مازال يحكمنا،من خلال تنازل صوري عن الحكم،في إطار صفقة مشبوهة،مع عسكر سوزان وإسرائيل،غلمان مبارك مازالوا في مواقعهم،مافتئوا يمجدون في كبير أصنامهم،هناك صفقة دنيئة تمت في الخفاء،مابين الخائن،والأخون من جنرالاته،الطنطاوي،سليمان،عنان،شفيق،موافي،لكل ثورة سبب أما فى حالة الثورة المصرية، فهناك ألف سبب، من بينها حكم الرجل الواحد الذى استمر لثلاثين عاماً، وخطط مبارك لتوريث الحكم لابنه، والفساد المستشرى والمحسوبية والمحا

مبارك مازال يحكمنا،من خلال تنازل صوري عن الحكم،في إطار صفقة مشبوهة،مع عسكر سوزان وإسرائيل،غلمان مبارك مازالوا في مواقعهم،مافتئوا يمجدون في كبير أصنامهم،هناك صفقة دنيئة تمت في الخفاء،مابين الخائن،والأخون من جنرالاته،الطنطاوي،سليمان،عنان،

ليست هناك تعليقات: