روادة لإختراق أفريقيا والوصول لمنابع النيل،فلولا الدعم الصهيوني وتجريئهم للأحباش ماحدث الذي حدث،فإثيوبيا تأسرلت،واسرائيل تأثيبت،وهذا خطط له منذ عقود لإعلان أسطورة إسرائيل الكبرى،من منابع الفرات لمنابع النيل،الركون إلى الديبلوماسيه الملساء والخشنه،تخطته الأحداث،والإلتجاء للقانون الدولي ومنظماته والتحكيم الدولي لن يغير ماتم تشييده على أرض الواقع،لنستخدم كل هذا،بالتوازي مع محاولة تفخيخ السد مجازياوحرفيا؛غرس بذور القاعدة في أوجادين،إستهداف كل من خطط ونفذ ومول وشيدهذا السد،ضرب مصالح الأحباش والصهاينة في آن واحد وفي كل مكان،صوملة أثيوبيا ولبننة الكيان الصهيوني،إقتلاع جذور الصهاينة من فلسطين وأفريقيا،لماذا النيل يافلاشة إسرائيل؟؟؟؟!!!خصوصاإن هناك أمطارغزيرة طول العام و أكثرمن إثناعشرنهرا،في إثيوبية مثل نهر باشيلوونهر جوبا ونهر عطبرةونهر الدِّنْدِرونهر القاش ونهروادي أومو المنخفض ونهر سيتيت فتتجه جميعها بوجه عام نحو الغرب وتنتهي في حوض وادي النيل باستثناء نهر أومو الذي يجري في الجنوب ويتجه إلى بحيرة توركانا ويجري في الشمال نهر تكيزة أو كما يسمى محلياً «الرهيب» مع روافده هابطاً من جبال لاسكا. ولكن أكبر أنهار إثيوبية هو نهر آباي، أو النيل الأزرق، الذي يتغذى من بحيرة تانا ومن نهر آباي الصغير أو النيل الأزرق الصغير الذي يهبط من جبال شوك ويصب في بحيرة تانا المذكورة،الخلاصة إن أثيوبيا لاتعاني من فقرمائي لاالأمس ولا الآن ولامستقبلا،أمامصرففي حالة ضنك وعوز وفقرمائي،فالماء سرالحياه،ومصر هبة النيل،والنيل هبة الله لمصر؛وياروح مابعدك روح!سالم القطامي
16 أغسطس، 2014، الساعة 12:30 ص
روادة لإختراق أفريقيا والوصول لمنابع النيل،فلولا الدعم الصهيوني وتجريئهم للأحباش ماحدث الذي حدث،فإثيوبيا تأسرلت،واسرائيل تأثيبت،وهذا خطط له منذ عقود لإعلان أسطورة إسرائيل الكبرى،من منابع الفرات لمنابع النيل،الركون إلى الديبلوماسيه الملساء والخشنه،تخطته الأحداث،والإلتجاء للقانون الدولي ومنظماته والتحكيم الدولي لن يغير ماتم تشييده على أرض الواقع،لنستخدم كل هذا،بالتوازي مع محاولة تفخيخ السد مجازياوحرفيا؛غرس بذور القاعدة في أوجادين،إستهداف كل من خطط ونفذ ومول وشيدهذا السد،ضرب مصالح الأحباش والصهاينة في آن واحد وفي كل مكان،صوملة أثيوبيا ولبننة الكيان الصهيوني،إقتلاع جذور الصهاينة من فلسطين وأفريقيا،لماذا النيل يافلاشة إسرائيل؟؟؟؟!!!خصوصاإن هناك أمطارغزيرة طول العام و أكثرمن إثناعشرنهرا،في إثيوبية مثل نهر باشيلوونهر جوبا ونهر عطبرةونهر الدِّنْدِرونهر القاش ونهروادي أومو المنخفض ونهر سيتيت فتتجه جميعها بوجه عام نحو الغرب وتنتهي في حوض وادي النيل باستثناء نهر أومو الذي يجري في الجنوب ويتجه إلى بحيرة توركانا ويجري في الشمال نهر تكيزة أو كما يسمى محلياً «الرهيب» مع روافده هابطاً من جبال لاسكا. ولكن أكبر أنهار إثيوبية هو نهر آباي، أو النيل الأزرق، الذي يتغذى من بحيرة تانا ومن نهر آباي الصغير أو النيل الأزرق الصغير الذي يهبط من جبال شوك ويصب في بحيرة تانا المذكورة،الخلاصة إن أثيوبيا لاتعاني من فقرمائي لاالأمس ولا الآن ولامستقبلا،أمامصرففي حالة ضنك وعوز وفقرمائي،فالماء سرالحياه،ومصر هبة النيل،والنيل هبة الله لمصر؛وياروح مابعدك روح!سالم القطامي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق