الجمعة، مايو 19، 2017

الجيش والنسوان: من محمد علي حتى السيسي مرورا بجمال عبد الناصر وأنور السا... و،وماأنتصرالعبدالثائرسبارتاكوس على سادته من قياصرة روما،و ماأنتصرت المقاومة في كل دول العالم،وماأنتصرت حماس المحاصرة،وماأنتصرت الشعوب المقهورة في أمريكا اللاتينية وفي جنوب أفريقيا وفي إيران ضد الشاه ولفي جميع دول العالم التي أخرجت الإمبريالات الإستعمارية النووية ومانالت إستقلالها،عمر مافيه ثورة إنتصرت بالسلمية أبدا،لإن هذا ضد سنن الله في خلقه،إذا كان خياركم الأوحد السلمية لعدم الثقة في تأييد الله لنا بمدد من عنده،فأمامكم أحد خيارين،إما إعتزال السياسة والعيش كالأنعام تأكلون وتشربون وتتكاثرون وللبيادات تركعون وتسجدون وإما تنتحرون أو تنحرون على يد طواغيت الإنس والجن وعن الكرامة والعزة والتوحيد تتنازلون،التصعيد يبدأ بالعصيان المدني وإذا لم يجدي فالعصيان المسلح، والمشكل مش في السلاح أبدا،أما المشكل في الرجال،و الإرادة في المواجهة والرغبة في المقاومة،لكل من يتمسك بالسلمية كخيار أوحد،متعللا بالخوف من السيناريو الثوري،أقول لهم أو لم يمر العالم والغرب بأسوأ من السيناريو السوري،في حربين عالميتين مدمرتين خلال أقل من ثلث عقود،وأعيد بنائها وتقدمت وأصبحت سيدة الكوكب،لو خفنا من السيناريو السوري أو الجزايري أو الصومالي أو اليمني أو العراقي أوالواقواقي،لن نتحرر أبدا من إحتلال العسكر السيسرائيليين،ليحدث مايحدث،ولنتوقع أسوأ السيناريوهات،لكن الشيء الوحيد المضمون إن عسكر بني سيسرائيل سيهزموا ويكسروا وينتكسوا كعاداتهم،وسنعيد بناء مصر على أسس سليمة وعادلة ورحيمة،لابد من الهدم الكامل لطواغيت الإحتلال السيرائيلي،ثم البناء الكامل على أحدث مايكون من العلم والتكنولوجيا،وغير ذلك ترقيع لثوب بالي،فهوية مصر تحولت من إسلاميةعربية إلى صليبية عسكرسيسرائيلية رمزها بيادتيين متقاطعتين على هيئة صليب وبيريه،وإحنا مش عارف مستنيين إيه؟؟ #سالم_القطامي



و،وماأنتصرالعبدالثائرسبارتاكوس على سادته من قياصرة روما،و ماأنتصرت المقاومة في كل دول العالم،وماأنتصرت حماس المحاصرة،وماأنتصرت الشعوب المقهورة في أمريكا اللاتينية وفي جنوب أفريقيا وفي إيران ضد الشاه ولفي جميع دول العالم التي أخرجت الإمبريالات الإستعمارية النووية ومانالت إستقلالها،عمر مافيه ثورة إنتصرت بالسلمية أبدا،لإن هذا ضد سنن الله في خلقه،إذا كان خياركم الأوحد السلمية لعدم الثقة في تأييد الله لنا بمدد من عنده،فأمامكم أحد خيارين،إما إعتزال السياسة والعيش كالأنعام تأكلون وتشربون وتتكاثرون وللبيادات تركعون وتسجدون وإما تنتحرون أو تنحرون على يد طواغيت الإنس والجن وعن الكرامة والعزة والتوحيد تتنازلون،التصعيد يبدأ بالعصيان المدني وإذا لم يجدي فالعصيان المسلح، والمشكل مش في السلاح أبدا،أما المشكل في الرجال،و الإرادة في المواجهة والرغبة في المقاومة،لكل من يتمسك بالسلمية كخيار أوحد،متعللا بالخوف من السيناريو الثوري،أقول لهم أو لم يمر العالم والغرب بأسوأ من السيناريو السوري،في حربين عالميتين مدمرتين خلال أقل من ثلث عقود،وأعيد بنائها وتقدمت وأصبحت سيدة الكوكب،لو خفنا من السيناريو السوري أو الجزايري أو الصومالي أو اليمني أو العراقي أوالواقواقي،لن نتحرر أبدا من إحتلال العسكر السيسرائيليين،ليحدث مايحدث،ولنتوقع أسوأ السيناريوهات،لكن الشيء الوحيد المضمون إن عسكر بني سيسرائيل سيهزموا ويكسروا وينتكسوا كعاداتهم،وسنعيد بناء مصر على أسس سليمة وعادلة ورحيمة،لابد من الهدم الكامل لطواغيت الإحتلال السيرائيلي،ثم البناء الكامل على أحدث مايكون من العلم والتكنولوجيا،وغير ذلك ترقيع لثوب بالي،فهوية مصر تحولت من إسلاميةعربية إلى صليبية عسكرسيسرائيلية رمزها بيادتيين متقاطعتين على هيئة صليب وبيريه،وإحنا مش عارف مستنيين إيه؟؟ #سالم_القطامي

ليست هناك تعليقات: