غسان القيم
قصة لوح فخاري مكتشف في أوغاريت.. تتضمن قصة طلاق الملك الأوغاريتي عميشتمرو الثاني من زوجته ابنة بنتشينا..ملك عمورو..
...............................................
عرض المزيد...............................................
Erdogan,le calife ascendant,a joué un grand jeu en élargissant ses prérogatives et ses pouvoirs sous couvert d'une démocratie présumée.Cette tentative aurait pu rendre un " peu" de déspotisme tant rêvé grâce à son parti ayant une structure religieuse .Mais quelque soit ce virage,la Turquie aurait un héritage laïc ou quasi-démocratique incontournable.Cela tient ,peut-être,à la "ténacité " du fondateur de la laïcité Kemal Ataturk qui aurait pu un jour imposer ses principes par la force à une société très traditionnelle,et qui régressent aujourd'hui progréssivement ..
اردوغان ، الخليفة الصاعد ،لعب لعبة كبيرة وذلك بقيامه بتوسيع صلاحياته وسلطاته وبغطاء ديمقراطي . وعليه فقد أعاد شيئا من الاستبداد وهو يرأس حزب العدالة والتنمية ذات البنية الدينية. لكن مهما يكن ذلك فان لتركيا ارث شبع علماني أو شبه ديمقراطي لايمكن تجنبه والفضل بهذا يعود إلى مؤسس العلمانية كمال أتاتورك الذي حاول أن يفرض مبادئه بالقوة على مجتمع تقليدي، والتي بدأت تتداعى شيئا فشيئا إلى يومنا هذا بفعل اصطدامها بالبنية الدينية للمجتمع التركي ..
Touma.نسب لوبن للأعباط الصليبيين،وصمةعار أوسخ نسب وإثبات إن الأعباط ليسوا مصريين أصلا ولكنهم مخلفات حملات ماكرون رئيساولوبن في مزابل التاريخ صليبية #باباالكاثوليك_صليبيسوعي_إسلامفوبي_أظرط_من_تواظروط_كافرالكهنوت
لغتنا الآشورية الجميلة
لايخفى على" المتعلم أو المثقف" أن اللغة الآشورية ( السريانية ) المحكية خاصة هي سليلة اللغة الأكادية المؤسسة ومن يدعي عكس ذلك عليه أن "يتعلم ". وهذه المقدمة الصغيرة لاتندرج في إطار استفزاز لأحد وليست بصدد الحديث عن تاريخ هذه اللغة إنما جاءت فقط بمثابة تعريف مقتضب. الأزمة الخانقة التي تعيشها هذه اللغة راهنا هي أن أصحابها لايعتبرونها لغة قومية إنما لغة كنسية فقط لذا فان " جغرافيتها تضيق " يوما بعد يوم . حاليا ثمة إمكانية لإعادة تأهيلها مجددا في منطقة الجزيرة السورية بسبب المناخات المتاحة لكن غياب الكوادر اللغوية وانتقالهم إلى المهاجر زاد من عمق الأزمة . الآن من الندرة إن تجدا خبيرا لغويا للإشراف على تعليم اللغة . كما لابد من القول أن كل عمل يصب في إطار تطوير الآشورية خارج أطر الوطن هو بالتأكيد بلا طائل . وكل من يقول عكس ذلك ليس إلا نفاقا وارتزاقا ورياء ..
لايخفى على" المتعلم أو المثقف" أن اللغة الآشورية ( السريانية ) المحكية خاصة هي سليلة اللغة الأكادية المؤسسة ومن يدعي عكس ذلك عليه أن "يتعلم ". وهذه المقدمة الصغيرة لاتندرج في إطار استفزاز لأحد وليست بصدد الحديث عن تاريخ هذه اللغة إنما جاءت فقط بمثابة تعريف مقتضب. الأزمة الخانقة التي تعيشها هذه اللغة راهنا هي أن أصحابها لايعتبرونها لغة قومية إنما لغة كنسية فقط لذا فان " جغرافيتها تضيق " يوما بعد يوم . حاليا ثمة إمكانية لإعادة تأهيلها مجددا في منطقة الجزيرة السورية بسبب المناخات المتاحة لكن غياب الكوادر اللغوية وانتقالهم إلى المهاجر زاد من عمق الأزمة . الآن من الندرة إن تجدا خبيرا لغويا للإشراف على تعليم اللغة . كما لابد من القول أن كل عمل يصب في إطار تطوير الآشورية خارج أطر الوطن هو بالتأكيد بلا طائل . وكل من يقول عكس ذلك ليس إلا نفاقا وارتزاقا ورياء ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق