السبت، أبريل 08، 2017

8 أبريل، 2013‏، الساعة ‏01:14 ص‏ · يقيني إن هناك مرحلة ثانية للثورة المصرية،مرحلة فاصلة حاسمة تؤكد لون الثورة،تستبعد لقطاء الثورة،وتثبت أولادها الشرعيين،مرحلة فرز وتمييزمابين الأصلاء والدخلاء،هذة المرحلة نعيش إرهاصاتها الآن،ولن تكون بيضاء وإنما حمراء،ولن تكون سلمية وإنمادموية،ولن تكون ديموقراطية ولكنهاقمعية،ولن يكون الفيصل فيها الصندوق وإنماالرمح والسيف،أتمنى أن أكون على خطأ ولكن للأسف لامناص من تحقق هذة النبؤة،لسعي جبهة الخراب لهذا السيناريو تنفيذا لأوامر ساداتهم الصهاينة والصليبيين وشخوخ النفط،فإستعدوا لتحجيم خسائر هذا الكابوس التسونامي الطوفاني الكارثي الذي لن ينجو منه سوى من يجيدالسباحة في الماء الآثن،ممكن أن نتجنب هذة الكارثة بالتضحية بمكانيزمات الديموقراطية مؤقتا من صندوق وإعلام ومعارضة،بتطبيق الديكتاتورية العادلة المؤقتة،حتى يهدأ الإسهال الثوري،ويستتب الأمن،وتلف عجلة الإنماء،ونتعلم في كورسات مكثفة أبجدية الإختلاف المتحضر،ووقتها يتم تدوير المنصب الرئاسي،لمن إستوعبواالدرس النظري وتدربوا على التطبيق العملي للحرية المشروطة بعدم الإعتداء على حرية الوطن والمواطن!سالم القطامي.

م خسائر هذا الكابوس التسونامي الطوفاني الكارثي الذي لن ينجو منه سوى من يجيدالسباحة في الماء الآثن،ممكن أن نتجنب هذة الكارثة بالتضحية بمكانيزمات الديموقراطية مؤقتا من صندوق وإعلام ومعارضة،بتطبيق الديكتاتورية العادلة المؤقتة،حتى يهدأ الإسهال الثوري،ويستتب الأمن،وتلف عجلة الإنماء،ونتعلم في كورسات مكثفة أبجدية الإختلاف المتحضر،ووقتها يتم تدوير المنصب الرئاسي،لمن إستوعبواالدرس النظري وتدربوا على التطبيق العملي للحرية المشروطة بعدم الإعتداء على حرية الوطن والمواطن!سالم القطامي.

ليست هناك تعليقات:

لتعرف من وراء تهريب آثارنا:فتش عن أعباط المهجر وعن الحقيبة الديبلوماسية وعن أبناء العسكر والشرطة والقضاء وعن الملاحق العسكريين وعن سفراء ورعايا خليج الخنازيروعن ذوي الحصانات

 لتعرف من وراء تهريب آثارنا:فتش عن أعباط المهجر وعن الحقيبة الديبلوماسية وعن أبناء العسكر والشرطة والقضاء وعن الملاحق العسكريين وعن سفراء ور...