11 أبريل، 2016، الساعة 05:53 م · باريس ·
#يجب_إسقاط_عروشهم_وبقركروشهم...بمن يذكركم مماليكخنازيرالخليج الفارسي كالحلوف،سلمان،والخنزيرمكتوم والخنوص نهيان،والبغل الصباح والجحش البحريني الخليفة،إلخ..إلخ..هذا إسقاط تاريخي للتذكير ببواطن وقذارة الجنس الخليجوأعرابي "السيسيهودي"في أيّ مكانٍ وزمانٍ ،ولمن نسي قصة شكسبير أذكره بملخصهاحيثُ كان هناك تاجرٌ يهوديّ في مدينة فينيسا "البندقية" يجمع الأموال الحرام والربا بالطرّق غير المشروعة يُدعى "شايلوك"وكان هُناك تاجرٌ إيطالي يُدعى "أنطونيو" وكان محبوباً لدى الجميع،حيثُ كان يُقرض الآخرين دون فوائد أو ربا ..فقد كان هذا الإنطونيو وفي كُل مرةٍ يرى اليهودي شايولك كان يبصقُ على عبائته ويشتمه ويمارسّ جميع أنواع الإهانة لهذا اليهودي , وفي المقابل كان اليهودي يُبدي الإحترام والمودة والحقيقة الباطنة لهذا اليهودي،هي الحقد والحسد والرغبة بالإنتقام من هذا الإيطالي في يومٍ ما .. وفي يومٍ ما إضطر الإيطالي إنطونيو للإقتراض من هذا اليهودي لمساعدة صديقه للزواج من فتاة .. فوفرت هذه الحالة فرصة إنتقام شايلوك من إنطونيو وطلب شيئاً عجيباً وغريباً في حال تأخر الأخير عن التسديد ..لم يطلبْ المال أو زيادة باهظة .. وإنما طلب جزءاً من "لحم" إنطونيو يُقدر برطل من اللحم إن تأخر عن التسديد !بطبيعة وقع إنطونيو على العقد وأمام المحكمة وكان واثقاً من وصول سفنه للتسديد .. ومع هذا وذاك حدث عكس ما توقع لإنطونيو وإضطر إلى الذهاب إلى المحكمة حيثُ سيحصلُ اليهودي،على مآربه وقطع جزء من لحمهِ .. إلا أن المُحامي "المتنكر" وهي بوريشيا زوجة سانيو صديق إنطونيو والذي إقترض مالاً لمساعدة سانيو على الزواج من بوريشيا "الثرية" قد تكفلت ببراعة في فكِّ طلاسم وأطماع اليهودي،وأقنعت القضاء بأن على شايلوك أن يقطع رطلاً من لحم إنطونيو دون أن يهدر قطرّة من دمهِ ! فهذا لم يكنْ منصوصاً عليه في العقدِ ! وهذا يعني بأن اليهودي كان يطمحُ إلى إراقة دماء وقتل إنطونيوفي مدينة "البندقية" !مما أجبرّ القضاء الإيطالي آنذاك إلى تخيير شايلوك بأمران وهما إما الإعدام أو التنازل عن ثروته لإنطونيو وللمحكمة معاً !فلم يجد اليهودي أيّ حيلة إلا للرضوخ لأوامر المحكمة وليعودَ إنطونيو حُراً طليقاً من جديد بفضل "ذكاء" بوريشيا زوجة سانيو صديق إنطونيو .. تم الإكتشاف لاحقاً بأن سبب تأخير سُفن إنطونيو يُعود إلى مكيدة قام بها "اليهودي" شايلوك !لتنفيذ مُخططه "الخبيث" لاحقاً ،يذكرني العاهرالتعوسي سلمان آلمورخان،بشايلوك المرابي اليهودي الذي يقتطع جزء غالي من أرض مصر وأرض اليمن،وكذلك عراق صدام، مبتزا خائن مملوك محتل سيسرائيلي غيرشرعي في مصر،وبغل يمني غيرشرعي فالخائن سلمان نخاس يصيد في الماء العكر،لكنه لايجرؤ على الفرس أوالصهاينة أوحتى الشيعة المستعربين،فعلا هرمرخاني،جبان إبن جبان،مستبيح للأعراض والعقيدة والأوطان،لذا يجب علينا #يجب_إسقاط_عروشهم_وبقركروشهم #سالم_القطامي
#أمالرشراش_تيران_صنافيرباعهاخونةالعسكرللصهاينةوخنازيرالخليج_وقبرص_واليونان_فاضل_إيه_كمان
#يجب_إسقاط_عروشهم_وبقركروشهم...بمن يذكركم مماليكخنازيرالخليج الفارسي كالحلوف،سلمان،والخنزيرمكتوم والخنوص نهيان،والبغل الصباح والجحش البحريني الخليفة،إلخ..إلخ..هذا إسقاط تاريخي للتذكير ببواطن وقذارة الجنس الخليجوأعرابي "السيسيهودي"في أيّ مكانٍ وزمانٍ ،ولمن نسي قصة شكسبير أذكره بملخصهاحيثُ كان هناك تاجرٌ يهوديّ في مدينة فينيسا "البندقية" يجمع الأموال الحرام والربا بالطرّق غير المشروعة يُدعى "شايلوك"وكان هُناك تاجرٌ إيطالي يُدعى "أنطونيو" وكان محبوباً لدى الجميع،حيثُ كان يُقرض الآخرين دون فوائد أو ربا ..فقد كان هذا الإنطونيو وفي كُل مرةٍ يرى اليهودي شايولك كان يبصقُ على عبائته ويشتمه ويمارسّ جميع أنواع الإهانة لهذا اليهودي , وفي المقابل كان اليهودي يُبدي الإحترام والمودة والحقيقة الباطنة لهذا اليهودي،هي الحقد والحسد والرغبة بالإنتقام من هذا الإيطالي في يومٍ ما .. وفي يومٍ ما إضطر الإيطالي إنطونيو للإقتراض من هذا اليهودي لمساعدة صديقه للزواج من فتاة .. فوفرت هذه الحالة فرصة إنتقام شايلوك من إنطونيو وطلب شيئاً عجيباً وغريباً في حال تأخر الأخير عن التسديد ..لم يطلبْ المال أو زيادة باهظة .. وإنما طلب جزءاً من "لحم" إنطونيو يُقدر برطل من اللحم إن تأخر عن التسديد !بطبيعة وقع إنطونيو على العقد وأمام المحكمة وكان واثقاً من وصول سفنه للتسديد .. ومع هذا وذاك حدث عكس ما توقع لإنطونيو وإضطر إلى الذهاب إلى المحكمة حيثُ سيحصلُ اليهودي،على مآربه وقطع جزء من لحمهِ .. إلا أن المُحامي "المتنكر" وهي بوريشيا زوجة سانيو صديق إنطونيو والذي إقترض مالاً لمساعدة سانيو على الزواج من بوريشيا "الثرية" قد تكفلت ببراعة في فكِّ طلاسم وأطماع اليهودي،وأقنعت القضاء بأن على شايلوك أن يقطع رطلاً من لحم إنطونيو دون أن يهدر قطرّة من دمهِ ! فهذا لم يكنْ منصوصاً عليه في العقدِ ! وهذا يعني بأن اليهودي كان يطمحُ إلى إراقة دماء وقتل إنطونيوفي مدينة "البندقية" !مما أجبرّ القضاء الإيطالي آنذاك إلى تخيير شايلوك بأمران وهما إما الإعدام أو التنازل عن ثروته لإنطونيو وللمحكمة معاً !فلم يجد اليهودي أيّ حيلة إلا للرضوخ لأوامر المحكمة وليعودَ إنطونيو حُراً طليقاً من جديد بفضل "ذكاء" بوريشيا زوجة سانيو صديق إنطونيو .. تم الإكتشاف لاحقاً بأن سبب تأخير سُفن إنطونيو يُعود إلى مكيدة قام بها "اليهودي" شايلوك !لتنفيذ مُخططه "الخبيث" لاحقاً ،يذكرني العاهرالتعوسي سلمان آلمورخان،بشايلوك المرابي اليهودي الذي يقتطع جزء غالي من أرض مصر وأرض اليمن،وكذلك عراق صدام، مبتزا خائن مملوك محتل سيسرائيلي غيرشرعي في مصر،وبغل يمني غيرشرعي فالخائن سلمان نخاس يصيد في الماء العكر،لكنه لايجرؤ على الفرس أوالصهاينة أوحتى الشيعة المستعربين،فعلا هرمرخاني،جبان إبن جبان،مستبيح للأعراض والعقيدة والأوطان،لذا يجب علينا #يجب_إسقاط_عروشهم_وبقركروشهم #سالم_القطامي
#أمالرشراش_تيران_صنافيرباعهاخونةالعسكرللصهاينةوخنازيرالخليج_وقبرص_واليونان_فاضل_إيه_كمان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق