الأحد، سبتمبر 25، 2016

25 سبتمبر، 2012‏، الساعة ‏11:02 مساءً‏ · أيها الصليبي الملعون كيسوعك الأسطوري..كيف تعبد وتقدس رمز القتل والإعدام واللعنة؟! لإن المعلق،أي المصلوب، ملعون من الله،فالصلب هوإعدام لمجرم عات في إجرامه ومفسدفي الأرض"ملعون من تعلق بالصليب"!ولكن ياله من تناقض،فعبادالصليب،إستخدموه لصلب أعدائهم،وللبطش بضحاياهم من رافضي التنصير،ثم تراهم يعظمون الصليب!فهل من العقل أن يعبد ويقدس أهل المشنوق لحبل الشنقة،أويقدس وعبد أهل المقصول المقصلة،أواهل المخزوق الخازوق،أوأهل المحروق المحرقة،أوأهل المسيوف السيف،أو أهل المسموم السم،أوأهل المصعوق الكرسي الكهربائي؟؟؟؟؟؟! ولو كان لهم أدنى عقل لكان الأولى بهم أن يحرقوه أو يكسروه فإنه قد صلب عليه إلههم ومعبودهم بزعمهم.. وأهين وصفع وقتل فوقه. وصار بزعمهم ملعوناً.. لأنه علق به كما يقول بولس: "إن المسيح صار لعنة لأجلنا" وتعظيم الصليب مما ابتدعوه في دين المسيح بعده بزمان.. ولا ذكر له في أناجيلهم وإنما ذكر في التوراة باللعن لمن تعلق به. فقد ورد في الكتاب: "ملعون من علّق على خشبة". ولعل أوّل من سن لهم بدعة تعظيم الصليب "الصليبية هيلانة الحرانية الفندقانية" أم الإمبراطور الروماني قسطنطين الذي كان أول إمبراطور روماني يعتنق النصرانية،فإتبعوا البدعة والضلال والتحريف،إتباعا لمقولة الناس المهرطقة على بدع أباطرتهم!سالم القطامي.

25 سبتمبر، 2012‏، الساعة ‏11:08 مساءً‏25 سبتمبر، 2012‏، الساعة ‏11:02 مساءً‏
الكرسي الكهربائي؟؟؟؟؟؟! ولو كان لهم أدنى عقل لكان الأولى بهم أن يحرقوه أو يكسروه فإنه قد صلب عليه إلههم ومعبودهم بزعمهم.. وأهين وصفع وقتل فوقه. وصار بزعمهم ملعوناً.. لأنه علق به كما يقول بولس: "إن المسيح صار لعنة لأجلنا" وتعظيم الصليب مما ابتدعوه في دين المسيح بعده بزمان.. ولا ذكر له في أناجيلهم وإنما ذكر في التوراة باللعن لمن تعلق به. فقد ورد في الكتاب: "ملعون من علّق على خشبة". ولعل أوّل من سن لهم بدعة تعظيم الصليب "الصليبية هيلانة الحرانية الفندقانية" أم الإمبراطور الروماني قسطنطين الذي كان أول إمبراطور روماني يعتنق النصرانية،فإتبعوا البدعة والضلال والتحريف،إتباعا لمقولة الناس المهرطقة على بدع أباطرتهم!سالم القطامي.
". موضحا كيف تطورت الكنيسة بالأكاذيب : بتزوير نصوصها ؛ وبالرهبة : بتهديد كل من يرفض طاعتها ؛ وبالعنف : بالحروب الصليبية، والحروب الدينية ، ومجزرة سان برتلمى ، والاغتيالات ، وعصر الرعب الأبيض ، والحروب التى أشعلتها بين الشعوب ؛ وبالثروات : باستيلائها بأقبح الوسائل على الثروات العامة والخاصة..فعدد ضحاياالمجازر المسيحية قديما تجاوز300000000مليون ضحية، لا يجبُ أَنْ نغفل أن المؤمنين المسيحيِين الأوائل أبادَوا كُلّ شيءَ من العلم و المعرفة كان موجوداً من قبل و أحلوا مكانه معتقداتهم و كتابهم المُكدس باعتباره كتاب الحياة.،ففي سرابيوم بالأسكندرية (مصر)، كانت توجد المكتبة الأكبر فى لعالمِ القديمِ،تلك التي حوت كُلّ أساسيات العِلْمِ والمعرفةِ العالمِية آنذاكِ. إحترقتْ بالكامل قِبل الإرهابيين (المؤمنين) المسيحيين. لقد إحترقت من قبل...جزئياً... فى العامِ 47 قبل الميلاد على يد يوليوس قيصر. و لكن الإرهابيون المسيحيون أنهوا عليها كلية تنفيذاً لوصايا الكتاب المقدس بأنه لا يوجد كتب إلا كتاب الحياة المسمى بالكتاب المقدس. و حتى وقتنا الحاضر لم يتم تعويض تلك الخسارة الفادحة التى كلفت البشرية كلها قروناً من الظلمات و التخلف بفضل إرهاب تلك المجموعات المسيحية التى تدعى الإيمان… في السَنَةِ 529 بعد الميلاد قام إرهابيون مسيحيون بإغَلاق أكاديميةَ أفلاطون , تلك التى تأَسّسَت في العامِ 385 قبل الميلاد.سالم القطامي.

ليست هناك تعليقات:

إبن زايد نخرالعرب

 #إسلاموفوب_البعيري #تخوين Taqueen تكوين @ta9ueen · ١١ مايو تكوين تحترم كل الأديان ماعدا الدين الإسلامي وهدفنا الأساسي التشكيك فيه ومحوه من ...