أثار الشبه بينها والراقصة الارمينية صافينار أنظار كثيرين لدرجة أنها أصبحت تتوقع ردود أفعال الناس فى الشارع عند رؤيتها ولم تعد تصيبها الدهشة.. إنها الفنانة الشابة «إيرينى»والتى أدت دورا ساخنا فى فيلم «بنت من دار السلام» وحول هذا الدور تقول إنها تخوفت فى البداية لانه ساخن جدا .
حيث يقوم مجموعة من الشباب باحضار فتاة تخينة الى شقتهم لممارسة الجنس معها ثم بعد ذلك يحضرون فتاة عاهرة لكنها جميلة وهو الدور الذى قمت به فقد ظهرت بقميص نوم ساخن وفى حجرة النوم ولكن ثقة منى فى المخرج تونى نبيه فقد قررت القيام بهذا الدور واثناء عرض الفيلم كنت ألاحظ التعليقات من الشباب وأبتسم نظرا لانه دور قائم فى الاساس على الاغراء.
وحول الشبه بينها وبين صافينار تقول «إيرينى» لكن أنا مصرية والبلدى يوكل كما يقولون لذلك فأنا أتميز بخفة الدم المصرية والدلع، وأنا بنت بلد وأحلى منها ومع ذلك هناك من يؤكد اننى أشبه أكثر الفنانة «وفاء عامر».
تقول «إيرينى» مستعدة أقلع هدومى لو تطلب الدور ذلك أو طلب منى المخرج ذلك لانه صاحب الرؤية فى العمل الفنى على أن يكون ذلك فى اطار السياق الدرامى ولكننى أفضل الاغراء بالايحاء والكلام والتمثيل فليس شرطا ان يكون الاغراء بالعرى والمشاهد داخل حجرات النوم حيث إن هناك من يعتقد من الفنانات الجدد أن أدوار الاغراء هى التى تشهر الفنانة أكثر وأنا لا أعارض مثل هذه الادوار ولكن بشرط أن تبعد عن الابتزال.
تؤكد «إيرينى»أنها تستعد لأداء دور جديد سيكون مفاجأة للجمهور فى فيلم يحمل اسم «وش السعد» مع المخرج تونى نبيه والذى منحها فرصتها الاولى فى الظهور السينمائى وعن بداية التفكير فى الاتجاه للتمثيل تقول إنها كانت تقلد شريهان ونيللى فى فوازير رمضان وهى طفلة وعندما كبرت تمنت ان تصبح ممثلة لذلك قدمت بعض العروض فى فرقة الفنون الشعبية بالمنيا قبل أن تحضر الى القاهرة وقدمت «اسكتشات» ودوراً مميزاً فى مسرحية حسن ونعمية حيث كان المدرب يضعها فى مقدمة الراقصات وتميزت فى دور نعيمة ولاقت اعجاب كل من شاهدها على مسارح الفنون الشعبية بالمنيا وسوهاج وقنا .
إتفو على الخاين إبن العاهرة العرص السيسرائيلي القبيح الدميم الشائه الكافر اللواطي الواطي الدنيء القميء لعنة الله عليه وععلى والديه الجحش الكاذب العائب ماهرفرغلي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق