الأربعاء، يوليو 11، 2012

الفنان صفا الدين الجميل نوفل صفصف

  الفنان صفا الدين  صفصف
نوفل

اشهر من القى قصيده امام مدرسه
بالفعل انه اذا رايته تعرفه بالفطره وتقول هذا نوفل



نعم انه اسمه الحقيقى
صفا الجميل





فهو الطفل حرنكش ابن الفنانة زينات صدقي في فيلم فيروز هانم الذي قالت عنه الفنانة زينات صدقي ( الست بلطية العالمة ) ابني اتشلفط خالص ده انا حأرميه للقطط ... يأكلووه

و هو الذي وضع النشادر في عين الفنانة فاتن حمامة في فيلم اليتيمتين

و في فيلم سلامه فى خير عندما كان نجيب الريحانى يزور مدرسه ابتدائى وكان التلاميذ يغنون نشيدا بمناسبه تشريفه للمدرسة وكان هذا الممثل احد تلاميذ الفصل ونذكر انه كان نشاذا بينهم فى الصوت - واخر النشيد كانت كلمه محببا وكان يقولها لوحده ... ترررم و اعترض عليه المدرس شلفنطح و ضربه علي رأسه

و كان اسمه نوفل في فيلم شباك حبيبي مع عبد العزيز محمود و نور الهدي و صاحب العبارة : شرف البنت زي عود الكبريت

و اخيرا هو الفنان ذو الووجه المميز جدا جدا

انه الفنان صفا الدين الشهير بأسم صفا الجميل

أعتقد أنكم علمتم الان من هي الشخصية التي هي ليست مجهولة عند محبي الأفلام القديمة ، فإن صفا - وهذا اسمه - ظهر في بعض الأفلام

و عرف صفا بين معارفه بإسم صفصف من باب التدليل ولم يكن كما ذكر أصدقاؤه عبيطاً كما يبدو على سحنته وتصرفاته الطبيعية ، بل أذكى من كثيرين من الأذكياء، لولا إعاقة في لسانه جعلته يتكلم كما لو كان يمضغ الطعام.وكان قبحه يخفي وراءه أصفى وأنقى نفسية..بل أن صفاء نفسه كان يدفع به إلى الترحيب بكل إنسان حتى وإن لم يعرفه شخصياً. ومع طيبته العجيبة وفقره الشديد كان يمتاز أيضاً بكبرياء وترفع يفتقدها كثير من أصحاب الثروة والنفوذ.

كان كثير من الفنانين يتفاءلون به ، ويستبشرون بوجهه كثيراً ، وعلى رأس هؤلاء محمد عبد الوهاب . فقد حدث مرة أن كان عبد الوهاب يقوم بتسجيل بعض أغانيه..ولوحظ في ذلك اليوم أن عبد الوهاب اضطر لإعادة تسجيل أغنية واحدة عدة مرات خلال عشر ساعات ولا زال عبد الوهاب غير راض عن التسجيل.. فتذكر صفا فأرسل لإحضاره ، وعندما دخل صفا الاستوديو ، بدأ كل شيء يسير كما يرام.. وتم التسجيل على أحسن ما يكون.



ومن الذين كانوا يستبشرون خيراً بصفا ، أنور وجدي ، الذي كان كثيراً ما يدعوه ليجلس معه كلما اضطر لكتابة سيناريو أو يبدأ في مشروع فيلم . وكذلك الصحفي والشاعر صالح جودت الذي كان يطلب من صفا أن يزوره كل صباح.

ومن طرائف صفا أنه ذكر أنه أحب لأول مرة في حياته ليلى مراد حين قابلها أثناء العمل في فيلم يحيا الحب، وأنه أوشك في أكثر من مرة أن يعرض عليها الزواج ، لكنه كان يتذكر دائماً أنه دميم الوجه - كما يقول - فيربط لسانه.

ومن طرائفه أيضاً أنه قال أن حبه لأسمهان بعد ذلك أنساه حب ليلى مراد لأنه كان يعتقد أن أسمهان كانت تبادله الحب وذلك لأنها كانت تحرص على وجوده معها أثناء عملها في الاستوديو.

كان إذا سئل عن وحاشته قال:
"كويسة..على العموم أنا مبسوط كدة..ويمكن يعملوا مسابقة للوحاشة آخد فيها الجايزة الأولى..مين عارف..ربك كريم "
























نوفل مع زينات صدقي في لقطة من فيلم «فيروز هانم

السيد حرنكش او نوفل او عبدالله هو الطفل حرنكش ابن الفنانة زينات صدقي في فيلم فيروز هانم الذي قالت عنه الفنانة زينات صدقي ( الست بلطية العالمة ) ابني اتشلفط خالص ده أنا حارميه للقطط. ياكلووه
و هو الذي وضع النشادر في عين الفنانة فاتن حمامة في فيلم اليتيمتين و في فيلم سلامة فى خير عندما كان نجيب الريحانى يزور مدرسة ابتدائية وكان التلاميذ يغنون نشيدا بمناسبة تشريفه للمدرسة وكان هذا الممثل احد تلاميذ الفصل ونذكر انه كان نشاز بينهم فى الصوت واخر النشيد كانت كلمة «محببا» وكان يقولها لوحده. ترررم واعترض عليه المدرس شلفنطح و ضربه علي رأسه و كان اسمه نوفل في فيلم شباك حبيبي مع عبدالعزيز محمود ونور الهدي و صاحب العبارة : شرف البنت زي عود الكبريت 
و اخيرا هو الفنان ذو الوجه المميز جدا جدا انه الفنان صفا الدين الشهير بأسم صفا الجميل
أعتقد أنكم علمتم الان من هو صاحب هذه الشخصية التي هي ليست مجهولة عند محبي الأفلام القديمة ، فإن صفا - وهذا اسمه - ظهر في بعض الأفلام وعرف صفا بين معارفه بإسم «صفصف» من باب التدليل ولم يكن كما ذكر أصدقاؤه عبيطاً كما يبدو على سحنته وتصرفاته الطبيعية ، بل أذكى من كثيرين من الأذكياء، لولا إعاقة في لسانه جعلته يتكلم كما لو كان يمضغ الطعام.وكان قبحه يخفي وراءه أصفى وأنقى نفس. بل أن صفاء نفسه كان يدفع به إلى الترحيب بكل إنسان حتى وإن لم يعرفه شخصياً. ومع طيبته العجيبة وفقره الشديد كان يمتاز أيضاً بكبرياء وترفع يفتقدهما كثير من أصحاب الثروة والنفوذ.
كان كثير من الفنانين يتفاءلون به ، ويستبشرون بوجهه كثيراً ، وعلى رأس هؤلاء محمد عبدالوهاب . فقد حدث مرة أن كان عبدالوهاب يقوم بتسجيل بعض أغانيه. ولوحظ في ذلك اليوم أن عبدالوهاب اضطر لإعادة تسجيل أغنية واحدة عدة مرات خلال عشر ساعات وما زال عبدالوهاب غير راض عن التسجيل. فتذكر صفا فأرسل لإحضاره ، وعندما دخل صفا الاستوديو، بدأ كل شيء يسير كما يرام. وتم التسجيل على أحسن ما يكون. ومن الذين كانوا يستبشرون خيراً بصفا، أنور وجدي، الذي كان كثيراً ما يدعوه ليجلس معه كلما اضطر لكتابة سيناريو أو يبدأ في مشروع فيلم. وكذلك الصحفي والشاعر صالح جودت الذي كان يطلب من صفا أن يزوره كل صباح.
ومن طرائف صفا أنه ذكر أنه أحب لأول مرة في حياته ليلى مراد حين قابلها أثناء العمل في فيلم ( يحيا الحب)، وأنه أوشك أكثر من مرة أن يعرض عليها الزواج ، لكنه كان يتذكر دائماً أنه دميم الوجه - كما يقول - فيربط لسانه.
ومن طرائفه أيضاً أنه قال ان حبه لأسمهان بعد ذلك أنساه حب ليلى مراد لأنه كان يعتقد أن أسمهان كانت تبادله الحب وذلك لأنها كانت تحرص على وجوده معها أثناء عملها في الاستوديو. كان إذا سئل عن وحاشته قال: «كويسة.على العموم أنا مبسوط كده. ويمكن يعملوا مسابقة للوحاشة آخد فيها الجايزة الأولى. مين عارف. ربك كريم » السيد حرنكش او نوفل او عبدالله هو الطفل حرنكش ابن الفنانة زينات صدقي في فيلم فيروز هانم الذي قالت عنه الفنانة زينات صدقي ( الست بلطية العالمة ) ابني اتشلفط خالص ده أنا حارميه للقطط. ياكلووه
و هو الذي وضع النشادر في عين الفنانة فاتن حمامة في فيلم اليتيمتين و في فيلم سلامة فى خير عندما كان نجيب الريحانى يزور مدرسة ابتدائية وكان التلاميذ يغنون نشيدا بمناسبة تشريفه للمدرسة وكان هذا الممثل احد تلاميذ الفصل ونذكر انه كان نشاز بينهم فى الصوت واخر النشيد كانت كلمة «محببا» وكان يقولها لوحده. ترررم واعترض عليه المدرس شلفنطح و ضربه علي رأسه و كان اسمه نوفل في فيلم شباك حبيبي مع عبدالعزيز محمود ونور الهدي و صاحب العبارة : شرف البنت زي عود الكبريت 
و اخيرا هو الفنان ذو الوجه المميز جدا جدا انه الفنان صفا الدين الشهير بأسم صفا الجميل
أعتقد أنكم علمتم الان من هو صاحب هذه الشخصية التي هي ليست مجهولة عند محبي الأفلام القديمة ، فإن صفا - وهذا اسمه - ظهر في بعض الأفلام وعرف صفا بين معارفه بإسم «صفصف» من باب التدليل ولم يكن كما ذكر أصدقاؤه عبيطاً كما يبدو على سحنته وتصرفاته الطبيعية، بل أذكى من كثيرين من الأذكياء، لولا إعاقة في لسانه جعلته يتكلم كما لو كان يمضغ الطعام.وكان قبحه يخفي وراءه أصفى وأنقى نفس. بل أن صفاء نفسه كان يدفع به إلى الترحيب بكل إنسان حتى وإن لم يعرفه شخصياً. ومع طيبته العجيبة وفقره الشديد كان يمتاز أيضاً بكبرياء وترفع يفتقدهما كثير من أصحاب الثروة والنفوذ.
كان كثير من الفنانين يتفاءلون به، ويستبشرون بوجهه كثيراً، وعلى رأس هؤلاء محمد عبدالوهاب. فقد حدث مرة أن كان عبدالوهاب يقوم بتسجيل بعض أغانيه. ولوحظ في ذلك اليوم أن عبدالوهاب اضطر لإعادة تسجيل أغنية واحدة عدة مرات خلال عشر ساعات وما زال عبد الوهاب غير راض عن التسجيل. فتذكر صفا فأرسل لإحضاره، وعندما دخل صفا الاستوديو ، بدأ كل شيء يسير كما يرام. وتم التسجيل على أحسن ما يكون. ومن الذين كانوا يستبشرون خيراً بصفا ، أنور وجدي ، الذي كان كثيراً ما يدعوه ليجلس معه كلما اضطر لكتابة سيناريو أو يبدأ في مشروع فيلم. وكذلك الصحفي والشاعر صالح جودت الذي كان يطلب من صفا أن يزوره كل صباح.
ومن طرائف صفا أنه ذكر أنه أحب لأول مرة في حياته ليلى مراد حين قابلها أثناء العمل في فيلم ( يحيا الحب)، وأنه أوشك أكثر من مرة أن يعرض عليها الزواج ، لكنه كان يتذكر دائماً أنه دميم الوجه - كما يقول - فيربط لسانه.
ومن طرائفه أيضاً أنه قال ان حبه لأسمهان بعد ذلك أنساه حب ليلى مراد لأنه كان يعتقد أن أسمهان كانت تبادله الحب وذلك لأنها كانت تحرص على وجوده معها أثناء عملها في الاستوديو. كان إذا سئل عن وحاشته قال: «كويسة.على العموم أنا مبسوط كده. ويمكن يعملوا مسابقة للوحاشة آخد فيها الجايزة الأولى. مين عارف. ربك كريم »
 

الضحكه التى نكون فى اعز الحاجه اليها 
عند النظر فقط نضحك من غير تمثيل انهم ادو الرساله الفنيه على اكمل وجه ولم نعطى لهم حقهم بل ننسى ماقدموه الينا والان فى المنتدى الكبيير
نجوووم موضوع مفيش زيه وتحدى 
وباذن الله تعالى يحوز الموضوع رضاكم باذن الله تعالى

الجزء الاول


صانع الضحكه الجميله
صاحب القلب العطوف
الشاويش عطيه
الفنان رياض القصبجى


نجوم صنعت البهجه ولكن تاخذ

رياض القصبجي الشهير بأبو النبل (13 سبتمبر 1903 - 23 أبريل 1963) ممثل مصري. عمل في بداية حياته العملية كمساري بالسكة الحديد، ونظراً لحبه واهتمامه المبكر بالتمثيل انضم إلى فرقة التمثيل الخاصة بالسكة الحديد، وأصبح عضوا بارزا بهذه الفرقة، ثم انضم لفرق مسرحية عديدة منها فرقة الهواة وفرقة أحمد الشامي وفرقة على الكسار وفرقة جورج ودولت أبيض وأخيرا فرقة إسماعيل يس المسرحية.

نقل رياض القصبجي إلي المستشفي اكتشف الأطباء اصابته بشلل نصفي في الجانب الأيسر نتيجة ارتفاع ضغط الدم ولم يستطع أن يغادر الفراش ولم يستطع أيضا سداد مصروفات العلاج وفي أبريل عام 1962 كان المخرج حسن الإمام يقوم بتصوير فيلم 'الخطايا' الذي ينتجه عبد الحليم حافظ، وأرسل حسن الامام إلي الممثل رياض القصبجي للقيام بدور في الفيلم، كان حسن الامام قد سمع بأن رياض القصبجي قد تماثل للشفاء بعد الشلل الذي أصابه وأنه بدأ يمشي ويتحرك، فأراد أن يرفع من روحه المعنوية وكان الدور مناسبا جدا له. جاء الشاويش عطية إلي الاستوديو ودخل البلاتوه مستندا علي ذراع شقيقته وتحامل علي نفسه ليظهر أمام العاملين في البلاتوه أن باستطاعته أن يعمل.. لكن حسن الامام أدرك أن الشاويش عطية ما زال يعاني وأنه سيجهد نفسه كثيرا إذا ما واجه الكاميرا فأخذ يطيب خاطره ويضاحكه وطلب منه بلباقة أن يستريح وألا يتعجل العمل قبل أن يشفي تماما وأنه أرسل إليه لكي يطمئن عليه. لكن الشاويش عطية أصر علي العمل وتحت ضغط وإلحاح منه وافق حسن الامام علي قيامه بالدور حتي لايكسر بخاطره. وقف الشاويش عطية يهييء نفسه فرحا بمواجهة الكاميرا التي طال ابتعاده عنها واشتياقه إليها ومضت لحظة سكون قبل أن ينطلق صوت الكلاكيت وفتحت الكاميرا عيونها علي الشاويش عطية الذي بدأ يتحرك مندمجا في أداء دوره.. وفي لحظة سقط في مكانه!وانهمرت الدموع من عينيه الطفولتين وهم يساعدونه علي النهوض ويحملونه بعيدا عن البلاتوه، وعاد إلي بيته حزينا وكانت تلك آخر مرة يدخل فيها البلاتوه وآخر مرة يواجه فيها الكاميرا!

بعد عام من تلك الواقعة وتحديدا في 23 أبريل من عام 1963 لفظ رياض القصبجي أنفاسه الأخيرة عن عمر 60 عاما بعد أن قضي سهرة الوداع مع عائلته وتناول خلالها الطعمية واستمع إلي صوت أم كلثوم الذي يعشقه عبر الاذاعة ولكي تكتمل فصول مأساة رياض القصبجي التي بدأت بالتهام المرض لجسده العريض انتهت بأن أسرته لم تجد ما يغطي تكاليف جنازته وظل جسده مسجي في فراشه ينتظر تكاليف جنازته ودفنه حتي تبرع بكل هذه التكاليف المنتج جمال..وهكذا كانت نهاية نجم الكوميديا الذي أضحكنا كثيرا مع إسماعيل ياسين درامية وحزينة. اشتهر كثيراً بعد أن ارتبط اسمه باسم الكوميديان الراحل إسماعيل ياسين، وعلى مدار هذه الأفلام وغيرها من الأفلام الأخرى لايمكن لأحد أن ينسى ضيق الشاويش عطية من إسماعيل يس.
===

من أعمال الفنان رياض القصبجى

1936اليد السوداء
1937 سر الدكتور إبراهيم
1941 ليلى بنت مدارس
1945 أميرة الأحلام
1947 ليلى بنت الأغنياء – قلبى دليلى – أبو زيد الهلالى
1948 عنبر – اليتيمان – الواجب – البوسطجى
1950 آه من الرجاله – ماكنش على البال
1951 قطر الندى – بيت الأشباح – خضرة والسندباد القبلى – المعلم بلبل – الهوا ملوش دوا
1952 قدم الخير – أموال اليتامى – الأستاذة فاطمة – أنتصار الإسلام
1953 بلال مؤذن الرسول – ريا وسكينة – نشالة هانم –عبيد المال – أنا وحبيبى
1954 مغامرات إسماعيل يس – دايما معاك - حلاق بغداد – الآنسة حنفى – نهارك سعيد – نحن بشر
1955 إسماعيل يس قي *الجيش
1956 أنت حبيبى - إسماعيل يس قي البوليس – إزاى أنساك – صراع قي المينا
1957 إسماعيل يس قي الأسطول
1958 إسماعيل يس قي بوليس حربى – بحبوح أفندى – إسماعيل يس قي مستشفى المجانين
1959 إسماعيل يس قي بوليس سرى – إسماعيل يس قي الطيران – العتبة الخضرا ء – لوكاندة المفاجآت

تزوج رياض القصبجبى مرتين، وأنجب ولدين الأول محمود رياض القصبجى وشهرتة فايق من زوجتة الأولى وولد اخر من احدى زوجاتة الأخرى وهو فتحي رياض القصبجي.

بعود الآن من إيطاليا السيد/ مجدى صلاح الدين والذي يعمل خبير استشارى بالسفارة الايطالية بعد غربة قاربت العشرين عاما ليعمل بالتمثيل باسم للشهرة مجدى القصبجى وابنتة جويا مصرية - ايطالية ليرفع اسم عائلة رياض القصبجى من جديد قي عالم الفن.

اجمل البوم صور للشاويش عطيه

نجوم صنعت البهجه ولكن تاخذ


نجوم صنعت البهجه ولكن تاخذ


نجوم صنعت البهجه ولكن تاخذ


نجوم صنعت البهجه ولكن تاخذ


نجوم صنعت البهجه ولكن تاخذ


نجوم صنعت البهجه ولكن تاخذ




نجوم صنعت البهجه ولكن تاخذ

نجوم صنعت البهجه ولكن تاخذ


نجوم صنعت البهجه ولكن تاخذ


نجوم صنعت البهجه ولكن تاخذ

وبعد الشاويش مين

طبعا
المعلم
وابن البلد
مين المعلم

الفنان عبد الفتاح القصرى



نجوم صنعت البهجه ولكن تاخذ

عبد الفتاح القصري (15 أبريل 1905 - 8 مارس 1964[1])، ممثل مصري إشتهر بالأدوار الكوميدية ويعد أحد عمالقة الكوميديا في السينما.

والده كان ثريا يعمل في تجارة الذهب، درس بمدرسة "الفرير" الفرنسية - القديس يوسف بالخرنفش -، ومن فرط حبه بالتمثيل التحق بفرقة عبد الرحمن رشدي ثم فرقة نجيب الريحاني ثم بفرقة إسماعيل يس.

وكان عمله بالتمثيل ضد رغبة أبيه، الذي هدده بالحرمان من الميراث إذا لم يرجع عن تلك الهواية، فما كان منه إلا أن استمر في طريقه مضحيا بنصيبه من تركة أبيه.

إشتهر عبد الفتاح القصري بقامته القصيرة وشعره الأملس وإحدى عينيه التي أصابها الحول فأصبح نجما كوميدياً، بالإضافة إلى طريقته الخاصة في نطق الكلام وارتداء الملابس. ولم يلعب القصري بطولة مطلقة وإنما كان دائماً صديقاً للبطل أو بمصطلح السينما دور " السنيد" للبطل.



أعماله الفنية

لعب القصري أدوار المعلم ابن البلد الغير متعلم، لعل من أشهر أدوار عبد الفتاح القصري هو دوره في فيلم ابن حميدو مع الفنان إسماعيل ياسين وأحمد رمزي وزينات صدقي وهند رستم، حيث لعب دور "المعلم حنفي شيخ الصيادين" وعبارته الشهيرة التي لا زالت باقية حتى الآن، حيث لعب دور الزوج المغلوب على أمره أمام زوجته المتنمرة.

ارتبط عبد الفتاح القصري كثيراً بالفنان إسماعيل ياسين في الكثير من الأفلام منها : "إسماعيل ياسين في مستشفى المجانين" و"ابن حميدو" و"إسماعيل ياسين في متحف الشمع".

كما لعب في وقت متأخر دوراً مميزاً في فيلم "سكر هانم" مع عبد المنعم إبراهيم وكمال الشناوي وحسن فايق وسامية جمال ألا وهو دور "المعلم شاهين الزلط".

مثل عبد الفتاح القصرى حوالي 63 فيلم وكان اخرها سكر هانم 1960. ومن الافلام التي قدمها المعلم بحبح 1935 ومبروك عام 1936 ولو كنت غنى عام 42 ومن فات قديمه عام 43 واحب البلدى 45 والسوق السوداء وفيلم الدنيا بخير 46 وعودة طاقية الاخفاء ومجد ودموع وعروسة البحر عام وبنت المعلم ومن الافلام التي قدمها عام 48 سكة السلامة والصيت ولا الغنى واحب الرقص وفى الخمسينيات قدم دموع الفرح والعقل زينة وليلة الدخلة وو حماتى قنبلة ذرية وبيت الاشباح وبيت النتاش وعلى كيفك وشمشون ولبلب وعشرة بلدى وحرام عليك ونساء بلا رجال وحسن ومرقص وكوهين وابن حميدو وإسماعيل يس في مستشفى المجانين وفي السيتنات قدم بين ايديك وسكر هانم وبنات بحرى.

قدم القصرى شخصية ابن البلد البسيط خفيف الظل مدّعى الثقافة كما قدم زعيم العصابة والوصولى وكان آخر أفلامه «سكر هانم»، ومن أعماله الأخرى «المعلم بحبح» و«بسلامته عايز يتجوز» و«شيء من لا شيء» و«سى عمر» و«لو كنت مكانى» و«الأستاذه فاطمة» و«من فات قديمه» و«السوق السوداء» و«معلش يا زهر» و«فيروز هانم»، و«تعال سلم» و«حماتى قنبلة ذرية» و«بيت النتاش»، و«على كيفك»، و«عنتر ولبلب»، و«الآنسة حنفى» و«حسن ومرقص وكوهين» و«إسماعيل ياسين في متحف الشمع» و«ابن حميدو» و«إسماعيل ياسين في مستشفى المجانين».

وبلغ رصيده من الأفلام حوالى ستين فيلما، وكان آخر أفلامه «سكر هانم» عام ١٩٦٠. كانت السنوات الأخيرة من حياته مأساة حقيقية فبينما كان يؤدى دوره في إحدى المسرحيات مع إسماعيل ياسين أصيب بالعمى، ثم تنكر له الكثيرون، وتوالت عليه النكبات، وفى مستشفى المبرة لقى ربه صباح الأحد في مثل هذا اليوم ٨ مارس من عام ١٩٦٤، ولم يحضر جنازته سوى عدد قليل من المشيعين

افلامه

سكر هانم (1960)
شجرة العائلة (1960)
إسماعيل ياسين في مستشفى المجانين (1958).... أبو طعمه
ابن حميدو (1957).... المعلم حنفي
القلب له أحكام (1956).... الحانوتي
إسماعيل يس في متحف الشمع (1956).... عبد الفتاح
إسماعيل ياسين يقابل ريا وسكينة (1955).... لص
الأنسة حنفى (1954).... المعلم أبو حنفي
المحتال (1954)
اوعى تفكر (1954)
كدبة إبريل (1954)
العمر واحد (1954)
حرام عليك (1953)
نساء بلا رجلا (1953)
على كيفك (1952)
بيت النتاش (1952).... سعدون
الاستاذة فاطمة (1952).... عبد العزيز الشرقاوي
عشرة بلدى (1952)
عنتر ولبلب (1952)
تعالى سلم (1951)
فيروز هانم (1951)
بيت الأشباح (1951).... حسن
خبر أبيض (1951)
حماتى قنبلة ذرية (1951)
الصبر جميل (1951)
ابن الحلال (1951)
فايق ورايق (1951).... كوارع
شباك حبيبى (1951)
ليلة الحنة (1951)
حماتك تحبك (1950)
معلش يا زهر (1950)
ليلة الدخلة (1950)
العقل زينة (1950)
معلهش يازهر (1950)
دموع الفرح (1950)
مكتب الغرام (1950)
معلهش يا زهر (1950)
أسمر وجميل (1950)
قمر 14 (1950).... سيد
كلام الناس (1949)
حدوة الحصان (1949)
عقبال البكارى (1949).... المعلم عاشور
طلاق سعاد هانم (1948)
عروسة البحر (1947)
عودة طاقية الإخفاء (1946)
لعبة الست (1946).... إبراهيم نفخو
يوم في العالى (1946)
مجد ودموع (1946)
السوق السوداء (1945).... سيد البقال
أحب البلدى (1945)
ليلة الجمعة (1945).... عبد الفتاح
شهداء الغرام (1944)
نداء القلب (1943)
نداء الدم (1943)
لو كنت غنى (1942)
المتهمة (1942)
مصنع الزوجات (1941)
سي عمر (1941).... عبد المجيد ساطور
شئ من لا شئ (1938)
مبروك (1937)
أبو ظريفة (1936)
المعلم بحبح (1935).... أحمد
حسن ومرقص وكوهين (1954).... حسن
إسماعيل ياسين في جنينة لحيوانات (1957).... حشمت
اجمل البوم صور للمعلم



نجوم صنعت البهجه ولكن تاخذ 

نجوم صنعت البهجه ولكن تاخذ


نجوم صنعت البهجه ولكن تاخذ

نجوم صنعت البهجه ولكن تاخذ


نجوم صنعت البهجه ولكن تاخذ

نجوم صنعت البهجه ولكن تاخذ

نجوم صنعت البهجه ولكن تاخذ

نجوم صنعت البهجه ولكن تاخذ


الحماه

الست

مدوبهم اثنين

خفيفه الظل
مارى منيب




صاحبة أشهر المعارك الزوجية في تاريخ السينما
ماري منيب لماذا أشهرت إسلامها؟!
هي صاحبة تلك الجمل:
«طوبة
على طوبة خلي العاركة منصوبة» و«أنا حماتك مدوباهم اثنين»، و «هالو ميد
اللي بيرن.. «يووة هوة انت يا مضروب».. «أسمع أنا عايزه اقالبك النهارده
ضروري»، «لابسه هدوم سودة علشان أنا ست حشمة» «دوري على وشك اللي حاطه
عليه جردلين ورنيش»، و«الوحدة صعبة يامراري»، «مش عارفه زهقانه ليه خليني
معاك نتسلى شوية ماتخفش مدام الشابة مننا محافظة على نفسها مايهمهاش»،
و«دمك شربات يامضروب».

الطفلة اليتيمة

هي
ماري حبيب سليم ولدت في 11 فبراير من عام 1905 ببيروت، وفي نهاية العام
انتقلت الى القاهرة مع اسرتها الى ان توفي والدها، وقد اشتهرت ماري
ببراعتها في تجسيد دور المرأة او بمعنى اصح الحمى النكدية الى ابعد الحدود
التي لا تبخل ابداً وتترد في دس الفتن بينها وبين ابنتها وزوجها او ابنها
وزوجته فتكون هي بمثابة النار المشتعلة دائما التي لا تمل او تكل، وهذا ما
أكدته لنا شخصياتها في «حماتي قنبلة ذرية» و«حماتي ملاك»، و«الحموات
الفاتنات» ولاننكر أبداً بأنها بالرغم ماتحمل من عقل متآمر فهي في المقابل
شخصية عاشت الفقر والحرمان منذ نعومة أظافرها حتى نجدها ضحت لتتزوج من زوج
شقيقتها التي توفيت وتركت أطفالاً صغاراً لتأخذ ماري على عاتقها تحمل
مسؤولية تلك الاطفال وتربيتهم حتى لايعانوا حرمان الأم كما عانت هي حرمان
الأب منذ الصغر.

راقصة القلل
بدأت
علاقة الحموات والنكد ماري منيب في بداية مشواها الفني كراقصة حيث اشتهرت
برقصة «القلل» وهوإناء من الفخار يتم وضعه أعلى قمة الرأس بدلاً من
الشمعدانات التي كن يرقصن بها بعض الراقصات منذ القدم، وهذا ما اضطرت
راليه بعد وفاة والدها وهي في سن الثانية عشرة من العمر لذا اتفقت مع
شقيقها أليس للعمل في ملاهي روض الفرج في القاهرة، ومن ثم عملت في المسرح
مع فرقة فوزي الجزايرلي إلى ان مرضت ابنته احسان الشهيرة بشخصية «ام احمد»
انذاك فقدمت ماري دورها ونجحت في الدور وتضايق الجزايرلي إلى ان اضطرت
ماري لترك الفرقة، والانضمام الى فرقة علي الكسار أمين صدقي، وبعد ذلك
سافرت الى الاسكندرية لتعمل في فرقة امين عطا الله، وفي تلك الفترة تعرفت
على بشارة واكيم الذي اعجب بفنها.

حب ثم زواج
وفي
عام 1918 سافرت ماري منيب الى الشام لتقدم عروضها المسرحية هناك، وكان قد
انضم للفرقة وقتها فوزي منيب والذي نشأ بينهما قصة حب انتهت بالزواج ومنذ
ذلك الوقت وهي مازالت تحمل لقبه وانجبا ولدين فؤاد وبديع وابنه واحدة

الصدمة الثانية

كانت
أول صدقة تعيشها ماري منيب بعد وفاة والدها هي هجر زوجها لها وزواجه من
الممثلة نرجس شوقي أثناء رحلته إلى الشام مرة ثانية وانتقلت منيب من
الفرقة التي كان يعمل بها زوجها، وانتسبت إلى فرقة يوسف وهبي حيث شاركت في
مسرحية «بنات الريف»، وأيضا لم تواصل العمل مع هذه الفرقة لأنها لا تحب
الأدوار التراجيدية التي كانت سمة من سمات مسرح رمسيس في تلك الفترة.

الكوميديا مع الريحاني
في
عام 1935 التحقت ماري منيب بكل ما تحمل من خفه إلى فرقة الريحاني الذي قيل
انها انسجمت معها إلى أبعد الحدود لعشقها اللا محدود للادوار الكوميدية
والرقص والغناء، وقد قدمت الأوبريتات منها «العشرة الطيبية» و«30 يوم في
السجن»،و«عريس في اجازة»، و«استنى بختك»،و«إلا خمسة»، و« النساء ما يعرفوش
يكذبوا»، و«أم رتيبة»، ومن خلال مسرح ا لريحاني اشتهرت أيضا بتقديم دور
الحماة القاسية حيث لقبت باسم «أشهر حماة» في السينما المصرية وتلتها كل
من ميمي شكيب، وزوزو شكيب، وفي عام 1941 وبعد وفاة الريحاني وقفت بجوار
بديع خيري لاستكمال مسيرة الريحاني وقدما سوياً مسرحية «إلا خمسة»، وقدمت
ما يزيد عن مئة فيلم أولها عام 1934 في فيلم «ابن الشعب»، وآخرها في العام
1969 في «لصوص لكن ظرفاء»، مع عادل إمام، وأحمد مظهر ويوسف فخر الدين.

الزيجة الثانية وإشهار إسلامها

وبعد
هذه الرحلة الطويلة والمليئة بالمعاناة اقترنت ماري مرة اخرى في عام 1937
من المحامي فهمي عبدالسلام زوج شقيقتها التي توفيت وتركت لها اولادها
واخذت تربي ابناء اختها، كما اشهرت اسلامها في ذلك العام واصبحت امينة
عبدالسلام وحفيدها الفنان الشاب عامر منيب.

المشوار السينمائي

بدأت
ماري منيب مشوارها السينمائي في العام 1934 في فيلم (ابن الشعب) والعام
1936 (انشودة الراديو) والعام 1937 (نشيد الامل) و(الحب المورستاني)
و(مراتي نمرة 2) والعام 1939 العزيمة والعام 1941 (سي عمر) و(الى الابد)
و(مصنع الزوجات) والعام 1942 (محطة الانس) و(احلام الشباب) والعام 1943
(من فات قديمه) و(قضية اليوم) والعام 1944 (من الجاني) و(كدب في كدب)
و(شهداء الغرام) والعام 1945 (ليلة حظ) و(تاكسي حنطور) و(رجاء) و(ليلة
الجمعة) و(الجنس اللطيف) و(ليلى بنت الفقراء) و(اول الشهر) والعام 1946
(لعبة الست) و(الآنسة بوسة) و(اول الشهر) و(البني آدم) و(ملكة الجمال)
و(يوم في العالي) و(الطائشة) والعام 1947 (المتشردة) و(بياعة اليانصيب)
و(النفخة الكدابة) و(البريمو) و(حمامة السلام) و(بنت المعلم) والعام 1948
(ابن الفلاح) و(المليونيرة الصغيرة) و(فوق السحاب) والعام 1949 (المجنونة)
و(على أد لحافك) و(اسير العيون) و(منديل الحلو) والعام 1950 (مشغول بغيري)
و(ليلة الحنة) و(آدم وحواء) و(شبك حبيبي) و(حماتي قنبلة ذرية) و(خد
الجميل) والعام 1952 (صورة الزفاف) و(بنت الشاطئ) و(مسمار جحا) و(الاسطى
حسن) و(حضرة المحترم) والعام 1953 (بيت الطاعة) و(ابن للايجار) و(بنت
الهوى) و(الحموات الفاتنات) و(المرأة كل شيء) و(حميدو) والعام 1954
(عفريتة اسماعيل يس) و(المحتال) و(علشان عيونك) و(الحياة حلوة) و(اوعى
تفكر) و(كدبة ابريل) والعام 1955 (مملكة النساء) و(كابتن مصر) و(تار بايت)
و(عرائس في المزاد) والعام 1956 (الكيلو 99) والعام 1958 (سامحني) و(هذا
هو الحب) والعام 1959 (احلام البنات) و(أم رتيبة) و(حماتي ملاك) والعام
1960 (شهر عسل بصل) و(شجرة العيلة) و(الناس اللي تحت) و(بنات بحري) والعام
1962 (جمعية قتل الزوجات) و(انسى الدنيا) و(رسالة من امرأة مجهولة) والعام
1964 (المراهقات) و(اعترافات زوج) و(حكاية جواز) و(العائلة الكريمة)
والعام 1966 (خدني معاك) والعام 1969 (لصوص لكن ظرفاء) مع عادل امام واحمد
مظهر ويوسف فخر الدين وقد كان آخر افلامها على شاشة السينما.

رحيل فنانة

وازدادت
حالة ماري منيب سوءاً، ودخلت على اثرها المستشفى حيث كانت تؤدي دورا في
مسرحية «ابليس» وتحاملت على نفسها حتى شعرت بالاغماء وتوفيت في تاريخ
1969/1/21.




























صاحبه الضحكه الواضحه

التى كانت ادواره نحفظها من القلب

انها كما يقولون

زينات الشاشه

زينات صدقى




زينات صدقي، ممثلة كوميدية مصرية شهيرة. اشتهرت في الأدوار الكوميدية بالأفلام المصرية في عقدي الأربعينيات والخمسينيات من القرن العشرين.

ولدت باسم زينب محمد سعد في 20 مارس بحي الجمرك في مدينة الإسكندرية، العام 1913.[1] درست في "معهد أنصار التمثيل والخيالة" الذي تأسس من قبل الفنان زكي طليمات في الأسكندرية. لكن والدها منعها من إكمال دراستها وقام بتزويجها. ولم يستمر الزواج لأكثر من عام. بدأت حياتها الفنية مطربة في بعض الفرق الفنية. شاهدها الفنان نجيب الريحاني وعرض عليها دورا في مسرحية له، وأطلق عليها اسم (زينات) حيث تسمت باسم صديقتها المقربة (خيرية صدقي) حين أخذت منها اسم (صدقي). وكانت القاسم المشترك في دور سليطة اللسان أو الخادمة أو المرأة (بنت البلد) في عدد الأفلام المصرية.[2]

عملت مع معظم الممثلين الكبار في تلك الفترة أمثال يوسف وهبي، إسماعيل ياسين، شادية، عبد الحليم حافظ وأنور وجدي. بل أن الأفلام التي شاركت في بطولتها تجاوزت 400 فيلم.

تم تكريمها بدرع "عيد الفن" من قبل الرئيس أنور السادات في 1976.

قبل وفاتها لم تقدم أي عمل طوال 16 عاما إلا فيلما واحدا هو "بنت اسمها محمود" سنة 1976م. توفيت زينات صدقي في 2 مارس
1978



طلق عليها النقاد المصريون كثيرا من الألقاب... بنت البلد، خفيفة الظل، ورقة الكوميديا الرابحة، العانس... إنها الممثلة الكوميدية زينات صدقي... والتي نجحت في أن تحتوي كل هذه الأوصاف، برعت في أداء شخصية العانس التي تبحث عن أي عريس، رغم أنها كانت في شبابها جميلة أمام أبوابها يقف العرسان طوابير... تزوجت 3 مرات... انتهت بالوحدة والاكتئاب. حققت خلال عملها الشهرة والثروة وحافظت على نفسها حتى اخر ايام حياتها "للأسف بعد وفاة الفنانة زينات صدقي كتبت بعض الأقلام أنها كانت تتسوّل وأنها عاشت في شقة حقيرة، والأكثر من ذلك أنه قيل عنها في أحد البرامج الشهيرة إنها ماتت يهودية، وكلها للأسف معلومات غلط فقد عاشت زينات صدقي وماتت وهي مسلمة واسمها الحقيقي زينب محمد سعد".

"أما بالنسبة لسكنها في شقة حقيرة فهذا أيضاً خطأ، فهي كانت تسكن في نفس الشقة التي أعيش أنا فيها حالياً وهي شقة بالإيجار في وسط البلد، وبهذه المناسبة أحب أن أوضّح واقعة حيث كان النجم الراحل عبد السلام النابلسي نصحها بأن تسكن في الزمالك، وكان وقتها الإيجار عشرين جنيها، لكنها رفضت وقالت له بأن الإيجار غالي عليها، وقامت باستئجار شقة ثمنها 275 قرشا".

حياتها كانت... سلسلة طويلة من العمل والفشل والنجاح والثروة والفقر، ولم يبق من ذلك سوى حقيقة لا يختلف عليها اثنان: أن زينات صدقي أفضل من قدمت الكوميديا على شاشة السينما. ولدت زينب محمد سعد، والتي اشتهرت لاحقا باسم «زينات صدقي» في العام 1913 بمدينة الإسكندرية «220 كيلو مترا شمال غرب القاهرة». عرفت طريقها إلى الفن من خلال عملها كراقصة في ثلاثينات القرن الماضي ثم انضمت إلى فرقة «نجيب الريحاني» وكان أول عمل لها في الفرقة دورها في مسرحية «الدنيا جرى فيها إيه» واشتهرت في هذه الفترة بدور الخادمة سليطة اللسان، ونقلت نفس الشخصية... إلى السينما. كان أول أعمالها السينمائية فيلم «وراء الستار» العام 1937، ثم قامت بتقديم أفلام عديدة... وصلت إلى 150 فيلما، ومن بين أعمالها التي علقت بأذهان الجمهور «الآنسة حنفي»، «ابن حميدو»، «إسماعيل ياسين في الأسطول»، «حلاق السيدات»... والذي يعد الفيلم الوحيد الذي لعبت بطولته، مع نهاية الستينات. بدأت زينات صدقي في الاختفاء التدريجي ولم تظهر إلا في أعمال قليلة أشهرها فيلم «معبودة الجماهير» وكان آخر أعمالها «بنت اسمها محمود» وتوفيت في2 مارس 1978، لتنطفئ أجمل ضحكة... لكن صداها لايزال يتردد داخلنا وقبل وفاتها جلست 16 عاما في بيتها من دون عمل. تكريم رئاسي وكانت قصة الرئيس الراحل جمال عبدالناصر مع زينات صدقي... شاهدا على غياب أهل الفن معها فقد روي أن الرئيس عبدالناصر قرر أن يكرم نخبة من الفنانين... ومن بينهم زينات صدقي... إلا أن المعنيين لم يستطيعوا العثور عليها، فما كان من الرئيس المصري إلا أن طلب من جهة أمنية إيجادها ونجحت بالفعل في العثور عليها في أطلال بيت متهالك في أحد الأرياف، وبدت في حالة رثة، فكرمها الرئيس عبدالناصر وأمن لها مسكنا، ومعاشا... حتى توفيت. كما روي أن سأل الرئيس المصري الراحل أنور السادات الدكتور رشاد رشدي عن أسباب عدم إدراج اسم زينات صدقي بين الفنانين المقرر تكريمهم في العيد الأول للفن العام 1976 وكان الدكتور رشاد في هذا الوقت مدير الأكاديمية الفنون المنظمة للحفل ولم يجد ما يبرر به هذا السهو غير المقصود في حق فنانة ونجمة كبيرة انزوت داخل دائرة النسيان والتجاهل ولم يعد أحد يسأل عنها منتجي السينما ومخرجي التلفزيون لا يرشحونها للعمل، لدرجة أنها لجأت للقضاء تشكو مخرجا استبعدها في آخر لحظة من تسجيل دورها في أوبريت لزكريا أحمد، بعد ذلك قررت أن تعيش على هامش الاضواء والنجومية، أدركت أن الزمان لم يعد زمانها. عزيزة النفس كانت تمتلك إرادة كافية وعزة نفس كبيرة، تمنعها من مجرد التفكير في تسول تمثيل دور، مهما كان عائده المادي، تدهورت ظروفها المادية بسرعة منذ منتصف الستينات من القرن الماضي، لكنها رفضت أن تتسول للعمل، كانت تبيع أثاث منزلها كي تأكل، وسمع بمأساتها الناقد الفني لجريدة الأخبار جليل البنداري، ونشر مقالا عنها وكتب «لم أصدق أن فنانة عظيمة من تلميذات الريحاني يحدث لها هذا، إن أخف الممثلات دما تبيع أثاث بيتها قطعة قطعة من أجل الطعام». بعد 10 سنوات من نشر هذه المأساة... كرمها السادات، ودعاها لحضور حفل تكريمها، واستلام شيك بألف جنيه من الرئيس، ولم تجد في دولاب ملابسها فستانا مناسبا، لكنها حضرت الحفل بعد تدبير جيب وبلوزة ومنحها السادات معاشا استثنائيا مدى الحياة، ورقم هاتفه الخاص للاتصال به إذا كانت في حاجة لمساعدة. عادت إلى منزلها الذي يقع في شارع جانبي متفرع من عماد الدين «وسط القاهرة» وقلبها يرقص من الفرحة والسعادة، أخيرا سوف تسدد ما تراكم عليها من ديون وتعيش بقية أيامها مستورة، وتذكرها المخرجون ومنتجو السينما ورشحوها لأعمال فنية، لكنها قالت بكبرياء: «آسفه أرفض الشفقة». وبعد شهور من تكريمها... تدهورت حالتها الصحية، وظلت 3 أشهر... تصارع الآلام بسبب متاعب في الرئة وهبوط في القلب ونصحها البعض بالاتصال بهاتف الرئيس لعلاجها على نفقة الدولة، إلا أنها رفضت بعناد وإصرار ولفظت آخر أنفاسها يوم 2 مارس 1978 عن 66 عاما. بداية صعبة ولدت زينات في حي الجمرك بالإسكندرية العام 1913، أسرتها المتواضعة والحي الشعبي الذي عاشت فيه... ساهما في بناء ملامح شخصيتها الإنسانية والفنية. التحقت في طفولتها بالمدرسة الابتدائية، وتتباين المعلومات حول سنوات التحاقها بالدراسة، يقال إنها حصلت على الشهادة الابتدائية... في حين يؤكد آخرون أنها أمضت سنتين فقط داخل المدرسة، ثم قرر والدها إلغاء تعليمها وإبقائها في المنزل حتى يأتي «ابن الحلال». كانت زينات صدقي... جميلة الجميلات، قوامها ممشوق وعيناها خضراوان ما دفع العرسان للتهافت على طلب يدها وتزوجت لأول مرة عندما كانت في الـ 15 من عمرها طبيبا من أقاربها، عاشت معه نحو 11 شهرا وانفصلا من دون أن تنجب منه. قبل أن تصل للسابعة عشرة من عمرها... اضطرت لمواجهة الحياة بمفردها... فغنت في ملاهي الإسكندرية، حيث كانت في طفولتها تهوى الغناء وتردد ما تسمعه من اسطوانات مشاهير المطربين في عصرها، واختارت دخول عالم المطربين من خلال العمل «منولوجست»، ثم قررت الانتقال للقاهرة للبحث عن فرصة عمل أفضل. اسمها الحقيقي كما تقدم «زينب »، ولكن نجيب الريحاني اقترح تغييره إلى زينات واختارت هي اسم صدقي، فكانت لها صديقة اسمها خيرية صدقي، عاشت معها سنوات الهواية والعمل في الملاهي، وشاركتها التمثيل في المسرح، وكانت مرتبطة بها تماما. واستعارت اسم والدها تأكيدا لارتباطهما، وكانت خيرية وراء الزيجة الثانية لزينات صدقي، عندما كانت في زيارة لأحد أقاربها الذي يعمل في مسرح الريحاني، وهو الملحن إبراهيم فوزي أحد رواد تلحين الأوبريتات الغنائية، إلا أن حياته الزوجية مع زينات كانت قصيرة... أما زيجتها الثالثة فكانت من ضابط في الجيش وانتهت أيضا بعد فترة قصيرة. عندما جاءت إلى القاهرة لأول مرة في حياتها... عملت مضيفة في كازينو بديعة مصابني، كانت تريد مواصلة مشوارها كمطربة، إلا أن بديعة اختارت لها الرقص إلى جانب تحية كاريوكا وسامية جمال، ولم تجد أمامها سوى الموافقة... وعندما حانت أول فرصة عمل مناسبة... قررت الغاء الرقص من قاموس حياتها الفنية. ولم تؤكد أو تنف بداية عملها بالتمثيل... ربما لأنها لا تريد تكذيب الرواية التي تشير إلى أن نجيب الريحاني أول من اكتشفها وقدمها فنيا، عندما شاهدها بالصدفة في كواليس مسرحه وسألها «تشتغلي ممثلة يا شاطرة»، إلا أن الرواية تبدو غير دقيقة ما يؤكد احتمال أن تكون الرواية الأخرى أقرب للحقيقة... حيث شاركت مع صديقتها خيرية في فرقة أمين عطا الله وسافرت معها لتقديم مسرحيات في منطقة الشام، وذات ليلة ارتجلت حوارا كوميديا فوق المسرح، حوّل المشهد المأسوي إلى كوميديا صاخبة دفعت أمين عطا الله لفصلها من فرقته. أما نجيب الريحاني... فكان أول من صنع لها شخصيتها الفنية التي فتحت أمامها الطريق إلى قلوب الناس، شخصية الخادمة أو بنت البلد الشعبية التي فاتها قطار الزواج، ولعبت الصدفة دورا كبيرا في اكتشاف الريحاني لها. ذات ليلة اعتذرت ماري منيب عن أداء دورها في فرقة الريحاني لمرضها، ولم يجد أمامه لإنقاذ الموقف سوى الاستعانة بالوجه الجديد زينات صدقي، لكنها فاجأت الجميع بأداء كوميدي مبهر، دفعت الريحاني أن يطلب من بديع خيري كتابة دور خاص لزينات صدقي في المسرحية. الاتجاه إلى السينما وفتحت السينما أبوابها لزينات صدقي بعد أن ظهرت في فيلم «بسلامته عاوز يتجوز»، ولأن الريحاني ومعه بديع خيري ساهما في اكتشاف وتفجير طاقة الكوميديا والحيوية والتألق لزينات صدقي، ظلت مرتبطة بفرقة الريحاني. كانت تعمل في فترة اجازة الفرقة التي تستمر سنويا «4» أشهر مع يوسف وهبي، إلا أن فرقة الريحاني كانت تحتل المرتبة الأولى في حياتها الفنية، إلى أن توفي نجيب الريحاني في العام 1949. وتوقفت عن العمل في المسرح حتى العام 1954، عندما كون إسماعيل ياسين وأبوالسعود الابياري فرقة مسرحية، ظلت إحدى نجومها وقدمت معهما 6 مسرحيات، قبل اعتزال المسرح تماما العام 1960. نجمة لربع قرن نحو 26 عاما ظلت خلالها زينات صدقي إحدى نجمات المسرح الكوميدي، بداية من العام 1935 عندما قدمها الريحاني لأول مرة... ولا يوجد بيان دقيق يحدد عدد ما قدمته من عروض وأدوار، ولسوء الحظ لم يكن التسجيل التلفزيوني موجودا، ولا يوجد توثيق لهذا التراث الفني لزينات صدقي وغيرها من نجوم الحقبة الذهبية للمسرح المصري سوى بعض قصاصات الصحف والمجلات الصادرة في هذه الفترة. إفيهات خاصة «أمرك يا سبعي يا جملي يا مستبد يا سادس عشر نوم العوافي يا عريس متعافي يا أسطى في المزيكا... بهذه الكلمات وغيرها... اشتهرت زينات صدقي، ولابد أن أغلب مشاهدي الأفلام القديمة يحفظون لزينات صدقي ألفاظا وعبارات وطريقة أداء واشكال واكسسوارات وملابس تفردت بها، لدرجة يستحيل معها أن تجد ممثلة أخرى يمكن أن تنافسها في أداء أدوارها بنفس القدر من خفة الظل وسرعة البديهة وبساطة وتلقائية، الاحساس والأداء، وتعتبر أفضل من قدم شخصية بنت البلد المرحة سليطة اللسان، الشهمة، صديقة بطلة الفيلم التي تتحول إلى أحد المفاتيح المهمة لحل أزمة البناء الدرامي للسيناريو. الغريب أن زينات صاحبة الحيوية وتدفق التعبير الصوتي كما تظهر أمام الكاميرا، كانت خجولة في حياتها الشخصية. رصيدها السينمائي 158 فيلما، أولها فيلم «الاتهام» 1934 ثم فيلم «بسلامته عايز يتجوز» 1936، وتتابعت أدوارها المهمة في أفلام تمثل تراث السينما المصرية مثل: عفريتة هانم 1949، ودهب 1953، وابن حميدو 1957، معبودة الجماهير 1967، السيرك 1968، السراب 1970، وآخر أفلامها «بنت اسمها محمود» 1975 صورته قبل وفاتها بـ «3» أعوام إلى جانب سلسلة أفلامها مع إسماعيل ياسين... حيث شكلت معه ومع عبد السلام النابلسي ثلاثيا كوميديا يستحيل نسيانه. كان الحضور الفني لزينات... يدفع منتجي السينما للتسابق لاختيارها في أدوار داخل أفلامهم... وكان أنور وجدي يحرص على الاستعانة بها، في أفلامه حتى لو في مشهد واحد. عبقرية فنية أدركت زينات مناطق تميزها الفني، فتعلمت كيف توظف ما اختزنته في الذاكرة من سلوكيات وأنماط الحياة والتعامل اليومي بين سكان المنطقة الشعبية بحي الجمرك بالإسكندرية، وما شاهدته من حيل وأساليب فناني المسرح، ورغم أن عملها بالرقص كان يدر عليها دخلا شهريا كبيرا، إلا أنها كانت تؤمن أن لديها موهبة تتحرك في اتجاه آخر، كان الرقص مجرد وسيلة للبحث عن لقمة العيش، سرعان ما هجرته رغم أن بديعة مصابني حاولت مساومتها على رفع أجرها حتى تستمر راقصة. أدوات صناعة وبناء الكوميديا توافرت لها... لكنها لا تعرف أساليب توظيفها، وكانت مدرسة الريحاني المسرحية وموهبة بديع خيري في الكتابة ونحت الشخصيات... هي البداية للصعود إلى قمة أداء الكوميديا. كثيرون قالوا... إن الكاميرا كانت تسلب زينات صدقي مساحات كبيرة من جمالها، لكنها لم تكن تبحث عن حلاوة الصورة، بقدر ما كانت تفتش عن وسيلة لاقتحام قلوب الناس، وانتزاع سعادتهم من خلال ضحكة صافية... وهذا بالفعل ما حققته. اتهام باطل وكان أخطر آخر ما تردد عن زينات صدقي وقيل عنها منذ فترة زمنية بسيطة هو اعتناقها لليهودية هروبا من الجوع والفقر... ولكن ابنة شقيقتها «نادرة» نفت أن تكون خالتها على دين اليهودية، أو أي ديانة أخرى غير دين الإسلام. وفي تصريحات خاصة لها أكدت أن اسمها زينب محمد سعد وأن شهادة ميلادها الصادرة عن قسم المنشية بمحافظة الإسكندرية تؤكد أنها لأبوين مسلمين وأنها ولدت في الرابع من مايو العام 1913. وأضافت «نادرة»: إن خالتها كانت تطمع لأن تختتم حياتها بالحج لبيت الله الحرام وأنها أعربت عن تلك الأمنية عندما التقت الرئيس المصري الراحل أنور السادات عند لقائها به في مناسبة تكريمها في العام 1976... غير أنها توفيت بعد أقل من أسبوع بعد إصابتها بمياه على الرئة. وتابعت: رفضت خالتي أن تتصل بالسادات من أجل أن يعالجها على نفقة الدولة، رغم أنه منحها رقم هاتفه الشخصي، وطلب منها ألا تتردد في الاتصال به عند وقوع مشكلة... غير أنها «أي زينات» هددتها بالانتحار لو أنها اتصلت بالسادات من دون علمها كي تخبره بحاجتها للعلاج. واستطردت... فضلت خالتي ألا تثقل عبء الرئيس أو خزانة الدولة المرهقة وفضلت أن تموت في صمت، وأكدت أنها كانت تؤدي الصلاة وتحرص على الاستماع لإذاعة القرآن الكريم على الدوام ولأجل ذلك... فإن الادعاء بأنها كانت يهودية... أصاب الأسرة بالألم وشوهها بين الجيران. بالإضافة للصدمة التي انتابت محبيها حينما استمعوا للدكتور محمد أبوالغار يتحدث في برنامج «البيت بيتك» بالتلفزيون المصري... حيث زعم أن زينات صدقي، اعتنقت اليهودية في أواخر أيامها، نظرا لحاجتها المادية وقد جاء كلام أبوالغار في معرض كلامه عن كتابه الصادر أخيرا عن دار الهلال عن «اليهود في مصر». وأدت تصريحات أبوالغار إلى ردود فعل كبيرة في أوساط الجمهور والوسط الفني حيث صدقها الكثيرون بينما رفضها البعض وخاصة من كبار الممثلين الذين عاصروا زينات صدقي وعرفوها عن قرب. وفور اتصال بين أسرة الفنانة زينات صدقي وأبوالغار... تعهد الأخير بتصحيح معلوماته الخاطئة في الطبعات التالية من الكتاب. وهكذا بعد مسيرة فنية طويلة... تنوعت بين المسرح والتلفزيون، كانت خلالها نجمة النجوم... إلا أن الأيام غدرت بها في أيامها الأخيرة، ولم تكن النهاية مبهجة ولا سعيدة مثل أعمالها الفنية، بل كانت حزينة قاتمة... حيث ماتت بمرض القلب.



اعمالها

بنت اسمها محمود (1975)
السراب (1970)
السيرك (1968)
معبودة الجماهير (1967) مع عبد الحليم حافظ وشاديه
رجل وامراتان (1966)
المجانين قي نعيم (1963)
دنيا البنات (1962)
قاضى الغرام (1962)
مافيش تفاهم (1961)
بين ايديك (1960)
حلاق السيدات (1960)
عودة الحياة (1959)
إسماعيل يس بوليس سرى (1959)
جمعية قتل الزوجات (1959)
عريس مراتى (1959)
هدى (1959)
العتبة الخضراء (1959)...عديلة
الشيطانة الصغيرة (1958)
أبو عيون جريئة (1958)
إسماعيل يس في مستشفى المجانين (1958).... أم طعمه
إسماعيل يس طرزان (1958)
شارع الحب (1958)
ابن حميدو (1957).... حميدة
إسماعيل يس في جنينة الحيوانات (1957)
تمر حنة (1957).... مكاسب
إسماعيل يس في الأسطول (1957)
الكمساريات الفاتنات (1957)
إنت حبيبي (1957)
إسماعيل يس في البوليس (1956)
القلب له أحكام (1956).... زنوبة
صاحبة العصمة (1956)
السعد وعد (1955)
عرايس قي المزاد (1955)
ضحايا الإقطاع (1955)
ايامنا الحلوة (1955)
مدرسة البنات (1955)
ما حدش واخد منها حاجة (1955)
نهارك سعيد (1955)
المحتال (1954)
ليلة من عمرى (1954)
عزيزة (1954)
حسن ومرقص وكوهين (1954)
قلوب الناس (1954)
الأنسة حنفى (1954)
علشان عيونك (1954)
أربع بنات وضابط (1954)
نور عيونى (1954)
أنا الحب (1954)
بنات حواء (1954).... زُغليلة
شرف البنت (1954)
فالح ومحتاس (1954)
خليك مع الله (1954)
العمر واحد (1954)
عفريتة إسماعيل يس (1954)
الستات ميعرفوش يكدبوا (1954)
أقوى من الحب (1954)
الناس مقامات (1954)
ظلمونى الحبايب (1953)
مليون جنيه (1953)
نساء بلا رجال (1953) ()
المرأة كل شيء (1953)
لسانك حصانك (1953)
أنا وحبيبي (1953)
عفريت عم عبده (1953)
بنت الأكابر (1953)
اللقاء الأخير (1953)
دهب (1953).... بلطية
ماليش حد (1953)
شم النسيم (1952)
بيت النتاش (1952)
من أين لك هذا (1952)
عشرة بلدى (1952)
يا حلاوة الحب (1952)
الحرمان (1952)
قطر الندى (1951)
من غير وداع (1951)
فايق ورايق (1951)
تعالى سلم (1951)
بلد المحبوب (1951)
الخارج عن القانون (1951)
نهاية القصة (1951)
الصبر جميل (1951)
بلدى وخفة (1950)
أنا وأنت (1950)
المليونير (1950)
آه من الرجالة (1950)
ياسمين (1950)
دموع الفرح (1950)
العقل زينة (1950)
محسوب العائلة (1950)
البطل (1950)
الآنسة ماما (1950)
غرام راقصة (1950)
عقبال البكارى (1949)
أحبك أنت (1949)
شارع البهلوان (1949)
ليلة العيد (1949)
عفريته هانم (1949)
غزل البنات (1949)
حب وجنون (1948)
صاحبة العمارة (1948)
عنبر (1948)
شبح نص الليل (1947)
فيلم دهب مع الطفله فيروز
عروسة للإيجار (1946)
هدمت بيتى (1946)
جمال ودلال (1945)
قصة غرام (1945)
شهر العسل (1945)
كازينو اللطافة (1945)
أحلاهم (1945)
تحيا الستات (1944)
نداء القلب (1943)
ممنوع الحب (1942)
وراء الستار (1937)


اجمل البوم صور

























نجوم صنعت البهجه ولكن تاخذ
حسن اتله


ومن اشهر تعليقاته
وكان طبعا من اشهر تعليقاته ايوة ادخل يميــ
.. يميــ يميييييين اطنع شمان شما . شماااااااااان ايوة حبة لفوق لفوق لفوووووووق ....... ييييييييي ده نينة اوى )) وبرده من اشهر تعلقاته فى نفس الفيلم والنبى يا معنمى ما كلته الهى اطفحه ... اومال ايه اللى على بقك ده ... دى منبى منبى
اسمه بالكامل حسن اتله
فنان عرف بالكوميديا
وخاصه مع نجم عصره اسماعيل ياسين
عرف ايضا ببدانه الجسم
ولد فى عام 1937 تاريخ الميلاد غير دقيق
ومن اعماله
1. سارق المحفظة
فيلم 1970
2. الحلوة عزيزة
فيلم 1969
3. سكرتير ماما
فيلم 1969
4. للمتزوجين فقط
فيلم 1969
5. نفوس حائرة
فيلم 1968
6. بنت من البنات
فيلم 1968
7. الرجل الذى فقد ظله
فيلم 1968
8. الراجل ده حايجننى
فيلم 1967
9. الرجل دة حيجننى
فيلم 1967
10. مراتى مدير عام
فيلم 1966
11. زوجة من باريس
فيلم 1964 جاب ساميه للاستراحه المحطه
12. انا وهو وهى [ب]
فيلم 1964
13. عروس النيل
فيلم 1963
14. جواز فى خطر
فيلم 1963
15. عاشور قلب الأسد
فيلم 1961
16. دماء على النيل
فيلم 1961
17. لوكاندة المفاجأت
فيلم 1959
18. حماتى ملاك
فيلم 1959 غزال
19. إسماعيل يس بوليس سرى
فيلم 1959
20. العتبة الخضراء
فيلم 1959
21. كهرمان
فيلم 1958
22. توبة
فيلم 1958
23. اسماعيل يس في مستشفى المجانين
فيلم 1958
24. ابن حميدو
فيلم 1957
25. الست نواعم
فيلم 1957 مدبولي
26. صاحبة العصمة
فيلم 1956
27. اسماعيل يس في البوليس
فيلم 1956
28. كيلو 99
فيلم 1956
29. اسماعيل يس في الجيش
فيلم 1955 حسين (عم سميرة)
30. فتوات الحسينينة
فيلم 1954
31. دستة مناديل
فيلم 1954
32. حسن ومرقص وكوهين
فيلم 1954
33. عنتر ولبلب
فيلم 1952
34. شمشون ولبلب
فيلم 1952
35. ليلة الحنة
فيلم 1951
36. فرجت
فيلم 1951
37. فيروز هانم
فيلم 1951
38. خضرة والسندباد القبلى
فيلم 1951
39. أسمر وجميل
فيلم 1950

اجمل البوم صور للفنان الكوميدى الكبيير






















ليست هناك تعليقات:

رعمسيس الثاني

  صمت تاريخ مصر القديم وآثاره حتى الآن عن ذكر حادثة "خروج العبرانيين" من أرض مصر التي ورد ذكرها في سفر الخروج في الكتاب المقدس وبع...