إنت فل مرتزق وفاشل وبتاع شفيق وراسب ثلاث سنوات ومهووس ومضطرب نفسيا إنت جخاخ وسالخ لشعرغيرك ومرتدي قميص الأبنودي وكلك عقد طفولة وعجرمت الشعر ورأيك ميهمناش والإسلاميين والناصريين الأقحاح مش عايزين صوتك لاأنت ولابتوع الجبنة الصباحي،فالثورة منكم بريئة أيها المدعون الوطنية وأنتم بهاتتاجرون
تمت مشاركة رابط من قبل الشاعر هشام الجخ - الهويس.
ردا على التساؤلات الكثيرة بشأن المعسكر الذي سأميل إليه في حالة الإعادة ... أقول:
عندما كنت في قنا والأقصر وأسوان مساندا وداعما لحمدين صباحي..قلت له صراحة في المؤتمر وأمام ما يقارب الخمسة آلاف شخص وفي ميدان عام وعلى الملأ..
قلت له - ما معناه - إنني سأراقب أداءك ووعودك التي تعدنا بها بعد توليك رئاسة الجمهورية - إن قدر لك - وإذا لم تنفذ وعودك التي تتغنى بها اليوم سوف أكون أول من ينتقدك ويعارضك ويهاجمك..
وقد استوعب الأستاذ حمدين كلامي بصدر رحب وتقبله بحب وتفهم..
السؤال الذي لا أعرف له إجابة ويخيفني ويرعبني..
هل سيتقبل حزب الحرية والعدالة وجماعة الإخوان المسلمون ومرشدهم ومجلس الشورى الخاص بهم ..هل سيتقبلون مثل هذا الكلام ؟؟؟ أم سيعتبرون قراراتهم وآرائهم هي القرارات المثلى والناطقة بأمر الله عز وجل؟؟ وأن أي خروج عليهم أو نقد لهم ولسياساتهم تعتبر إهانة للإسلام وخروج على الحاكم ويستحق صاحبها التكفير والرجم وعقوبة إزدراء الأديان؟؟؟
الإجابة على هذا السؤال هي التي ستحدد إلى أي معسكر أميل في حالة الإعادة. لأنني في عهد النظام البائد كنت شاعرا ثائرا تم تصنيفي ضمن المعارضين والممنوعين وأنا أقبل هذا وأفتخر به أمام أولادي وعشيرتي..
ولكني لن أستطيع أن أواجه المجتمع ولا أولادي حين أفاجأ بتهمة الكفر وازدراء الأديان والعياذ بالله..
هذا ما يخيفني من تجمع السلطة في يد تيار واحد..
http://www.youtube.com/watch?v=ysxp9_YGYOg
عندما كنت في قنا والأقصر وأسوان مساندا وداعما لحمدين صباحي..قلت له صراحة في المؤتمر وأمام ما يقارب الخمسة آلاف شخص وفي ميدان عام وعلى الملأ..
قلت له - ما معناه - إنني سأراقب أداءك ووعودك التي تعدنا بها بعد توليك رئاسة الجمهورية - إن قدر لك - وإذا لم تنفذ وعودك التي تتغنى بها اليوم سوف أكون أول من ينتقدك ويعارضك ويهاجمك..
وقد استوعب الأستاذ حمدين كلامي بصدر رحب وتقبله بحب وتفهم..
السؤال الذي لا أعرف له إجابة ويخيفني ويرعبني..
هل سيتقبل حزب الحرية والعدالة وجماعة الإخوان المسلمون ومرشدهم ومجلس الشورى الخاص بهم ..هل سيتقبلون مثل هذا الكلام ؟؟؟ أم سيعتبرون قراراتهم وآرائهم هي القرارات المثلى والناطقة بأمر الله عز وجل؟؟ وأن أي خروج عليهم أو نقد لهم ولسياساتهم تعتبر إهانة للإسلام وخروج على الحاكم ويستحق صاحبها التكفير والرجم وعقوبة إزدراء الأديان؟؟؟
الإجابة على هذا السؤال هي التي ستحدد إلى أي معسكر أميل في حالة الإعادة. لأنني في عهد النظام البائد كنت شاعرا ثائرا تم تصنيفي ضمن المعارضين والممنوعين وأنا أقبل هذا وأفتخر به أمام أولادي وعشيرتي..
ولكني لن أستطيع أن أواجه المجتمع ولا أولادي حين أفاجأ بتهمة الكفر وازدراء الأديان والعياذ بالله..
هذا ما يخيفني من تجمع السلطة في يد تيار واحد..
http://www.youtube.com/watch?v=ysxp9_YGYOg
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق