الخميس، مايو 24، 2012

عصام عبد الكريم اخترت دعم شخص الرئيس نيكولا ساركوزي


المنسق العام بين الجمعيات والرئاسة الفرنسية الرئيس يرفض زواج المثليين

Patrick Karam le 17 mars 2010
Patrick Karam, né le 8 février 1961 à Pointe-à-Pitre en Guadeloupe, est une personnalité française de la défense desdroits de l'homme et un chercheur en relations internationales.

Sommaire

  [afficher

Biographie[modifier]

D'origine libanaise1, Patrick Karam a vécu et suivi sa scolarité en Guadeloupe jusqu’à l’obtention de son baccalauréatC (série scientifique de l'époque) au lycée de Baimbridge en Guadeloupe.
Il a, de 1987 à 1989, créé et dirigé Droits de l’homme et solidarités interjeunes, une organisation humanitaire réalisant notamment des jumelages d’écoles françaises avec des écoles africaines et libanaises, ainsi que l'opération Sauvez les enfants du Liban pendant les bombardements en 1989, qui a mobilisé 150 000 enfants et des milliers d'écoles (réunissant dessins, poésies, courriers... adressés à 4 chefs d'État).
De 1989 à 1994, Patrick Karam a été président-fondateur de l'Union des jeunes européens qui s'est illustrée dans la défense des minorités et des droits de l'homme.
À la chute du mur de Berlin il a été l'initiateur des Eurobus de la liberté, opération qui a permis à deux cents jeunes français d’aller à la rencontre des jeunes et des dirigeants de tous les pays d’Europe centrale. Il a mené à cette époque différentes missions d’enquêtes sur les violations des droits de l’homme dans des pays en guerre, comme le Liban, l’ensemble du Caucase (TchétchénieHaut-KarabaghAbkhazieOssétie, etc.), la Yougoslavie, l’Asie centrale.
Il organise de différents colloques dont celui sur le Caucase à l’Assemblée nationale en 1992 et produit un rapport sur les violations des droits de l’homme dans le Caucase en 1992. Il a aussi publié d'autres rapports comme celui sur les violations des droits de l'homme au Liban pendant la guerre ou encore celui sur les minorités hongroises en Europe.
De 2001 à 2003, il a été le président-fondateur du Collectif des auteurs de l’Harmattan (CAL) réunissant plus de 2 000 auteurs dont 60 % de chercheurs et professeurs d’universités.
De février 2003 à novembre 2006, il a été président-fondateur du Collectif des AntillaisGuyanaisRéunionnais et Mahorais (Collectifdom), association de défense et de promotion des Français d’outre-mer. Il y a notamment rédigé un rapport en 2004 intitulé Français d’outre-mer : Dossier sur une discrimination occultée, dans lequel il met en évidence les problématiques spécifiques des ultramarins.
Patrick Karam a, pendant la campagne électorale présidentielle de 2007, créé et dirigé les comités de soutien ultramarins à Nicolas Sarkozy organisés par région et par profession et a rassemblé plus de 4 500 originaires de l'outre-mer lors d'un grand meeting à Paris Montparnasse.
En juillet 2007, Patrick Karam est nommé Délégué interministériel pour l’égalité des chances des Français d’outre-mer par le Président de la RépubliqueNicolas Sarkozy. Quelques mois après sa nomination, il y aurait été poussé à la démission par des tensions avec Christian Estrosi, secrétaire d'État chargé de l'Outre-mer auprès du ministère de l'Intérieur2, mais est finalement resté en poste. Il a donné sa démission et a été remplacé en 2011 par Claudy Siar le 29 mars 2011.

اخترت دعم شخص الرئيس نيكولا ساركوزي فقط وليس الحزب
وليد عجابي هو شخص بدأ حياته مناضلا سياسيا بدأ مع الجمعيات الشبابية في فرنسا وظل يعمل علي التوعية السياسية حتي جاءت انتخابات الرئاسة الفرنسية عام 2007 فكان هو المسئول عن نشر الوعي السياسي وحث الشباب علي المشاركة في   دعم مرشح الحزب أنذاك نيكولا ساركوزي وكُللت مجهوداته بالنجاح ووصل الرئيس إلي سدة الحكم. هنا وفي هذه اللحظة وجد   وليد عجابي نفسه وحيدا  فقد قاموا بتغير أرقام UMP بعد أن تعرض لخيانة ممن كان يعمل معهم وتلقي  ضربة قوية من حزب هواتفهم بعدما حصلوا جميعا علي مناصب كبيرة وعليا في الدولة هنا تحديدا شعر  بالعزلة بعدما ذاق مرارة الخيانة فقرر اعتزال العمل السياسي نهائيا بسبب ما حدث له من فريق العمل في حملة دعم ساركوزي في انتخابات 2007 ولكنه ظل يراقبالمشهد السياسي عن بُعد.
إلي أن جاءت انتخابات المناطق الفرنسية عام 2010 حيث تلقي وليد عجابي دعوة من احد أصدقاء بتريك كرم لتفعيل وتنشيط ندوة سياسية عندما ذهب شعر بالحنين والعودة للعمل السياسي بعد انقطاع دام ثلاث سنوات. في هذه الأثناء ظل بتريك كرم يتابعه ويتابع تدخلاته وافكاره السياسية بعد انتهاء الندوة تبادل مع بتريك كرم أرقام الهواتف الشخصية وطلب بتريك كرم من وليد عجابي أن يعمل معه في الحملة الانتخابية للمناطق الفرنسية البالغة 22 منطقة هنا لاحظ بتريك كرم نشاطه الفاعل والمؤثر وعلاقاته القوية بالجمعيات وعندما انتهت الانتخابات بشكل أفضل اصبحت العلاقة بين بتريك كرم و وليد عجابي قوية وحميمية وأصبحا  صدقين مقربين وبعد انتخابات المناطق شغل بتريك كرم منصب وزاري في الحكومة الفرنسية وهو المندوب المشترك بين الوزارات لتكافؤ الفرص في الخارج. منذ هذه اللحظة اعتمد بتريك كرم علي وليد عجابي في توسيع شبكة الإتصال بالجمعيات وهنا فكر وليد في الإتصال بالجمعيات ليس الجمعيات الشبابية فقط بل الجمعيات الإسلامية أيضا علي مستوي فرنسا وأن تكون المنفعة والإستفادة متبادلة بين الطرفين الجمعيات من جهة والرئاسة الفرنسية من جهة أخري.و منذ 2010 لم تنقطع الإتصالات بالجمعيات وخاصة في المناسبات الدينية الإسلامية كالأعياد ورمضان والمولد النبوي وتنظيم لقاءات مع الوزراء والسياسين الفرنسين لطرح المشاكل التي تخص الجمعيات وسعي الحكومة الفرنسية علي إيجاد حلول لها.و الأن وبعد الإعلان عن انتخابات الرئاسة الفرنسية أعلن عن مساندته إلي الرئيس ساركوزي رغم كثرة الإلحاح والطلبات عليه من بعض الأحزاب اليسارية لكي يكون معهم في حملتهم الانتخابية . وأكد أنه اختار شخص الرئيس لدعم حملته الانتخابية وليس الحزب لإنه تعرض الي خيانة العهد من الحزب في انتخابات الرئاسة 2007 فأعلن أنه مع الرئيس لإنه أعطي الكثير للفرنسيين و لم يدخر جهدا للنهوض بالدولة الفرنسية ففرنسا الأن اصبحت لها مكانة وكلمة عالمية خاصة من الناحية الخارجية وعلاقتها بالدول واصبحت من الدول المهمة بعد امريكا وذكر جانب انساني من حياة الرئيس انه ترك زوجته أثناء ولادتها وذهب لحل مشاكل الدول الأوروبية دون الجلوس والبقاء مع زوجته ومولوده  الجديد سوي لدقائق ووقت قصير هذا علي خلاف ما يفعله البعض من الرؤساء السابقين
فإنهم يخفون علاقاتهم الشخصية ويتبن بعد ذلك أن لديهم علاقات نسائية متعددة . وأضاف أيضا أن اختياره للعمل مع ساركوزي في حملته الانتخابية لإنه هو الوحيد القادر علي الخروج من الأزمة الإقتصادية العالمية كما استطاع أن يخرج بفرنسا من الأزمة السابقة دون خسارة.
وأضاف أن ساركوزي واضح وغير منافق ولديه رؤية سياسية واضحة ومن ناحية أخري هو الوحيد الذي يرفض الزواج المثلي رجل مع رجل أو امرأة مع امرأة علي عكس بعض الأحزاب الأخري التي تشجع مثل هذا النوع من الزواج ومن هنا ناشد وليد عجابي الجمعيات الإسلامية والمسلمين عدم التصويت لليساريين لإنهم أعداء الديانات الثلاث . ولقد كُلف وليد عجابي في هذه الحملة لانتخابات الرئاسة الفرنسية 2012 بدور مهم ومهام كبيرة وهي الوسيط والمنسق بين الجمعيات الإسلامية ومختلف الجمعيات في فرنسا سواء إسلامية أوغير إسلامية وبالفعل حقق إتصالات جيدة بين الجمعيات والرئاسة الفرنسية ووجد استجابة كبيرة من هذه الجمعيات وأضاف أن الإتصالات قوية ومستمرة بين الرئاسة الفرنسية والجمعيات خاصة أن عدد المسلمون في فرنسا كبير ومؤثر في العملية الانتخابية فالمنفعة والإستفادة متبادلة بين الجميع  ولم ينسي أن يوجه وليد عجابي الدعوة الي الجالية المصرية لحضور المؤتمر الانتخابي القادم للرئيس ساركوزي لطرح مشاكلهم مباشرة من خلال لقاء مباشر مع الرئيس وأيضا الإستماع إلي برنامجه في الفترة القادمة لفرنسا والفرنسيين وأيضا المهاجرون لانهم هم نسيج المجتمع الفرنسي وفي النهاية تمني أن يقوم بدوره علي أكمل وجه في دعم الرئيس حتي يصل الي سدة الرئاسة لفترة ثانية لإنه الأفصل في هذه المرحلة
عصام عبد الكريم
باريس
 Spécialiste des relations internationales et notamment du Caucase et d’Asie centrale, Patrick Karam a publié de nombreux articles et livres de référence qui rendent compte de la situation politique et religieuse dans cette région entre 1991 et 2002.
Parmi les ouvrages à signaler figurent :
  • 1991 : Patrick Karam, La Journée des dupes ou le Samedi syrien : Les Non-dits de l’affaire Aoun, éd. Cariscript
  • 1995 : Patrick Karam et Thibaut Mourgues, Les Guerres du Caucase : Des tsars à la Tchétchénieéd. Plon, 394 p. (ISBN 2-262-01106-0)
  • 1996 : Patrick Karam, Le Retour de l'Islam dans l'ex-empire russe : Allah après Lénineéd. l'Harmattan, 253 p. (ISBN 2-7384-4889-5)
    • 1998 : nouvelle éd. : Patrick Karam, Allah après Lénine : La Revanche de l'Islam dans l'ex-Empire russe, éd. Diderot, coll. « Latitudes », 429 p.(ISBN 2-84352-103-3)
  • 2002 : Patrick Karam, Asie centrale, le nouveau grand jeu : L'Après-11 septembre, éd. l'Harmattan, 322 p. (ISBN 2-7475-2225-3)
  • 2002 : participation à Antoine Sfeir (dir.), Dictionnaire mondial de l'islamismeéd. Plon, 518 p. (ISBN 2-259-19760-4)
  • 2004 : Français d'outremer : Dossier sur une discrimination occultée, éd. l'Harmattan, 112 p. (ISBN 2-7475-7618-3)

ليست هناك تعليقات:

دماء المرضى قد تستخدم لإصلاح عظامهم المكسورة

  كشفت دراسة بحثية جديدة عن أن دماء المرضى يمكن أن تستخدم للمساعدة في إصلاح عظامهم المكسورة. وبحسب صحيفة «الإندبندنت» البريطانية، فقد نجح ال...