الجمعة، مايو 25، 2012

لنتحد جميعا الآن خلف مرسي...ليس فقط حبا في الإخواني مرسي،ولكن كرها في الفاشي شفيق !ليتنا نستخلص العبر من التجربة الفرنسية في عام 2002 حينما إتحد الأضداد الشرفاء من الناخبين الفرنسيين من كافة الأطياف السياسية، وصوتوا لخصمهم جاك شيراك،ليحولوا مابين الفاشيستي جون ماري لوبن وكرسي الرئاسة الفرنسية،ونجح يومها شيراك بأعلى نسبة في تاريخ فرنسا،ليس حبا فيه،ولكن كرها ونكاية في لوبن،هذا النموذج الذي يجب أن نحتذيه الآن لتجنيب مصر سوء العاقبة!وإلا من وقع في أخطاء سابقيه ماإستحق أن يغفر ليه!سالم القطامي يامعشرالثوار من كل الإنتماءات إتحدوا.......فعدوالله وعدوكم واحد !!!فمعسكر الفلول والطائفيين يتحداكم ويجيش إمكاناته لحسم المعركة لصالحه،كي يعيد إنتاج نظام منتهي الصلاحية في مغلف ديموقراطي زائف،فهل نساعدهم لإختراقنا عن طريق حصان الصناديق الطروادي؟!! يجب الآن حشد الناخبين بكثافة لدعم مرسي،فالنخب الوطنية المحترمة التي تعلي مصلحة الوطن فوق مصلحتها الشخصية ستؤيدمرسي لإن الفل شفيق آخر من يصلح لقيادة الجمهورية الثانية ويداه ملطخة بدماء الشهداء،فهل نسمولمستوى الحدث،أم تمزقنا وتفرقنا الأحقاد والأطماع؟؟؟؟!كل العرب فخورين بالعرس المصري،وبتفوق مرسي!هكذا تعودنا من شرفاء أمتنا العربية،ونعدكم ألا نخذلكم وسنتوحد قريبا!سالم القطامي


ابو الفتوح : الثورة لا تزال تعانى من نظام المخلوع فى صناديق التصويت إنت فتت أصوات الإسلاميين يااأبوالفتوح وإدعيت إنك ستحسمها من أول جولة ودلوقت وبعد تيقننك من هزيمتك وإيصال الفل شفيق للتصفيات عليك بالتكفيرعن ذلك بالإعتراف بالخطيئة الإنتخابية والإنضمام لحملة عمك مرسي لدعمه لحسم الإستحقاق الرئاسي وإلافاللعنة عليك للأبدجزاءا وفاقا لما أحدثته من بلبلة في الشارع المصري!!سالم القطامي
إستعدوا وإجهزوا!!الفل شفيق ليس قضاءا ولاقدرا،اللي حضر العفريت هيصرفه،لم ولن يحدث إمتطاء ظهور أضناها طول الإنحناء لكلاب الفلول، وعلى جثثنا ،هننزل الميدان تاني وهنغسل بالكارشير عارالفلول بالحديد والنار،فالحق ينزع لايمنح!وباء أنفلونزا الفلول أخطر من وباء أنفلونزا الخنازير ويستحقون نفس المصير!بعد الصلاة لتكن مليونية جديدة لإعادة بهائم الفلول إلى حظائرها وإلا فليفعل بها كما فعل بالخنازير الموبؤة بوباء الإنفلونزا،الدفن أحياء في الجيرالحي!سالم القطامي

لنتحد جميعا الآن خلف مرسي...ليس فقط حبا في الإخواني مرسي،ولكن كرها في الفاشي شفيق !ليتنا نستخلص العبر من التجربة الفرنسية في عام 2002 حينما إتحد الأضداد الشرفاء من الناخبين الفرنسيين من كافة الأطياف السياسية، وصوتوا لخصمهم جاك شيراك،ليحولوا مابين الفاشيستي جون ماري لوبن وكرسي الرئاسة الفرنسية،ونجح يومها شيراك بأعلى نسبة في تاريخ فرنسا،ليس حبا فيه،ولكن كرها ونكاية في لوبن،هذا النموذج الذي يجب أن نحتذيه الآن لتجنيب مصر سوء العاقبة!وإلا من وقع في أخطاء سابقيه ماإستحق أن يغفر ليه!سالم القطامي
هذا مايتمناه الفل المقنع الكلب إبراهام يسوع،ويوغه على لسان بلدياته وسيده المخلوع والواجب إعدامه فورا لتستقر مصر الثورة وإلا فسيعيد حكمنا من خلال حلوفه النجس صفيق

ليست هناك تعليقات: