السبت، فبراير 18، 2012

يجب تغيير كنية الأسلامفوب المنفرالصليبي الضليل الضرير طاهِ السم حسين،من عميدالأدب العبري إلى عنيدالأدب العربي،عميدقلةالأدب العربي عديم الأدب العربي #سالم_القطامي



#‏ياأحفادعمروإفتحواوأسلموامصروشعبهاوحكامهاوإقتصادها‬  #سالم_القطامي
#إستعيدوامصرمن_يدحفيدالمقوقس_السيسرائيلي #سالم_القطامي
#العالمةالسيسرائيليةآمنةبنينضيرعاهرةصهيوصليبية #سالم_القطامي
يجب تغيير كنية الأسلامفوب المنفرالصليبي الضليل الضرير طاهِ السم حسين،من عميدالأدب العبري إلى عنيدالأدب العربي،عميدقلةالأدب العربي عديم الأدب العربي #سالم_القطامي
"تنفيروتنصير المسلمين يجب أن يكون بواسطة رسول سيسرائيلي خائن من أنفسهم ومن بين صفوفهم لأن الشجرة يجب أن يقطعها أحد أعضائها" إنهاالمؤامرة على الإسلام والدولة الإسلامية..فعليناإعادة تطبيق الإسلام في مجال الحكم، وإرجاع الخلافة الإسلامية إلى الوجود



عبد العظيم شوكت ©
عائشة بالخير (يسار) وأمينة طه وفينسنت ليفيفر خلال الندوة

#‏ياأحفادعمروإفتحواوأسلموامصروشعبهاوحكامهاوإقتصادها‬  #سالم_القطامي
#إستعيدوامصرمن_يدحفيدالمقوقس_السيسرائيلي #سالم_القطامي
#العالمةالسيسرائيليةآمنةبنينضيرعاهرةصهيوصليبية #سالم_القطامي
يجب تغيير كنية الأسلامفوب المنفرالصليبي الضليل الضرير طاهِ السم حسين،من عميدالأدب العبري إلى عنيدالأدب العربي،عميدقلةالأدب العربي عديم الأدب العربي #سالم_القطامي
"تنفيروتنصير المسلمين يجب أن يكون بواسطة رسول سيسرائيلي خائن من أنفسهم ومن بين صفوفهم لأن الشجرة يجب أن يقطعها أحد أعضائها" إنهاالمؤامرة على الإسلام والدولة الإسلامية..فعليناإعادة تطبيق الإسلام في مجال الحكم، وإرجاع الخلافة الإسلامية إلى الوجود
سلمان كاصد
نظمت أمس الأول شركة التطوير والاستثمار السياحي في أبوظبي في منارة السعديات بأبوظبي، ندوة بعنوان «الفن البوذي في الهند». شهدت الندوة قراءة في عناصر الهوية الثقافية الإماراتية.
شارك في الندوة، الباحثة الإماراتية الدكتورة عائشة بالخير مدير إدارة البحوث والخدمات المعرفية في المركز الوطني للوثائق والبحوث في أبوظبي، وأمينة طه حسين اوكادا كبير المنسقين الفنيين في متحف «غيميه للفن الآسيوي» ومسؤولة شؤون الفنون الهندية ومجموعة الأعمال الفنية القماشية، وفينسنت ليفيفر المنسق الفني المسؤول عن شؤون الفنون الآسيوية في وكالة متاحف فرنسا، والمحاضر في معهد اللوفر وجامعة «مارن لافاليه» بباريس والمعهد الوطني للتراث في فرنسا، وحضر الندوة عدد كبير من الشخصيات الاجتماعية والصحفيين والمهتمين بشأن الثقافات والأديان الشرقية.
وتأتي الندوة ضمن سلسلة الندوات الشهرية لشركة التطوير والاستثمار السياحي في أبوظبي، في برنامج يحمل عنوان «اللوفر أبوظبي.. حوارات الفنون»، والتي تسلط الضوء على الرؤية السردية لـ «اللوفر أبوظبي». استهلت الدكتورة عائشة بالخير الندوة بالحديث عن «الهوية الإماراتية والعناصر التي اكتسبتها من الثقافات المشتركة»، وأشارت إلى العمق التاريخي لمجتمع الإمارات، وتطرقت إلى ما يقرب من خمسة وثلاثين عاماً من التاريخ الفردي والأسري والاجتماعي الذي عاشته، مستلهمة منه آفاقها النظرية وطريقة استدلالها
وقسمت بالخير محاضرتها إلى شقين قدمت فيهما رؤيتها الأنثروبولوجيا، وهما عناصر الهوية، كما اعتبرتهما يتلخصان في: أولاً الجانب غير المادي والذي حصرته بما قبل 1971، وثانياً الجانب المادي والمتمثل في ما بعد عام 1971.

واعتبرت عائشة بالخير أن هناك ثلاثة عناصر لا بد من الحديث فيها، وهي أولاً الأسرة والمجتمع، وثانياً الوحدة، وثالثاً التناغم.
واستعانت الباحثة بشاشة كبيرة نصبت في قاعة الندوة عرضت من خلالها صوراً بالأبيض والأسود والملون استعرضت فيها تاريخ البنية الفردية والأسرية والمجتمعية التي عاشتها واعتبرت ولادتها في عام 1959 فترة ذهبية، حيث عاشت الماضي والاتحاد عام 1971 وما بعد الاتحاد حسب قولها.
وأعطت الباحثة خلفية عن العناصر التي أضيفت للهوية الوطنية، وأكدت أن ثقافة مجتمع الإمارات ذات جذور اجتماعية مشتركة تؤثر وتصقل الفرد منذ اليوم الأول لولادته.
وعددت مجموعة من المفاصل المؤثرة في بنية الهوية، وهي الحكايات والتعليم المجتمعي والأغاني القديمة والقيم الاجتماعية والروابط البايلوجية والسوسيولوجية، واستعانت المحاضرة بمجموعة من أغاني الأطفال لكونها متداولاً شعبياً وبأغاني البحارة لكونها رابطاً اجتماعياً خارج سياقات العرقية واللون والجنس، وتحدثت عائشة بالخير عن الألعاب التي صقلت شخصية الفرد والمجتمع، وتطرقت إلى التوحد مع الطبيعة الصحراوية التي تدعو إلى التأمل والخلو بالنفس.
وأشارت إلى ضرورة البحث في الثقافة الاجتماعية عن التفاصل التي حددت الهوية الإماراتية، وتناولت مفهوم الوحدة عبر عناصر مهمة، وهي طريقة تحضير الطعام والاشتراك به، ومفهوم الشعر الشفاهي المنقول بين الأجيال والتفاعل في المجالس التي كانت تضم أجناساً من أصول مختلفة، واستعرضت صور عاملين من الهند في الأسواق والذين كانوا يمارسون الحرف البسيطة.
وتحولت الباحثة إلى قراءة ما بعد الاتحاد وتأثير باني الاتحاد المغفور له الشيخ زايد رحمه الله في صقل الهوية الثقافية الوطنية للمجتمع الإماراتي، واعتبرت درع الدولة وخريطتها وحدودها وجواز سفرها ودستورها ونظامها القضائي مؤسسات للوحدة الوطنية. وفسرت الباحثة مفهوم التناغم بما شيد من أبنية ومنازل ذات شكل واحد وفي إطار موروثي مشترك، واعتبرت الإمارات حاضنة لكل الثقافات، ومنها البوذية وغيرها، وهذا بفعل العدل والتناغم والسلام والصداقة في تطلع لمفهوم المواطن العالمي أو الإنساني.
من جهتها، تحدثت المنسقة الفنية أمينة طه حسين اوكادا عن بوذا «سيد هارتا» الذي ولد في 558 قبل الميلاد»، وتواصلت بالحديث حتى مرحلة التنوير التي وصل إليها بوذا الأمير الذي فضل العيش مع الفقراء للوصول إلى الحقيقة عبر شظف الحياة التي انغمر فيها في محاولة للوصول إلى الخلاص من أجل احترام الحق وتجسيد الكلام والفكر والسلوك الأخلاقي.
واستعرضت المنسقة أعمالاً فنية محفورة على الأحجار والأخشاب ومفاهيم «الاشوكا/ الدراما» التي جاء بها بوذا «سيد هارتا»، وتحدثت عن الأعمدة التي وجدت في المعابد البوذية خاصة الأربعين عموداً التي عثر منها على عشرين عموداً حجرياً بطول اثني عشر متراً والتي تضمنت تعاليم اشوكا ومفهوم صورة الأسد والذي هو بوذا في التعاليم البوذية التي نحتت فوق تلك الأعمدة.
واعتبرت العناصر الثلاثة «المظلة والتماثيل البوذية والتورانا» أهم ما يميز السطوبا، وأكدت أن الفن البوذي جسد بالرموز والصور المنحوتة، وأشارت إلى أهم خصائص شخصية البوذي.
ومن جانب آخر، تطرق المنسق فينسنت ليفيفر في مداخلته إلى البوذية لكونها ديانة عالمية وشاملة ويتعين عرض تحفها في متحف اللوفر، وأشار إلى ثلاثة أعمال اشتراها متحف اللوفر في أبوظبي من ضمن مجموعته الداعمة، وقد اختيرت من قبل فريق متخصص وبطريقة حذرة، وهي تتمتع بجودة عالية.


حين خطف ملوك «النواب» المسلمون الأضواء من دلهي وأقاموا فردوسهم على الأرض#‏ياأحفادعمروإفتحواوأسلموامصروشعبهاوحكامهاوإقتصادها‬  #سالم_القطامي
#إستعيدوامصرمن_يدحفيدالمقوقس_السيسرائيلي #سالم_القطامي
#العالمةالسيسرائيليةآمنةبنينضيرعاهرةصهيوصليبية #سالم_القطامي
يجب تغيير كنية الأسلامفوب المنفرالصليبي الضليل الضرير طاهِ السم حسين،من عميدالأدب العبري إلى عنيدالأدب العربي،عميدقلةالأدب العربي عديم الأدب العربي #سالم_القطامي
"تنفيروتنصير المسلمين يجب أن يكون بواسطة رسول سيسرائيلي خائن من أنفسهم ومن بين صفوفهم لأن الشجرة يجب أن يقطعها أحد أعضائها" إنهاالمؤامرة على الإسلام والدولة الإسلامية..فعليناإعادة تطبيق الإسلام في مجال الحكم، وإرجاع الخلافة الإسلامية إلى الوجود
معرض في باريس يكشف فنون مملكة «لكناو» التي كانت فاصلة مبهرة في تاريخ الهند

إنه معرض يشبه ما كنا نقرأه في قصص ألف ليلة وليلة عن مدن تجري فيها أنهار من عقيق، وتنمو فيها أشجار ذهبية محملة بثمار من فضة ولآلئ، وتحلق في أجوائها طيور مرصعة بالزمرد والياقوت. وهو أيضا معرض يقطع، بعصا ساحر، المسافة بين ذلك الشرق البعيد وعاصمة النور، حيث يحتل الطابق الأرضي من قصر «غيميه»، وسط باريس، ضمن ما يسمى هنا بالموسم الهندي.عنوان المعرض «لكناو.. بلاط ملكي في الهند».. وهو مخصص للروائع الفنية لتلك المملكة التي قامت في شمال القارة الهندية بين القرنين الثامن عشر والتاسع عشر واتخذت من مدينة لكناو مقرا لها. إنها عاصمة إقليم أودة، وكانت أغنى المدن الهندية، وعرفت عصرها الذهبي أثناء الهيمنة البريطانية على الهند، أواسط القرن التاسع عشر، بحيث إن لكناو طغت في بريقها على دلهي، عاصمة قبائل المغول. وكانت فخامة أرجائها وشوارعها توهم من يراها بأن حجارتها رخام. وقد انتشرت فيها الحدائق والنوافير والقباب والشرفات والقصور الممتدة على امتداد نهر «قومطي». واعتبارا من عام 1739، راح الفنانون والشعراء يلجأون إلى منطقة أودة، أو ما بات يعرف اليوم بإقليم «أثر برديش»، بينما كانت دلهي تغرق في فترة من الاضطرابات. ولم تجتذب المنطقة المبدعين فحسب، بل اجتذبت أيضا التجار والمحاربين والرحالة والدبلوماسيين الآتين من أوروبا تلبية لنداء الترف والجمال والثراء، وسعيا في أثر سخاء حكامها الذين حملوا لقب «النواب» المشتق من العربية، وكان يطلق على الملوك الذين يدينون بالإسلام. وبتلك الحيوية التي يوفرها التبادل والتمازج بين الأذواق والتقاليد وأنماط العيش المشترك، ولد أسلوب خاص يجمع بين الأصالة المحلية للمنطقة وما جاء به الأوروبيون، ثم المستعمرون، من أنماط.
ويقول دليل المعرض غن مجتمع المملكة كان «كوزموبوليتانيا» وفريدا في نوعه، لأنه جمع خليطا من الهنود والأُوروبيين، وأنتج روائع فنية اتخذت طابعا جذابا بفضل تلاقح الثقافات وأشكال التعبير. فهناك، إلى جوار صفحات من «الشاهنامة»، تتدلى قلائد وأقراط ارتدتها، ذات يوم، أميرات غابت أسماؤهن وما زالت فساتين أعراسهن تتنقل بين العواصم. فقد أشرف على جمع مادة المعرض متحف الفنون الخاص ببلدية لوس أنجليس، ومنه وصلت إلى باريس. لكن ما يراه المتفرج لا يقتصر على عرض أكثر من 200 قطعة من الإرث الفني لأسرة حاكمة، ما بين مخطوطات وأزياء وحلي وخرائط ولوحات وخزف وفضيات، بل يتعداه إلى إلقاء الضوء على الذاكرة الكولونيالية للقارة الهندية في مجملها، لا سيما أن فن التصوير كان معروفا بين وجهائها والمقيمين الأجانب فيها، وقد سجلت عدساتهم تفاصيل طبيعة المنطقة وأشكال المدن والقصور والشخصيات البارزة.
لكن بريق لكناو خفت بعد انتفاضة عام 1857 التي سميت بحرب الاستقلال الهندية الأولى. وتعكس بعض الأعمال التي رأت النور في المرحلة المتأخرة من المملكة غياب التنوع الذي عرفته أعمال مبكرة والتركيز على الهوية الوطنية، كما يشير عدد منها إلى الماضي المجيد للكناو. لكن ذلك الماضي لم يكن ورديا بالكامل، إذ بينما انغمس الحكام في ترف قصورهم وفي نظم الأشعار والتسلي بلعب الشطرنج، كان رجال يرتدون بدلات رمادية يتوافدون على المملكة من لندن ومن مانشستر، وينسجون شبكاتهم الخاصة وينتظرون الساعة المناسبة للهيمنة الكاملة. وفي عام 1798 تمت إزاحة الحاكم وجيد علي خان، بعد أربعة أشهر من الحكم فحسب، لمعاقبته على آرائه المعادية للإنجليز. وكان الدرس كافيا لأن يحول من خلفوه في عرشه إلى دمى بيد مديري الشركة الإنجليزية للهند الشرقية، كما يشير دليل المعرض. وانتهى الأمر باحتلال كامل، عام 1856 حين تم إلحاق إقليم أودة بباقي المناطق الهندية الخاضعة لبريطانيا.
وبمرارة وكثير من المهانة، سار وجيد علي خان، آخر ملوك لكناو، إلى منفاه في كلكتا، حيث مات منسيا بعد ثلاثين سنة وانتقل النفوذ إلى دلهي. ثم جاءت بدايات حرب الاستقلال وثورة المجندين المحليين الدين سيقوا للخدمة مع القوات المحتلة، لكي تمنح بريطانيا الحجة لتدمير لكناو التي لم يتبق منها سوى تراثها الفني وأنماط رفاهيتها التي كانت أشبه بحلم جميل انقضى على حين غفلة. لذلك تحتل تلك المملكة التي لم تدم أكثر من قرن من الزمان، في الذاكرة الجمعية للهنود، موقعا غامضا يتراوح بين الحنين لزمن هجين طويت صفحته، وبين اعتباره مصدرا للفخر القومي والثقافي.
من المفاجآت، بالنسبة للزائر العربي، أن محافظة المعرض هي أمينة طه حسين أوكادا، كريمة عميد الأدب العربي. وفي حديث لها عن هذا الحدث الاستثنائي في مسيرة متحف «غيميه»، قالت إن مملكة لكناو كانت فاصلة بهيجة مرت في تاريخ القارة الهندية، وعصرا ذهبيا محدودا بزمنه لأنه لم يستمر طويلا. ورغم تكريس معارض كثيرة للفن المغولي في عصور ازدهاره، أي في القرنين السادس عشر والسابع عشر، فإن الفنون والمهارات اليدوية التي تفتحت في لكناو ظلت مجهولة ومهملة. إنه تراث يندرج في سياق التقاليد الكبرى للهند الإسلامية ويستحق أن يخرج إلى النور.


أبى طه حسين#‏ياأحفادعمروإفتحواوأسلموامصروشعبهاوحكامهاوإقتصادها‬  #سالم_القطامي
#إستعيدوامصرمن_يدحفيدالمقوقس_السيسرائيلي #سالم_القطامي
#العالمةالسيسرائيليةآمنةبنينضيرعاهرةصهيوصليبية #سالم_القطامي
يجب تغيير كنية الأسلامفوب المنفرالصليبي الضليل الضرير طاهِ السم حسين،من عميدالأدب العبري إلى عنيدالأدب العربي،عميدقلةالأدب العربي عديم الأدب العربي #سالم_القطامي
"تنفيروتنصير المسلمين يجب أن يكون بواسطة رسول سيسرائيلي خائن من أنفسهم ومن بين صفوفهم لأن الشجرة يجب أن يقطعها أحد أعضائها" إنهاالمؤامرة على الإسلام والدولة الإسلامية..فعليناإعادة تطبيق الإسلام في مجال الحكم، وإرجاع الخلافة الإسلامية إلى الوجود

#‏ياأحفادعمروإفتحواوأسلموامصروشعبهاوحكامهاوإقتصادها‬  #سالم_القطامي
#إستعيدوامصرمن_يدحفيدالمقوقس_السيسرائيلي #سالم_القطامي
#العالمةالسيسرائيليةآمنةبنينضيرعاهرةصهيوصليبية #سالم_القطامي
يجب تغيير كنية الأسلامفوب المنفرالصليبي الضليل الضرير طاهِ السم حسين،من عميدالأدب العبري إلى عنيدالأدب العربي،عميدقلةالأدب العربي عديم الأدب العربي #سالم_القطامي
"تنفيروتنصير المسلمين يجب أن يكون بواسطة رسول سيسرائيلي خائن من أنفسهم ومن بين صفوفهم لأن الشجرة يجب أن يقطعها أحد أعضائها" إنهاالمؤامرة على الإسلام والدولة الإسلامية..فعليناإعادة تطبيق الإسلام في مجال الحكم، وإرجاع الخلافة الإسلامية إلى الوجود
حينما نشرت الصحف نبأ وفاة الدكتور مؤنس طه حسين نجل عميد الأدب العربي طه حسين في 27 نوفمبر الماضي بباريس فوجئ القراء بأن الابن البكر للدكتور طه حسين بلغ عند وفاته هذا العمر المديد 82 عامًا ومبعث ذلك أن أخبار مؤنس غابت تمامًا عن الإعلام منذ سنوات طويلة وظل في الذاكرة المصرية والعربية ذلك الشاب ابن طه حسين الذي كان يقدم له النصائح باعتباره ممثلاً للجيل الجديد.
وما بين تلك السنوات البعيدة (عقد الستينيات حينما اختار مؤنس طه حسين الإقامة في فرنسا والعمل في اليونسكو) وتاريخ الوفاة جرت في النهر مياه كثيرة، فقد توفي عميد الأدب العربي عام 1973 وانقطعت أخبار مؤنس عن مصر والعالم العربي وعاش في فرنسا كأحد أبنائها يكتب ويؤلف باللغة الفرنسية ويترقي في الوظائف في قسم الترجمة باليونسكو ولم يكن يزور مصر إلا لمامًا وكان آخرها في بداية التسعينيات حينما توفيت والدته.
كان مؤنس طه حسين أمينًا مع نفسه فهو قد تشرّب الثقافة الفرنسية (قال في حديثه الأخير وربما الوحيد لصحيفة عربية هي «الحياة» نشرته بعد وفاته بأيام أنه كان يتحدث في بيت أسرته بالفرنسية منذ الطفولة)، كما أنه درس باللغة الفرنسية وتثقف بها أيضًا فقد حصل علي شهادة الليسانس من جامعة القاهرة في اللغة الفرنسية وحصل في باريس من دار المعلمين العليا علي شهادة «الأجريجسيون» في اللغة والآداب الفرنسية ثم عاد إلي القاهرة ليعمل أستاذًا للأدب واللغة الفرنسية بجامعة القاهرة بعد أن حصل علي الدكتوراة في الأدب المقارن عن تأثير الآداب الإسلامية في الأدب الفرنسي من باريس أيضًا. كل ذلك جعله يختار الفرنسية حديثًا وتأليفًا بل يختار فرنسا ليتعلم فيها ولا يعنيه كثيرًا أن يواصل مسيرة والده الرائدة في مصر والعالم العربي، ربما لإدراكه بأن حظه في امتلاك ناصية الفرنسية أقوي كثيرًا من العربية وربما لإدراكه أن ما حققه والده العظيم لا يمكن له أن يتساوي معه أو حتي يطاوله.
ثم إن مؤنس نفسه لم يكن دائمًا يقتنع برأي أبيه عميد الأدب، مفضلاً الحقيقة التي يؤمن هو بها ويدافع عنها، علي مجاملة أحد آخر حتي لو كان أباه، كما حدث عندما كان طه حسين يختصم سعد زغلول، في الوقت الذي كان فيه «مؤنس» وأخته «أمينة» يهتفان باسم سعد زغلول، ولم يغضب طه حسين محترمًا رأي ابنه وابنته، أو كما يتذكر مؤنس «حاضرنا ونحن في تلك السن الصغيرة عن حرب الرأي، قال لنا: إن كل فرد حر في أن يعتنق وأن يدعو إلي الرأي الذي يراه بشرط واحد وهو أن يكون قد فهم حقيقة وهضم هذا الرأي، وبشرط ألا يكون قد اعتنقه تقليدًا ومسايرة بغير فهم» ولاشك أن طه حسين قد احترم اختيارات ابنه، كما أنه احترم ميوله إلي اللغة الفرنسية وفي نفس الوقت قرر أن يستثمرها ليربطه بتاريخه وحضارته فاقترح عليه أن يكون موضــــوع دراســــته للدكتوراة عن تأثير الآداب الإسلامية في الأدب الفرنسي.
ولعل طه حسين قد أسدي إلي ابنه مؤنس، النصيحة لدراسة اللغة العربية ولكنه شأن كل الفتيان والشباب تمرد علي نصيحة أبيه واختار طريقه الذي اقتنع به، تمامًا كما أسدي النصيحة لأحفاده من خلال والديهم. حدثتني حفيدته سوسن الزيات قبل سفرها واستقـرارها بباريس وأسرتها بجوار خالها مؤنس فقالت: «إن طه حسين رغم ثقافته الفرنسية، كان متشيعًا لأمته العربية ولغتها العربية وتراثها العربي، علي سبيل المثال: أذكر أننا بعد عودتنا من الخارج دار حوار أمام جدي وجدتي، كان رأي زوجته سوزان أن نستكمل تعليمنا في مصر في مدارس فرنسية، بينما كان رأي الأسرة أن نستكمل التعليم في مدارس إنجليزية خاصة أنها قريبة من البيت، أما جدي طه حسين فقد كان من رأيه الذي قاله متوجهًا إلي ابنته أمينة التي هي في نفس الوقت والدتي: «ياشيخة أدخليهم مدارس عربية». وتؤكد حفيدته الأخري «مني الزيات» ـ هاجرت هي الأخري وأسرتها إلي أمريكا ـ في حوار لي أيضًا معها: «رغم أن جدتي سوزان لم تكن تتكلم اللغة العربية كثيرًا، فإنني فوجئت بها تحاول الحديث مع جدي طه حسين باللغة العربية رغم تمكنه من الحديث بالفرنسية إليها، وهي لم تكن تتحدث العربية مخافة أن تخطئ أمام الناس».
لقد حاول عميد الأدب العربي ألا تبعد المسافة بين ابنه وبين اللغة العربية ولذلك اختاره لترجمة مسرحية «روميو وجولييت» لوليام شكسبير ضمن مشروع قامت به الإدارة الثقافية لجامعة الدول العربية وكان يترأسها الدكتور طه حسين. ونشرت دار المعارف هذه الترجمة عام 1960.
لكن كما سبق القول فإن مؤنس كان قد اختار مصيره وعالمه وتحول إلي فضاء اللغة الفرنسية فكتب مؤلفاته بهذه اللغة وكذلك مذكراته التي كشف عنها خلال حديثه للحياة والتي أعلنت وزارة الثقافة المصرية أنها بصدد ترجمتها إلي اللغة العربية.
وهذه محاولة للاقتراب من عالم مؤنس طه حسين من خلال نشر شهادتين نادرتين له عن والده ورسالة من عميد الأدب العربي إلي نجله.
إبراهيم عبدالعزيز

لم يقض طه حسين في «الرامتان» إلا السنوات الست عشرة الأخيرة من حياته الطويلة (فقد توفي في الرابعة والثمانين من العمر). ولم يكن أبي من أصحاب الشعور القوي بالملكية، وإنما كان أقرب إلي البدو الرحل يهوي تغيير مسكنه (فقد كان علينا فيما أذكر أن ننتقل من مسكن إلي آخر ما يقرب من اثنتي عشرة مرة فيما بين العشرينيات والخمسينيات) إلا أن أبي أراد عند اقتراب الشيخوخة أن يستقر في نهاية المطاف، شأنه شأن السفينة التي تتجه «بعد طول إبحار» نحو الميناء الذي ترسو عليه، ولم يكن لطه حسين أي ثروة يعتد بها، فهو لم يكن قط من الأغنياء. فكان أن اقتني قطعة متواضعة من الأرض غير بعيدة عن طريق الأهرامات. وتولت والدتي رسم خطة الفيللا بمعونة مهندس معماري يوناني من أصدقاء العائلة. كما تولت بنفسها رسم خطة الحديقة وغرس الأشجار فيها وزرع الزهور.
وكانت هذه الحديقة علي درجة كبيرة من الأهمية فقد كان طه حسين ينفق فيها جزءًا كبيرًا من وقته طالما كان بصحةجيدة، وكثيرًا ما كان يجلس هنالك ليستمع إلي سكرتيره إذ يقرأ عليه الرسائل والصحف والمجلات فضلاً عن كتب الأدب القديم. ولم يكن يحول بينه وبين ذلك إلا المرض أو برد الشتاء. أما إذا أراد أن يكتب، فإنه كان يفضل الجلوس في مكتبه الذي ينفتح علي الحديقة مباشرة عن طريق فناء صغير من الطوب الأحمر، وفي هذه الحديقة التي حظيت دائمًا برعاية زوجه وحبها، كان طه حسين يولي انتباهه لأشياء عديدة: يصغي فيحسن الإصغاء لما يقرأ عليه، ولكنه في الوقت نفسه يستغل مواهبه الفذة التي كأنما عوض بها عن كفاف بصره، فيصيخ سمعه المرهف إلي نوعين من الموسيقي أحبهما أيما حب. فقد كان يأتيه صرير الهمس الشاكس تبثه أشجار «الكازوارينا» المصطفة بمحاذاة الأسوار إذ تهزها رياح الصحراء الغربية. كما كان يصله قرب الغروب ومع هبوط الشفق صياح الكروان يشق السماء، وهو الصياح الذي أجاد وصفه في روايته «دعاء الكروان»، صياح ذلك الطائر المهاجر الذي يسمع ولا يري.. ويحضرني بهذه المناسبة قوله ذات يوم وهو الذي كان يكره أن يشير إلي آفته (لأنه استطاع أن يتغلب عليها علي نحو مثير للإعجاب) قال: «وهكذا تري أنه لا فارق بيني وبينك فأنت تسمع غناء الكروان ولكنك مثلي تعجز عن رؤيته». وكان أبي يحرص علي أن يوضع مقعده المصنوع من القصب بالقرب من شجرة «سرو» لها مكانة في نفسه، فقد رجا والدتي منذ انتقالها إلي «رامتان» أن تعمل علي غرسها في وسط النخيل، وذلك أن هذه الشجرة ـ كما قال ـ لا تنمو في مصر بكثرة، وإن كانت أحد الرموز الدالة علي البحر المتوسط، وكلنا نعلم كم كان البحر المتوسط عزيزًا علي نفسه، بوصفه بحرًا وبوصفه مهد الحضارات القديمة. وكان كثير الذكر لليونان وروما وإيطاليا وإسبانيا، كلما كان يطيب له أن يذكر بأنه ناضل طيلة حياته لكي يكون لبلاده بدورها نصيب في البحر المتوسط. #‏ياأحفادعمروإفتحواوأسلموامصروشعبهاوحكامهاوإقتصادها‬  #سالم_القطامي
#إستعيدوامصرمن_يدحفيدالمقوقس_السيسرائيلي #سالم_القطامي
#العالمةالسيسرائيليةآمنةبنينضيرعاهرةصهيوصليبية #سالم_القطامي
يجب تغيير كنية الأسلامفوب المنفرالصليبي الضليل الضرير طاهِ السم حسين،من عميدالأدب العبري إلى عنيدالأدب العربي،عميدقلةالأدب العربي عديم الأدب العربي #سالم_القطامي
"تنفيروتنصير المسلمين يجب أن يكون بواسطة رسول سيسرائيلي خائن من أنفسهم ومن بين صفوفهم لأن الشجرة يجب أن يقطعها أحد أعضائها" إنهاالمؤامرة على الإسلام والدولة الإسلامية..فعليناإعادة تطبيق الإسلام في مجال الحكم، وإرجاع الخلافة الإسلامية إلى الوجود

ليست هناك تعليقات:

(Tifosi) typhusالإيطالية وهي تعني (أنصار)لوحة فنية تشكلها الجماهير الرياضية

  رفعت جماهير نادي باريس سان جيرمان، لافتة تضامن عملاقة مع فلسطين ولبنان، خلال مباراة الفريق ضد أتليتيكو مدريد في ملعب حديقة الأمراء، أمس ال...