الأحد، فبراير 12، 2012

19 عدنان أبو بكر / فلسطين - فلتقطع أمريكا مساعدتها لمصر كل التحية للأخ سالم القطامي على هذا المقترح الأخوي والقومي والإسلامي ، فعلا لا نريد لمصر أن تذل كما كانت في العهد السابق ، واضيف الى الإقتراح للأخ القطامي ، أن تهدد مصر بإلغاء اتفاقية كامب ديفيد سيئة الذكر ، سيقول قائل إن مصر مقيد بقيود شديدة في الإتفاقية ، أقول ، هناك بنود ولاحق تفرض التقييم للإتفاقية كل عدة سنوات وتعديلها ، وهذا لم يحدث منذ توفيعها ، من هذه عودة قوات كبيرة مصرية إلى سيناء وليس أفراد بسلاح خفيف ، وكذلك الإنسحاب من باقي الأراضي العربية المحتلة بالتفاوض بين العرب ومصر من جهة واسرائيل من جهة أخرى ولم يحدث أي تقييم حتى اللحظة بل ازداد الوضع العربي سوءًا على مدى أربعة عقود ، الإستيطان في فلسطين والقدس خاصة ، والوطن البديل وغيرها ، ماذا لو لوحت مصر والأردن بإلغاء الإتفاقيات ؟. هل من الممكن أن يفعلوها؟؟؟؟؟ أتمنى ذلك .



فلتقطع امريكا مساعداتها لمصر
رأي القدس
2012-02-10

 
العلاقات بين الولايات المتحدة الامريكية ومصر تواجه ازمة حقيقية فشلت كل المحاولات والاتصالات الرسمية الامريكية في تطويقها حتى الآن، ولا يلوح اي مؤشر في الافق يوحي بغير ذلك، ومن غير المستبعد ان تتطور الامور نحو الاسوأ في الاسابيع او الاشهر القليلة المقبلة.
الازمة في تقديرنا اعمق من ان تحصر في قضية المنظمات غير الحكومية التي تتلقى تمويلا ماليا امريكيا، فهذه المسألة هي قمة جبل الجليد الذي يخفي احتقانا بدأ ينمو مع بداية انطلاق شرارة الثورة المصرية، ووصل الى درجة الانفجار بالاطاحة بنظام الرئيس حسني مبارك.
الولايات المتحدة الامريكية لم تكن ابدا مع نجاح الثورة المصرية، وتطور الاوضاع بالصورة التي هي عليها الآن، وهي لم تكن راضية ابدا عن دور المؤسسة العسكرية المصرية التي انحازت الى الشعب المصري ومطالبه المشروعة في التغيير، واجبرت الرئيس مبارك على التنحي وتسليم السلطة الى المجلس الاعلى للقوات المسلحة بقيادة المشير محمد حسين طنطاوي.
توني بلير رئيس وزراء بريطانيا الاسبق وفيلسوف او منظر السياسة الاستعمارية الغربية الجديدة، لخص موقف الولايات المتحدة والعالم الغربي من الثورات العربية بقوله ان اي تغيير تؤدي اليه يجب ان يكون متحكما به ومنضبطا وفق المصالح الاقتصادية والاستراتيجية الغربية، وكان يقول ذلك وعينه على مصر المحور الاساسي للسياسة الخارجية الامريكية في منطقة الشرق الاوسط.
الاستراتيجية الغربية في المنطقة تقوم على عمودين اساسيين: اسرائيل قوية وتدفق النفط رخيصا، وقد لعب نظام الرئيس حسني مبارك دورا كبيرا في تعزيز هذه الاستراتيجية من خلال المشاركة والدعم لكل حروب امريكا في احتلال العراق والخليج (تحرير الكويت) والحرب على الارهاب في افغانستان، والحفاظ على اتفاقات كامب ديفيد وما تفرضه من تطبيع سياسي، وحماية للحدود الاسرائيلية في سيناء خصوصا.
الادارة الامريكية تريد من المجلس العسكري ان يستمر في اداء الدور نفسه من خلال تكريس اللواء عمر سليمان رئيس جهاز المخابرات السابق كخليفة للرئيس مبارك، ولكن المجلس حاول وفشل، واضطر للرضوخ للارادة الشعبية الرافضة للواء سليمان الذي يجسد امتدادا لنظام مبارك المكروه.
السلاح القوي في يد امريكا هو المساعدات العسكرية التي تقدم للجيش المصري ومقدارها مليار ومئتا مليون دولار سنويا ومن المتوقع ان تتوقف هذه المساعدات في حال استمرار التأزم في العلاقات بين البلدين. وسمعنا اصواتا عديدة في الكونغرس الامريكي الذي يهيمن عليه انصار اسرائيل تطالب بذلك بالحاح.
المجلس العسكري المصري يتبنى لهجة تتسم بالكثير من التحدي، فقد اعلن على لسان متحدثين باسمه انه لن يركع للضغوط الامريكية بقطع المساعدات العسكرية، وسيستمر قدما في محاكمته لبعض منظمات المجتمع المدني الممولة امريكيا، وعزز تهديداته هذه بالكشف عن وثيقة لدى احدى هذه المنظمات تتحدث عن تقسيم مصر الى اربع دول علاوة على خرائط تحدد مواقع الكنائس والثكنات العسكرية.
مصر يجب ان لا تركع للضغوط الامريكية فعلا، ووقف المساعدات العسكرية قد يكون مفيدا لها لانه يحررها من هذا العبء الثقيل، ويعيد اليها سيادتها وقرارها المستقل، ودورها الريادي في المنطقة والعالم بعيدا عن الوصاية الامريكية.



1  محمد سعيد - مليار و200مليون مبلغ تافه
مليار ومئتامليون مقابل سيادة مصر واستقلالها مبلغ زهيد للغايه.لو قسمنا هذا المبلغ على 90مليون عدد سكان مصر لكان نصيب الفرد الواحد حوالي13دولار سنويا اي دولار شهريااو3سنت يوميا,هذا لو ان المبلغ تمت الاستفاده الفعليه منه كاملا لو خصمنا من المبلغ رواتب خياليه يتقاضاها خبراء تدريب امريكان لايعنيهم رفع مستوى الجيش المصري في مواجهة اسرائيل بالاضافه الى العمولات وماشابه فلا يبقى من هذا المبلغ الا القليل.ان مثل هذه المساعدات تكون مقيده بشروط تجعلها غير ذات قيمه.ان اعمال تخريب ناتجه عن شغب تفتعله هذه المنظمات قد ينتج عنه خسائر يوميه توازي مبلغ المساعدات في سنه كامله

2  سالم القطامي - نداء إلى أحباء وأشقاء مصر العربية المسلمة!!!لن تموت مصرالحرة ولن تأكل بثدييها..رغم إن
نداء إلى أحباء وأشقاء مصر العربية المسلمة!!!لن تموت مصرالحرة ولن تأكل بثدييها..رغم إن مايطلب بالفم لايؤكل.. ولكن آه لو فعلها أغنياء العرب وأخص دول الخليج، بتجنيب مصر وشعبها مذلة السؤال ومهانة الإحتياج لأمريكا وربيباتها الغربيات،وجب عليكم ياعرب النفط الأخذ بيد شقيقتكم مصر الآن بتعويضها عن المعونات الأمريكوغربية،بل وبسداد ديونها التي تكبل نهضتها،فوائد فوائضكم المليارية كفيلة بهذة المهمة الأخوية الوجوبية،فهل أنتم فاعلون؟!!سالم القطامي

3  محمد - عاشت مصر
مصر قوية ... أقوي مما يتصوره أعدائها ... و مصر عصية على أن يروضها أحد ... يندهش الكثيرون من ردة فعلها ... فهم يرون فيها ضعفها و يغفلون قوتها .. هي أقوى مما يظنون ، أعظم مما يتخيلون. يحسبها الغافلون قد ماتت .. ولكنها أبدا لا تموت .. تنام طويلاُ ,,, و لكنها تستريح ... و لكنها ما تلبث أن تستيقظ و تتثائب و تتململ و تنهض و تقوم لتزمجر .. عاشت مصر قوية عفية كبيرة مختالة فخورة بأبنائها و أرضها و تاريخها و عزتها و جيشها. عاشت مصر أملا لأبنائها و أخواتها و أمتها .. عاشت مصر لنا و لأبنائنا و لأحفادنا و ذريتنا .. عاشت مصر عزيزة أمنة إلي أبد الأبدين رغم كيد الكائدين.

4  عبده عطا - Germany
الحمد لله على شجاعة المجلس العسكرى بكشفه حقيقة تدخل امريكا السافر فى السياسة الداخلية لا لمصر بل للدول العربية جميعا. لقد سقط قناع محاربة الإرهاب ونشر ما يسميه الغرب ديموقراطية للابد. سقطت ورقة التوت وبدت امريكا عارية امام دول العالم . مصر ترفض هذه الدولارات الدامية وكل المعونات المشروطة لتتمتع بحريتها السياسية وتقود المنطقة الى بر الأمان على ان يتعاون معها جميع الدول العربية فأما ان نكون او لا نكون . انها القضية المصيرية التى تستوجب تضافر جميع الجهود السياسية والاقتصادية لرفعة شعوب المنطقة. عبده عطا المانيا

5  عابر سبيل - لا سلطة تعلو على سلطة الشعوب بعد الان
نتمنى صادقين ان تتحرر مصر و باقي الدول العربية من هيمنة امريكا ومن ضغوطات "المساعدات الامريكية"لان ماتعطيه امريكا باليمنى تاخذه اضعافا مضاعفة باليسرى ،هذه فرصتكم ايها العرب للتحرر و الانعتاق من هيمنة امريكا فكل الظروف الموضوعية مواتية ،بدءا من كون امريكا و الغرب يعيشون اسوء لحظاتهم في ظل الازمة الاقتصادية ،بالاضافة الى بروز قوى اخرى تحاول ان تشكل قطبا اخر منافس للغرب الاستعماري و تتجلى في الصين و روسيا والهند وجنوب افريقيا و البرازيل ،لقد راهن الحكام العرب على المظلة الامريكية للاحتفاظ بالكرسي ،وقد خذلتهم زمن الربيع العربي ،وعليه فهم "الحكام العرب" مطالبون بالاحتماء بمظلة الديمقراطية والاصلاحات الدستورية الحقيقية لان الاحداث الاخيرة اظهرت ان لا سلطة تعلو على سلطة الشعب

6  يحـــيي-مــصــر - عزرا سيدى الفاضل
الوضع ليس هكذا سيدى الفاضل لسببين ..لماذا انتفض عرق الكرامه هذا فجأه عند المجلس العسكرى وهو النائم فى البيت الابيض امس واليوم؟ثم ان امريكا اعلنت علانية عن دعمها لهذه المنظمات بل واعلنت رسميا عن حجم هذه الاموال والاعتراف سيد الادله وذلك منذ فتره فلماذا لم يتحرك العسكرى حينها ضد هذه المنظمات؟اعتقد ان الموضوع كله يرجع لسببين اولهم تكميم الافواه فى المرحله المقبله خاصة انتخابات الرئاسه التى مرر قانونها خلسه قبل يومين فقط لعقد مجلس الشعب وبه ما به من ثغور والثانى ان استعداء امريكا يكسبه شعبيه افتقدها..الاهم ان الاحداث المأساويه التى ستحدث بعلمه ستسهل عليه حديثه عن المؤامره الخارجيه الكونيه على مصر ..كى يجد مبررا للبقاء فى الحكم و تتحطم الثوره

7  مهاني فؤاد (المغرب) - الآن السلطة هي للشعب
ونريدها أن تزداد سوءا عن سوء.لأن أمريكا عندما ترضى على نضام فإني أحزن لمعرفتي أنه قدم كل ولاء الطاعة كما كان يفعل مبارك.الآن تغيرالوضع فأصبح الشعب المصري الأبي هو الذي يقرر.أليست هذه هي الديموقراطية يا أمريكا.

8  عبدالله - قطر - ثورتى مصر وتونس انقلابين عسكريين مامدى تغلغل امريكا فيهما
خرجت هيلارى لتعلن قبل سنة صراحة ان الوقت قد حان للتغيرات فالشرق ( وعلية ) خرجت الثورات ولم تتوقف مطالب الشعوب (ولكن ماذاحدث ) بين البيت الابيض وبعض فئات المجتمعات (سرا فى ظلمات الغرف المغلقة)هذا ماسيكشفة المستقبل ومن المفروض ان لاتكون لامريكا اية علاقة تأثيرية على اتخاذ القرارات الداخلية فى هاتين الثورتين بالذات لانهما(داخليتين كماهو مفروض) وان تهدد امريكا بوقف المساعدات لعبة ان تكررت لاى سبب من الاسباب ستعيد وضع البلاد لسابق عهدها الذى قبل كغيرة من دول العرب والمسلمين بكل مصالح الغرب وامريكا (وايضا) لم يعجب الداخل ولاالخارج وان تضغط امريكا مابعد التغيرات لتتلاعب من جديد يعنى انها غيرت الوجوة(لتبقى على سياسة لعبة المال والكرسى) ممايهدد وضع بلاد المسلمين بالكوارث خصوصا ان الحكومات الحالية اخر قشة تستنجد بها الشعوب قبل انى اغرق اغرق اغرق0

9  عبد الله - فلسطين - لتبقى مصر العظيمة حرة وأبية
لتذهب امريكا ورشواتها المسماة بالدعم العسكري الى الجحيم ولتبقى مصر العظيمة حرة وأبية

10  سعيد، المانيا - "المساعدات" الأمريكيه
لو تبرع كل مصري ب100 جنيه سنويا لأمكن تعويض "المساعدات" الأمريكيه، والتخلي عن الإهانات المرتبطة بها.

11  الشريف احمد - ....المساعدات الاميركية لمصر=الابتزاز الاميركي لمصر
اوصيكم بان لا تراهنو على الوضع الحالي ولا تحلموا قطعا بأن الخلافات بين المجلس واميركا وصلت فعلا الى المرحلة التي يتم التهديد بقطع المساعدات العسكرية والتهديد المقابل الذي تصفوه بانوا يتسم بالتحدي هذا فعلا اختراع لاحداث وتصورات ليس لها وجود علىالارض وحقيقةالموجودهوادارةازمه لتمرير بعض السياسات لااكثر ولن اكون مبالغ اذا قلت بان واحد من تلك السياسات امتصاص غضب الشارع الثائر لان الولايات المتحدة لاتلعب على المكشوف حينما تتعرض مصالحها للخطر الفعلي الاميركان يريدون تلميع صورة المجلس العسكري امام الرأي العام وشباب الثورة بأن هناك خلاف قد يصل الى حد قطع المساعدات العسكرية..اصلا الموالين لاسرائيل في الكنقرس لم يكفواعام واحدا من مطالبة الادارات الاميركية المتعاقبة بقطع المساعدات وهذا من باب الضغوط المتواصلة ليس الا المجلس العسكري صمام امان ولامبالغة.

12  ehabmansoub - المعونة الامريكية من استق
المعونة الامريكية منصوص عليها فى معاهدة اتفاقية السلام الموقعة بين مصر واسرائيل برعاية امريكية والتى التزمت بتقديم معونة لطرفى الاتفاقية لضمان استمرار تنفيذ الاتفاقية بين الجانبين وبالتالى لا علاقة للمعونة المقررة فى اتفاقية السلام بموضوع التمويلات الاجنبية للمنظمات المجتمع المدنى والقيادات المصرية تعرف ذلك جيداً فلا يزعجها تهديدات امريكا بخصوص قطع المعونة لانه فى حالة قطع المعونة ستكون اتفاقية السلام منتهية وهذا لا ترغب فيه اسرائيل

13  سامح // الامارات - أمريكا ستعمل على عدم خسارتها لمصر .
أمريكا رأس الانتهازية العالمية لن تسمح لنفسها أن تخسر مصر قاطرة العرب . ستعمل المستحيل على بقاء العلاقات ودية مع مصر حتى لو أُجبرت على اتخاذ بعض الخطوات الجريئة وفي هذا الاطار ( لن تقطع مساعداتها لمصر ) فقط التلويح بذلك . على العموم : جماعة الإخوان في مصر وهم الآن في السلطة أعلنوا أنهم لن يُعادوا أمريكا ما دامت الأخيرة تحترم مصر وسلطة مصر الجديدة . أتوقع تغير طفيف في العلاقات الأمريكية المصرية ريثما تستقر الأمور تماما في مصر , ولكنها لن تنقطع أبدا . دمتم وشكرا .

14  عبدالله نبيل - ليبيعوهم مخلوع مصر وأتباعه
أقترح على أحرار مصر أن يعرضوا على الأمريكان فكرة شراء خدمهم السابقين من خلال المواقع التي تسمح ببيع المقتنيات ليكتشف المخلوع وأذياله كم سعرهم بخس حتى في نظر من كانو يقدمون لهم الخدمة تلو الأخرى بصفة عبيد. مصر عظيمة برجالها وكبيرة بما قدموه وسيقدموه ولتحتفظ أمريكا والغرب بملياراتهم فأبناء مصر أكبر من هذا الفتات. فقط للتذكير أن عمولات بعض اللصوص تجاوزت هذا المبلغ من صفقة أسلحة واحدة من الأسلحة الصدئة العفنة التي تمت لصالح دولة خليجية سيادية. وها نحن نسمع عن صفقات جديدة تشتري بها دول الخليج بأموال الأمة أسلحة لا تصلح سوى للعروض الهزلية !

15  بكري من السودان - فلتقطع امريكا مساعداتها لمصر
مستقبل مصر ليس بالمساعدات بل بالصناعه. ان مصر ذات الكثافه السكانيه العاليه والنشطه تشبه الا حد بعيد ماليزيا وبقية النمور الاسيويه. بل ان مصر تمتاز بميزه افضل وهي وجودها في افريقيا مستودع الخام من حديد ونحاس وبترول وخلافه. وافريقيا نفسها هي المستهلك الاكبر في العالم ولا ننسي قرب مصر من اوربا وقوتها الاقتصاديه وقدرة سكانها العاليه علي الشراء.

16  ابو عبد الرحمن - مصر لاتحتاج
مصر غير محتاجه لاي مساعده خارجيه سواء من العدو او الصديق المطلوب فقط وقف الفساد المالي والاداري لانه بحساب بسيط الثروه المنهوبه خلال 30 السنه الماضبه قد تصل 500 ملبار دولار على الاقل هذا يعني انه في كل سنه تم نهب 16 مليار دولار ونهب قبمة المساعدات الامريكيه لمدة 400 عام وحفظ مصر واهل مصر.

17  سعيد نور، المانيا - "المساعدات" الأمريكيه
لو تبرع كل مصري ب100 جنيه سنويا لأمكن تعويض "المساعدات" الأمريكيه، والتخلي عن الإهانات المرتبطة بها.

18  ابوبكر سيد أحمد - مصر
قطع المساعدات الأمريكية اهون بكثير من المؤامرات التي تحيكها دولا بعينه من المنطقة العربية ضد مصر لتركيعها. هذه الدول على إستعداد للتعاون مع الشيطان نفسه لإفشال الثورة المصرية وتحويلها الى كارثة.

19  عدنان أبو بكر / فلسطين - فلتقطع أمريكا مساعدتها لمصر
كل التحية للأخ سالم القطامي على هذا المقترح الأخوي والقومي والإسلامي ، فعلا لا نريد لمصر أن تذل كما كانت في العهد السابق ، واضيف الى الإقتراح للأخ القطامي ، أن تهدد مصر بإلغاء اتفاقية كامب ديفيد سيئة الذكر ، سيقول قائل إن مصر مقيد بقيود شديدة في الإتفاقية ، أقول ، هناك بنود ولاحق تفرض التقييم للإتفاقية كل عدة سنوات وتعديلها ، وهذا لم يحدث منذ توفيعها ، من هذه عودة قوات كبيرة مصرية إلى سيناء وليس أفراد بسلاح خفيف ، وكذلك الإنسحاب من باقي الأراضي العربية المحتلة بالتفاوض بين العرب ومصر من جهة واسرائيل من جهة أخرى ولم يحدث أي تقييم حتى اللحظة بل ازداد الوضع العربي سوءًا على مدى أربعة عقود ، الإستيطان في فلسطين والقدس خاصة ، والوطن البديل وغيرها ، ماذا لو لوحت مصر والأردن بإلغاء الإتفاقيات ؟. هل من الممكن أن يفعلوها؟؟؟؟؟ أتمنى ذلك .

ليست هناك تعليقات: