السبت، يونيو 04، 2011

يامعشرالثوارلاتلوثوا عروبتكم بالتحالف أوالتودد لحفيدتيودورهيرتزل، الكاذب والسفوسطائي والجاسوس الصهيوني الفرنسي برنار هنري ليفي، الجزائري ـ الصهيهودي الاصل،عشيق ومرافق الممثلة أريال دومبال،يفقد أي ثورة عربية شرفها ومصداقيتها وشرعيتها وشعبيتها ويلوث سمعة شهدائها،فهو قواد سياسي مفرط في عربوفوبيته،ومتنطع في صهيونيته فتجنبوه،وإلافنحن الذين سنتجنبكم!سالم القطامي

رافق جدل سياسي وإعلامي تظاهرات الأحد الماضي في ساحة «تروكاديرو» في باريس التي هدفت، بدعوة من إعلان «اس او اس سوريا» (SOS Syrie) وعلى رأسه شخصيات سياسية وثقافية فرنسية، إلى «تأييد الشعب السوري ورفض المجازر التي ينتهجها النظام في دمشق ضد معارضيه». فأن يكون الكاتب الفرنسي برنار هنري ليفي، الجزائري ـ اليهودي الاصل، وراء هذا التجمع في العاصمة الفرنسية، هو أمرٌ أثار حفيظة الكثير من الأوساط السورية المعارضة ودفع المثقفين السوريين المعارضين الثلاثة، الكاتب برهان غليون، والبروفيسور في جامعة «السوربون» صبحي حديدي، والمؤرخ فاروق مردم بيك، إلى تذكير الشعب السوري بهوية ليفي السياسية والفكرية، وانتقاد موقفه من احداث سوريا، بشكل لاذع عبر منتدى «ميديا بار» الفرنسي.
وجاء في البيان بعنوان «برنار هنري ليفي: وفّروا على السوريين دعمكم!»: «نعتبر ان شخصيات مثل ليفي، لطالما كانت معادية لمطالب الشعب الفلسطيني الشرعية وراضية عن الاستيطان الإسرائيلي في الأراضي المحتلة بما في ذلك الجولان المحتل... هي شخصيات تحاول اليوم الالتفاف على التيار الشعبي في سوريا في وقت يواجه السوريون بشجاعة مدهشة الآلة القمعية للسلطة».
واضاف البيان «سننظر الى اي مبادرة قد يطلقها اعلان «اس او اس سوريا» في المستقبل على انه محاولة تندرج في إطار المناورات الدنيئة التي تهدف الى تحويل اهداف المعارضة السورية الديموقراطية وتقويض مصداقيتها امام شعبها».
وختم البيان بدعوة الديموقراطيين السوريين في المنفى «والأصدقاء العرب والفرنسيين والأوروبيين» إلى مقاطعة «اس او اس سوريا».
كذلك، نقلت صحيفة «لوموند» الفرنسية عن «الحركة السلمية السورية» في فرنسا «المشاركة في تنظيم الثورة في دمشق»، موقفها المساند لبيان المثقفين السوريين، حيث دعت بدورها للتنبه إلى تخوّف المعارضين السوريين من الحصول على دعم «شخصيات قد تروّج للتدخل العسكري في سوريا». وبذلك، تغمز الحركة من قناة ليفي الذي عُرف بـ«مهندس التدخل الدولي في ليبيا» والذي قد يسعى للامر ذاته في الحالة السورية.

ليست هناك تعليقات:

#الترامببوفونيا_ظاهرة_صوتية_إسلاموفوبية_عنصرية 1- على الدنمارك أن تتنازل عن غرينلاند للولايات المتحدة. 2 - . على كندا أن تصبح الولاية الحادية والخمسين الامريكية. 3 - على جمهورية بنما أن تتنازل عن قناة بنما لأمريكا. 4 - على السعودية أن تستثمر تريليون دولار في أمريكا. 5- على الأردن ومصر أن يستوعبوا سكان غزة. 6 - على الكيان الصهيوني ان يكون أكبر مساحة. 7 - على دول الناتو زيادة الانفاق العسكري 2% من ناتجها القومي. 8- على اوبك زيادة انتاج النفط لاضعاف روسيا. 9- على المانيا واليابان دفع المليارات مقابل القوات الامريكية في اراضيها. 10- على الصين زيادة استيرادها من الولايات المتحدة 11- على جنوب أفريقيا إعادة السلطة والثروة للبيض وإعادة الفصل العنصري طرامب عنصري صهيوصليبي متطرف يجب التكتل ضده ويجب إسقاطه بأي ثمن ومقاطعة أمريكا ومنتجاتها حتى يتم التخلص من هذا المسخ الفاشونازي سالم القطامي أين الديموقراطية؟!!بايرو لجأ الإثنين مرتين إلى المادة 49.3 التي تسمح له بتمرير مشروع قانوني الموازنة لعام 2025 والتأمين الصحي دون تصويت البرلمان الضارة النافعة لغطرسة هذا الإبليس الطرامبي سيوحد ويكتل الكون ضد الغول الأمريكي وسيحتم على بقية الكون قيام قطب قوي عسكريا وإقتصاديا أكثرعدالة وأقل صلفا أنتيأمريكا النص الذي قدمته يعكس انتقادات حادة لسياسات دونالد ترامب، الرئيس الأمريكي السابق، ويرى الكاتب سالم القطامي أن ترامب يمثل ظاهرة عنصرية وإسلاموفوبية تهدد العالم. الكاتب يدعو إلى التكتل ضد ترامب ومقاطعة الولايات المتحدة حتى يتم التخلص من سياساته. نقاط رئيسية من النص: انتقاد سياسات ترامب: الكاتب ينتقد سياسات ترامب التي يراها عنصرية واستعمارية، مثل مطالبة الدنمارك بالتنازل عن غرينلاند، أو مطالبة كندا بالانضمام للولايات المتحدة. يشير إلى أن ترامب يعمل على تعزيز المصالح الأمريكية على حساب الدول الأخرى. القضية الفلسطينية: الكاتب ينتقد مطالبة ترامب بأن تستوعب الأردن ومصر سكان غزة، ويرى أن هذه السياسة تهدف إلى تصفية القضية الفلسطينية. يعتبر أن ترامب يدعم التوسع الإسرائيلي على حساب الفلسطينيين. دعوة إلى المقاطعة: الكاتب يدعو إلى مقاطعة الولايات المتحدة ومنتجاتها حتى يتم التخلص من سياسات ترامب. يرى أن غطرسة ترامب ستوحد العالم ضد الولايات المتحدة وتدفع إلى إنشاء قطب عالمي جديد أكثر عدالة. لغة النص: اللغة المستخدمة في النص قوية وتعبر عن غضب عميق من سياسات ترامب. الكاتب يستخدم مصطلحات مثل "عنصري" و"صهيوصليبي" و"فاشونازي" لوصف ترامب. تحليل: النص يعكس حالة من الغضب والإحباط من سياسات ترامب التي يراها الكاتب معادية للعالم العربي والإسلامي. الكاتب يتبنى موقفًا ثوريًا يدعو إلى التكتل العالمي ضد الولايات المتحدة وإنشاء نظام عالمي جديد. السياق التاريخي: خلال فترة رئاسة ترامب (2017-2021)، اتخذت الولايات المتحدة العديد من القرارات المثيرة للجدل، مثل نقل السفارة الأمريكية إلى القدس ودعم التوسع الإسرائيلي. سياسات ترامب كانت محل انتقادات واسعة من قبل العديد من الدول والمنظمات الدولية. ملاحظة:

  #الترامببوفونيا_ظاهرة_صوتية_إسلاموفوبية_عنصرية 1- على الدنمارك أن تتنازل عن غرينلاند للولايات المتحدة. 2 - . على كندا أن تصبح الولاية الح...